وزير الدفاع المصرى يغادر القاهرة متوجها للعاصمة الصينية بكين

%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%B11.jpg

يا تري بتشاور و عينك علي ايه بس مقاتلات ولا غواصات و سفن سطح ولا صواريخ استراتيجية يا ريت لو تريحنا و تقولنا ناوي علي ايه بالظبط يا استاذ يا كبير
 
شكله حيرد على نائب اوباما ع تسليح اسرائيل بال f-35

بكم صاروخ بالستي معتبر :D
 
محمد العصار.. عسكري وضع التسليح والسياسة والأمن في حقيبته ولم يغادر


تخرّج العصار من الكلية الفنية العسكرية عام 1967 وشارك في حرب الاستنزاف، ثم كان أحد عناصر سلاح المهندسين الذين نفذوا عملية اقتحام خط بارليف المنيع الذي شيّده جيش العدو الإسرائيلي على الضفة الشرقية لقناة السويس. ارتقى العصار في المناصب داخل القوات المسلحة حتى أصبح على رأس هيئة التسليح المسؤولة عن التعاقد على صفقات الأسلحة ودخولها وخروجها من الخدمة، بداية من البندقية وحتى الدبابات والطائرات والأقمار الصناعية، وظل في منصبه طوال سبع سنوات، حتى أحيل إلى التقاعد في «حركة الضباط» التي أجراها المشير محمد حسين طنطاوي عام 2003.

لكن العصار الذي يعلم جميع الأسرار المتعلقة بالصفقات والميزانيات الخاصة بالتسلح في أقوى الجيوش العربية والأفريقية على الإطلاق، لم يكن مناسبا له أن ينتهي به الأمر في بيته يقرأ الصحف ويخرج للتنزه ويقضي وقت فراغه في زيارات للعائلة والأصدقاء، بل تم ترقيته في نفس اليوم الذي تقاعد فيه، وتم استحداث منصب مساعد وزير الدفاع لشؤون التسليح الذي لم يكن موجودا من قبل خصيصا له، وبات منذ ذلك الوقت الرجل الثالث عمليا داخل القوات المسلحة المصرية. ظلت القيادات العليا للقوات المسلحة دائما بعيدة عن الأنظار، وحرص النظام السابق على وضع مسافة كبيرة بينهم وبين وسائل الإعلام، كجزء من عقيدة ثابتة تقوم على السرية في كافة النشاطات المتعلقة بالشؤون العسكرية.

عام 2008 شهد خروجا على هذه القواعد الراسخة لأول مرة، عندما بدأت الولايات المتحدة تنفيذ خطة شاملة للضغط على الرئيس الأسبق حسني مبارك ومحاولة إقناعه بضرورة تغيير عقيدة القوات المسلحة التي تقوم على الاستعداد الدائم للدخول في صدام بين جيشين متقابلين. كانت واشنطن في ذلك الوقت توشك على الانتهاء من تنفيذ استراتيجيتها في الحرب على الإرهاب التي بدأت في تنفيذها بعد أحداث 11 سبتمبر2001 مباشرة، وكانت تسعى إلى استكمال الخطة من خلال إيجاد كيانات قوية في منطقة الشرق الأوسط للقيام بمهام بديلة عن القوات الأميركية، وبدأت تضغط لتحويل فرق كاملة داخل الجيش المصري إلى وحدات متخصصة في مكافحة الإرهاب.

أدرك مبارك أن الخطط الأميركية لتغيير عقيدة الجيش المصري التي تقوم بالأساس على مواجهة إسرائيل لا تصب إلا في مصلحة تل أبيب، فكان لابد من إنهاء هذه المشكلة بشكل حاسم، حتى لا يتحول الأمر إلى قضية جدلية واسعة النطاق. تم الاستعانة بالرجل القوي لوضع حد لتلك الافتراضيات، والإعلان عن رفض قيادة الجيش المصري للعروض المقدمة من واشنطن، وإغلاق النقاش فيه إلى الأبد، ولم يكن ذلك سوى.. العصار.

في أكتوبر من عام 2010 كشفت وثيقة استخباراتية أميركية محررة في 28 فبراير من نفس العام أن العصار كان المسؤول الأول عن ملف إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية، وأظهرت الوثيقة لأول مرة رأي قيادة الجيش المصري، في اجتماع العصار مع الجنرال كولن كال الذي كان وقتها مسؤولا عن صفقات التسليح الأميركية في الخارج، من أن إيران تمثل تهديدا كبيرا للمنطقة، وظهر في هذا الاجتماع انزعاج القيادة العليا من أذرع طهران في العراق ولبنان وفلسطين، إلى جانب توجيه انتقادات لاذعة للملف النووي الإسرائيلي.

