«ذي إيكونوميست»: الجيش العراقي ... وداعا للسلاح

احلام يقظة
حدودنا نرسمها بالدم

11427174_710318259080624_400661938653791082_n.jpg


ولن نسمح للأفغاني والشيشاني ان يحدد لنا من يحكمنا
---
والله أظنك لاتدري من يرسم الحدود الآن
وماهو الحلم من الواقع؟؟!!
دولة بجميع أجهزتها بدأت بالإنكفاء في تشكيلات مليشياوية طائفية،
وميليشيات بدأت تتشكل كدولة من انكفاء الميلشيا،
معنوياتك العالية شئ والواقع المر شئ آخر،
على العموم من5 حتى10 سنوات القادمة سوف تكون واضحة فيها الأمور بشكل نهائي بإذن الله،
وهي طبعا لﻷفضل وفي صالح العراقيين والأمة والعرب جميعا
 
طبعا لن يحدد الذي سيحدد هو الايراني :D

ممكن في الدورة السابقة بسبب ضعف وانبطاح السياسيين
هذه الدورة مختلفة فمشاركة 60% من الشعب في الانتخابات تعطي الشرعية المطلوبة لأي حكومة
العبادي وصل للحكم برضى امريكي وهو شيء ينطبق على اغلب الدول العربية لذلك ما في داعي للمزايدات .
وكلنا نعلم ان المرشح الاحق بالمنصب "المدعوم ايرانيا " فيحينها هو ابو اسراء لله دره
الخلاصة : الشعب العراقي وحده الذي سيحدد من يحكمه

---
 
ممكن في الدورة السابقة بسبب ضعف وانبطاح السياسيين
هذه الدورة مختلفة فمشاركة 60% من الشعب في الانتخابات تعطي الشرعية المطلوبة لأي حكومة
العبادي وصل للحكم برضى امريكي وهو شيء ينطبق على اغلب الدول العربية لذلك ما في داعي للمزايدات .
وكلنا نعلم ان المرشح الاحق بالمنصب "المدعوم ايرانيا " فيحينها هو ابو اسراء لله دره
الخلاصة : الشعب العراقي وحده الذي سيحدد من يحكمه

---
أنت تضحك على نفسك لا يوجد دولة عراقية هل المليشيات التي أعدادها تقارب عدد الجيش العراقي تأتمر بأمر العبادي أو غيره هذه مليشيات تأتمر بأمر إيران في العراق بالكاد يوجد حكومة مركزية الحكومة المركزية أسقطها الهالكي عمدا ليصعد بالحشد الشعبي الي هو مكون من مليشيات إيرانية وتكون لها اليد العلية العبادي من نفس حزب الدعوة الذي ينتمي له الهالكي والهالكي ما زال له نفوذ يستمده من دعم إيران له ومن المليارات الدولار الي سرقها في فترة حكمه
 
ممكن في الدورة السابقة بسبب ضعف وانبطاح السياسيين
هذه الدورة مختلفة فمشاركة 60% من الشعب في الانتخابات تعطي الشرعية المطلوبة لأي حكومة
العبادي وصل للحكم برضى امريكي وهو شيء ينطبق على اغلب الدول العربية لذلك ما في داعي للمزايدات .
وكلنا نعلم ان المرشح الاحق بالمنصب "المدعوم ايرانيا " فيحينها هو ابو اسراء لله دره
الخلاصة : الشعب العراقي وحده الذي سيحدد من يحكمه

---
ههههههههههههههه..^_^
نعم لله دره الهالكي بياع الكلاسين،
سلم نصف العراق لداعش ثم رحل بسرقات واختلاسات في عهده فاقت ال10 مليار دولار،
بابا الهالكي والأربعين حرامي
 
العبادي وصل للحكم برضى امريكي وهو شيء ينطبق على اغلب الدول العربية لذلك ما في داعي للمزايدات .
وكلنا نعلم ان المرشح الاحق بالمنصب "المدعوم ايرانيا " فيحينها هو ابو اسراء لله دره


الخلاصة : الشعب العراقي وحده الذي سيحدد من يحكمه


ههههههههههههههههههههههههههههه لا تعليق
 
من فاز بالانتخابات بأغلبية الاصوات هو هو التحالف الوطني بشكل عام و حزب الدعوة بشكل خاص
الرئيس الان من حزب الدعوة ...
هذا هو النظام البرلماني طبعا امثالكم لم يمر عليه هذا الامر من قبل ..
---
اذهب لأمير منطقتك ليسمح لك بالحصول على مسكن لله درك .


