عاجل: الامارات, وزارة الخارجية تستدعي سفير السويد لدى الدولة

شكرا عيال زايد ، تخيلوا هذا التنسيق يكون في جميع قضايا الأمة الإسلامية بين جميع الدول الإسلامية ، أمل أن تتحقق تنقية الأجواء كما قال سلمان
 
موقف محترم من دولة الإمارات
السعودية والإمارات ما شاء الله عليهم
أتمنا أن تتخذ أكثر من دولة موقف الإمارات المشرف

 
هدا هو المطلوب من كل الدول العربية

لاسترجاع كرامتنا كامة عربية يجب ان نتحد مع بعضنا ليحسب لنا الف حساب

اليوم نرى دولة عربية تضطهد من الغرب و باقي الدول العربية ساكتين و نرى دولة عربية تدمر و باقي الدول العربية تشاهد

لكن ادا وقفنا وقفة واحدة فلن تتجرء اي دولة على مواجهة اكثر من 20 دولة عربية

هم يريدون اخراجنا على الشريعة الاسلامية و سبب هده الازمة هي تطبيق القصاص في بعض الدول العربية

يعني لما نجد ساحر يسحر في امة محمد بدل ان نقطع راسه نعطيه اوسكار و لما نجد قاتل لا نقتله و انما نسجنه في سجن خمس نجوم و و الخ

هم لا يفرقون بين القانون و الشريعة فللقانون مواد و للشريعة احكام
 
مااهي غريبه على عيال زايد..كفوو ونعم الاخووه
 
الامارات تصعد مع السويد من اجل شقيقتها السعوديه برافو يا اهل الامارات

سلمت سفير ستوكهولم في أبو ظبي مذكرة احتجاج
الإمارات تستدعي سفيرها في السويد تضامنا مع الرياض

بعد أسبوع من استدعاء السعودية سفيرها في السويد، قامت الإمارات بالخطوة نفسها اليوم، كما استدعت أيضا سفير السويد في أبو ظبي وسلمته مذكرة احتجاج رسمية إثر تصريحات وزيرة خارجية السويد "المسيئة" ضد المملكة العربية السعودية.

دبي: استدعت الامارات سفيرها في السويد الاربعاء في اتساع للخلاف الدبلوماسي الذي تسبب به انتقاد السويد للسعودية.
ويأتي استدعاء السفير الاماراتي بعد اسبوع من استدعاء السعودية لسفيرها في السويد بسبب انتقادات وزيرة الخارجية السويدية مارغوت فالستروم لسجل حقوق الانسان والديمقراطية في السعودية امام البرلمان السويدي.

وقالت وزارة الخارجية الاماراتية في بيان انها استدعت سفيرها سلطان راشد الكيتوب "على خلفية التصريحات المسيئة لوزيرة خارجية السويد"، بحسب وكالة انباء الامارات.
وقالت الوزارة ان تلك التصريحات "تنتهك مبدأ السيادة التي تقوم عليها العلاقات السوية بين الدول وتعد تدخلا في الشؤون الداخلية ولا تحترم الخصوصيات الدينية والثقافية للدول والمجتمعات"، بحسب الوكالة.

والاسبوع الماضي استدعت السعودية سفيرها في ستوكهولم بعدما وصفت تصريحات فالستروم حول حقوق الانسان في المملكة بانها "تدخل سافر" في شؤون البلاد.
واعلنت ستوكهولم اثر ذلك انها لن تجدد اتفاقية وقعت عليها عام 2005 للتعاون العسكري مع السعودية، ما سمح حينها لشركة ساب ببيع رادارات للمملكة.

وتعليقا على استدعاء الامارات سفيرها قال المتحدث باسم وزارة الخارجية ايريك بومان "نأسف لذلك بالطبع، فنحن نرتبط بعلاقات جيدة مع الامارات العربية المتحدة ونريد ان نحافظ على هذه العلاقات ونطورها".
واضاف في تصريح لصحيفة افتونبلادت السويدية "ولكن يجب ان نأخذ في الاعتبار ان السعودية والامارات مرتبطتان بعلاقات قوية، ولذلك ربما يجب ان لا نستخلص نتائج مبالغا فيها من هذا".