ولكن كما لم تطح به حركة الترقيات في 2003، حافظ العصار (البالغ من العمر 71 عاما) على موقعه بعد سقوط نظام مبارك، وبعد الإطاحة بالمجلس العسكري في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، وكذلك بعد الموجة الثانية من الثورة التي أزاحت بدورها الإخوان من السلطة في 30 يونيو الماضي.

أسهم انتماء العصار إلى المدرسة السوفيتية داخل الجيش المصري في تكوين بنيته كضابط كلاسيكي في العقيدة، عسكري صارم في الأداء، وأدى انفتاحه على القوى الغربية، وإجادته للغة الإنكليزية إلى بقائه في موقعه كوزير خارجية للقوات المسلحة على مدار ثلاثة أنظمة متعاقبة.

كانت سمات العصار المتمثلة في ابتعاده الدائم عن الانفعال على الرغم من شراسته في بعض الأحيان، إلى جانب عقيدته العسكرية الراسخة سببا في أن يدفع به الفريق السيسي للتفاوض مع قيادات الإخوان المسلمين خلال المراحل الأولى التي أعقبت سقوط نظام مرسي، وعلى ما يبدو أن الرجل كان حازما كعسكري لا يعرف الطرق الوعرة التي يلجأ إليها الإخوان في التآمر والالتفاف حول عنق الحقيقة، وعقد الصفقات على حساب الأوطان.. ففشلت المفاوضات. لكن يبدو أن فشل تلك المفاوضات كانت سببا في إطلاق التنظيم لشائعة وضع العصار تحت الإقامة الجبرية.

الابتعاد عن المعسكر الغربي

وقتها كان التوتر هو الحالة المسيطرة على العلاقات بين واشنطن والقاهرة، وصعدت الإدارة الأميركية من حدة خشونتها في التعامل مع النظام المصري الجديد عندما قررت تعليق بعض المساعدات العسكرية الموجهة إلى مصر في أكتوبر الماضي على إثر المواجهات التي حدثت بين الأجهزة الأمنية وتنظيم الإخوان. كان العصار في ذلك الوقت قد عاد للتو من رحلته إلى روسيا والهند وكوريا الجنوبية واليابان، تلك الرحلة التي تم التخطيط لها قبل ذلك بثلاثة أشهر تحسبا للقرار الأميركي الذي كان متوقعا، وكانت مصر قد مهدت الطريق للخروج من مدار الولايات المتحدة لتدخل سوق التسلح العسكري العالمية باتساعها وتعدد أطرافها.

أسفرت رحلات العصار المعلنة وغير المعلنة في النهاية عن الزيارة التاريخية لوزيري الدفاع والخارجية الروسيين في الرابع عشر من الشهر الجاري، وأدت إلى وضع مصر على الطريق المقابل لتلك التي اعتادت أن تسير فيها طوال الأربعين عاما الماضية.

لكن العصار الذي وقف في وجه الدعوات المنادية بإعادة هيكلة وزارة الداخلية المصرية من قبل، وساهم في منح غطاء القوات المسلحة لأجهزة الأمن الداخلي ووضع يده بالفعل على تلك الأجهزة على مدار عام ونصف العام، اختار الانسحاب إلى قواعده القديمة من جديد عقب صدور الأوامر بأن يتوارى عن الأعين كما كان في السابق طوال 46 عاما من الخدمة في صفوف الجيش.
 
اللواء محمد العصار في الجيش المصري جندي مجهول لاتراه في المناسبات والاحتفالات العسكرية المصرية عكس معظم القادة الاخرين
اللواء العصار قوة شخصيته و هدوء اعصابه الشديد و قدرته التفاوضية العجيبة جعلته رجل الصفقات شبه المستحيلة في الجيش المصري من سنين وطبعا معه ظباط مساعدين لسيادته علي اعلي مستوي من المعرفة لكل اسلحة الجيوش والافرع الرئيسية في الجيش المصري واحتياجته الخاصة من التسليح
ربنا يديله الصحة والعمر ويكثر من امثاله في الجيش المصري

10670157_331148137009856_4126859561708355352_n.jpg
10629806_331148210343182_6133800744202750889_n.jpg
 
صدقي صبحي..النمر صاحب التوجهات المحافظة

رئيس الأركان الجديد الفريق صدقي صبحي، ولد في 12 ديسمبر عام 1955 وتخرج من الكلية الحربية عام 1977. بدأ حياته العسكرية ملازماً أول في سلاح المشاه ثم تدرج في المناصب القيادية حتى وصل إلى رتبة لواء في يناير 2007، تولى بعدها قيادة الجيش الثالث الميدانى.


الفريق صدقي، لمن لا يعرفه، رجل عسكري متدين، يحظى بمنزلة خاصة بين جنوده وبين زملائه القادة، بعدما نجح، منذ توليه قيادة الجيش الثالث، فى أن يكون قريباً من هؤلاء وأولئك.


