استراتيجية ‫#‏أوباما‬ الانتحارية بين أصدقاء ‫#‏واشنطن‬ وحرق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

samir remix

عضو
إنضم
2 مارس 2015
المشاركات
297
التفاعل
1,180 0 0

559bcbe7c46188ae488b45ed.jpg


أطلق الرئيس الأمريكي باراك أوباما جملة من التصريحات الخطيرة التي، ربما، تعد الأخطر منذ انتهاء الحرب الباردة، وتعكس سياسة واشنطن في السنوات المقبلة، واستراتيجيتها في مكافحة الإرهاب.

أكد الرئيس أوباما أن تهديدات تنظيم "داعش" الإرهابي تجاوزت العراق وسوريا وطالت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مشيرا إلى الهجمات الإرهابية التى شهدتها مؤخرا تونس والكويت وشبه جزيرة سيناء المصرية.


جاء هذا التصريح، ضمن تصريحات أخرى، عقب لقاء أوباما مع فريق الأمن القومى في مقر وزارة الدفاع الأمريكية لبحث مستجدات الاستراتيجية الأمريكية لمواجهة تنظيم "داعش" الإرهابي.

إن الرئيس الأمريكي يعلن على الملأ، وأمام العالم كله، بما في ذلك الهيئات والمنظمات الدولية، وعلى رأسها الأمم المتحدة ومجلس الأمن، أن نشاطات "داعش" قد تجاوزت العراق وسوريا، ووصلت إلى الكويت في الخليج، ومصر وتونس في شمال إفريقيا، وإذا أضفنا ما جرى في السعودية، وما يجري في ليبيا، والتهديدات الكامنة للجزائر، فإن داعش قد أصبح يسيطر على المجال الشرق أوسطي بالكامل، ما يعطي ذريعة قوية للولايات المتحدة لاتخاذ الإجراءات التي تراها مناسبة لتحقيق عدة أهداف تحت حجج مختلفة:

-الحفاظ على مصالحها.
-الحفاظ على حياة مواطنيها.
-الحفاظ على حياة الأقليات العرقية في الشرق الأوسط.
-الحفاظ على أمن إسرائيل وبقية حلفائها في المنطقة.
-الحفاظ على الأمن الإقليمي والدولي.

ومن أجل تمرير مقدمات هذه الاستراتيجية كان لابد أن يعترف الرئيس الأمريكي بأن "داعش تمكن من الوصول إلى أشخاص ضعفاء تم تجنيدهم واستخدامهم وضمهم إليه لارتكاب وتنفيذ عمليات إرهابية"، داعيا إلى ضرورة العمل على "تقليص تدفق المقاتلين الأجانب إلى المنطقة والانضمام إلى داعش، والعمل مع أعضاء التحالف على تجفيف منابع التمويل"، ومؤكدا أن واشنطن ستواصل حملتها هي وحلفاؤها على التمويلات غير المشروعة للتنظيم في أنحاء العالم المختلفة".

وعلى الرغم من أن أوباما يعترف بأن التنظيم الإرهابي قد تجاوز العراق وسوريا وامتد إلى دول أخرى، إلا أنه في الوقت نفسه يؤكد أن "داعش" مني بخسائر أفقدته السيطرة على أراض واسعة كان يهيمن عليها في الفترات السابقة، ثم يعود مجددا للمطالبة بالمزيد من الوقت، مشيرا إلى أن حملة مواجهة "داعش" ستكون طويلة المدى وستستغرق وقتا لاقتلاع جذور هذا التنظيم الإرهابى، ثم عاد ليؤكد ثقته بأن "دحر التنظيم والقضاء عليه سيحدث في نهاية المطاف".

