لالالالالالالالالا ممكن تكون المغرب متمتلكهاش فعلا بس بتكون اهداء قطعة او اتنين من فرنسا زى تجربة زى ما هما عاملين فى الرفال مع مصر سابو طائرتين فى سلاح الجو المصرى بعد مناورة النجم الساطع كتجربة للشراء مستقبلا
طورت الطائرة داسولت ميراج 2000 عن طريق شركة داسولت افياسيون للصناعات الجوية لصالح القوات الجوية الفرنسية كبديل لطائرة مستقبلية ذات اجنحة متحركة و لكنها ألغيت عام 1975 لتكاليفها العالية و تعقيدها فقدمت داسولت افياسيون الميراج 2000 كبديل لها وكان هذا سيعطى الشركة ميزة تنافسية امام إف-16 فالكون بعد أن إستطاعت الأخيرة أن تفوز على الميراج ف-1 في صفقات لصالح أسلحة الجو البلجيكية ، الدنماركية ، الهولندية و النرويجية . طارت النسخة الأولية من هذه الطائرة في 10 مارس1978 أما نسخة الإنتاج الأولى فقد طارت في 20 نوفمبر1982 ، و دخلت الطائرة في الخدمة عام 1984.
بإستخدام نظرية الأجنحة على شكل دلتا Δ ، الذى استخدم من قبل في الطائرة ميراج الثالثة ، صممت داسولت افياسيونطائرة جديدة لكن بنفس النظرية ، و هذا التصميم ليس مثاليا بالنظر إلى المناورة و الطيران على إرتفاعات منخفضة و المسافة المطلوبة للإقلاع و الهبوط ، لكن له مميزات في الطيران بسرعات عالية ، بساطة و سهولة التصنيع و البصمة الرادارية المنخفضة. الميراج 2000 ترث من الميراج الثالثة تصميمها. وهو ما يسمى بـ "non-tail delta wing desigh from". مزايا هذا التصميم هو أن الطائرة ستتعرض إلى مقاومة هواء أقل على سرعات أعلى من الصوت. و سيكون تماسك الأجنحة أكثر. و تتمتع بنسبة هيكل إلى وزن أقل. مستوى اهتزازات أقل. و مكان أكبر لخزان الوقود الداخلي. و لكن عيوب ذلك التصميم أن أداء الطائرة على سرعات منخفضة يكون سيئاَ. وذلك مثل الإقلاع و الهبوط و هجمات جو- أرض على ارتفاعات منخفضة. وذلك يؤدي إلى أن هذا النوع من الطائرات يحتاج إلى مدرج أطول. وكذلك أداء منخفض في مهمات جو- أرض وبالذات مهمات القصف القريب. هناك مشكلة خطيرة أخرى تتعلق بهذا النوع من الطائرات. وهو أنها ليست مهيئة للاستخدام على حاملات الطائرات لأن طول المدرج على حاملة الطائرات محدود جداَ. لذا فإن حاملات طائرات البحرية الفرنسية تستخدم مقاتلات الـ F-8 Crusader الأمريكية المصممة في بدايات الستينات. و يطغى تواجد طائرات الـ A-7 Pirate المستخدمة لسنوات عديدة من دون استبدالها بطائرات حديثة.