اثيوبيا تتفاوض مع روسيا ل شراء 18 طائره SU-30K

يارب كلامك صحيح بس سو ٣٠ وين راحت لي اي بلد انا مجنناني الطيارات اكتر من اثيوبيا قريب ٥ بلدان داخله في الخط مين اخذها السودان اوغندا فيتنام بلاروسيا وحتي يقولو ليبيا والحين اثيوبيا وين راحت ال ١٨ طيارة ده
ليبيا تسلمت عدد من هذه الطائرات في نوفمبر 2014 و قريبا تحصل على ال 12 المتبقيه من خلال مصر
And the recent purchase of six Sukhoi Su-30 warplanes delivered to Tobruk by Russian President Vladimir Putin’s military (i.e. paid for allegedly by Egypt with funds that most probably originated from the Arab Gulf

http://www.iede.co.uk/news/2015_5811/opinion-quo-vadis-post-benghazi-libya
قريبا سيتم اصلاح باقي ال 18 طائرة و تسليمهم الي ليبيا للتصدي للتدخلات القطريه و التركية .
http://www.alarabiya.net/servlet/aa/pdf/31a4a68d-17cc-4130-9b6c-9b10afe8f3c1
 
التعديل الأخير:
مع احترامي لرأيك ولمصادرك

هناك ذخائر صاروخيه و قنابل مخصصه لاختراق الخرسانه بعمق 1 متر وحتى 3 أمتار وهذا قبل الانفجار
أكرر ( قبل الانفجار ) أكرر مره أخرى ( قبل الانفجار )
فيا ترى يا هل ترى ماهو الوضع بعد الانفجار في حالة صاروخ واحد فقط؟؟
وما هو الوضع حينما يتم اختراق جسم السد لمتر واحد فقط بأربعة قنابل أو صواريخ ؟؟
أعتقد أن النتيجه ستكون فادحه
ونفترض عدم تحقق الهدف من الضربه وهو انهيار السد فهناك ما يسمى ( بالصدع )
وأخطر كلمه في علم بناء السدود يقف أمامها أعتى المهندسين عاجزاً عن الحل هيا كلمة
( صدع في جسد سد !)
والنتيجه النهائيه هيا انهيار السد
آجلاً أم عاجلاً .
ـــــــــــ
فيما يتعلق بأن الوضع سيأخد بأنه واحده على مصر فمع احترامي لحضرتك فأنا أتعامل مع قضية وجود فمصر لن تعطش لكن ستجوع
إذا هذه قضية وجود لا مجال للتراخي أو وضع اعتبار أو حساب لأحد بعد استنفاذ كل الطرق الدبلوماسيه ( السلميه )
بعدها فاليذهب كائناً من كان إلى الجحيم .
وعدم وقوف الأمم المتحده بجانب مصر ( في التمسك باتفاقية حوض النيل ) يعطي الفرصه لمصر على طبق من ذهب
لضرب أثيوبيا والتعديل في ميثاق ( قناة السويس ) كما تريد الدوله المصريه دون أي مراعاه لمصالح أحد إلا حلفاء مصر فقط .
أخي الكريم مصر تملك الكثير وتستطيع فعل الكثير والكثير وانظر حولك لما يحدث و يدور ستعلم كيف تُدير مصر الأمور .

أتمنى أن يكون كلامك صحيح و أن يخيب ظنى , حفظ الله الجيش , حفظ الله مصر
 
عودة
أعلى