- إنضم
- 26 مارس 2015
- المشاركات
- 18,586
- التفاعل
الجيش المغربي يُجري مناورات عسكرية كُبرى برا وبحرا وجوا
- بادئ الموضوع MS
- تاريخ البدء
هذه الصور ليست للأسد الإفريقي بل لمناورات اللواء الأول للمشاة المظليين مع القوات البريطانية قي إنجلترا
- إنضم
- 26 مارس 2015
- المشاركات
- 18,586
- التفاعل
- إنضم
- 26 مارس 2015
- المشاركات
- 18,586
- التفاعل
داخل احد مراكز التطوير المغربية
- إنضم
- 26 مارس 2015
- المشاركات
- 18,586
- التفاعل
Grenade luncher 
شهادات ضباط أمريكيين تُشيد بالكفاءات العالية للجنود المغاربة
قدم ضباط عسكريون أمريكيون شهادات في حق نظرائهم المغاربة الذين يشاركون بمعيتهم، منذ أيام خلت، في مناورات "الأسد الإفريقي"، استمت بالإشادة بكفاءاتهم الميدانية التي أظهروها في التمارين المشتركة، وما يتوفرون عليه من خبرات عسكرية أثارت دهشتهم وذهولهم.
ويقول في هذا الصدد، الضابط الأمريكي، "جوستين كراتزر"، قائد الكتيبة الثالثة، بفوج البحرية 14، بأنه معجب بالكفاءات والقدرات القتالية للجنود المغاربة، مضيفا أن "هذه القدرات تطورت بشكل كبير منذ مشاركته الأخيرة في "ليون الإفريقي" قبل أربع سنوات خلت".
وأورد الضابط الأمريكي، الذي يشارك في مناورات "الأسد الإفريقي" المقامة على الأراضي المغربية، قائلا "لدى الجنود المغاربة مجموعة مهارات صقلوها بمهارة وعناية فائقتين، كما أنهم متدربون بشكل كبير على استخدام معداتهم وآلياتهم العسكرية، علاوة على ميزة الدقة التي يتسمون بها في أدائهم العسكري خلال المناورات".
ومن جهته صرح العقيد، بيير أوري، مستشار الولايات المتحدة في صفوف القوات الجوية أوروبا، والمدير المُكون للتدريبات في "ليون الإفريقي"، بأن المغاربة أكفاء في التعامل مع طائرا "إف 16"، وبأنهم أحد الجيوش الأكثر قدرة بالقارة الإفريقية على استخدام السلاح الجوي".
ويعلق على هذا الموضوع الخبير في الشأن العسكري والاستراتيجي، سليم بلمزيان، متحدثا لهسبريس، بأن مناورات "الأسد الإفريقي" تعد أهم موعد سنوي لتكريس وتقوية التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية ميدانيا، وأيضا فرصة للجنود المغاربة والأمريكان لتقوية التفاهم والتعاون الميداني، من خلال فهم طرق عمل كل جانب، ومحاولة تقريبها فيما يعرف بمفهوم "l'interopérabilité".
وتابع الخبير بأن "مناورات الأسد الإفريقي تشكل مجالا للجيش المغربي لإظهار مستوى وحداته القتالية المشاركة، خاصة في مجال التكوين الذي يشكل أولوية القيادة، والذي يحظى برعاية واهتمام كبيرين من طرف الملك محمد السادس بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة".
وبعد أن أشار المتحدث إلى أن التكوين العالي والتمارين الميدانية المحلية، والتي تقام بمشاركة دولية، هي التي تشكل القوة الفعلية للجيش المغربي"، شدد على أنه "لا يمكن اليوم الاكتفاء بالاستثمار في الأسلحة، إن لم يواز ذلك استثمار في العنصر البشري، والاهتمام بتطوير وأساليب العمل، وأخذ أنجعها من خلال التمارين العسكرية الوطنية والدولية.
وسجل المحلل بأنه "في كل تمرين يشارك فيه الجنود المغاربة، يبصمون على مشاركة متميزة من خلال اعتمادهم على وسائل عمل خاصة بهم، فرضتها في بعض الأحيان التجربة الميدانية في مسح العمليات، خاصة حرب الصحراء التي تعتبر مختبرا للجيش المغربي، تمكن من خلالها من تكوين مرجع عسكري خاص به".
