سلاح الجو "الإسرائيلي" هاجم قـافلة أسلحة لحزب الله وتحمل صواريخ "سكود"

G-250

عضو جديد
إنضم
27 مارس 2013
المشاركات
819
التفاعل
859 0 0
تقارير إعلامية: سلاح الجو "الإسرائيلي" هاجم قـافلة أسلحة لحزب الله وتحمل صواريخ "سكود" بسوريـا
 
قال يعنى حيستخدمها ضد "اليهود" سكود مرة واحدة تلاقيه حيضرب بيها السوريون .
 
ههههههههههههه
يا اخوان لدينا شرائط عن قصف الطائرات الامريكية لجنود الدولة الاسلامية حول مطار t4 وحماية كلاب حزب اللات والنصيرية داخل المطار
فالصراحة امر مضحك جدا سماع هذه الاخبار
 
الإستراتيجية الإيرانية تفرض على حزب الله إنجاح الإتفاق النووي
إسرائيل تقصف حزب الله والأخير يتجنب الرد


شن سلاح الجو الإسرائيلي، غارة على مواقع لحزب الله في منطقة "القلمون" بريف دمشق، في وقت سكت فيه الحزب عن التعليق على الخبر.

وقالت مصادر إعلامية اليوم إن غارة جوية إسرائيلية وقعت في القلمون السوري بريف دمشق السبت استهدفت مدينة "القطيفة" ومحيط مدينتي "يبرود" و"قارة"، لم تعرف الخسائر بعد ولم تعترف أية جهة بالغارة أيضا.

وأفادت المصادر، أن مقاتلات إسرائيلية قصفت مواقع لقوات النظام السوري و"حزب الله" في منطقة القلمون على الحدود بين سوريا ولبنان.

وأشارت المعلومات إلى أن الغارة استهدفت اللواءين 155 و65 اللذين يختصان بالأسلحة الإستراتيجية والصواريخ البعيدة المدى.

ولم يعلق النظام السوري على العملية، أو أي من وسائل الإعلام المقربة منه، وكذلك فعل حزب الله، حيث تعود "الحليفان" تجاهل التصريحات الإسرائيلية أو الأخبار التي تنقلها وسائل الإعلام، حول استهداف مواقعهما منذ اندلاع الثورة السورية.

واعتبر الباحث الإستراتيجي، في جامعة محمد الخامس بالرباط، خالد يايموت، أن "القضية أكبر من مجرد رد على قصف، لأن الحزب اختار الانخراط في الإستراتيجية الإيرانية، المشغولة حاليا بالتقارب مع أمريكا وتجنب الصدام مع إسرائيل".

وتابع خالد يايموت في تصريح لـ"عربي21"، أن "مواقف الحزب أصبحت أكثر ارتباطا بالمحور الإيراني، وإيران في هذه الفترة لا ترغب في أي نزاع، من شأنه أن ينعكس بشكل سلبي على ترتيبات الإتفاق النووي".

وقال يايموت، أن الحزب سيتجنب المواجهة، لأن الإستراتيجية الإيرانية لا تريد تشويشا، خاصة وأنها تريد الخروج من الحصار المفروض عليها، لذلك فالحزب مرغم على الإلتزام بخطوط غيران الحمراء بما فيها مواجهة ولو محدودة مع إسرائيل".

وشدد الباحث على أن "القيادة العسكرية في إسرائيل تضغط على "الكونغرس" الأمريكي من أجل تسريع الإتفاق النووي وعدم عرقلته، لأنه يحقق مصالح إسرائيل كما يحقق تماما مصالح إيران في المنطقة".

وأكد على أن إيران وإسرائيل يبحثان عن طريقة لإعادة ترتيب المنطقة بطريقة لا تحمي مصالحهما، فهما معا يسعيان لحماية أمنهما، كما أنهما يهدفان إلى إبقاء البلدان العربية في حالة تشتت وضعف".

وأوضح أن "العلاقة بين إيران وإسرائيل بلغت مستوى متقدما من "القبول" المتبادل، فهما معا متواجدان في "كردستان" العراق، وفي "دجيبوتي" منذ زمن، دون أن يكون الأمر محط تهديد".

وكانت الطائرات الحربية قد شنت غارات عدة على مواقع في سوريا منذ بداية الأزمة السورية، ويقول مسؤولون غربيون وإسرائيليون إنها تستهدف أسلحة "كاسرة للتفوق الإسرائيلي" كانت في طريقها إلى حزب الله بلبنان.

واستهدفت إسرائيل في 7 كانون الأول / ديسمبر الماضي منطقتين في الديماس وقرب مطار دمشق الدولي، ويرجح أن تكون الغارات الإسرائيلية قد استهدفت بعض الثكنات العسكرية للنظام السوري في المنطقتين أو مخازن للسلاح.

