عاجل التوصل لاتفاق نووي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختلاف الخبراء السياسين في الاتفاق اما بالاجابي او السلبي..شي يجعل العاقل في حيرة
احدهم يقول زيادة النفود الصفوية والاخر ازمة داخلية

تخوف البعض بسبب النووي فهوا من المستحيلات ان تمتلكه ايران وهنا اقصد..القنبلة النووية.
وإن حصل وامتلكت ايران هذا النوع من السلاح فعلم ان الكثير سيمتلك نفس هذا السلاح وبدون تردد.

تخوف البعض من سباق التسلح بسبب المال الذي سيكون بيد الدولة الصفوية..وهذا ايضا لن يكون بهذا الشكل
بال سيتم اعطاء ايران المال على شكل متواتر اي ليس دفعه واحدة بال على فترات ومبالغ مجزئة..وهذا سيحد ولو بالشي البسيط من تغطرس الفرس
ليعلم الكل ان التفوق يميل لصالح الخليج ولو تقدمة ايران خطوة فنحن نتقدم خطوات..وكل ما تمتلكه ايران بعد هذا الاتفاق سوف تمتلك افضل منه
مالميزانية لسعودية ماشاءالله تبارك الله تفوق ميزانية ايران وهنا اتكلم بدون دول الخليج لاخرة

ربما اكون مخطئ في كلامي..

لكن كما تغطرس فرعون وهلك وتغطرس قارون وهلك وتغطرس كسرى وهلك وتغطرس قيصر وهلك وتغطرس الكثير وهلكوا على حساب تدمي الاسلام وهذا صعب المنال بالنسبة لهم..قال تعالى..(يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون).صدق الله العظيم
قال تعالى " وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ "
 
لماذا اذناب ايران يحاولون دائما تصوير اي فشل و هزيمه لهم الي انتصار كاسح
؟


نسبة تخصيب منخفضه جدا و عقوبات ١٥ سنه و يعتبرونه نجاح
!!​
 
‏#واشنطن — أوباما: الاتفاق مع #إيران ليس مبنيا على الثقة بل على التحقق

اتفاق مهين لإيران ولغة مهينة لإيران
 
‏اوباما: الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستتمكن من تفتيش كل المواقع الإيرانية المشتبه فيها
 
Vienna (AFP) - Since the start of tortuous nuclear negotiations with Iran, France has been seen as taking the toughest stand. Now as a deal nears, Paris must be ready to dash in and grab a slice of long untapped market.

"The first repercussions of any deal will be the opening of the Iranian market. That's what all the Western countries are waiting for," a top western diplomat said recently.

"They are jostling as if they're at the start of a marathon, and are keeping a close eye on one another."

After years of biting sanctions, countries are on the starting blocks ready to resume business with Iran, said one French economist.

With a population of 77 million people, Iran has the world's fourth largest oil reserves and the second largest gas reserves.

Any deal struck with global powers aims to put Iran's nuclear ambitions under strict international control in return for a gradual lifting of sanctions.

"Be careful, don't be late. You have to prepare yourselves. The market won't wait for you and your competitors are already there," said the Iranian ambassador to France, Ali Ahani, in 2013.

And it's not just the French. Russia and China are desperate to hold onto and increase their own slice of the pie. While American companies, long shut out of the Iranian market, are also keen to return.

France used to have a strong presence in Iran before the sanctions went into effect, with Peugeot and Renault being major players in the Iranian auto industry and energy giant Total heavily involved in the oil sector.

But two-way trade has fallen from four billion euros in 2004 to just 500 million in 2013, according to French statistics.

"Unfortunately we are heavily criticised by Iranian society, which sees us as having abandoned them during a difficult time," said Carlos Tavares, the chairman of French automotive giant PSA Peugeot Citroen, recently.

Chinese manufacturers "are already at the door, the Americans too," he said, adding that "to rebuild trust (of the Iranians) is difficult."

The French employers federation, MEDEF, is due to visit Iran in September to try to kickstart ties.

Some 107 representatives from the body travelled to Iran early last year, triggering anger in the US which said it was still too early to do business with Tehran.

