مقاومة الاحتلال الإيراني باتت واجبة...الحسيني: البحرين هو البلد الخامس على أجندة طهران


وأيضا لايوجد شيء اسمه الصهيونية اليهود جميعهم مع اسرائيل إلا ما ندر والنادر لاحكم له وللأسف هذا المصطلح غرس فينا بفعل الإعلام.
[/QUOTE]
النادر لاحكم له في قواعد فقه اﻷحكام يا أستاذنا الفاضل فقط،
أما في غيره من اﻷمور فله حكم،
وهذا من تمام عدل الشريعة
ففرق بين اﻷمرين بارك الله فيك
 
مصطلح التشيع الصفوي مصطلح شائع لكنه غير صحيح ؛ والهدف منه تلميع التشيع وبالحقيقة لا يوجد شي اسمه تشيع عربي وتشيع صفوي العقيدة الشيعية واحدة بالقرآن والصحابة وأمهات المؤمنين وآل البيت .

وإن كانت هناك عقيدة اسمها التشيع العربي اتمنى الاطلاع على كتبها وعقائدها .
7553014.jpg

تفضل..
ذكر فيه 13 أمرا يختلف فيه التشيع الإثني عشري عن التشيع الصفوي
 
هل معنى ذلك أن التشيع الغير صفوي ممدوح ..... أم كلاهما مذمومان على الجملة؟؟؟
أنت لماذا تفهم من كلامي ذلك؟؟!!
هل الله سبحانه وتعالى حينما يقول:
"انما النسئ زيادة في الكفر"
هل معناه أن الكافر بدون نسيئة يعتبر ممدوح؟؟!!
هل حينما يقول الله سبحانه:
"غلبت الروم في أدنى اﻷرض وهم بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنين...يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله"
هل معناه أن فرح المؤمن بانتصار الكتابيين وهم الروم على الفرس المجوس يعتبر مدحا للنصارى؟؟؟!!!
هل حينما نقرأ قوله تعالى:
"..ولتجدن أقربهم للذين آمنوا الذين قالوا انا نصارى"
هل معناه أن النصرانية ممدوحة؟؟؟!!!
لكن المسألة علم وتفصيل كما قال بن القيم:
فعليك بالتفصيل والتبيين فا..
ﻹطلاق واﻹجمال دون بيان..
قد افسدا هذا الوجود وعطلا..
اﻵراء واﻷذهان طول زمان..
 
البعض لايفهم الفرق بين الصفوي الذي يتخذ من التشيع ستارا له،
وبين التشيع العادي الذي نختلف معه لكنه لم يدخل عالمنا اﻹسلامي في حروب طائفية ضخمة منذ1000 سنة،
الخلاف بين الشيعة والسنة لايلغي مبدأ التعايش السلمي في اﻷوطان،
إيران تريد إلغائه..
لو كانت ايران شيعية حقيقية لما اضطهدت اﻷحوازيين العرب الشيعة،
لو كانت ايران شيعية حقيقية لما استغلت شيعة العراق في احداث حروب طائفية مع السنة كما يحدث اﻵن بدعوى محاربة داعش،
أتمنى التفريق بين الصفوي وبين الشيعي في تعاملنا مع اﻷحداث،
والحسيني صادق في كلامه..
ايران تدفع بالمنطقة نحو حروب مذهبية تخفف عنها الحصار وتزيد في مكانتها دوليا واقليميا


كلام منطقي أخي الفاضل ولكن ثق تمام الثقه بدون النقاط التي سأوردها سنبقى في شهر العسل حتى يأتينا الدور ونحن لازلنا غارقين في الأحلام
لابد أن ندافع عن عقيدتنا الإسلاميه السمحه بكل ما أوتينا من قوه
تكوين قوة ردع عربيه قادرة على التصدي للعدو
توحيد الصف والكلمه للدول العربيه
الاعتماد على التصنيع المحلي للأسلحه فبالمال تستطيع عمل كل شيء
 
دقت طبول الحرب
المفاوضات الأميركية الإيرانية هي المسمار الأخير في مسرح الحرب الجاهز من الأساس.
العرب
feather.png
أحمد عدنان [نُشر في 21/03/2015، العدد: 9863، ص(9)]

