لو لم تفعل داعش مافعلته لظل العراق كما هو يقتل فيه السنة بلا ثمن والان هما بلا ثمن لا فارق نحن من رخصنا انفسنا
السنة في العراق هم من كبد المحتل الامريكي مجمل خسائرة
والسنة في العراق هم من وقف في وجه حكومة المالكي الطائفية وكان المشروع السني ضد التفرد بالحكم من قبل طائفة معينه في تقدم اذا بداعش تصعد غمار المشروع لتنهيه وجرائم داعش اتجاه العشائر السنية دليل اخر على التوافق الداعشي الايراني في المصالح
اريد ان تذكر لي انجاز خدمة به داعش السنة في العراق او سوريا
والسنة في العراق مقبلين على تهميش اكبر ولكن هذه المرة تحت الاحتلال الايراني