الاقمار الصناعيه المصريه

حكم مصارعه

عضو مميز
إنضم
27 نوفمبر 2014
المشاركات
4,272
التفاعل
5,251 0 0
بعد غزو الإنسان للفضاء الخارجي بإطلاق أول قمر صناعي سبوتنك 1 السوفيتي في 7 أكتوبر 1957
اتضح أهمية امتلاك تكنولوجيا الفضاء لخدمة علوم الفضاء الأساسية (فيزيقا وديناميكا الفضاء)
أو علوم الفضاء التطبيقية (الاستشعار عن بعد)
ودراسة المواد الجديدة والبيولوجيا في حالة انعدام الوزن ومجالات البث الإذاعي والتليفزيوني والاتصالات اللاسلكية وغيرها.

وكانت مصر هي أول من ابتدأ علوم الفضاء الأساسية في أفريقيا والشرق الأوسط
عن طريق المنظار 30 بوصة والذي بداء العمل به عام 1905 في حلوان (مرصد حلوان)

وكذلك رصد ومتابعة الأقمار الصناعية بالتلسكوبات البصرية
ثم الكاميرات الفوتوغرافية في بداية الستينات من القرن العشرين

والتي تطورت إلى رصد و متابعة الأقمار الصناعية
بأشعة الليزر بدقة عالية في حلوان بالتعاون مع التشيك.

كما أن مصر كانت من أوائل الدول على مستوى أفريقيا والشرق الأوسط
التي استخدمت الاستشعار عن بعد في خدمة المشاريع القومية
وذلك بإنشاء مركز الاستشعار عن بعد بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عام 1972
والذي تم تطويره وأصبح الآن الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء.

ونظراً لأهمية البيانات التي كانت تستقيها الهيئة ومراكز الاستشعار المختلفة بالجمهـورية
مـن الأقمار الصناعية الأجنبية
كالقمر الصناعي الأمريكي لاندسات land Sat
والقمر الصناعي الفرنسي سبوت Spot
للمشاريع البحثية والقومية،

ونظراً لارتفاع تكلفة هذه البيانات
والتي بلغت حوالي 30 مليون جنيه مصري في العام الواحد
بجانب التبعية للجهات الأجنبية التي تملك هذه الأقمار الصناعية
وتعرض عملية التزويد بالبيانات المطلوبة للتقلبات السياسية

كان التفكير في برنامج فضائي مصري للاستخدامات السلمية في الفضاء الخارجي،
وذلك عن طريق الدخول في تكنولوجيا تصنيع الأقمار الصناعية
بالتعاون مع دولة أجنبية صديقة تقبل تدريب كوادر مصرية شابة في هذا المجال
يمكن من خلالها نقل تكنولوجيا تصنيع الأقمار الصناعية ثم توطينها وتطويرها..

وقد شهد عام 1996 عقد المؤتمر الدولي الدوري في مجال علوم الفضاء الأساسية بالقاهرة
تحت إشراف أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا
ومكتب الأمـم المتحـدة للاستخدامـات السلمية للفضاء الخارجي بفيينا
ووكالة الفضاء الأوربية ESA.

وفي عام 1997 تم عقد ورشتي عمل أحدهما بجامعة القاهرة
والأخرى بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا
لتحديد الطريق الأمثل لبداية عمل برنامج الفضاء المصري.

وكان عام 1998 هو بداية الطريق ..
حيث صدر قرار وزير التعليم العالي والدولة لشئون البحث العلمي بإنشاء مجلس علوم الفضاء ولجانه المختلفة
والتي انتهت إلى أن نسب طريق للدخول في تكنولوجيا تصنيع الأقمار الصناعية
هو التعاون مع دولة أجنبية صديقة
تقبل تدريب الكوادر المصرية الشابة في هذا المجال
وذلك للتصنيع المشترك لقمر صناعي ميكروستاليت
يحمل كاميرتين للتصوير أحدهما بالأشعة المرئية والآخرى بالأشعة تحت الحمراء

وكانت هناك عروض من عدة دول مثل
روسيا (60 مليون دولار)
وبريطانيا (4 مليون دولار)
وأوكرانيا (20 مليون دولار)،

وكان أنسبها للجانب المصري هو العرض الأوكراني
حيث وافق على تدريب 60 مهندس شاب مصري
على نقل تكنولوجيا تصنيع الأقمار الصناعية
بجانب ملائمته للنواحي المالية للبرنامج المصري للفضاء.

وكان القمر الصناعي الأول هو Egypt Sat 1 أو مصر سات 1 ،
والذي بداء العمل به عام 2001 بالمواصفات التالية :

1ـ ارتفاع القمر عن سطح الأرض بمقدار 670 كيلو متر.

2ـ يزن القمر 165 كيلو جرام.

3ـ قوة التمييز لكاميرات التصوير 8 متر.

4ـ كاميرات التصوير إحداها تعمل في مجال الأشعة المرئية والأخرى في مجال الأشعة تحت الحمراء القريبة.