كلما مضت الإدارة الأميركية في مفاوضاتها النووية مع إيران، اقتربت المنطقة من حفرة الحرب، عكس التصور السائد الذي يقول إن الاتفاق الأميركي الإيراني فاتحة استقرار طويل.
قبيل تولي باراك أوباما مقاليد رئاسته الأولى، أجرى معي الزميل العزيز إيلي الحاج لقاء في صحيفة إيلاف الإلكترونية، قلت للحاج إنني أشعر بالقلق، فأوساط المرشح الرئاسي، الأوفر حظا، لا تنبئ بخير، فالعقول المحيطة بأوباما ترى الإرهاب سنيا، وترى البنادق الشيعية صديقة للغرب (وهذه متوهمة تماما)، ومن هذا المنظور ستحاول أميركا الأوبامية استيعاب الإسلام السياسي السني، وإن سقط هذا الخيار فواشنطن ستوجه قبلتها إلى الإسلاموية الشيعية.

وكأن تلك الأسطر، التي اعتمدت على المعلومات لا التحليل، لخصت ما جرى وما يجري، يممت الولايات المتحدة وجهها إلى الإخوان المسلمين، وبعد سقوطهم في ثورة 30 يونيو المصرية رمت بثقلها كله إلى إيران.

الحسابات الأميركية منطقية، لكنها غير دقيقة. ترى الإدارة الأميركية أن مصالحها تتلخص في أهداف ثلاثة، أمن إسرائيل، النفط، ومكافحة الإرهاب. راهنت على الإخوان ﻷنها الجماعة الإسلاموية الأم التي تستطيع إدارة الإرهاب وضبطه، ولقدرتها الشعبية على تسويق إسرائيل، كما أن الجماعة لو تمددت سياسيا ستوفر تأمينا نفطيا على الصعيدين الرسمي والشعبي.

من حسن حظنا أن الأداء الإداري والسياسي للإخوان كان مخيبا على الصعيد المصري، فأسقط الشعب الجماعة التي انتخبها مدعوما بجيشه وبدول الاعتدال العربي التي رأت سقوط المنطقة في سقوط الدولة المصرية.

بعد إزاحة الإخوان مصريا، نشطت وتيرة المفاوضات الأميركية الإيرانية، والرهان على إيران له نفس مسببات الرهان الإخواني، فالجمهورية الإسلامية هي مرجعية الإسلام الثوري الذي تنتمي له ميليشيا الإرهاب، وليس هناك أقدر من رأس محور الممانعة لضمان أمن إسرائيل إن لم نقل تسويقها، وامتداد النفوذ الإيراني باتجاه البحر المتوسط يؤمن، قطعا، التدفق النفطي أمنيا وسياسيا.

لهذه الأسباب يرى المتفائلون أن الاتفاق الأميركي الإيراني هو تاج الاستقرار الذي سيجثم على المنطقة لسنوات منظورة. لكن هذه الحسابات ليست دقيقة البتة.

لن تتمكن إيران من تقديم الكثير، فهي الأعجمية في البحر العربي، وهي الشيعية في المحيط السني، وبالتالي فإن عوامل مقاومتها في الداخل العربي أكبر وأهم من عوامل قبولها، يضاف إلى ذلك، بأن القوى الإقليمية التي أسقطت الاتفاق الأميركي الإخواني لن تسكت أبدا على اتفاق أخطر، حتى لو كان الثمن أفدح، خصوصا وأن تلك القوى أثبتت قدرتها وقوتها، حال اتفاقها وتنسيقها، في إغراق فصيل خطورته الانتماء الطبيعي إلى نسيج المنطقة العربية السنية، أي جماعة الإخوان.

إن المفاوضات الأميركية الإيرانية هي المسمار الأخير في مسرح الحرب الجاهز من الأساس، فأسعار البترول مثيرة للتأمل، وفي السعودية قيادة جديدة أكثر تشددا من سابقتها إزاء المشروع الإيراني، وبقية الدول الخليجية ستبذل كل مسعى كي لا يصبح الخليج فارسيا، والأردن كان أول من حذر منذ سنوات من الهلال الشيعي، ومصر، في عهدة جيشها، تعرف موقعها في الاصطفاف خصوصا بعد مؤتمرها الاقتصادي الأخير، وإسرائيل في حيرة عصبية قد ينجم عنها أي رد فعل. يمتاز المعسكر النقيض ﻹيران بإمكانات لا محدودة، ماليا بحكم وفرة النفط، وبشريا بحكم أن عدد السنة في العالم يزيد عن عدد الشيعة 15 مرة على الأقل، ولو قرأنا الامتدادات فإن أعداء إيران، بلا شك، أكثر بمراحل من أصدقائها.