واستطرد بلمزيان بأن "من أهم أفرع الجيش التي كانت دائما حاضرة في تدخلات الجيش العسكري، بدء من حرب الرمال مع الجزائر، إلى حرب الصحراء، توجد المدفعية الملكية التي تشكل اليوم مفخرة الجيش المغربي، رغم أن تسليحها أمريكي وفرنسي أساسا"، وفق تعبيره.
وأضاف الخبير شارحا "المدفعية الملكية تعتمد على وسائل تكنولوجية وتكتيكات ميدانية، طورت محليا من طرف أطر عسكرية مغربية"، لافتا إلى أن "البرنامج الخاص بالمسح الطوبوغرافي، ونظام المعلومة الجغرافية الذي تعمل بهما تكوينات المدفعية الملكية هما من إنتاج المدفعيين المغاربة".
وأكد المتحدث على أن التمارين الجوية الدولية للمغاربة تساهم في احتكاك الطيارين بتجارب أخرى، ودخولهم في معارك قريبة إلى الواقع، وهو الأمر الذي يجعل الطيارين المغاربة يكتسبون خبرة أكبر تجعل قيمتهم التكوينية أعلى بكثير من طيارين آخرين
قدم ضباط عسكريون أمريكيون شهادات في حق نظرائهم المغاربة الذين يشاركون بمعيتهم، منذ أيام خلت، في مناورات "الأسد الإفريقي"، استمت بالإشادة بكفاءاتهم الميدانية التي أظهروها في التمارين المشتركة، وما يتوفرون عليه من خبرات عسكرية أثارت دهشتهم وذهولهم.
ويقول في هذا الصدد، الضابط الأمريكي، "جوستين كراتزر"، قائد الكتيبة الثالثة، بفوج البحرية 14، بأنه معجب بالكفاءات والقدرات القتالية للجنود المغاربة، مضيفا أن "هذه القدرات تطورت بشكل كبير منذ مشاركته الأخيرة في "ليون الإفريقي" قبل أربع سنوات خلت".
وأورد الضابط الأمريكي، الذي يشارك في مناورات "الأسد الإفريقي" المقامة على الأراضي المغربية، قائلا "لدى الجنود المغاربة مجموعة مهارات صقلوها بمهارة وعناية فائقتين، كما أنهم متدربون بشكل كبير على استخدام معداتهم وآلياتهم العسكرية، علاوة على ميزة الدقة التي يتسمون بها في أدائهم العسكري خلال المناورات".
ومن جهته صرح العقيد، بيير أوري، مستشار الولايات المتحدة في صفوف القوات الجوية أوروبا، والمدير المُكون للتدريبات في "ليون الإفريقي"، بأن المغاربة أكفاء في التعامل مع طائرا "إف 16"، وبأنهم أحد الجيوش الأكثر قدرة بالقارة الإفريقية على استخدام السلاح الجوي".
ويعلق على هذا الموضوع الخبير في الشأن العسكري والاستراتيجي، سليم بلمزيان، متحدثا لهسبريس، بأن مناورات "الأسد الإفريقي" تعد أهم موعد سنوي لتكريس وتقوية التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية ميدانيا، وأيضا فرصة للجنود المغاربة والأمريكان لتقوية التفاهم والتعاون الميداني، من خلال فهم طرق عمل كل جانب، ومحاولة تقريبها فيما يعرف بمفهوم "l'interopérabilité".
وتابع الخبير بأن "مناورات الأسد الإفريقي تشكل مجالا للجيش المغربي لإظهار مستوى وحداته القتالية المشاركة، خاصة في مجال التكوين الذي يشكل أولوية القيادة، والذي يحظى برعاية واهتمام كبيرين من طرف الملك محمد السادس بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة".
وبعد أن أشار المتحدث إلى أن التكوين العالي والتمارين الميدانية المحلية، والتي تقام بمشاركة دولية، هي التي تشكل القوة الفعلية للجيش المغربي"، شدد على أنه "لا يمكن اليوم الاكتفاء بالاستثمار في الأسلحة، إن لم يواز ذلك استثمار في العنصر البشري، والاهتمام بتطوير وأساليب العمل، وأخذ أنجعها من خلال التمارين العسكرية الوطنية والدولية.
