أبلغت وكالة التعاون الدفاعي الأمني الأميركي الكونغرس في 4 حزيران/يونيو الحالي، عن موافقة وزارة الخارجية الأميركية على احتمال توقيع صفقة مع لبنان، بموجب صفقات المبيعات العسكرية الأجنبية (FMS) لتزويده بصواريخ AGM-114 Hellfire II بالإضافة إلى قطع الغيار وتوفير التدريب والدعم اللوجستي بقيمة تقدر بمبلغ 146 مليون دولار أميركي.
وكانت الحكومة اللبنانية طلبت 1000 صاروخ جو- أرض وأرض-أرض AGM-114 Hellfire II مع الحاويات بالإضافة إلى الإصلاح ومعدات الدعم التدريب وأعمال التوثيق التقنية وتدريب الكوادر البشرية وخدمات الدعم اللوجستي. تجدر الإشارة إلى أن الجهة المتعاقدة الرئيسة هي قسم الصواريخ والتحكم بالنيران لدى شركة لوكهيد مارتن (Lockheed Martin Missile and Fire Control).
وستساهم هذه الصفقة في تعزيز القدرات الدفاعية للجيش اللبناني بحيث يمكن تحميل صاروخ هلفاير 2 المتعدد الوظائف على الطوافات والطائرات دون طيار، كما يمكن إطلاقه من ارتفاعات أعلى، مما يعزز من إمكانية اتخاذ الزاوية الملائمة للارتطام، ويجعله أكثر خفاءً وفتكاً. كما يوفر هذا الصاروخ منطقة اشتباك واسعة للمنصات المجهزة بشكل ملائم، بحيث يتيح لها التهديف والرماية نحو الأهداف المتواجدة على الجوانب، وحتى خلف منصة الإطلاق.
وكان لبنان تسلّم في الشهر نفسه كمية من صواريخ TOW II المضادة للدروع مع قواعد الإطلاق العائدة لها، كما تسلّم في نيسان/أبريل الدفعة الأولى صواريخ ميلان T2 المضادة للدروع الحديثة. ومن شأن هذه الصواريخ تمكين القدرات الدفاعية بشكل أكبر تسليحاً وتدريباً في الدفاع عن حدود لبنان، ومواجهة الإرهاب
المصدر
.http://defense-arab.comdefense-arab.../preview_news.php?id=36377&cat=4#.VXGbKqq6JyU
وكانت الحكومة اللبنانية طلبت 1000 صاروخ جو- أرض وأرض-أرض AGM-114 Hellfire II مع الحاويات بالإضافة إلى الإصلاح ومعدات الدعم التدريب وأعمال التوثيق التقنية وتدريب الكوادر البشرية وخدمات الدعم اللوجستي. تجدر الإشارة إلى أن الجهة المتعاقدة الرئيسة هي قسم الصواريخ والتحكم بالنيران لدى شركة لوكهيد مارتن (Lockheed Martin Missile and Fire Control).
وستساهم هذه الصفقة في تعزيز القدرات الدفاعية للجيش اللبناني بحيث يمكن تحميل صاروخ هلفاير 2 المتعدد الوظائف على الطوافات والطائرات دون طيار، كما يمكن إطلاقه من ارتفاعات أعلى، مما يعزز من إمكانية اتخاذ الزاوية الملائمة للارتطام، ويجعله أكثر خفاءً وفتكاً. كما يوفر هذا الصاروخ منطقة اشتباك واسعة للمنصات المجهزة بشكل ملائم، بحيث يتيح لها التهديف والرماية نحو الأهداف المتواجدة على الجوانب، وحتى خلف منصة الإطلاق.
وكان لبنان تسلّم في الشهر نفسه كمية من صواريخ TOW II المضادة للدروع مع قواعد الإطلاق العائدة لها، كما تسلّم في نيسان/أبريل الدفعة الأولى صواريخ ميلان T2 المضادة للدروع الحديثة. ومن شأن هذه الصواريخ تمكين القدرات الدفاعية بشكل أكبر تسليحاً وتدريباً في الدفاع عن حدود لبنان، ومواجهة الإرهاب
المصدر
.http://defense-arab.comdefense-arab.../preview_news.php?id=36377&cat=4#.VXGbKqq6JyU