مقدمات الحرب بدأت فعلا في العراق وسوريا واليمن والقليل من لبنان. والأخبار المتواترة تدعو للتدبر، فجماعة النصرة ستنفصل عن تنظيم القاعدة، والأتراك يراجعون الحسابات من أجل “حلف سني عريض” رغم جنون أردوغان، واليمن انتهت إلى دولتين: واحدة ستتضور جوعا رغم طائرات إيران وبواخرها، وأخرى ستنعم بالسلاح وبالمال وبـ”الخبراء”. وكلما طال الزمن ارتفعت الخسائر الإيرانية دون أي سلبيات حقيقية ودائمة على الطرف الآخر.

الإرهاصات واضحة بلا التباس، عرفنا قادة المعركة ومكانها ورأينا عسكرها، لكننا في انتظار الافتتاح الرسمي، ولله الأمر من قبل ومن بعد.


صحافي سعودي
 
فرنسا أفشلت مفاوضات لوزان حول نووي إيران

كشف مصدر دبلوماسي أوروبي عن سبب تعثر مفاوضات لوزان حول الملف النووي الإيراني فجأةً وانفراط عقد جولتها الجديدة بعد أن كان الحديث يدور الجمعة، وهو اليوم الخامس من جولة التفاوض الحالية، عن تقدم قد يدفع بوزراء الخارجية الفرنسي والبريطاني والألماني للحضور إلى لوزان، الأمر الذي تغير في اللحظة الأخيرة، وتقرر أن يحصل هذا اللقاء في مكان ما من أوروبا وأن يقتصر على الأوروبيين والأميركيين دون سواهم، بسبب وجود تباينات في ما بينهم، خصوصاً بين واشنطن وباريس، حيال كيفية التعاطي مع إيران التي غادر وفدها لوزان عائداً إلى طهران.

فرنسا عرقلت كل شيء في اللحظة الأخيرة
يقول المصدر الأوروبي إن وزير خارجية فرنسا لوران فابيوس اتصل بوفد بلاده إلى لوزان طالباً عدم تقديم أي تنازلات إضافية للإيرانيين قبل أن يوضحوا صحة ما تردد عن أنهم قاموا في السنوات الماضية بتطوير تصاميم لرؤوس حربية نووية.

الأميركيون علّقوا على الموقف الفرنسي بدعوة باريس إلى التركيز على البرنامج الحالي لإيران وليس العودة الى الماضي، بينما أعرب الإيرانيون عن سخطهم مما يطرحه الفرنسيون واصفين إياهم بـ"مخربي الصفقات"، في إشارة واضحة الى موقف فرنسي مماثل تقريباً عندما غادر فابيوس المفاوضات عشية التوقيع على اتفاق جنيف المرحلي قبل عام ونصف، ما اضطُرّ وزير الخارجية الأميركي جون كيري حينها للتوجه إلى باريس لإقناع فابيوس بالحضور إلى جنيف مجدداً والتخلي عن تحفظاته.

وكما في جنيف كذلك في لوزان هذه المرة، حيث امتد الخلاف الأميركي - الفرنسي، بحسب المصدر نفسه، ليشمل التسريبات الإعلامية لوفدي البلدين عن سير المفاوضات والتي تضمنت معلومات متناقضة في حين يُفترض ببلدين شريكين في المفاوضات مع إيران تقديم معلومات لا تكون بالضرورة متطابقة بل متجانسة على الأقل.

وقبل أن يكشف المصدر الأوروبي عن أن الخلاف بين باريس وواشنطن هو الذي أدى إلى فشل جولة التفاوض الحالية، كان مفاوض أوروبي قد كشف عن نقاط التوافق والإختلاف سواء بين إيران والدول الغربية أو في ما بين هذه الدول، وهي التالية:

أولاً: مدة الإتفاق، إذ تريد إيران إختصارها بستة أو سبعة أعوام، ويريدها الفرنسيون لعشرين عاماً بينما يطرح الأميركيون تسوية لخمسة عشر عاماً.

ثانياً: العقوبات الأوروبية والأميركية حصل تقدم بشأنها وقد تُرفع خلال فترة تمتد من بضعة أشهر إلى عامين، لكن الخلاف يدور حول عقوبات الأمم المتحدة التي تريد إيران رفعها أولاً ويرفض الغربيون ذلك قبل الحصول منها على ضمانات واضحة حول سلمية برنامجها النووي، مع تفاوت في مواقف الغربيين حول هذه النقطة بين الأكثر مرونة كالولايات المتحدة والأكثر تشدداً كفرنسا.