كما استهدفت بغارة جوية يوم 18 كانون الثاني/يناير الماضي موقعا بمزرعة الأمل في محافظة القنيطرة جنوب غرب سوريا، مما أدى إلى مقتل ستة من عناصر حزب الله اللبناني بينهم قياديون وعناصر من الحرس الثوري الإيراني.

ويتوقع مراقبون أن تواصل إسرائيل استهداف ما تعتقد أنها أسلحة "كاسرة للتوازن" لا يجوز أن تقع تحت سيطرة حزب الله أو غيره من التنظيمات المسلحة التي يقاتلها نظام الأسد.





بيروت ـ “راي اليوم” ـ كمال خلف:
الانظار الى القلمون من جديد فالحشود التي بداها حزب الله في تلك المنطقة تقول ان معركة كبرى بل يمكن ان تكون ام المعارك ستندلع هناك . تقول معلومات الايام الماضية أن «جبهة النصرة» تخطط لتشكيل «جيش الفتح في القلمون»، على غرار «الجيش» الذي تمكن من السيطرة على مركز مدينة إدلب. ويأتي هذا في الوقت الذي تمكن فيه تنظيم «الدولة الاسلامية» من تحقيق تقدم في القلمون الشرقي، قطع خلاله خط إمداد مهم عن الفصائل المتقاتلة معه، بينما قتل «أمير جبهة النصرة» جراء الاشتباكات.
نائب لأمين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم أكد في مقابلة مع وكالة “أسوشيتد برس أن “مقاتلي حزب الله يستعدون لمواجهة المجموعات الإرهابية في جبال القلمون”، مضيفاً “أرى أن المعركة في القلمون حتمية، ولكن إذا كان الفريق الآخر يتصور أنه سيحقق نتائج إيجابية فهو واهم، و ستثبت الأيام أن ما سيحصل في القلمون سيضيف إنجازاً إضافياً لمصلحة سوريا والمقاومة”.
معلومات “راي اليوم” تقول ان استعدادات الحزب اكتملت وانه ينتظر اشارة اطلاق المعركة من قيادته في بيروت، وتقول المعلومات ايضا ان تلك المعركة ستكون حاسمة واخيرة في القلمون، حيث تهدف الى القضاء على اي موطئ قدم للمجموعات المسلحة التكفيرية في السلسة الشرقية على الحدود اللبنانية السورية. في هذه الاثناء قالت مصادر لبنانية مطلعه بأن مقاتلات إسرائيلية قصفت مواقع للجيش السوري وحزب الله في منطقة القلمون على الحدود بين سوريا ولبنان.
وقالت المصادر إن انفجارات عدة وقعت في وسط مدينة القطيفة ومحيط مدينتي يبرود وقارة في منطقة القلمون بريف دمشق, وذلك إثر غارات سلاح الجو الإسرائيلي.
وأشارت معلومات إلى أن الغارة التي شنت مساء الجمعة استهدفت اللواءين 155 و65 اللذين يختصان بالأسلحة الإستراتيجية والصواريخ البعيدة المدى.
واستهدفت إسرائيل في 7 ديسمبر/كانون الأول الماضي منطقتين في الديماس وقرب مطار دمشق الدولي، كما استهدفت بغارة جوية يوم 18 يناير/كانون الثاني الماضي موقعا بمزرعة الأمل في محافظة القنيطرة جنوب غرب سوريا.


غارات إسرائيلية تستهدف قوات حزب الله والنظام بالقلمون

علمت "العربية" أن إسرائيل شنت سلسلة غارات على منطقة القلمون في سوريا، واستهدفت الغارات قوات سورية وقوات لحزب الله اللبناني.

وجاءت الغارة الأخيرة، أمس الجمعة، وطالت مخازن صواريخ سكود في لواءي 155 و165.

وكان سبقتها غارتان، الأربعاء الماضي، استهدفتا قافلة سلاح لحزب الله. وقالت المصادر إنه سقط قتيل على الأقل بمنطقة القلمون.

يذكر أن منطقة القلمون تعد مسلك تهريب أسلحة لحزب الله.

 
·
غارتان اسرائيليتان الأربعاء استهدفت قافلة لحزب الله في القلمون

·
غارة إسرائيلية ليلا على مخازن صواريخ سورية في القلمون
 
هههههههههههههههه وبعد كل هذا الدك والضرب .

يأتيك حسن :


2075.png




ويقول : انتصغـنا :D

ههههههههههههههههههههههههههههههه
 
هههههههههههههههه وبعد كل هذا الدك والضرب .