ومن المقرر ان تلتقي وزيرة الخارجية في وقت لاحق من هذا الاسبوع بعدد من قادة الاعمال القلقين بشأن تأثيرات تدهور العلاقات بين السويد ودول الخليج.

مذكرة احتجاج
واستدعت وزارة الخارجية الإماراتية سفير السويد لدى دولة الإمارات لتسليمه مذكرة احتجاج رسمية إثر تصريحات وزيرة خارجية السويد مارجو والسيتروم المسيئة ضد المملكة العربية السعودية.
وأعرب الدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية .. عن " إدانة دولة الإمارات العربية المتحدة الشديدة للتصريحات التي أدلت بها وزيرة خارجية السويد أمام البرلمان السويدي بشأن المملكة العربية السعودية الشقيقة ونظامها القضائي.
- See more at:
 
أتمنى لو تقوم جميع الدول العربية بهذه الخطوة الشجاعة و التضامنية مع المملكة و ليس فقط دول الخليج
 
انا اشهد ان الدم الذي يجري بعروق ابناء واحفاد زايد ... لهو دم عربي اصيل ... حك الذهب يزيد لمعانا

اعتقد ان الكويت والبحرين في طريقهما
 
بالمناسبه .....السويد تجاوزت فى حق النظام القضائى السعودى الاسلامى
بمعنى اننا لا نطبل للمملكه حينما اتخذت قرارها او للامارات ....الواجب من كل الدول العربيه المسلمه اتخاذ موقف لان الامر يمس الدين والعقيده بصوره مباشره وليس المملكه فقط
ناهيك طبعا عن التدخل فى الشان الداخلى والذى لن نقبله على المملكه كما لم نقبله عندنا فى مصر من اعتى المنظمات والدول وضربنا بها عرض الحائط
الموضوع الرئيسى فى نظرى اهانه الدين الحنيف
 
موقف ليس مستغرب من ابناء الامارات الكرام
سبقه موقف مشرف من رابطة علماء المسلمين في الهند

و لا ننسى موقف الجامعة العربية

بعد الهجوم الكيدي ضد المملكة بذريعة حقوق الإنسان
بيان "ناري" من رابطة علماء المسلمين في الهند ضد السويد
الاثنين - 25 جمادى الأول 1436 - 16 مارس 2015 - 11:53 مساءً

ik%5B%5D.png

الرياض

شجبت رابطة علماء المسلمين في الهند، انتقادات مملكة السويد -التي وصفتها بالفجة- ضد المملكة العربية السعودية.

وذكرت -في بيان لها، اليوم الإثنين (16 مارس)، ووصلت عاجل نسخة منه- أن مسألة حقوق الإنسان، أصبحت هي السلاح الخفي -ليس إلى استهداف المملكة مهبط الوحي- ولكن للنيل من الدين الإسلامي عمومًا.

وجاء في نص البيان:

"الحمد لله رب العالمين، ناصر المظلومين، وكاسر شوكة المعتدين، والصلاة والسلام على محمد -رسول الله إلى الخلق أجمعين- وعلى آله وصحبه أجمعين.. أما بعد:

فإن رابطة علماء المسلمين، تتابع ما تتعرض له المملكة العربية السعودية -مهبط الوحي وحصن الإسلام والعروبة- من افتئات وهجمة من الانتقادات الفجة -غير المقبولة ولا المبررة- من قبل الغرب، وفي الصدارة مملكة السويد، التي دأبت على توجيه الاتهامات الكيدية -بدون مبررات ولا أسس ثابتة- عن انتهاك المملكة العربية السعودية لحقوق الإنسان، بينما الشريعة -التي تحكم بها المملكة- ضمنت حقوق الإنسان والحفاظ على الأرواح والممتلكات، وشرف الناس والكرامة الإنسانية، للرجل والمرأة على حد سواء.