5ـ العمر الافتراضي خمس سنوات 3 سنوات بالكفاءة الكاملة و سنتان بكفاءة اقل.

6ـ يدور حول الأرض مرة كل ثمانية ساعات، ويعود لنفس المكان فوق سطح الأرض بعد 72 ساعة ..

أي أنه يمر على مصر مرتين في اليوم أحدهما في الصباح والأخرى في المساء.

و تكونت مجموعة العمل من عدد من الشركات الأوكرانية :-

شركة "YSDO" كمقاول رئيسي مسئول عن عمليه الاطلاق .

شركة "SSRE CONECS" مسئوله عن تطوير عدستين للرؤية لأولي متعددة الأطياف و الثانية تعمل بالإشاعة تحت الحمراء.

شركة "SRDI Elivt" for the onboard data processing and XenICs nv for the SWIR array manufacturing.
و بلغت نسبة المكون المصري في هذا القمر حوالي 30%

image_gallery


image_gallery


image_gallery


image_gallery


و تعتبر تكلفة هذا القمر

1ـ تصنيع القمر الصناعي (6 مليون دولار).
2ـ إطلاق القمر الصناعي (4 مليون دولار).
3ـ التأمين على القمر الصناعي (مليون دولار).
4. التدريب و انشاء محطات التحكم الأرضية (10 مليون دولار).
بسيطة إذا ما قورنت بالمهام التي سيقوم بها وهي

1ـ تصوير الصحاري المصرية للتعرف على البيئة وجولوجيا الصحراء.
2ـ مراقبة عمليات التصحر في الأراضي الزراعية الجديدة المستصلحة.
3ـ مراقبة مخرات السيول وعدم قيام أي عمران بداخلها حتى لا تحدث كارثة نوفمبر 1994.
4ـ اختيار المواقع العمرانية الجديدة والتجمعات السكانية داخل الصحراء.
5ـ مراقبة الاعتداء والبناء على الأرض الزراعية القديمة داخل الدلتا ووادي النيل.
6ـ مراقبة التلوث في البحار والخلجان المحيطة بمصر الناتج من السفن الأجنبية عند تفريغ مخلفاتها في المياه الإقليمية.
7ـ مراقبة الأوبئة الزراعية من الفضاء الخارجي لتحديد كيفية مقاومتها ومنع انتشارها.
8ـ مراقبة أسراب الجراد وطرق التصدي لها وذلك بالإنذار المبكر بقدومها.
9ـ عمل تفنيد للأراضي الصالحة للزراعة في الصحراء على أساس الجودة وسبل توفير مياه الري لها.
10ـ مراقبة الشواطئ من النحر وتحديد تقدم البحر على اليابسة.
11- التحرر من التبعية للجهات الأجنبية للحصول على تلك البيانات
12- نقل تكنولوجيا تصنيع الأقمار الصناعية وتوطينها وتطويرها بكوادر وطنية.
و قد انطلق القمر الصناعي المصري مصر سات 1 بنجاح من قاعدة فضائية بكازاخستان على صاروخ روسي يوم الثلاثاء 17 إبريل 2007

و من المقرر ان تكون نسبة المشاركة المصريه في القمر الصناعي مصر سات 2 حوالي 60 %
و المخطط اطلاقة إطلاقه عام 2012 ليحل محل مصر سات 1 ،

ومن المتوقع أن تزداد المشاركة والتصنيع في القمر الصناعي الثالث مصر سات3 لتصل إلى 80% من الجانب المصري
والذي سيتم إطلاقه عام 2017 حسب برنامج الفضاء المصري.

وسيتميز هذا القمر بحمله رادار للاستفاد منه في تصوير ما هو تحت سطح الأرض ولو بأمتار قليلة.
الموقف الحالي للبرنامج

في يوليو 2010 انقطع الاتصال بين محطات التوجيه الأرضية و القمر الصناعي
لكل من "الهيئة القومية لعلوم الفضاء و الاستشعار عن بعد" المصرية و "YSDO" الأوكرانية
و بعد عدد من المحاولات تم اعلان انتهاء المهمة قبل موعدها بعامين تقريبا.
فيما يخص إجيبت سات 2
فقد تم تصنيعه بالتعاون مع روسيا و كان من المفترض اطلاقه عام 2012 و لكن تقرر اطلاقه بنهاية 2013.
و القمر الصناعي الاخير ايجيبت سات 3 من المبكر جدا الحديث عنه الان
الي جانب المعامل التي تم إنشاؤها لخدمة برنامج الفضاء المصري والأخرى
التي تحت الإنشاء تمثل حجر الزاوية بجانب الكوادر المدربة في تصنيع أقمار صناعية متعددة الأغراض
بخبرة مصرية مائة في المائة بعد عام 2017.


 
إيجيبت سات-1 (17 إبريل 2007 - 22 أكتوبر 2010) هو أول للاستشعار عن بعد (خارج الخدمة حاليا) . تم تصنيع القمر بالتعاون بين في مصر ومكتب تصميم يجنوى وتم إطلاقه من على متن صاروخ دنيبر-1 في 17 من قاعدة باكينور لإطلاق الصواريخ . فقد الاتصال به في 22 أكتوبر 2010 وتم استبداله ب .