يأتيك حسن :


2075.png




ويقول : انتصغـنا :D

ههههههههههههههههههههههههههههههه


انظر الى حجم ورطتهم

منشورات تطلب ألف دولار لكل مقاتل
حزب الله يستجدي الشيعة: إدعمونا ماديًا

يبدو أن ميليشيا حزب الله تقع في أزمة مالية كبيرة، وقد ظهر ذلك في منشور استجداء، وزّعه في مناطق نفوذه، يطلب فيه تبرعات لتجهيز المقاتلين، طالبًا ألف دولار لكل مقاتل. مروان شلالا من بيروت: وزعّ شبان منتسبون إلى حزب الله في اليومين الماضيين منشورات "جهادية" في مناطق نفوذ الحزب في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وفي مناطق الجنوب والبقاع، تحضّ المناصرين على ما أسماه المنشور "الجهاد بالمال"، في دعوة علنية للمؤيدين إلى دفع الأموال اللازمة لتجهيز المقاتل بالملابس والسلاح والعتاد، كي يستطيع تلبية "واجبه الجهادي"، وهي التسمية التي يطلقها الحزب على تورطه الميداني في سوريا إلى جانب نظام الأسد

إستجداء مؤثر

المنشور صادر من "هيئة دعم المقاومة الإسلامية"، وهي أول خطوة علنية من هذا القبيل، لمصلحة ما يسميه المنشور "المجهود الحربي"، منذ كشف حسن نصرالله، زعيم حزب الله، عن مشاركة عناصره في القتال في سوريا.

وقد أرادت هذه الهيئة أن يكون استجداؤها أشد تأثيرًا، فصدرت منشورها صورة لنصرالله نفسه، وتحتها كلام له، يتناول فيه الحاجات الشرعية والأخلاقية والإيمانية والوطنية لتقديم الأموال وتجهيز المسلحين بما يلزمهم، مع تبيان اللوازم المطلوبة، أي البنادق والذخائر والحربات والجعب العسكرية واللباس والأحذية.

الكلفة الإجمالية التي يقترحها المنشور لكل هذه المستلزمات هي 1.5 مليون ليرة لبنانية، أي ما يعادل ألف دولار، والطريقة وفق المقدور، أي نقدًا أو تقسيطًا، والحجة أن "من جهّز غازيًا فقد غزا"، والوعد في جملة خاتمة: "لنكن الشركاء في الإعداد للنصر الحاسم إن شاء الله"، والنصر هنا لا صلة له بالعدو "الصهيوني" طبعًا.

وقالت صحيفة "المستقبل" اللبنانية، الناطقة بلسان تيار المستقبل، المنافس اللدود لحزب الله على الساحة اللبنانية، إن فئة في الضاحية الجنوبيّة تعاطفت خلال الساعات الماضية مع المنشور، فقدمت ما تيسر من التبرع، لكن تحت عنوانين منفصلين: "فئة اعتبرت الدعوة بمثابة تكليف شرعي، لا يجوز التنصل منه تحت أي حجة، فلبّت الطلب بكل رحابة صدر وطيب خاطر، وفئة أخرى تبرّعت إما تملقًا أو خوفًا من ألسنة أو اتهامات يُمكن أن تضعها لاحقًا خارج خيارات حزب الله، وعندها قد تُحمّل ما لا طاقة لها على أن تتحمّله".

أين المال النظيف؟

هناك فئة ثالثة، بحسب الصحفية، لا تملك مالًا، بل تعتاش على التبرّعات، "بالرغم من أنها قدّمت أرواحًا من أبناء وأزواج وأشقاء، ضمن قافلة المُجاهدين الذين استغلت أسماؤهم بالأمس فداءً للمال".

وهناك من قرأ في هذا المنشور ضيقًا ماليًا أصاب "المقاومة الاسلامية"، فتساءل أين ذهب كل المال النظيف، التي كانت ترسله إيران منذ العام 2006. كما سأل آخرون: "لم هذا الاستجداء طالما أن قياديين في حزب الله قالوا مرارًا أن إيران تتولى كسوة المقاتلين وتسليحهم، من الألف إلى الياء؟".

ونقلت "المستقبل" عن سيدة قولها: "علمنا عن طريق الصدفة أن مركز هيئة دعم المقاومة على أوتوستراد السيد هادي نصرالله، والذي يرأسه شخص يُدعى أبو زين، هو عبارة عن شقة فخمة يمتلكها حزب الله، يكفي ثمنها تجهيز ألفي مقاتل بالمواصفات التي طلبوها في المنشور وربما أكثر". وتساءل مراقبون: "هل هذه الأزمة من نتاج الاتفاق الإيراني الأميركي؟".

- See more at:
 
عودة
أعلى