رويترز: الاتحاد الأوربي يسعى لموافقة الأمم المتحدة لاقتحام سواحل ليبيا

من شوه صورة العرب المهاجرين لاوربا غير الشرعيين لا اتفق معك واتقف في نفس الوقت القضية هي قضية اقتصادية الاوربيون يعتقدون ان المهاجرين يسرقون فرص عملهم ويستهلكون خدماتهم وهنا يكون الرفض للهجرة بشكل عام ولكن ان يكره الاوربيون عرق محدد هنا اقول لك ان الاوربيون لا يكرهون احد ولكنهم يكرهون ان يفرض عليهم احد ثقافته كالنقاب والمساجد فما بالك من يسعي لفرض ثقافته بالارهاب وبدفع حكومات الغرب لتشريع قوانين ضد ثقافتهم الحرة من اجل محاربة الارهاب هم يرفضون الثقافة الاسلامية بشكل عام تريد ان تعيش في اوربا عليك ان تندمج فيها ثقافيا والعرب اثبتوا للغرب انهم لا يندمجون فيه وهنا المشكلة في العلاقة بين الغرب والعرب



أنت قلت بالضبط ما قلته أنا لكن بطريقة أخرى, أي أنك لم تفهمني.

العنصرية العرقية موجودة شئنا أم أبينا ولكنها نسبية.

أما بالنسبة للعنصرية الدينية فهذه موجودة أيضاً.

لقد عملت فترة من حياتي في الخليج وشاهدت الكثير من عنصرية الأوربيين ضد حملة جنسيات أوروبية لكنهم من أصول هندية وباكستانية وعربية. حيث لا تتساوى الرواتب رغم تكافؤ المؤهلات بين البيض والهنود.

السبب الأول لمشاعر الكراهية ضد المسلمين خصوصاً والعرب عموماً هي ليست سرقة فرص العمل بالدرجة الأولى.

بل هي الضرائب, يدفع الأوروبيون الضرائب وعندما يرى أن أموال الضرائب التي دفعها تذهب للعرب المهاجرين أو اللاجئين. مع العلم أن نسبة ليست بالقليلة من اللاجئين تعطيهم الحكومات الأوروبية مساعدات مالية وعينية له ولأسرته.

مسألة الضرائب تؤرق الأوروبيين أكثر من غيرهم خصوصاً أنها تعد من الأعلى في العالم.

* بالمناسبة أنا أحمل جنسية إحدى الدول الأوروبية وأعرف جيداً عن ماذا أتحدث.

من حق الأوروبيين حماية ثقافتهم وإجبار الأجانب على عاداتهم وتقاليدهم. صحيح أن الدول الأوروبية ذات مجتمعات وحكومات علمانية, لكن هذا لا يعطي الحق بطمس الهوية الثقافية والإجتماعية أيضاً في أوروبا بدعوى العلمانية.
 
التحضير للعملية البحرية الأوروبية يبدأ اليوم

يبدأ التحضير للعملية البحرية الأوروبية اليوم الثلاثاء، حسب الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، لكنها لم تعط تفاصيل أو تاريخًا محدَّدًا لإعلان مساهمات الدول الأعضاء في تلك المهمة البحرية.


وكان و توافقوا مساء أمس الاثنين على إنشاء بعثة بحرية لتعقُّب مهربي البشر على السواحل الليبية، كما توافقوا على تحديد مقر البعثة في روما وتسليم الأدميرال الإيطالي كريداندينو قيادتها.


ويعتبر تقرير لوكالة «آكي» القرار الأوروبي أقصى ما كان يمكن توقعه من بروكسل، خصوصًا في غياب أي ضوء أخضر من قبل مجلس الأمن الدولي، إذ تأمل موغيريني بأن يتم إطلاق العملية بشكل فعلي في شهر يونيو المقبل، أو على حد تعبيرها «نأمل الحصول على قرار من مجلس الأمن تحت الفصل السابع قريبًا ليتسنى تحقيق الهدف».


وتكشف تصريحات موغيريني أمس الاثنين أن العملية الأوروبية لا تحتاج بمجملها إلى قرار من قبل مجلس الأمن الدولي، إذ أنها تتضمَّن عدة مستويات، فالمرحلة الأولى تشمل التوافق على تقصي المعلومات وتحديد أماكن وآليات عمل المهربين، والثانية هي اعتراض القوارب وتفتيشها، وأخيرًا وضع القوارب والمهرِّبين خارج إطار القدرة على إحداث الضرر.