But the 2014 visit came hot on the heels of delegations from Italy, Germany, Austria, Portugal and South Korea.

rtx1i1ks.jpg
REUTERS/Leonhard FoegerFrench Foreign Minister Laurent Fabius talks to journalists upon his arrival to attend the nuclear talks between Tehran and six world powers in Vienna, Austria, June 27, 2015.



Bad cop
Despite strong cultural and historic ties, France's image has suffered in Iran during almost two years of nuclear negotiations during which it has adopted a tough position, observers say.

But Iranian Transport Minister Abbas Akhoundi said recently that "no doubt economic leaders will be more realistic than politicians and they will be able to ensure their logic succeeds".

Paris, which has taken a leading role in the negotiations since the Iranian nuclear programme was first uncovered in the early 2000s, has publicly at least adopted a hawkish position.

French Foreign Minister Laurent Fabius insists repeatedly that any nuclear deal with Iran to curb its nuclear programme must be "robust."

"We're not tough, we're coherent," he told the weekly Paris match this week.

Adopting the mantle of being the guarantor of any deal, France is also eyeing large contracts with Sunni-majority nations in the Gulf, which have long been wary of Shiite Iran's regional ambitions and its role in Middle East crises.

"We haven't made a choice of Sunnis over Shiites," Fabius said. "Iran is a great country, a great people and a great civilisation. It's not anti-Shiite to say we don't want nuclear proliferation."

Thierry Coville, expert with IRIS, the Institute for Strategic and International Relations, however questioned the French strategy.

"We wanted to play the role of 'bad cop', but on the diplomatic front there has been a lot of unhappiness about that," he told AFP.

"We've been seen as the staunch ally of Israel and Saudi Arabia."

In a sign of the tense relations, the reformist Iranian daily Shargh last week headlined Fabius's arrival at the Vienna talks as "The return of the French obstacle."



Read more: http://www.businessinsider.com/afp-rench-businesses-hoping-to-beat-the-rush-
back-into-iran-2015-7#ixzz3frdK69AP


يينا (ا ف ب) - منذ بداية المفاوضات النووية مضنية مع إيران، فقد رأينا فرنسا عن اتخاذ اصعب موقف. الآن مع اقتراب التوصل الى اتفاق، يجب أن تكون باريس مستعدة للشرطة في والاستيلاء على شريحة من سوق غير مستغلة طويلة.

وقال أحد كبار الدبلوماسيين الغربيين في الآونة الأخيرة "تداعيات الأولى من أي اتفاق سيكون افتتاح السوق الإيرانية، وهذا ما يتم كل الدول الغربية تنتظر".

واضاف "انهم يتصارعون كما لو انهم في بداية الماراثون، وتراقب عن كثب على بعضها البعض."

وقال بعد سنوات من العقوبات العض، البلدان على الكتل انطلاق مستعدة لاستئناف تجارية مع إيران الاقتصادي الفرنسي احدة.

ويبلغ عدد سكانها 77 مليون نسمة، وتملك ايران رابع أكبر احتياطي للنفط في العالم وثاني أكبر احتياطي من الغاز.

أي اتفاق أبرم مع القوى العالمية يهدف إلى وضع طموحات ايران النووية تحت رقابة دولية صارمة في مقابل رفع تدريجي للعقوبات.

"كن حذرا، لا يكون في وقت متأخر. لديك لإعداد أنفسكم. فالسوق لن ننتظر منك ومنافسيك بالفعل هناك"، وقال السفير الايراني لدى فرنسا علي أهاني، في عام 2013.

وانها ليست مجرد الفرنسيين. روسيا والصين يائسة للتشبث وزيادة شريحة الخاصة بهم من الكعكة. في حين أن الشركات الأمريكية، أغلقت منذ فترة طويلة للخروج من السوق الإيرانية، يحرصون على العودة أيضا.

تستخدم فرنسا أن يكون لها وجود قوي في إيران قبل ذهبت العقوبات حيز التنفيذ، مع بيجو ورينو يجري اللاعبين الرئيسيين في صناعة السيارات الإيرانية والطاقة العملاقة إجمالي متورطة بشدة في قطاع النفط.