مجلس الأمن كان أصدر بين عامي 2006 و2010 ستة قرارات من بينها القرار 1929 الذي يقع تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة ويتيح استخدام القوة. وترمي إيران، بحسب متابعين لسير المفاوضات، إلى هدفين من خلال التركيز على رفع عقوبات مجلس الأمن: إسقاط الشرعية الدولية عن العقوبات الأوروبية والأميركية (التي تشمل قطاعات المصارف والنفط والتجارة والطيران المدني)، والهدف الثاني إقناع دول مهمة كالصين والهند وبدرجة أقل تركيا بالعودة الى شراء النفط الإيراني المحظور شراؤه حالياً بفعل عقوبات الأمم المتحدة.

ثالثاً: حصل تقدم خلال مفاوضات لوزان حول الشفافية والوصول الى المواقع الإيرانية لكن الغربيين يريدون تعهدات مكتوبة وواضحة لأن لديهم في هذا المجال تجارب سلبية خصوصاً مع كوريا الشمالية.

رابعاً: النقطة الأكثر تعقيداً، يقول المفاوض الأوروبي، تتعلق بالمهلة الزمنية التي يجب أن تفصل ايران عن انتاج قنبلة نووية في حال انهيار الإتفاق أو انتهاء مدته، فطهران كانت تمتلك قبل توقيع إتفاق جنيف المرحلي 200 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 20%، فيما المطلوب لصنع القنبلة هو 240 كيلوغراماً، كانت ايران ستبلغ هذه العتبة خلال ثلاثة أشهر. المطلوب غربياً أن يكون الإيرانيون على بعد عام كامل من القدرة على إنتاج القنبلة النووية وليس بضعة أشهر فقط. الوفد الإيراني رفض التنازل حول هذه النقطة الأكثر صعوبة، بحسب المفاوض الأوروبي.

علاقة الملف السوري بتعثر مفاوضات لوزان
وإذا كانت لبعض الأسباب المذكورة أعلاه علاقة مباشرة بتعثر مفاوضات لوزان فإن سبباً إضافياً قد يكون من بين أبرز عوامل هذا التعثر وهو أن الفرنسيين لا ينظرون بعين الرضا إلى تصريحات وزير الخارجية الأميركي جون كيري حول ضرورة التفاوض مع الرئيس السوري بشار الأسد، والتي أدلى بها الأسبوع الماضي بعد أيام قليلة من زيارته باريس ولقائه نظيره الفرنسي لوران فابيوس.

وتقول مصادر متابعة لهذا الملف إنه لا يُستبعد أن يكون موقف باريس في لوزان مفاجأة فرنسية حول إيران رداً على المفاجأة الأميركية حول سوريا، رغم التوضيح الصادر من واشنطن لتصريحات كيري، "فالضرر قد وقع"، بحسب يقول الرسميون الفرنسيون وعلى رأسهم رئيس الوزراء مانويل فالس الذي نادراً ما يعلق على مواضيع تتصل بالسياسة الخارجية تاركاً ذلك للوران فابيوس.

مهما يكن من أمر فإن المفاوضات حول إيران ومعها ستُستأنف الأربعاء المقبل في مدينة أوروبية على الأرجح، قد تكون جنيف أو لوزان نفسها، أو مدينة أخرى، وستظل الملفات الإقليمية حاضرة على الأقل في أذهان المفاوضين، وحتى لو لم تُناقش على طاولة مفاوضات مخصصة حصراً للموضوع النووي فمن غير المستبعد أن تناقشها الوفود، خصوصاً الأميركي والإيراني، على هامش التفاوض، في الممرات أو خلال استراحة بين جلستي تفاوض كما حصل خلال مفاوضات فيينا في نوفمبر من العام الماضي.
 
قلنا لكم للمرة الأف

التدخل العسكري في اليمن وسوريا اصبح لامفر منه لمواجهة التمدد الرافضي
 
!!!المنتدى كلة مواضيع عن ايران
:pههههههه مو على اساس ايران جيشها خردة ليش خايفين منها​
 
!!!المنتدى كلة مواضيع عن ايران
:pههههههه مو على اساس ايران جيشها خردة ليش خايفين منها​
 
!!!المنتدى كلة مواضيع عن ايران
:pههههههه مو على اساس ايران جيشها خردة ليش خايفين منها​

فعلا خردة

وايران الان تحفر قبرها بيدها واقتربت نهايتها وستزول ولاية الملالي قريباً باذن الله
 
عودة
أعلى