نحن أمام جملة من التصريحات المتناقضة التي تهدف إلى تمرير إحدى حلقات السيناريو الأمريكي المتحرك والمرن للسيطرة الكاملة على الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفق حسابات جديدة يدخل فيها تمكين "التيارات اليمينية الدينية المتطرفة" أو على الأقل مشاركتها في السلطة، وبالتالي، فهي تمثل حليفا مهما للولايات المتحدة، قادر من وجهة نظرها على تلبية مطالبها وتنفيذ المهام التي يمكن أن يكلف بها، سواء في المجال الجيوسياسي أو الجيواقتصادي، وبالتالي، فالرئيس أوباما يطلب المزيد من الوقت، على الرغم من محاولات تأكيده "دحر مسلحي داعش"، وهو ما يعيدنا إلى الوراء قليلا، عندما كان تنظيم "القاعدة" الإرهابي يمثل العدو رقم (1) للولايات المتحدة وأوروبا وبقية دول العالم، ولكن بعد أدائه لدوره في كل من أفغانستان والعراق، تراجع إلى الترتيب الثاني، ليظهر تنظيم "داعش" الإرهابي الذي يتميز بالعديد من الصفات الجديدة من حيث التدريب والتسليح والتمويل والقسوة والانتشار والقدر على التمدد.

لقد استغرقت صناعة "القاعدة" سنوات طويلة بعد أن استنفدت "طالبان" الهدف من وجودها ضد القوات السوفيتية في أفغانستان، كما أن القضاء على "القاعدة" استغرق أيضا عدة سنوات، لا لإزالتها من الوجود بل لتحويلها إلى تنظيم يحتل المرتبة الثانية، وبالتالي، فالقضاء على داعش سيتغرق وقتا لم يستطع الرئيس أوباما تحديده، بينما حدده البعض بثلاث سنوات، فيما حدده البعض الآخر بثلاثين عاما، غير أن مراقبين يشيرون إلى أنه بمجرد أن تحقق الولايات المتحدة أهدافها المتعلقة بالسيناريو الجاري تنفيذه، فسوف يختفي تنظيم "داعش"، أو يتراجع إلى المرتبة الثانية، أو يتحول إلى شكل آخر باسم جديد.

الرئيس الأمريكي تعهد مجددا بأن بلاده ستواصل استهداف البنى التحتية لداعش في سوريا، مشيرا إلى أن التحالف شن أكثر من 5 آلاف ضربة جوية ضده، وأن التنظيم ليس لديه أي دعم من الجو، وتعهد أيضا بتعزيز قدرات القوات التي تواجه التنظيم على الأرض، موضحا أن الولايات المتحدة تعتزم تعزيز دعمها وتسليحها لما وصفها بـ"المعارضة المعتدلة في سوريا"، فضلا عن دعم الجهود التي يبذلها رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أي أن استراتيجية واشنطن تساوي بين مجموعات معارضة متناحرة ومسلحة ومختلفة طائفيا وعرقيا وبين حكومة مثل حكومة العراق. وفي الوقت الذي يطالب فيه أوباما بالمزيد من التعاون بين دول المنطقة للقضاء على التنظيم الإرهابي، يواصل هو نفسه الكيل بمكيال آخر تماما في شأن دمشق، إذ أعرب عن اعتقاده بأن السبيل الوحيد لإنهاء ما أسماه بالحرب الأهلية في سوريا هو الانتقال السياسي إلى حكومة جديدة من دون بشار الأسد، والخطير هنا إشارته إلى أنه "بحث هذا الموضوع خلال محادثاته مع قادة عدد من الدول الخليجية في كامب ديفيد أواسط مايو/أيار الماضي، كما بحثه مؤخرا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين"، وأكد أوباما "لقد وجهت إشارة واضحة إلى أن الولايات المتحدة ستواصل عملها على ضمان هذا الانتقال، وأن هناك إدراكا متناميا لدى المعنيين في المنطقة بأنه نظرا إلى التهديد البالغ الخطورة الذي يمثله داعش، فمن المهم أن نعمل معا وليس أن يعمل بعضنا ضد أهداف البعض الآخر، لقيام حكومة سورية تشمل جميع الأطياف"، فماذا يقصد أوباما بحكومة "سورية تشمل جميع الأطياف" في حين يتحدث عن "حكومة جديدة بدون بشار الأسد" ويدعو إلى "أن نعمل معا وليس أن يعمل بعضنا ضد أهداف البعض الآخر"؟! وما هي هذه الأطياف من وجهة نظر الإدارة الأمريكية وفق استراتيجيتها الجديدة لمكافحة داعش؟