مش مشكلتي النظام البرلماني او الرئاسي مشكلتي انك تقول ان الشعب اختار ابو سريوة و العبادي مفروض امريكيا هسه اصدق اي واحد بيكم اس300 اللي يقول الشعب اختار ابو سريوة وان الشعب يقرر من يحكم ولا اس 300 اللي يقول رئيس وزرائنا مفروض امريكيا غصبا عن الشعب

امير منطقتي يعني تعاير بالنظام الملكي الله يرحمك يا فيصل الثاني المغدور
 
مش مشكلتي النظام البرلماني او الرئاسي مشكلتي انك تقول ان الشعب اختار ابو سريوة و العبادي مفروض امريكيا هسه اصدق اي واحد بيكم اس300 اللي يقول الشعب اختار ابو سريوة وان الشعب يقرر من يحكم ولا اس 300 اللي يقول رئيس وزرائنا مفروض امريكيا غصبا عن الشعب

امير منطقتي يعني تعاير بالنظام الملكي الله يرحمك يا فيصل الثاني المغدور

ابواسراء او العبادي عينين في راس الشعب اختار الحزب والحزب هو من يرشح مرشحه بعد ذلك .
هذا هو النظام البرلماني ..
سلملي على امير منطقتك :D
نكتفي بهذا القدر
 
ههههههههههههههه..^_^
نعم لله دره الهالكي بياع الكلاسين،
سلم نصف العراق لداعش ثم رحل بسرقات واختلاسات في عهده فاقت ال10 مليار دولار،
بابا الهالكي والأربعين حرامي

واو
اختلاسات ب 10 مليار دولار :D
للأمانة ليس لدي وقت للرد على مثل هذه التفاهات .

 
a1433739129.jpg



يقول «العبادي» أن أمريكا أعطت له الضوء الأخضر لقبول الإمدادات من إيران
«ذي إيكونوميست»: الجيش العراقي ... وداعا للسلاح
08-06-2015 الساعة 07:56 | ترجمة: أسامة محمد، الخليج الجديد


يواجه رئيس الوزراء العراقي، «حيدر العبادي» العديد من المشاكل في محاربة «الدولة الإسلامية»، ولكن التمويل هو من بين أكبر المشاكل التي تواجهه. فقد وصلت تكاليف الحرب إلى ما يقدر بـ 23 مليار دولار في 2015 مع انخفاض أسعار النفط إلى النصف والتي يعتمد العراق على القسم الأكبر من إيراداتها.

قبل أيام قليلة وفي باريس وفي يوم الثاني من يونيو/حزيران الحالي قال «العبادي» خلال اجتماع مع شركائه في التحالف، أنه لم يتبق لديه المال الكافي للحصول على عقود أسلحة جديدة. وأضاف «العبادي» بأن الروتين يفاقم المشكلة، بسبب تعرقل تسليم الطلبات السابقة. حيث قال السيد «العبادي» بأن شحنة من روسيا توقفت بسبب العقوبات ضد هذا البلد.

وبينما يقول «العبادي» بأن أمريكا أعطت له الضوء الأخضر لقبول الإمدادات من إيران، لم يتحقق طلبه للحصول على إعفاء رسمي من الأمم المتحدة التي تفرض عقوبات على إيران.

إن جنوب العراق مستقر إلى حد كبير، ويأمل أيضا في الحفاظ على تدفق الأموال من خلال استغلال احتياطياتها النفطية.

ويعد العراق ثاني أكبر منتج للنفط في العالم. فمن المقرر في هذا الشهر أن يقوم العراق بتصدير 3.75 مليون برميل يوميا. لكن قطاع النفط الذي تسيطر عليه الدولة يحتاج استثمارات كبيرة لتلبية الهدف المعلن المتمثل في 8 مليون برميل يوميا بحلول عام 2020، والحكومة تفتقر إلى الأموال اللازمة.

كان الفساد المستشري في العراق أقل تأثيرا عندما كان النظام يتمتع بعوائد، ولكن الآن، تمويل القواعد التي تحت رعايته آخذ في التقلص. حتى أن توفير الرواتب الحكومية لـ6 ملايين شخص أصبحت إشكالية. يقول مسؤول مالي كبير: «نحن لا نعرف ما اذا كنا نستطيع دفع الرواتب الشهر المقبل».

ومما يزيد الحاجة إلى ذخيرة جديدة وجود سلاح جديد من جانب «الدولة الإسلامية» ضد القوات الحكومية يتمثل في الهجمات الانتحارية. وكانت التفجيرات الانتحارية أدت حين نفذت لمرة واحدة إلى تقويض معنويات المدنيين، وقد حولها جيل من الجهاديين الجدد إلى سلاح في الحرب.

في كثير من الأحيان تم الاستيلاء على مصفحات من القواعد العراقية وخلق مساحات من خلالها لمرور قوافل شاحنات مدرعة محملة بالمتفجرات. ويقول «العبادي» بأنه حتى المقاتلات الأمريكية فشلت في وقف هذا التكتيك الجديد (خبراء الدفاع يشككون في هذا الادعاء).

ويؤكد مسؤولو وزارة الدفاع الأمريكية وصول نصف شحنة قوامها 2000 من الصواريخ المضادة للدبابات، ولكن «العبادي» قلل من أهمية ذلك بالقول بأنه لم يتم اختبارها بعد، وليس من الواضح كيف يمكن نشرها في الدقائق التي تحتاجها «داعش» لشن هجوم.

المراقبة الجوية قد تقدم إنذارا مسبقا، ولكن يشكو العراقيون أن تغطيتها محدودة للغاية لوقف القتال العدو على جبهات متعددة.