والهدف، حسب موغيريني، ليس تدمير القوارب كعمل بحد ذاته، بل تدمير نموذج عمل المهربين، وتقول: «نحن نعتقد أن عائدات عمل المهربين قد تفيد تمويل أنشطة إرهابية، ولكننا لا نملك أدلة واضحة على أنَّ للمهربين في ليبيا صلة بما يسمى بتنظيم (الدولة الاسلامية)»، على حد تعبيرها.


وأكدت أن الحديث عن السلطات الليبية ضمن القرار يعود إلى مجلس الأمن الدولي وإلى الدولة المكلفة كتابة نص القرار الأممي، أي بريطانيا، لكنها أردفت أن السيناريو الأمثل سيكون تشكيل حكومة وحدة وطنية في ليبيا، «هناك تفاؤل بإمكانية أن يتم هذا الأمر قريبًا»، على حد قولها.


وفي هذا الصدد شدد وزير خارجية لوكسمبورغ، جان أسلبورن على أنَّ أوروبا تريد تعطيل القوارب ومنعها من القيام بعمليات تهريب، ولا نية لقصفها.


وأشار إلى ضرورة توفر العديد من الشروط للتوصل إلى إطلاق هذه العملية بشكل فعلي، وأهمها توفر قرار أممي بهذا الشأن، وكذلك الحصول على موافقة الأطراف في ليبيا.


من جانبه أكد وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند، ضرورة أن يتمكَّن الاتحاد الأوروبي من إعداد مخطَّط يقبل به الليبيون، موضحًا أنَّ الهدف النهائي يبقى السعي لتفكيك شبكات المهربين وتعطيل مراكبهم وردعهم عن ممارسة عملهم غير الشرعي.

وعبر الوزراء من خلال تصريحاتهم عن تفاؤلهم بإمكانية أن تسير المشاورات الجارية في مجلس الأمن الدولي لمصلحة استصدار القرار المطلوب
 
أنت قلت بالضبط ما قلته أنا لكن بطريقة أخرى, أي أنك لم تفهمني.

العنصرية العرقية موجودة شئنا أم أبينا ولكنها نسبية.

أما بالنسبة للعنصرية الدينية فهذه موجودة أيضاً.

لقد عملت فترة من حياتي في الخليج وشاهدت الكثير من عنصرية الأوربيين ضد حملة جنسيات أوروبية لكنهم من أصول هندية وباكستانية وعربية. حيث لا تتساوى الرواتب رغم تكافؤ المؤهلات بين البيض والهنود.

السبب الأول لمشاعر الكراهية ضد المسلمين خصوصاً والعرب عموماً هي ليست سرقة فرص العمل بالدرجة الأولى.

بل هي الضرائب, يدفع الأوروبيون الضرائب وعندما يرى أن أموال الضرائب التي دفعها تذهب للعرب المهاجرين أو اللاجئين. مع العلم أن نسبة ليست بالقليلة من اللاجئين تعطيهم الحكومات الأوروبية مساعدات مالية وعينية له ولأسرته.

مسألة الضرائب تؤرق الأوروبيين أكثر من غيرهم خصوصاً أنها تعد من الأعلى في العالم.

* بالمناسبة أنا أحمل جنسية إحدى الدول الأوروبية وأعرف جيداً عن ماذا أتحدث.

من حق الأوروبيين حماية ثقافتهم وإجبار الأجانب على عاداتهم وتقاليدهم. صحيح أن الدول الأوروبية ذات مجتمعات وحكومات علمانية, لكن هذا لا يعطي الحق بطمس الهوية الثقافية والإجتماعية أيضاً في أوروبا بدعوى العلمانية.
اختلف معك تماما فى كل كلامك الاجئ حتى لو تم ترحيله ماذا سيحصل ستظل موجات الهجرة كماهى الوف ومئات الالوف من اللاجئين تم ترحيلهم بعد القبض عليهم ماذا حصل الوف اخرى غرقت ماذا حدث الحل سياسى واقتصادى بالدرجة الاولى مهما حدث سيظل الامر هكذا القوة العسكرية لن تفيد سترتكب مجازر ولن يحدث شئ
 

من حق الأوروبيين حماية ثقافتهم وإجبار الأجانب على عاداتهم وتقاليدهم. صحيح أن الدول الأوروبية ذات مجتمعات وحكومات علمانية, لكن هذا لا يعطي الحق بطمس الهوية الثقافية والإجتماعية أيضاً في أوروبا بدعوى العلمانية.