أوباما ينتقل إلى منطقة أخرى أكثر إثارة للجدل، وكأنه يوجه الحديث إلى نفسه، ويرد هو أيضا على هذا الحديث، إذ يعلن أن بلاده لن ترسل أي قوات برية لمحاربة تنظيم "داعش"، بينما الخبراء والمستشارون الأمريكيون في العراق من جهة، وفي دول أخرى لتدريب ما يسمى بالمعارضة السورية من جهة أخرى، إضافة إلى ما يتناثر من أخبار عن وجود أعداد غير قليلة من عناصر القوات الخاصة الأمريكية وعناصر الاستخبارات في العراق وسوريا، وكذلك المؤسسات الأمريكية الاستخباراتية العاملة تحت مسميات مختلفة في العراق وفي دول مجاورة.

الرئيس الأمريكي يستبعد التضحية بجنوده وقواته، مؤكدا أن الولايات المتحدة تحتاج إلى شريك فعال في محاربة تنظيم "الدولة الإسلامية" الإرهابي على الأرض، ومشددا في الوقت نفسه على أن القوات البرية المحلية هي التي يجب أن تحارب التنظيم المتطرف ميدانيا. إذ أن الضمان لهزيمة "داعش" يكمن في تعزيز القوات الأمنية المحلية. هذا التصريح يثير الكثير من التساؤلات في ظل الشكاوى المتعددة من جانب الحكومة العراقية احتجاجا على تقاعس الولايات المتحدة بالوفاء بالتزاماتها من جهة، ورفض الولايات المتحدة التعاون مع دمشق في مواجهة داعش وبقية التنظيمات الإرهابية مثل جبهة النصرة والجيوب الإسلامية الأخرى التي تحمل السلاح وتمثل أجنحة مختلفة لما يسمى بالمعارضة "المعتدلة المسلحة"، سواء في سوريا أو في دول اخرى.

على هذه الخلفية، يبدو أن استراتيجية أوباما الجديدة، جزء لا يتجزأ من السيناريو القديم الذي يفشل تدريجيا، فيجبر الإدارة الأمريكية على المزيد من المغامرات "الانتحارية" لدعم الأصدقاء والحلفاء من تنظيمات دينية وجماعات عرقية أو أنظمة سياسية تنفذ نفس الاستراتيجية. كل ذلك بصرف النظر عن النتائج التي تتطور والأوضاع التي تتفاقم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
 
لقد استغرقت صناعة "القاعدة" سنوات طويلة بعد أن استنفدت "طالبان" الهدف من وجودها ضد القوات السوفيتية في أفغانستان،

1- نشأت القاعدة كرد فعل على التوغل الأمريكى فى المنطقة العربية بعد حرب الخليج الأولى 1991 و فرض الهيمنة الأمريكية العسكرية و السياسية و الأقتصادية و الثقافية على الشعب المسلم السنى العربى من الخليج إلى المحيط.

أى بمعنى أن الهيمنة الأمريكية كانت سببا مباشرا فى نشأة القاعدة و لوا ذلك ما كان هناك وجود لها فى عالمنا الإسلامى.

2- تصحيح : حركة طالبان لم تنشئ أثناء الغزو السوفيتى لأفغانستان بل نشأت بعد ذلك بكثير. فكان أول ظهورأ لها فى عام 1994 كرد فعل على تدهور الأحوال داخل أفغانستان كنتيجة للحرب الأهلية التى نشأت بين فصائل المجاهدين الذين حاربوا ضد الإتحاد السوفيتى و نجحوا فى السيطرة على معظم أنحاء أفغانستان فى عام 1996.

