- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 13,443
- التفاعل
تم تعديل اسم الموضوع ل(الملك عبدالله يزور مصر )
العنوان الحالى ليتلائم مع الوضع الحالى
العنوان الحالى ليتلائم مع الوضع الحالى
الملك عبدالله الثانى يزور مصر
- بادئ الموضوع نشامى الاردن
- تاريخ البدء
- إنضم
- 7 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 2,440
- التفاعل
كل له رأيه ولكن هل سيؤثر علي الواقع الذي يتشكل ؟؟ لا اعتقد
- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 13,443
- التفاعل
تم الدمج تحت اسم موضوع (الملك عبدالله الثانى يزور مصر )
حتى لا يتم التشتيت فى المشاركات
تحياتى
حتى لا يتم التشتيت فى المشاركات
تحياتى
- إنضم
- 10 مايو 2013
- المشاركات
- 248
- التفاعل
العلاقات الاردنية المصرية من الناحية الاقتصادية والأمنية مترسخة منذ عقود ولكن هذه المرة تعاون عسكري مباشر وعلني قد يتخلله مناورات عسكرية مشتركة بين البلدين وعقد صفقات في المستقبل القريب وتوحيد الجبهة العسكرية ضد تنظيم داعش في ليبيا خاصة وسوريا والعراق عامة بمشاركة سعودية وتوحيد الرؤى بين القاهرة والرياض وعمان بدعم السلطة الشرعية في ليبيا بالسلاح وتنفيذ المزيد من الغارات العسكرية على التنظيم في ليبيا يبدو ان ملك السعودية بعث برسالة للرئيس المصري من خلال زيارة ملك الاْردن للسعودية هناك ربما سنشهد حلف عسكري عربي إقليمي قريبا للتدخل في ليبيا عدى عن دعم السلطة الشرعية في ليبيا بالسلاح لمواجهة التنظيم الإرهابي بعيدا عن مجلس الأمن في حال فشله
- إنضم
- 21 يناير 2012
- المشاركات
- 15,864
- التفاعل
- الدولة
هل نعتبر هذه الزيارات لوضع اللمسات الاخيرة على مشروع انشاء قوة عربية تكون السعودية ومصر والاردن اركان رئيسية فيها ؟
التحركات في المنطقة تدل ان هناك تحضيرات واستعدادات جادة ورص للصفوف لمواجهة تحديات كبيرة تستهدف المنطقة او تكون المنطقة جزء من صراع دولي على عدة جبهات ومنها منطقتنا العربية
التحركات في المنطقة تدل ان هناك تحضيرات واستعدادات جادة ورص للصفوف لمواجهة تحديات كبيرة تستهدف المنطقة او تكون المنطقة جزء من صراع دولي على عدة جبهات ومنها منطقتنا العربية
- إنضم
- 16 فبراير 2015
- المشاركات
- 180
- التفاعل
- إنضم
- 26 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 8,319
- التفاعل
تفاصيل القمة "المصرية ــ الأردنية".. السيسي وعبدالله بحثا تطورات الأوضاع في سوريا وليبيا وفلسطين والعراق.. واتفقا على تشكيل مجموعة عمل لمواجهة التحديات الإقليمية.. وسبل تعزيز التعاون المشترك
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، بالقاعة الرئاسية بمطار القاهرة، جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، حيث تحرك الرئيس وجلالة ملك الأردن في ركب مشترك إلى مقر رئاسة الجمهورية، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي، وتم عزف السلامين الوطنيين وتفقد حرس الشرف، وإطلاق طلقات المدفعية تحيةً لضيف مصر الكبير.
جلسة مباحثات ثنائية مغلقة
تم عقد جلسة مباحثات ثنائية مغلقة، تلتها جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين، تم خلالها التباحث بشأن مختلف جوانب العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتنميتها في شتى المجالات السياسية والاقتصادية.