أما مسألة حقوق الإنسان، فهي السلاح الخفي الذي يرفعه الغرب ضد كل من يتجرأ على التصدي لمخططاته، الرامية ليس إلى استهداف المملكة قيادة وشعبًا وقضاءً ودينًا، بل الهدف الأسمى لهم -هو في الحقيقة- ضرب الإسلام في مهد الإسلام، حتى لا تقوم للمسلمين قائمة بتفتيت المسلمين إلى نحل ومذاهب وطوائف وليبراليين ويساريين وخلافه. وإزاء هذه النهج السويدي خاصة -والغربي عامة، تجاه المملكة وثوابتها الشرعية والقضائية والدينية- فإن رابطة علماء المسلمين في عموم الهند، لتؤكد على ما يلي:

أولًا: إن ما تقوم به حكومة السويد -وما يعاونها من حكومات غربية أخرى ضد المملكة العربية السعودية- لهو إعلان حرب ليس على المملكة فحسب، بل على المسلمين أجمعين، وانتهاك صارخ لأدنى قيم ومبادئ حقوق الإنسان، ناهيك عن حقوق الإسلام، وظلم وعدوان واستهداف لشريعة المسلمين وسنتهم المطهرة.

ثانيًا: إن ما تقوم به حكومة المملكة العربية السعودية، من التصدي لهذه الحملة الشرسة من الانتقادات والاتهامات السويدية- الغربية، لهو حق مكتمل الشروط والأركان بالإجماع؛ حيث إن الشرائع السماوية والقوانين الأرضية، تتفق على مشروعية الرد والتصدي للمعتدين، سواء لفظيًّا أو جسديًّا.

ثالثًا: تدعو الرابطة الجماعات الإسلامية وكافة القوى السياسية الإسلامية في مشارق الأرض ومغاربها، إلى الوقوف إلى جانب أشقاؤنا في السعودية ومؤازرة وقفتهم الشجاعة لدحر البغاة المعتدين وحملتهم الفاسدة للنيل من الثوابت المستمدة من شريعتنا الإسلامية الغراء التي يقوم عليها الحكم في المملكة.. قال الله تعالى: ((وَلَيَنصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ))، وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه) رواه البخاري. فالواجب على المسلمين ليس كالواجب على غيرهم.

رابعًا: تدعو الرابطة المملكة السويدية -ومن يدور في فلكها تأييدًا ومؤازرة من الدول الغربية الأخرى- إلى الكف عن توجيه الاتهامات الجائرة إلى المملكة العربية السعودية بانتهاكها حقوق الإنسان، وهي اتهامات باطلة، بالنظر إلى ما توفره الشريعة الإسلامية -التي تحكم بها المملكة- لكل إنسان، من احترام لإنسانيته وحفظ الحقوق، وصيانة الأعراض والأموال.

خامسًا: تؤكد الرابطة أن الدفاع عن أي قطر مسلم، بات واجبًا شرعيًّا، كل بحسب استطاعته.. فما بالنا بأرض الرسالات ومهبط الوحي وموطن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقد أجمعت الأمة على وجوب دفع الصائل والباغي على الدين والنفس بما يردع المعتدي.

سادسًا: تدعو الرابطة المملكة العربية السعودية، إلى المضي قدمًا في مسيرتها المباركة، سلاحها الحق والرحمة والإنسانية، ولا تلتف للمغرضين ودعاة الفتنة والضلالة في الغرب، تحت مسمى حقوق الإنسان، وأن لا تدع فرصة لمن يريد أن يحرف مطالباتهم عن مسارها الصحيح.

وختامًا: تذكر الرابطة بأن العاقبة للمتقين، وأن النصر مع الصبر.. حفظ الله السعودية وأهلها، وأعز الإسلام بها، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
 
أتمنى لو تقوم جميع الدول العربية بهذه الخطوة الشجاعة و التضامنية مع المملكة و ليس فقط دول الخليج

لو فعلو ماتتمنى لان نجد تصاريح مسيئه للعرب وخصوصى الاسلام
لكن هناك دول عربيه تهتم بمصالحها حتى لو كانت على اسائة الدين
 
الامارات والسعودية يقدمان نموذج رائع للتعاون عربي، اتمنى المثل لباقي الدول العربية.
 
عودة
أعلى