والواقع أن الفريق صدقي الذي يشبهه البعض بالفريق سعد الدين الشاذلي لم يكتسب ثقة جنوده بالشعارات البراقة، بل عن طريق القدوة الحسنة والعلاقات المتبادلة، فمن المعروف عنه الاهتمام الدائم بالأحوال الإنسانية للقادة والجنود معه، ورعايته لأسر شهداء الجيش.


لكن الرجل في الوقت نفسه مشهود له بالغيرة على المؤسسة العسكرية ورجالها، والتأكيد على أن كرامتها فوق كل اعتبار، وكان أول من طالب بتحويل من يسيىء إلى أفراد الجيش للقضاء العسكري. وكان دوماً يردد على مسامع جنوده: لا تبادروا بالصدام، ويجب ضبط النفس، لكن من يهن عسكرياً في الجيش يجب التصدى له.


فى سياق متصل لعب الفريق صدقي دوراً هاماً في حسم الفوضى وتهدئة التوترات التي اندلعت في السويس والبحر الأحمر وسيناء بعد نزول الجيش إلى الشارع عقب ثورة 25 يناير. وقاد جولات عسكرية متتالية لإنهاء سلاسل الاعتصامات والتظاهرات التي عمت محافظة السويس، كما لعب دور الوسيط بين أهالي المحافظة وقوات الشرطة أحياناً، لإعادة الثقة مجدداً إلى الشارع السويسي، وفي الوقت نفسه كان يؤمن بضرورة وجود علاقات متينة مع القبائل في سيناء لمساعدتهم في تفادي تأثير إغراءات العدو الإسرائيلي عليهم.


والخلاصة أن الفريق صدقي يحمل ملامح قائد عسكري استراتيجي، ويبدو طراز فريداً من القادة العسكريين الذين تعاملوا مع المرحلة الانتقالية، خصوصاً وأنه من المقتنعين بأن مصر بلد يحكمها القانون وليست التربيطات أو الوعود الانتخابية أو نفوذ جماعة أو عشيرة.
 
اللواء العصار علاقته مع الروس والصين قوية جدا والصور المرفقة لاحتفال روسيا بالعيد الوطني ويظهر حديثه مع السفير الصين في الاحتفالية التي حضرها بنفسه
]
564654654 (4).jpg
564654654 (3).jpg
564654654 (1).jpg
1-675x448.jpg
8-675x448.jpg
32-675x448.jpg
 

المرفقات

  • 564654654 (7).jpg
    564654654 (7).jpg
    94.8 KB · المشاهدات: 58
التعديل الأخير:
لااااااا الثاندر لا يا عصار
مش بعد الرافال والميج 35
 
ولية لا الئاندر مع الحبكة المصرية حتبقة حاجة تانى متنساش ان انا ملوك الحمبكشتانات
وماذا استفيد من تطوير لطائره اقصي عمر تشغيلي لها 4000 ساعه تشغيل بما يساوي 15-20 سنه باقصي تقدير ذلك يسمي اهدار للاموال
 
بحثت عن اي خبر يخص تلك الزيارة باللغة الصينية فربما يذكروا اهداف الزيارة .. لكن للاسف لم اجد اي خبر عنها
محدش يعرف صدقي صبحي تتكتب ازاي بالصيني ؟ :D
 
نفسي اعرف زيارة الصين سببها ايه ؟
اصل مش باين عليها زيارة سياسية او اتفاق على تدريبات مشتركة
وبالتالي الاقرب هو تعاقدات وصفقات
لكن المشكلة ان الصفقات مع الصين بتكون غالبا سرية وبتتعرف بعدها بفترة وبالصدفة

عموما هي مش هتخرج عن
كلام كتير عن غواصات (وان كانت الصفقة الباكستانية تعني تاخر مواعيد استلامنا .. الا اذا كانت نوع اخر)
درونز مسلحة
HQ-9 اذا كنا ننوي فعلا عمل فقاعة دفاعية فوق سمائنا خصوصا مع التاخر المتوقع في التعاقد على الاس 400 .. رغم ان الصفقة التركية الاخيرة ايضا ستاخر مواعيد الاستلام
مدفع 155 مم ذاتي الحركة برخصة تصنيع كان هناك كلام عنه
اما J-10 او الثاندر بنسبة تصنيع
اواكس صيني سبق وان ابدينا الاهتمام بذلك
وما خفي كان اعظم
 
باكستان +الصين= الثاندر ..... والله اعلم
مش شرط و لا يجب ربط الزيارتين ببعض فالصين تملك الكثير و كذلك الباكستان بخلاف الثاندر و من الممكن ايضا ان الزيارات للضغط علي طرف اخر لتقديم المزيد من العروض المغريه و المرونه تماما كما تم اللعب بورقه ايطاليا عند طلب الفريم من فرنسا و جعلها في منافسه مع الفريدا المبدأ العام قبل الشراء اتفرج علي كل الموجود بفترينات العرض
 
عودة
أعلى