Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الشهيد السادات تحداهم قبل ذلك ان يذكروا خسائرهم الحقيقيه فى الثغره
أشعر بالفخر كثيرا حينما أتذكر إنجازات الجيش المصري،
حفظ الله مصر وشعبها وجيشها العظيم،
صمام أمننا القومي العربي منذ70 سنة
الجيوش العربية لم تنتصر على اسرائيل في كل معاركها
بما فيها اكذوبة نصر اكتوبر
نعم قاتلت القوات المصرية و نجحت في عبور خط بارليف
ولكن بعد العبور تلقت ضربات موجعة
تطوير الهجوم .. ثغرة الدفرسوار .. العبور للغرب .. حصار الجيش الثالث و مدينة السويس .. فتح الطريق للقاهرة .. و لولا الانذار السوفيتي لحدث
مالم تحمد عقباه .. و لا ننسى بكاء المشير الجمسي في مفاوضات الكيلو 101 .. و ابتزاز مصر بسبب حصار 45 ألف جندي مصري
خرائط تبين هجمات القوات الإسرائيلية و اختراقها لخطوط الدفاع المصرية و عبورها لغرب القناة حتى يوم وقف اطلاق النار
وقد أدى هذا العبور لقتل آلاف الجنود المصريين و أسر آلاف آخرين ..
اسرى مصريين غرب القناة
قوات اسرائيلية على طريق السويس القاهرة
الجسر الذي عبرت علية القوات الاسرائيلية الى غرب القناة
جندي اسرائيلي اثناء محاولات حصار الاسماعيلية
صور للعبور الضخم للقوات الاسرائيلية
واخيرا
القوات الاسرائيلية التي تقدمت لحصار السويس حاصرت الجيش الثالث الميداني .. 45 ألف عسكري مصري و أصبحت تتحكم بهم بشكل مطلق و ابتزت مصر
لأبعد حد في المفاوضات
بعد دفع القوات المصرية للضفة الشرقية أصبحت الضفة الغربية بدون أي حماية حقيقية
كان للاسرائيليين فرق مدرعة بينما لايوجد لدى القوات المصرية سوى ألوية بما فيها الحرس الجموري .. و لو تقدموا للقاهرة لن يقف أمامهم أحد
بعد اتفاقية وقف اطلاق النار لم تنسحب اسرائيل من غرب القناة إلا في فبراير 74 .. بعد احتلال 3 أشهر و بعد أن فككت المصانع الموجودة في المنطقة
و نقلتها إلى اسرائيل و دمرت مالم تستطع نقله ..
بعد أن سحبت مصر قوات الجيشين الثاني و الثالث و عدم الاحتفاظ بأكثر من 7000 عسكري و 30 دبابة فقط في الضفة الشرقية
و بوجود لا يتعدى عمقه 10 كم فقط
و ثم انسحبت اسرائيل من سيناء في بداية الثمانينات بعد توقيع معاهدة السلام بسنوات ..
هذة حكاية مختصرة لنصر اكتوبر المزعوم
ياجماعة بالله عليكم محد يرد على امثال المتخلف دا - اقصد فوفو -
الجيوش العربية لم تنتصر على اسرائيل في كل معاركها
بما فيها اكذوبة نصر اكتوبر
نعم قاتلت القوات المصرية و نجحت في عبور خط بارليف
ولكن بعد العبور تلقت ضربات موجعة
تطوير الهجوم .. ثغرة الدفرسوار .. العبور للغرب .. حصار الجيش الثالث و مدينة السويس .. فتح الطريق للقاهرة .. و لولا الانذار السوفيتي لحدث
مالم تحمد عقباه .. و لا ننسى بكاء المشير الجمسي في مفاوضات الكيلو 101 .. و ابتزاز مصر بسبب حصار 45 ألف جندي مصري
خرائط تبين هجمات القوات الإسرائيلية و اختراقها لخطوط الدفاع المصرية و عبورها لغرب القناة حتى يوم وقف اطلاق النار
وقد أدى هذا العبور لقتل آلاف الجنود المصريين و أسر آلاف آخرين ..
اسرى مصريين غرب القناة
قوات اسرائيلية على طريق السويس القاهرة
الجسر الذي عبرت علية القوات الاسرائيلية الى غرب القناة
جندي اسرائيلي اثناء محاولات حصار الاسماعيلية
صور للعبور الضخم للقوات الاسرائيلية
واخيرا
القوات الاسرائيلية التي تقدمت لحصار السويس حاصرت الجيش الثالث الميداني .. 45 ألف عسكري مصري و أصبحت تتحكم بهم بشكل مطلق و ابتزت مصر
لأبعد حد في المفاوضات
بعد دفع القوات المصرية للضفة الشرقية أصبحت الضفة الغربية بدون أي حماية حقيقية
كان للاسرائيليين فرق مدرعة بينما لايوجد لدى القوات المصرية سوى ألوية بما فيها الحرس الجموري .. و لو تقدموا للقاهرة لن يقف أمامهم أحد
بعد اتفاقية وقف اطلاق النار لم تنسحب اسرائيل من غرب القناة إلا في فبراير 74 .. بعد احتلال 3 أشهر و بعد أن فككت المصانع الموجودة في المنطقة
و نقلتها إلى اسرائيل و دمرت مالم تستطع نقله ..
بعد أن سحبت مصر قوات الجيشين الثاني و الثالث و عدم الاحتفاظ بأكثر من 7000 عسكري و 30 دبابة فقط في الضفة الشرقية
و بوجود لا يتعدى عمقه 10 كم فقط
و ثم انسحبت اسرائيل من سيناء في بداية الثمانينات بعد توقيع معاهدة السلام بسنوات ..
هذة حكاية مختصرة لنصر اكتوبر المزعوم