أعتقد أن هذه الجملة أدخلت على الخطاب الرئيس الأمريكى من قبل قناة روسيا اليوم.
 
كما أن القضاء على "القاعدة" استغرق أيضا عدة سنوات، لا لإزالتها من الوجود بل لتحويلها إلى تنظيم يحتل المرتبة الثانية، وبالتالي، فالقضاء على داعش سيتغرق وقتا لم يستطع الرئيس أوباما تحديده، بينما حدده البعض بثلاث سنوات، فيما حدده البعض الآخر بثلاثين عاما، غير أن مراقبين يشيرون إلى أنه بمجرد أن تحقق الولايات المتحدة أهدافها المتعلقة بالسيناريو الجاري تنفيذه، فسوف يختفي تنظيم "داعش"، أو يتراجع إلى المرتبة الثانية، أو يتحول إلى شكل آخر باسم جديد.
مغالطة جديدة أيضا تحتاج إلى تصحيح أيضا: الدولة الإسلامية نشأت من رحم تنظيم القاعدة فى العراق فى الأعوام الثلاث الأخيرة. فالدولة الإسلامية تعتبر طفرة جديدة من تنظيم القاعدة بعض أن أصابه الضعف كنتيجة لوفاة أسامة بن لدن فى مايو 2011.
 
خطاب أوباما بها من يحمل معنيين هما

1- إعلان مسبق عن فشلها فى إحتواء و هزيمة الدولة الإسلامية و إيجاد المبرر لإنسحابها من حربها فى الفترة القادمة.

إذا حدث ذلك يترتب عليه أن تندفع امريكا فى سيناريو أخر المتمثل فى الإحتواء و الحرب الغير مباشرة فى خطوات تالية:

1- أحتواء الدولة الإسلامية بتوريطها فى حروب داخلية مع الأقليات العرقية و الدينية فى المناطق التى ستنجح فى ضمها إليها.
2- عدم الإعتراف بها سياسيا على المستوى الدولى.
3- حصارها إقتصاديا.


2- محاولة توريط الدول العربية ذات المكون السنى فى حرب الدولة الإسلامية تحت راية امريكا.

إذا حدث ذلك سيترتب التالى

1- توريط الدول ذات المكون السنى فى تلك الحرب المشئومة.
2- نشوب صراع دموى بين السنة و الشيعة فى المنطقة.
3- إيجاد من يدفع تكاليف الحرب و غالبا دول الخليج.
4- أعادة الهيمنة الأمريكية مرة أخرى على الدول العربية التى بدأت فى التفلت منها.
5- الإنتهاء من تقسيم المنطقة أخرى على أسس جديدة.
 
الحفاظ على أمن إسرائيل وبقية حلفائها في المنطقة

والله لن يذوقوا الراحة ما دام هذه مبادئهم و اذا قضوا على داعش ستخرج لهم ماعش و فاعش الى ان يقضي الله امرا كان مفعولا
 
والله لن يذوقوا الراحة ما دام هذه مبادئهم و اذا قضوا على داعش ستخرج لهم ماعش و فاعش الى ان يقضي الله امرا كان مفعولا
ع اساس ان داعش ماخلت شارع في اسرائيل ولا بيت الا وفجرته يارجال كل تفجيراتها وجرائمها ضد الدول العربية
 
مغالطة جديدة أيضا تحتاج إلى تصحيح أيضا: الدولة الإسلامية نشأت من رحم تنظيم القاعدة فى العراق فى الأعوام الثلاث الأخيرة. فالدولة الإسلامية تعتبر طفرة جديدة من تنظيم القاعدة بعض أن أصابه الضعف كنتيجة لوفاة أسامة بن لدن فى مايو 2011.


