مقتل شرطيين تركيين في اعتداء استهدفهما قرب الحدود السورية

رحمهم الله نحتسبهم من الشهداء .
تحليلى والله أعلى واعلم .
*********************
أذكر الأخبار التى تناولت تفضيل السيد أردوغان والحكومة التركية لداعش على حدودها فى سوريا أكثر مما لو إنتصر الأكراد على الدواعش .
تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بمنع اقامة دولة كردية في المنطقة، وقال: "أنا أخاطب العالم كله, لن نسمح أبدا بقيام الدولة التي سيتم تشكيلها في شمال سوريا الى جنوب حدودنا"

أذكر أيضاً خبر إستعداد الجيش التركى لإجتياح جزء من الأراضى السورية .


لقد نسى أن من يسند ظهره إلى الدواعش فعليه ألا يأمنهم وها هو لم ينل الأمان من الدواعش فهاهم يفجرون داخل دولته (صحيح يضربون الأكراد) لكنها تبقى تركيا ولم يأمن حزب العمال الذى عاد أدراجه حسبما أظن أقوى مما سبق فالآن الأكراد لهم حوالى 80 مقعد فى البرلمان التركى .

والله العظيم يشهد الله أن كلامى ليس للشماته بل للتوثيق ورأى خال من أى أغراض . هذا الكلام تحسباً فقط ممن يدافعون عن سياسة أردوغان بشكل أعمى .
رأيى صواب يحتمل الخطأ .
 
ثاني هجوم في يومان

مقتل شرطي وإصابة آخر بهجوم جنوب شرق تركيا
الخميس 7 شوال 1436هـ - 23 يوليو 2015م
897e2c9c-a2f6-4689-bf5a-5ec8c302ec28_16x9_600x338.jpg
(تعبيرية)


  • رابط مختصر
    دياربكر (تركيا) - فرانس برس
    قتل شرطي وأصيب آخر بالرصاص، الخميس، في هجوم وقع بشارع في أحد أحياء ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا، حيث الغالبية الكردية، حسب ما أفاد مصدر طبي.
    وكان قد قتل، في وقت سابق، 32 شخصاً وأصيب 100 آخرين في انفجار بلدة سوروج بجنوب شرق تركيا، التي تقطنها أغلبية كردية قرب الحدود مع سوريا.
    ووقع الانفجار في حديقة مركز ثقافي في سوروج، التي تقع على بعد نحو 10 كيلومترات من بلدة عين العرب (كوباني) السورية الحدودية، التي طردت منها القوات الكردية في نهاية يونيو مقاتلي تنظيم "داعش" بعد معارك عنيفة.
 
صراحة تركيا اصبحت تحتاج فعلا لموضوع خاص كما أقتراح الاخ MrHBK الموضوع اصبح يتطلب ذلك فعلا

حوداث تركيا المتكررة لم يعد يحتملها موضوع في خبر يمر مرور الكرام
 
البعض كان ينتقد السعوديه ودول الخليج لانها تحالفت ضد داعش سوريا
ويمتدحون اوردجان انه ذكي لانه لم يدخل التحالف
الأن اثبت بعد نظر قادتنا
وهاهو اوردجان يريد محاربه داعش ودخول التحالف

على العموم اتمنى السعوديه تشارك في حلف مع تركيا ضد داعش
مع ان شكوكي مازالت مستمره في وجود علاقه بين داعش وتركيا
 
عودة
أعلى