مواقف المملكة الأردنية المُشَرفة
وقد أعرب الرئيس عن تقدير مصر لمواقف المملكة الأردنية المُشَرفة والمساندة لمصر، ولاسيما في حربها ضد الإرهاب، وهي المواقف التي تعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين. ومن جانبه، أكد العاهل الأردني على موقف بلاده الثابت إزاء مصر، مؤكدا تضامن المملكة الأردنية الكامل ومساندتها لمصر في مختلف الظروف.
مكافحة الإرهاب
وعلى صعيد مكافحة الإرهاب، اتفقت رؤى الجانبين على ضرورة تكاتف جهود المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية للتعامل بكل حزم مع خطر الإرهاب والتطرف والتنظيمات الإرهابية.
التعاون العسكري والأمني
وفي إطار تعميق التعاون العسكري والأمني بين جمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية، تم الاتفاق على تشكيل مجموعة عمل من الجانبين لوضع إطار مشترك لمواجهة التحديات الإقليمية.
مكافحة الأفكار المتطرفة
وقد تباحث الزعيمان بشأن أهمية العمل على تصويب الصورة السائدة عن الإسلام وإظهاره بطبيعته السمحة الحقيقية التي تنبذ العنف والتطرف، وتحض على التسامح والاعتدال وقبول الآخر. وفي هذا الإطار، تم التأكيد على محورية دور الأزهر الشريف باعتباره منارة للفكر الإسلامي الوسطي، تساهم بفاعلية في تصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام وتكافح الأفكار المتطرفة والهدامة التي يعتنقها خوارج هذا العصر، فضلًا عن أهمية توفير كل سبل الدعم والمساندة للمؤسسات الدينية في العالمين العربي والإسلامي، وعلى رأسها الأزهر الشريف، حتى تتمكن من أداء رسالتها على الوجه الأكمل.
التعاون المشترك
وعلى الصعيد الإقليمي، أشاد الرئيس بالدور الذي تقوم به المملكة الأردنية في إطار عضويتها في مجلس الأمن، مشيدًا بدفاعها عن مختلف القضايا العربية.
تطورات الأوضاع العربية
وتباحث الزعيمان بشأن عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها الأزمة السورية، حيث أكد الجانبان على أهمية التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة ينهي معاناة الشعب السوري، ويحفظ وحدة وسلامة الأراضي السورية ويحول دون امتداد أعمال العنف والإرهاب إلى دول الجوار السوري.
فلسطين
كما استأثرت القضية الفلسطينية بجزءٍ هام من المباحثات، حيث تم التباحث بشأن سبل كسر الجمود في الموقف الراهن، والعمل على استئناف المفاوضات وفقًا للمرجعيات الدولية ووصولًا لتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ليبيا
وعلى صعيد الموقف في ليبيا، تم التأكيد على أهمية دعم المؤسسات الليبية الرسمية، وعلى رأسها البرلمان المنتخب والجيش الوطني، إضافة إلى مساندة الحل السياسي وصولًا إلى تحقيق الأمن والاستقرار للشعب الليبي. كما تطرقت المباحثات إلى الأوضاع في العراق، حيث توافقت رؤى الزعيمين على أهمية دعم جهود الحكومة العراقية للتغلب على التحديات التي تواجهها، بما يعزز أمن واستقرار العراق، ويدعم التوافق الوطني بين مختلف أطياف الشعب العراقي.
مأدبة عداء
وعقب انتهاء المباحثات، أقام الرئيس السيسى مأدبة غداء تكريمًا لجلالة الملك والوفد المرافق، وقد قام بتوديع العاهل الأردني في مطار القاهرة.
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، بالقاعة الرئاسية بمطار القاهرة، جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، حيث تحرك الرئيس وجلالة ملك الأردن في ركب مشترك إلى مقر رئاسة الجمهورية، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي، وتم عزف السلامين الوطنيين وتفقد حرس الشرف، وإطلاق طلقات المدفعية تحيةً لضيف مصر الكبير.
جلسة مباحثات ثنائية مغلقة
تم عقد جلسة مباحثات ثنائية مغلقة، تلتها جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين، تم خلالها التباحث بشأن مختلف جوانب العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتنميتها في شتى المجالات السياسية والاقتصادية.