لكن لم يسقط التجارة البينية من 4000000000 € في عام 2004 إلى 500 مليون فقط في عام 2013، وفقا للاحصاءات الفرنسية.

"لسوء الحظ نحن لانتقادات شديدة من قبل المجتمع الإيراني، الذي يرى لنا بأنها تخلت عنهم في وقت صعب" وقال كارلوس تافاريس، رئيس مجلس إدارة عملاق صناعة السيارات الفرنسية بيجو ستروين، في الآونة الأخيرة.

"، أيضا، هي بالفعل عند الباب الاميركيين" الشركات الصينية، مشيرا الى ان "لإعادة بناء الثقة (الإيرانيين) أمر صعب."

ومن المقرر أن يزور إيران في سبتمبر في محاولة لاستئناف العلاقات اتحاد أرباب العمل الفرنسي، MEDEF.

سافر بعض ممثلي 107 من الجسم إلى إيران مطلع العام الماضي، مما اثار غضب في الولايات المتحدة التي قالت انه لا يزال من المبكر جدا القيام بأعمال تجارية مع طهران.

لكن الزيارة جاءت ساخنة 2014 في أعقاب وفود من إيطاليا وألمانيا والنمسا والبرتغال وكوريا الجنوبية.

الشرطي الشرير
ويقول مراقبون رغم الروابط الثقافية والتاريخية القوية، عانت صورة فرنسا في إيران خلال ما يقرب من عامين من المفاوضات النووية خلال التي اعتمدتها موقف صعب.

ولكن وزير النقل الإيراني عباس Akhoundi قال مؤخرا أنه "لا القادة الاقتصاديين شك سيكون أكثر واقعية من السياسيين، وأنها سوف تكون قادرة على ضمان نجاح منطقهم".

تمت علنا على الأقل اعتمدت باريس، التي قامت بدور رائد في المفاوضات منذ الكشف عن البرنامج النووي الإيراني لأول مرة في 2000s في وقت مبكر، وهو موقف الصقور.

وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس تصر مرارا وتكرارا أن أي صفقة نووية مع إيران لكبح يجب أن يكون برنامجها النووي "القوي".

"نحن لسنا صعبة، ونحن متماسكة"، وقال لمباراة باريس الأسبوعية هذا الأسبوع.

اعتماد عباءة ضامن أي صفقة، فرنسا كما تتطلع عقود كبيرة مع الدول ذات الأغلبية السنية في الخليج، التي ظلت لفترة طويلة حذرين من الطموحات الإقليمية ايران الشيعية ودورها في أزمات الشرق الأوسط.

"لم نتخذ خيارا من السنة على الشيعة" قال فابيوس. "إيران بلد عظيم .. وله شعب عظيم وحضارة عظيمة. انها ليست ضد الشيعة عن القول أننا لا نريد الانتشار النووي."

لكن تييري Coville، الخبير مع IRIS، معهد الدراسات الاستراتيجية والعلاقات الدولية، وتساءل الاستراتيجية الفرنسية.

واضاف "اننا يريد أن يلعب دور" الشرطي السيء "، ولكن على الجبهة الدبلوماسية لم يكن هناك الكثير من التعاسة عن ذلك"، وقال لوكالة فرانس برس.

واضاف "لقد تم ينظر إليها على أنها حليف قوي لإسرائيل والمملكة العربية السعودية."
 
بإختصار إتفاق مهين جداً لإيران ..
ستسقط معه كل الشعارات الايدلوجية السابقة ..
لم يعد هناك عدو ولا مبرر للمؤسسات المتشددة الايرانية ..
ورغم هذا ستبقى العقوبات تطال هذه المؤسسات ..

أعتقد أن المتطرفين الإيرانيين لن يمرروا هذه الاتفاقية المهينة حتى وإن رضخوا لها مؤقتاً لكن حتماً سينفجرون في لحظة ما ..
 