وتنظيم القاعدة هو نتيجة زواج غير شرعي بين افكار السلفية (في ادبيات الغرب يقال الوهابية ) وفكر تنظيم الاخوان في الحاكمية لله والخروج على الحاكم وتأسيس تنظيمات موازية لولاة الامور لها السمع والطاعة والبراء من المجتماعات الكافرة( التي يكفرها ولاة الامور في التنظيم ) فلا عجب من ان يخرج من تنظيم القاعدة تنظيم اخر اشد وهو الدولة الاسلامية عندما حكمها شخص كالظواهري افكاره تقترب للفكر الاخواني المجرد علما بأن الزواج الذي تم بين الفكر السلفي والاخواني كان للضحك على شباب الخليج وخصوصا المملكة امثال بن لادن لاستصاغة فكر الاخوان الهلامي ففي المملكة يتم تطبيق الشريعة والشباب معظمه سلفي ولن يستطيب له فكر حسن البنا الا بدمجه بفكر السلفية وهنا خرجت القاعدة من تحت عباءة الاخوان فكريا مولتها الحرب الباردة في افغانستان نتيجة مصالح امريكا معهم ثم انقلبت عليهم كما تساند امريكا اليوم الاخوان لشيء في نفسها ملحوظة الغرب يقول ان من مول القاعدة هي اموال البترودولار وليس الغرب والغرب يعتقد ان المدارس الدينية في العالم الاسلامي لايزال يتحكم فيها افكار الاخوان والسلفية المتزاوجه معا
 
وتنظيم القاعدة هو نتيجة زواج غير شرعي بين افكار السلفية (في ادبيات الغرب يقال الوهابية ) وفكر تنظيم الاخوان في الحاكمية لله والخروج على الحاكم وتأسيس تنظيمات موازية لولاة الامور لها السمع والطاعة والبراء من المجتماعات الكافرة( التي يكفرها ولاة الامور في التنظيم ) فلا عجب من ان يخرج من تنظيم القاعدة تنظيم اخر اشد وهو الدولة الاسلامية عندما حكمها شخص كالظواهري افكاره تقترب للفكر الاخواني المجرد علما بأن الزواج الذي تم بين الفكر السلفي والاخواني كان للضحك على شباب الخليج وخصوصا المملكة امثال بن لادن لاستصاغة فكر الاخوان الهلامي ففي المملكة يتم تطبيق الشريعة والشباب معظمه سلفي ولن يستطيب له فكر حسن البنا الا بدمجه بفكر السلفية وهنا خرجت القاعدة من تحت عباءة الاخوان فكريا مولتها الحرب الباردة في افغانستان نتيجة مصالح امريكا معهم ثم انقلبت عليهم كما تساند امريكا اليوم الاخوان لشيء في نفسها ملحوظة الغرب يقول ان من مول القاعدة هي اموال البترودولار وليس الغرب والغرب يعتقد ان المدارس الدينية في العالم الاسلامي لايزال يتحكم فيها افكار الاخوان والسلفية المتزاوجه معا
السلفية او ماتسمى بالوهابية بريئة من الارهاب ومصدر الارهاب الوحيد هو الفكر الاخواني القطبي الذي خرجت منه كل التنظيمات الارهابية من القاعدة وداعش وغيرها ...
كذلك لاتنسى ان فكر الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تتبناه دول اهمها السعودية فهل السعودية دولة ارهابية ؟؟
 
السلفية او ماتسمى بالوهابية بريئة من الارهاب ومصدر الارهاب الوحيد هو الفكر الاخواني القطبي الذي خرجت منه كل التنظيمات الارهابية من القاعدة وداعش وغيرها ...
كذلك لاتنسى ان فكر الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تتبناه دول اهمها السعودية فهل السعودية دولة ارهابية ؟؟

وهذا ما اردت قوله بالفعل السلفية بريئة من افكار القاعدة لكن الاخوان صنعوا فكر هجين بافكارهم للدخول لعقول الشباب والانتشار هذا الفكر هو ما نتج عنه القاعدة
 
عودة
أعلى