مواقف المملكة الأردنية المُشَرفة
وقد أعرب الرئيس عن تقدير مصر لمواقف المملكة الأردنية المُشَرفة والمساندة لمصر، ولاسيما في حربها ضد الإرهاب، وهي المواقف التي تعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين. ومن جانبه، أكد العاهل الأردني على موقف بلاده الثابت إزاء مصر، مؤكدا تضامن المملكة الأردنية الكامل ومساندتها لمصر في مختلف الظروف.
مكافحة الإرهاب
وعلى صعيد مكافحة الإرهاب، اتفقت رؤى الجانبين على ضرورة تكاتف جهود المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية للتعامل بكل حزم مع خطر الإرهاب والتطرف والتنظيمات الإرهابية.
التعاون العسكري والأمني
وفي إطار تعميق التعاون العسكري والأمني بين جمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية، تم الاتفاق على تشكيل مجموعة عمل من الجانبين لوضع إطار مشترك لمواجهة التحديات الإقليمية.
مكافحة الأفكار المتطرفة
وقد تباحث الزعيمان بشأن أهمية العمل على تصويب الصورة السائدة عن الإسلام وإظهاره بطبيعته السمحة الحقيقية التي تنبذ العنف والتطرف، وتحض على التسامح والاعتدال وقبول الآخر. وفي هذا الإطار، تم التأكيد على محورية دور الأزهر الشريف باعتباره منارة للفكر الإسلامي الوسطي، تساهم بفاعلية في تصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام وتكافح الأفكار المتطرفة والهدامة التي يعتنقها خوارج هذا العصر، فضلًا عن أهمية توفير كل سبل الدعم والمساندة للمؤسسات الدينية في العالمين العربي والإسلامي، وعلى رأسها الأزهر الشريف، حتى تتمكن من أداء رسالتها على الوجه الأكمل.
التعاون المشترك
وعلى الصعيد الإقليمي، أشاد الرئيس بالدور الذي تقوم به المملكة الأردنية في إطار عضويتها في مجلس الأمن، مشيدًا بدفاعها عن مختلف القضايا العربية.
تطورات الأوضاع العربية
وتباحث الزعيمان بشأن عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها الأزمة السورية، حيث أكد الجانبان على أهمية التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة ينهي معاناة الشعب السوري، ويحفظ وحدة وسلامة الأراضي السورية ويحول دون امتداد أعمال العنف والإرهاب إلى دول الجوار السوري.
فلسطين
كما استأثرت القضية الفلسطينية بجزءٍ هام من المباحثات، حيث تم التباحث بشأن سبل كسر الجمود في الموقف الراهن، والعمل على استئناف المفاوضات وفقًا للمرجعيات الدولية ووصولًا لتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ليبيا
وعلى صعيد الموقف في ليبيا، تم التأكيد على أهمية دعم المؤسسات الليبية الرسمية، وعلى رأسها البرلمان المنتخب والجيش الوطني، إضافة إلى مساندة الحل السياسي وصولًا إلى تحقيق الأمن والاستقرار للشعب الليبي. كما تطرقت المباحثات إلى الأوضاع في العراق، حيث توافقت رؤى الزعيمين على أهمية دعم جهود الحكومة العراقية للتغلب على التحديات التي تواجهها، بما يعزز أمن واستقرار العراق، ويدعم التوافق الوطني بين مختلف أطياف الشعب العراقي.
مأدبة عداء
وعقب انتهاء المباحثات، أقام الرئيس السيسى مأدبة غداء تكريمًا لجلالة الملك والوفد المرافق، وقد قام بتوديع العاهل الأردني في مطار القاهرة.
http://www.albawabhnews.com/1139352
- إنضم
- 20 مارس 2008
- المشاركات
- 957
- التفاعل
- إنضم
- 19 مارس 2012
- المشاركات
- 2,999
- التفاعل
ممكن والله اعلم .. تكون المقاتلات طلعت من فايد .. وراحت استقبلت الطائره بمجرد دخولها الاجواء المصريه من عند خليج العقبه .. وصولا للقاهره ..
المواضيع المشابهة