كيري: الاتفاق لا يعتمد على الثقة بإيران

كيري يكررها مرة اخرى في لغة مهينة واستعلائية
 
الاتفاق النووي وحد الايرانيين بالداخل
الحرس الثوري ( الجهة المتشددة ) يعلن تأييده لبنود الاتفاقية و نتائجها

# أي توحيد الذي تعنيه ! ، الشعب الإيرآني مشحون بشكل كبير تجاة حكومة الملآلي ولم يعد يصدقهآ وهنآك الكثير من الأيرانيين الذين آرآهم في دول كثيرة حول العالم ، يتهكم على العرب الذي تضحك عليهم إيرآن بشعاراتهآ الزائفه ، حتى افرآد من حرس الملآلي علموا صدق تلك الشعارات وأنشقوا عن نظام الملآلي ، إيرآن تغذي نزاعات الشرق الأوسط بمآل الشعب الإيرآني هذه الكلمة هي التي قآلهآ لي إيرآني في أحد المطارات ، وهذا الإتفاق سيسقط زيف شعاراتهم و يظهرهم على حقيقتهم ، وأول من صفق للملآلي صديقتهم " اسرائيل " بالصفقة النووية :)




انا راقبت النتائج بدقة
ايران التي فاوضت الغرب ،، قدمت دهاءها و عنادها
فحصدت الفوز ومن يحاول تغيير الحقائق هذا لديه مشكلة نفسية ما

#في الوآقع ترآقب النتائج و أنت لآ ترى ، قبل مدة ذكرة في أحد ردودي بأنه حتى ولو توصلت إيرآن إلى أتفآق مذل مع الدول الغربية سيأتي لنآ مطآيآهآ العرب يصفقون لذلك ، وبأنه أنتصآر الجمهورية الإيرآنية على الشيطآن الأكبر ، وهذا الأمر معروف مهمآ كآنت نتآئج الأتفآق دائماً مطآيآ الملآلي يتحدثون بنفس الأسلوب وبنفس النظرة الطائفية بغض النظر عن نتائج الأتفاق الحقيقية ، أمآ بخصوص المفاوضات و نتائجهآ الحقيقية هي في الوآقع نتائج مذلة ، ولو توصلت إيرآن إلى سلآح نووي هي في الوآقع غير قآدرة على المحآفظة عليه ، أعني بذلك بأنهآ ستصنع سلاحاً تقتل به نفسهآ ، أيران دولة أقل من الدول النآمية لآ تمتلك الموآرد اللآزمة لصنع قنبلة نووية وإن تمكنت من ذلك بمسآعدة " الشيطآن الأكبر " فهي غير قآدرة على حمآيته ، ومآ يجعلني أبتسم وأنآ أقراء ردك " الدهاء " ؟ ! ـ لآ أرى أي دهاء في هذه النتائج ، إيرآن اليوم غير قآدرة على صنع شيء أو التقدم بمصآف أي من الدول الخليجية ، هي بهذا " العنآد " حصدت اقتصاد ضعيف و شعب جائع و بنية تحتية و صناعية منعدمة ، ايران لآ زآلت تتبآهى بـمرآفق عآمة تعود لعصر الشآة ، هي لآ تستطيع سواء العبث مع العصابات في الدول العربية :)



البرنامج الصاروخي الايراني لن يتوقف الا انها لن تستورد الصواريخ الباليستية من الخارج من الخارج -لمدة ٨ سنوات-
:) ( لا مشكلة )!!
اصلا البرنامج الصاروخي الايراني متطور جدا