وسجل المحلل بأنه "في كل تمرين يشارك فيه الجنود المغاربة، يبصمون على مشاركة متميزة من خلال اعتمادهم على وسائل عمل خاصة بهم، فرضتها في بعض الأحيان التجربة الميدانية في مسح العمليات، خاصة حرب الصحراء التي تعتبر مختبرا للجيش المغربي، تمكن من خلالها من تكوين مرجع عسكري خاص به".
واستطرد بلمزيان بأن "من أهم أفرع الجيش التي كانت دائما حاضرة في تدخلات الجيش العسكري، بدء من حرب الرمال مع الجزائر، إلى حرب الصحراء، توجد المدفعية الملكية التي تشكل اليوم مفخرة الجيش المغربي، رغم أن تسليحها أمريكي وفرنسي أساسا"، وفق تعبيره.
وأضاف الخبير شارحا "المدفعية الملكية تعتمد على وسائل تكنولوجية وتكتيكات ميدانية، طورت محليا من طرف أطر عسكرية مغربية"، لافتا إلى أن "البرنامج الخاص بالمسح الطوبوغرافي، ونظام المعلومة الجغرافية الذي تعمل بهما تكوينات المدفعية الملكية هما من إنتاج المدفعيين المغاربة".
وأكد المتحدث على أن التمارين الجوية الدولية للمغاربة تساهم في احتكاك الطيارين بتجارب أخرى، ودخولهم في معارك قريبة إلى الواقع، وهو الأمر الذي يجعل الطيارين المغاربة يكتسبون خبرة أكبر تجعل قيمتهم التكوينية أعلى بكثير من طيارين آخرين
بالنسبة للصور التي وضع الأخ هي لل نسخ TTS A3
Tank Thermal Sight ومزودة بدروع تفاعلية
هناك نسخة أخرى أكثر تطورا ليس هناك صور لها
- إنضم
- 11 مايو 2015
- المشاركات
- 33
- التفاعل
- إنضم
- 11 مايو 2015
- المشاركات
- 33
- التفاعل
هل هناك صورة لتطوير مشابه؟؟
لا اريد تقديم معلومات مجانية خاصة الصفقة جرت بشكل صامت وسلمت سنة 2009 والأغلبية لايعلم عنها لكن أستطيع أن أقول لك أقوى نسخة M60 طورتها امريكا لزبون اجنبي للإشارة حصلنا عليها من المخزون الأمريكي وتم تطويرها لمستوى عالي
- إنضم
- 5 يونيو 2008
- المشاركات
- 2,227
- التفاعل
التعديل الأخير:
- إنضم
- 26 مارس 2015
- المشاركات
- 18,586
- التفاعل
لاول مرة اعرف عن هذا الامر ..
- إنضم
- 26 مايو 2013
- المشاركات
- 7,837
- التفاعل
- الدولة
الـM-60-2000 الشهيرة بالميني ابرامز تطوير مختلف إستبدال المحرك بمحرك 1200 حصان ديزل + تركيب برج إبرامز , التطوير إهتم به مصر-تركيا و كلاهما لم ينفذه و لم ينفذه أحد في الحقيقة لأنه تطوير بلا جدوى في الحقيقة
التطوير الـTTS الذي يقصده الأخ إختصار لـTank Thermal Sights , نظام رؤية حراري
عموماً التطوير موجود في دول عدة , و موجود في مصر بالمناسبة , و عموماً الام-60 دبابة بمدفعها الـ105 و نظم تصويبها القديمة نوعاً دبابة من الماضي
هناك الكثير من التطويرات للام-60 نفذت بالفعل , 4 منها دخل حيز التنفيذ هو الصابرا الاسرائيلي و يخدم في الجيش التركي بمدفع 120 مم و نظم تصويب ألماني , و تطوير تركي اّخر من أسيلسان لم يتعمد و تطوير الفينكس الأردني بمدفع و نظم تصويب و دروع تفاعلية سويسري و عدة تطويرات مصرية بمكونات مصرية أخرى نفذت كمشاريع إختبار عدد منها نفذ و عدد لا
الام-60 افضل تطوير لها في الحقيقة لم يجربه احد مع الاسف
لا أقصد ميني إبرامز رغم أن هذا التطوير قريب نوعا له بكل بساطة اتكلم عن M60A4 وتم تجهيزها لتكون خصيصا دبابة دعم للمشاة
المواضيع المشابهة