لم يصل السيد «العبادي» إلى حد طلب القوات الأجنبية، لأنه يخشى في قرارة نفسه أن الحكومات الغربية لن ترسل له على أي حال. ويبدو أن مؤتمر التحالف في باريس بدا أكثر عجزا عن اتخاذ إجراءات فضلا عن القيام بخطوات ملموسة. بعد قرابة عام منذ أن بدأ التحالف في قصف «داعش»، ما زالت تواصل تقدمها في كل من سوريا والعراق.

لا يبدو أن الجهات الفاعلة غير الحكومية في العراق تواجه نفس أنواع المشاكل. «داعش» تحصل على مخزونها من قواعد الحكومة حيث قال «العبادي» أنها استولت على 2300 سيارة مصفحة بقيمة مئات الملايين من الدولارات عندما احتلت الموصل في الصيف الماضي. وقد باعت عددا منها بمبالغ وفيرة.

والميليشيات الشيعية أيضا قامت بالحصول على إمداداتها في صفقات من تحت الطاولة، عبر إيران. وعلى كل حال تستفيد «داعش» والميليشيات الشيعية من القوى القادمة بوفرة من الخارج. حيث قال «العبادي» أن 60٪ من المقاتلين مع «داعش» في العراق من الأجانب.

وفي حين أن دولة العراق تكافح لتجديد أسلحتها فإن ميليشياتها المتعددة تبدو أكثر إمكانية للعب دور أكثر بروزا من أي وقت مضى.

المصدر | ذي إيكونوميست

المصدر :
http://www.thenewkhalij.com/node/15265


الصورة صادمة
 
العراق وصل لمرحلة اللا حل
حله هو التقسيم وهو خير للجميع من أن يظل بهذا الشكل
طبعاً إذا ما استثنينا إيران فهي المتضرر الوحيد من التقسيم
 
العراق وصل لمرحلة اللا حل
حله هو التقسيم وهو خير للجميع من أن يظل بهذا الشكل
طبعاً إذا ما استثنينا إيران فهي المتضرر الوحيد من التقسيم
فيه حل تانى بس مين هيقبله
 
لا اعلم مافائدتنانحن من انتصار داعش في العراق وهو يملك بنيه دينيه قويه يقدر يجذب عيالنا عكس الشيعه ليس لهم بنيه ممكن ضربهم واضعافهم براحه دون اي تاثير داخلي علينا حتى لو فيها مشاكل بالقطيف بالاخر صغيره في نظري ننصر الضعيف ليغلب القوي ثم ننقض عليه ان تجرا ومس حدودنا طبعا مايحدث هذا الا بعد تمكين السنه مثلهم مثل الشيعه وتكون الانتخابات مشرف عليها الامم المتحده سواء رئاسه الدوله او مجلس الوزراء لانه الصراحه بعد العراق ان انتصر داعش سنقاتله نحن لانه سيرتد علينا عكس جبن الشيعه في العراق
 
لا اعلم مافائدتنانحن من انتصار داعش في العراق وهو يملك بنيه دينيه قويه يقدر يجذب عيالنا عكس الشيعه ليس لهم بنيه ممكن ضربهم واضعافهم براحه دون اي تاثير داخلي علينا حتى لو فيها مشاكل بالقطيف بالاخر صغيره في نظري ننصر الضعيف ليغلب القوي ثم ننقض عليه ان تجرا ومس حدودنا طبعا مايحدث هذا الا بعد تمكين السنه مثلهم مثل الشيعه وتكون الانتخابات مشرف عليها الامم المتحده سواء رئاسه الدوله او مجلس الوزراء لانه الصراحه بعد العراق ان انتصر داعش سنقاتله نحن لانه سيرتد علينا عكس جبن الشيعه في العراق
الشيعة لو كسبوا العراق هتبقى كارثة بلد غنى بكل شئ سيكون لهم ولاحظر سلاح عليه متخيل الكارثة
 
الشيعة لو كسبوا العراق هتبقى كارثة بلد غنى بكل شئ سيكون لهم ولاحظر سلاح عليه متخيل الكارثة
يعني هنا المشكله انا من رايي ان كان سيجتمع الشيعه فيه ياحلاوه يمكن ينجذب لهم شيعة السعوديه والبحرين ويرتحلون من الخليج الى العراق افضل شيء لو صار العراق بلد غني يمكن تقصد يشترون السلاح ليحاربونا ماراح تفرق ان كان المقابل اخلاء الخليج من الشيعه وحكرهم في العراق كذه ظهورنا امنه والمقبره واسعه :D لكن ان كان الامر غير تفكيري فالافضل دعم سنة العراق من الان بتسليح ليكونو درع لانفسهم ضد داعش وشيعة العراق لاننا نسمع عن تدعيش سنة العراق والسبب افعال الحشد الشعبي الارهابي
 
هل سنرى حوثيين على حدودنا الشمالية؟!
لا حشد شعبي وانا متاكد لكنهم ضعفاء اضعف من داعش ولاقدره لهم على جمع اعوان بداخل مثل داعش افضل حلول في محاربة العدو الذي لايستطيع التاثير عليك داخليا
 
عودة
أعلى