#لآ أحد يحسسني بأن " الغرب " فآشلين سواء " أنصآر الملآلي " ، اساساً بمجرد التفكير في هذا "الشرط" تستطيع إستنتآج المعلومة الصحيحة حول برنآمج إيرآن الصآروخي ، لم يكتب هذا الشرط عبثاً ، إيرآن لآ تمتلك إي صنآعآت صآروخية ، والدليل : هو هذا الشرط !!! ، لو أن إيرآن لديهآ صنآعآت صآروخية لماذا " الغرب" يستغبي ويكتب ذلك !!!! ، أليس هو يعلم بأن إيرآن تصنع صوآريخهآ بنفسهآ ؟! ، البرنآمج الصآروخي الإيرآني هو " Propaganda " برنامج دعائي لمطايآهآ .. وترويج لشعارتهآ الزائفة ... ، أعلم بأنني حطمتك كثيراً ولكن هذه الحقيقة يآ صآح !!! ، الصآروخ ليس بدن فقط ، الصآروخ يحتوي على اجزاء ميكانيكة و تقنية دقيقة جداً كالمحرك و الكترونيات التوجيه ، هذه الأجزاء لآ تستطيع إيرآن صنآعتهآ .. ولآ تمتلك إيرآن البنى الصنآعية اللآزمة لعمل ذلك :)


حتي برامج مراقبة المنشآت النووية ستكون بأذن ايران و لن تسمح ايران بزيارات مفاجئة و يحق لايران تأجيلها و التظلم بلجنة تكون طرفا فيها
ولن تتمكن منظمة الطاقة بمقابلة اي عالم نًووي ايراني ابدا ، مفاعل اراك بالماء الثقيل لن يتم ازالته بل سيعمل !
التخصيب بالمعامل الاخري سيكون كما حدث منذ ٢٠٠٨ بنسبة ٣،٧ بالمئة وهي كافية للمفاعلات النووية و ليس للانتاج العسكري
العالم اعترف بالحق النووي الايراني و التكنولوجيا النووية و انها من صنف الدول المالكة للتكنولوجيا كحال كوريا الجنوبية و البرازيل و استراليا


#سأتجآهل جميع مآ قلت لأن ليس له قيمة ، وأقول : إيرآن لآ تمتلك التكنولوجيا النووية ، وهي غير قآدرة على صنآعة أجهزة طرد مركزية وتخصيب اليورآنيوم بيد الغرب ، و المثير لسخرية تقآرن أيران بكوريا الجنوبية و البرازيل و إستراليا ، رحم الله امريء عرف قدر نفسه

الاقتصاد الايراني سيتعزز و الانتاج النفطي الايراني و مزيد من الاموال في الطريق اليها



تحياتي
 
وجهة نظرى

مع الاتفاق بقوه ولكن بشرط
هو تعاون العرب اقتصادي واستخباراتي لوقف المشروع الايراني


الان بمشيئة الله خلو ايران من سلاح نووي
 
ههههههههه

البعض لا يريد ان يري امرا "قريبا "منه
لان لديه عداء شخصي و احكام مسبقة فالحقائق مزاجية و من الرأس


كل مفاعلات ايران ستعمل
حتي سنوات المراقبة انخفظت و بشروط
والمراقبة تم تخفيض شروطها و بإذن ايراني
ايران في بداية المفاوضات اشترطوا عليها وجود فقط ٤٠٠ جهاز طرد مركزي و بانواع بدائية

الان لديها ٦٠٠٠ الاف جهاز بانواع متطورة و تكنولوجيا كاملة
كانوا يقولون بضرورة ازالة مفاعل فوردو و عدم موجود اي جهاز طرد مركزي الان يوجد بها ١٠٠٠ جهاز طرد اضافي فيها

مفاعل اراك للبلوتونيوم كانوا يريدون ازالته!

الان موجود و سيعمل رغم الانوف


عن ماذا يبتياكي نتنياهو و حلفه !!؟!!


:)

اقرؤوا ما جري من مصادر متخصصة وليس من مساكين مقهورين و بشكل متكامل

ايران الان لديها ""معرفة كاملة ""و تكنولوجية دورة الوقود النووي و سيسمح لها بتصدير اليورانيوم المخصب
و النضائر المشعة والمنتجات الاخري و ستيقي مفاعلاتها قائمة

و نجحت في رفع سقف المقاوضات باستخدام كروت اخري غير مهمة( صواريخ باليستية و اسلحة )و تخفيض عدد اجهزة الطرد ومخزون اليورانيوم المخصب التي زادتها بشكل كبير قبل سنتين





استودعكم الله
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى