زيارة الرئيس البشير للمملكة العربية السعودية

سياسه مباركه للمملكه العربيه السعوديه بقياده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الاتجاه نحوه السودان خطوه مهمه وهذه الخطوه بها بعد نضر وتحقيق للمصلحه العربيه


سلمان أعقل من عبدالله
وعبدالله أعند من سلمان
 
صور الاستقبال



991f6599-70a3-4ea9-8e15-bbf0df805288_16x9_600x338.jpg




8b85ffe8-5cbc-4656-b439-f8784527e1cf.jpg

f8c895d1-9ebd-4aad-9a8d-47e6a372da76.jpg

95d76c25-234b-4d95-a07d-9a39e6113ac8.jpg

010f182a-8284-467d-bbe4-9941f2d7118e.jpg

a0661feb-54e0-4501-a5e7-2da90378720a.jpg

f65a05e2-1679-4926-837f-551b94723244.jpg
 
"الصادق": نرفض محاولات الوقيعة والحضّ على الكراهية
السودان يستنكر تصريحات وزيرة خارجية السويد ضد المملكة
398234.jpg

واس- الخرطوم: استنكرت جمهورية السودان، بشدة، التصريحات التي أدلت بها وزيرة خارجية السويد أمام برلمان بلادها مؤخراً، وتضمنت إساءةً للقضاء في المملكة العربية السعودية.

وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية السودانية السفير علي الصادق: "بلادي أعربت عن رفضها القاطع واستنكارها الشديد لهذه التصريحات المسيئة للقضاء في المملكة الذي تستمد أحكامه من الشريعة الإسلامية السمحة".

وأضاف: "الخرطوم عدّت ذلك تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية للمملكة، ومنافياً للقيم التي ظلّت تسعى المملكة والدول الإسلامية كافة إلى إرسائها من أجل إعلاء قِيم الحوار والتّفاهم بين أتباع الأديان والثقافات".

وجدّد "الصادق" التأكيد على مواقف بلاده الثابتة من رفض كل محاولات الوقيعة والحض على الكراهية والتّدخل في الشؤون الداخلية للدول.

ودعت الخارجية السودانية جميع الدول إلى احترام خيارات الشعوب والكف عن مثل هذه التصريحات المسيئة التي لن تقود إلا إلى التعقيد في العلاقات الدولية وفي الجهود التي ينبغي أن تتضافر للتصدي لظواهر التّطرف والإرهاب.
 
للمعلومية السودان بدات بأيقاف التعاون مع ايران وطرد عملائها واغلاق المراكز الثقافيه الخ من عام 2014
 
للمعلومية السودان بدات بأيقاف التعاون مع ايران وطرد عملائها واغلاق المراكز الثقافيه الخ من عام 2014

وايضا مع الاخوان

هي الان انفتحت مع السعوديه والسيسي والامارات وتركت الاطفال
 
القطاع الخاص بالسعوديه سبق الدولة بالتوجه للاستثمار في السودان منذ التقارب السوداني السعودي في اخر سنه حكم للملك عبدالله تضعافت الاستثمارات بشكل مهول , وبعد هذا اللقاء لتثبيت العلاقات رسميا ترقبو الدعم الحكومي المباشر لسودان على كل المجالات والاصعده
 
تم تعديل العنوان الى
زيارة الرئيس البشير للملكة العربية السعودية

وذلك حتى يكون واضحا
 
حقيقه في تغيرات كبير جايه للسودان اول كان دعم المستثمرين السعوديين الان الامر سا يصبح رسمي و الدعم من الحكومه في نقله جايه للسودان
علي فكره كانت هذا اخر سنه للبشير بس حزبه رفض تنحيه و حتي المعارضه قبلت بي ارجعه لدوره رائاسيه اخره عشان يكون حلف كبير مع دول المنطقه ده علي حسب كلام واحد محسوب علي النظام الحاكم و ايران تلبس في الحيط بعد كده
 
الحمد لله
ان ما زال هناك عاقلين لن يتركوا السودان لايران كما فعلوا مع العراق
 
خطوات سودانية وئيدة تبعد الخرطوم عن طهران وتقربها من الرياض
مراقبون يصنفون استقبال الرياض للرئيس السوداني ضمن سياسة خارجية للملك سلمان بن عبدالعزيز تقوم على تجاوز الخلافات الفرعية وتجميع دول المنطقة في مواجهة الأخطار.
العرب
feather.png
[نُشر في 26/03/2015، العدد: 9868، ص(3)]

_48435_300.jpg

منسوب التواصل السعودي مع مختلف دول المنطقة ارتفع بشكل ملحوظ مع بداية عهد الملك سلمان
الرياض - عقد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس جلسة مباحثات رسمية مع الرئيس السوداني عمر حسن البشير تناولت التعاون الثنائي بين البلدين ومستجدات الأحداث الإقليمية الدولية، وفق ما أوردته وكالة الأنباء السعودية.
وصنّف مراقبون استقبال الرياض للرئيس السوداني، في نطاق سياسة خارجية للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز تقوم على تجاوز الخلافات الفرعية وتجميع أكبر ما يمكن من دول المنطقة وتوحيد جهودها في مواجهة المخاطر وإعادة الاستقرار للإقليم.

وقالوا إن تلك السياسة تجلّت بوضوح في تحوّل الرياض منذ تولي الملك سلمان مقاليد الحكم قبلة لعدد كبير من كبار المسؤولين، من بينهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

فيما أكّد آخرون أن التنافس السعودي الإيراني على استمالة السودان لم يغب عن خلفية زيارة البشير إلى المملكة، معتبرين أن الكفة في هذا التنافس راجحة في الوقت الراهن لمصلحة السعودية باعتبار ما يمكن أن تقدمه من مساعدات وحلول لمشاكل السودان الاقتصادية وما يستتبعها من مشاكل سياسية واجتماعية.

وكان البشير وصل الأربعاء إلى الرياض في زيارة هي الأولى له إلى السعودية بعد تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم في يناير الماضي، علما أن البشير حضر جنازة العاهل السعودي الراحل عبدالله بن عبدالعزيز في الثالث والعشرين من الشهر نفسه.

وتوترت العلاقة بين الخرطوم والرياض بشكل واضح عقب رسو سفن إيرانية حربية في الساحل السوداني على البحر الأحمر في أكتوبر 2012.

كفة التنافس السعودي الإيراني على استمالة السودان راجحة لمصلحة السعودية
ورغم سعي الخرطوم لموازنة علاقتها بين طهران والرياض باستضافتها لسفن حربية سعودية في فبراير 2013، إلا أن العلاقات لم تتحسن بعد أن استقبلت البحرية السودانية مجددا سفنا إيرانية في سبتمبر 2013. وفي مارس 2014، أوقفت الرياض تعاملاتها المصرفية مع البنوك السودانية وقلصت إيراداتها من الماشية السودانية التي تقدر بنحو 50 بالمئة من حاجتها ضمن إجراءات وصفت ، بـ”العقابية”.

وأقر وزير الخارجية السوداني علي كرتي في مايو الماضي، ولأول مرة، بتوتر العلاقة بين بلاده والسعودية وكشف عن رفض الخرطوم لعرض إيراني بإنشاء منصة دفاع جوي على ساحل البحر الأحمر للحد من عمليات القصف الإسرائيلي المتكررة للأراضي السودانية حتى لا ترى السعودية أنها موجهة ضدها.

وفي سبتمبر الماضي، أغلقت الحكومة السودانية المركز الثقافي الإيراني بحجة “تجاوز التفويض الممنوح، وتهديده للأمن الفكري والاجتماعي”، إلاّ أن متابعين للشأن السوداني قالوا إن السبب الرئيسي للإغلاق هو “محاولة الحكومـة استرضاء الرياض المتوجّسة من التقـارب بـين الخرطوم وطهران”.

وقرأ مراقبون في زيارة البشير أمس للرياض علامات على شروع القيادة السودانية في إعادة النظر بعلاقات البلد بمحيطه، في ظل اتهامات لتلك القيادة باتباع سياسة خارجية مضادة لاستقرار المنطقة.
 
كل التوفيق للسودان .. السودان محتاج ان الدول العربية تسانده و تستثمر فيه.
 
عودة
أعلى