لا أتفق معك, هذا يخالف أبسط مبادىء حقوق الانسان. الأوروبيون يستفيدون من الهجرة لكون مجتمعاتهم أصلا تعانى من الشيخوخة وقلة المواليد. إذا كانوا يريدون الاستمرار فى الاستفادة من المهاجرين فليقبلوا بمجتمع متعدد الثقافات كالولايات المتحدة وإلا فليقفلوا باب الهجرة.
 
لا أتفق معك, هذا يخالف أبسط مبادىء حقوق الانسان. الأوروبيون يستفيدون من الهجرة لكون مجتمعاتهم أصلا تعانى من الشيخوخة وقلة المواليد. إذا كانوا يريدون الاستمرار فى الاستفادة من المهاجرين فليقبلوا بمجتمع متعدد الثقافات كالولايات المتحدة وإلا فليقفلوا باب الهجرة.

هما عاوزين مهاجرين و لكن مهاجرين ميخلوش بثقافتهم و ثوابتهم
يعنى مثلا لاتينيين صينيين هنود عندهم استعداد يتقولبوا على ثقافتهم
انما عرب و مسلمين مش هينفع معاهم
 
هما عاوزين مهاجرين و لكن مهاجرين ميخلوش بثقافتهم و ثوابتهم
يعنى مثلا لاتينيين صينيين هنود عندهم استعداد يتقولبوا على ثقافتهم
انما عرب و مسلمين مش هينفع معاهم
مش بمزاجهم
 
انت بتهزر؟
هى بمزاجهم طبعا امال التأشيرات اخترعوها ليه
لا اتكلم عن الحكومات لو نظرت هى اعطت التأشيرات لاعداد مهولة من المهاجرين العرب والمسلمين فلا حق لديهم او حجة بعدها فى طردهم او محاولة الاختيار اما الهجرة غير الشرعية فهم يرفضوها من كل المهاجرين
 
اختلف معك تماما فى كل كلامك الاجئ حتى لو تم ترحيله ماذا سيحصل ستظل موجات الهجرة كماهى الوف ومئات الالوف من اللاجئين تم ترحيلهم بعد القبض عليهم ماذا حصل الوف اخرى غرقت ماذا حدث الحل سياسى واقتصادى بالدرجة الاولى مهما حدث سيظل الامر هكذا القوة العسكرية لن تفيد سترتكب مجازر ولن يحدث شئ


موجات الهجرة على الأقل ستنخفض حدتها إذا علم المهاجرون أن الدول التي سيذهبون إليها ليست كما في السابق.

اليوم قرأت عن ما فعلته العربية السعودية في العام الماضي من عمليات ترحيل للمقيمين لديها بصفة غير شرعية. صراحة ذهلت من الأعداد التي تم ترحيلها.

 
موجات الهجرة على الأقل ستنخفض حدتها إذا علم المهاجرون أن الدول التي سيذهبون إليها ليست كما في السابق.

اليوم قرأت عن ما فعلته العربية السعودية في العام الماضي من عمليات ترحيل للمقيمين لديها بصفة غير شرعية. صراحة ذهلت من الأعداد التي تم ترحيلها.
ولا هتقل ولا غيره طالما اسباب الهجرة موجودة
 
لا أتفق معك, هذا يخالف أبسط مبادىء حقوق الانسان. الأوروبيون يستفيدون من الهجرة لكون مجتمعاتهم أصلا تعانى من الشيخوخة وقلة المواليد. إذا كانوا يريدون الاستمرار فى الاستفادة من المهاجرين فليقبلوا بمجتمع متعدد الثقافات كالولايات المتحدة وإلا فليقفلوا باب الهجرة.


الدول الأوروبية لديها باب الهجرة القانونية مفتوح ولكن وفق قوانين تكفل إنضباط الوضع وعدم إنحرافه.

حقوق الإنسان مكفولة في الدول الأوروبية أكثر من غيرها ولا أعتقد أن هذه الدول لن تراعي حقوق الإنسان في عمليات حماية حدودها ومياهها الإقليمية ضد عمليات الهجرة الغير شرعية.

الولايات المتحدة الأميركية تختلف عن الدول الأوروبية, فهي أصلاً قامت ونشأت من المهاجرين.
 
ولا هتقل ولا غيره طالما اسباب الهجرة موجودة


ستقل الهجرة إلى الدول الأوروبية لكن بالتأكيد سيبحث المهاجرون عن دول بديلة.
 
ستقل الهجرة إلى الدول الأوروبية لكن بالتأكيد سيبحث المهاجرون عن دول بديلة.
طيب نستنى ونشوف اذا كان الغرق والموت لم يردعهم هريدعهم الترحيل مكانش حد غلب
 
عودة
أعلى