أطلق القمر ضمن والذي يهدف إلى تطوير استخدامات تكنولوجيا في . والذي يهدف أيضا لاكتساب وتوطين تكنولوجيا صناعة الفضاء في مصر ليصبح لها دورها ومكانها المناسب في هذا المجال.

الجدل حول القمر
أدعت وسائل الإعلام الإسرائيلية وعدد من المسؤولين أن القمر المصري هو قمر صناعي تجسسي، هدفه التجسس على إسرائيل وجمع معلومات عسكرية عنها.

وقد ذكرت "جيروزاليم بوست" على لسان "تال إنبار" المسؤول الرفيع في معهد "فيشر" الإسرائيلى لدراسات الجو والفضاء الإستراتيجية في هرتزليا، قال ان إطلاق القمر المصري هو تغير هام وذو دلالة على توازن القدرات الفضائية في . وأضاف أنه سيمكن مصر من جمع المعلومات الاستخبارية عن . وأضاف "تال إنبار" قائلا أن مصر بهذا تعلن أنها تقود المنطقة في تكنولوجيا الأقمار الصناعية فمع أن إسرائيل تمتلك تكنولوجيا فضائية متقدمة إلا أنها لا تملك قدرات الاستشعار متعدد الأطياف الموجودة في القمر الصناعي المصري.

أطلاق القمر
تم إطلاق القمر من على متن الصاروخ الروسي «دنيبر-1» في 17 أبريل 2007 من قاعدة باكينور لإطلاق الصواريخ بكازاخستان، بعد تأجيل موعد إطلاقه مرتين، أما تكلفة التشغيل فتكلف مصر 35 مليون دولار سنويا


تكلفة الأنشاء والتشغيل
تكلف القمر 21 مليون دولار، من بينها 6 ملايين دولار تكلفة الإنشاء، و11 مليون دولار أبحاثا ورواتب وإقامة للخبراء والمهندسين، و3 ملايين دولار تأمينا

فقدان الاتصال بالقمر
في 22 أكتوبر 2010 صرح «أيمن الدسوقى» رئيس «هيئة الاستشعار عن بعد» لجريدة المصري اليوم، بفقدان السيطرة على القمر الصناعي واختفائه من أجهزة المراقبة في موقع التحكم، وقال إن المهندسين يحاولون التقاط القمر مرة أخرى، وإعادته إلى مداره، مشيرا إلى أن إعادة التحكم في القمر قد تحدث في أية لحظة، وأن فقدان السيطرة عليه كان قد حدث مرتين من قبل، واستطاعت الهيئة التقاطه بعدهما، ولعل السبب هو نفاد الطاقة من بطاريات وهناك تحليلات مختلفة لاختفاء هذا القمر ومنها احتمالية تعرضه لاحد أسلحة الميكروييف الإسرائيلية والتي تجرى عليها تجارب على التوازى في ثلاث دول منذ عقود في أمريكا وروسيا وإسرائيل ويؤدى استخدام هذا السلاح ضد القمر الصناعي إلى اعطاب المستشعرات واحراقها تماما واحراق كل المكونات الإلكترونية في اللوحات (البوردات) وكذلك إلى فقدان الاتصال مع المحطات الأرضية واذا كان الشعاع قوى بما يكفي فيمكنه ان يزيح القمر ولو سنتيمترات عن مساره.وبالتالى يدفعه إلى دخول الغلاف الجوى ليحترق أو يكتسب تسارع باتجاه الفضاء الخارجى إلى الابد.



 
سبقنا كثير من دول العالم في كثير من المجالات لكن للاسف تاخرنا كثيرا بعدها ايضا بسبب الحروب و المشاكل المحيطة و الداخلية لكن معلش قدر الله و ما شاء فعل و بكره افضل باذن الله
 
سبقنا كثير من دول العالم في كثير من المجالات لكن للاسف تاخرنا كثيرا بعدها ايضا بسبب الحروب و المشاكل المحيطة و الداخلية لكن معلش قدر الله و ما شاء فعل و بكره افضل باذن الله

لسه الموضوع لم ينتهي واتمني من الاداره تثبيت الموضوع
 
إيجيبت سات 2
( 16 إبريل 2014- حتى الان) هو ثاني للاستشعار عن بعد بعد القمر الاول . أطلق من قاعدة الروسية بجمهورية ، وذلك في إطار العلاقات المتميزة والتعاون مع روسيا الاتحادية. وتم اطلاقه في 16 يأتي إطلاق القمر ضمن والذي يهدف إلى تطوير استخدامات تكنولوجيا في . والذي يهدف أيضا لاكتساب وتوطين تكنولوجيا صناعة الفضاء في مصر ليصبح لها دورها ومكانها المناسب في هذا المجال.

معلومات عن القمر
يعتبر هذا القمر وسيلة عصرية هامة للاستشعار عن بُعد تفتح المجال أمام توفير لتحقيق أهداف ترتبط بالتخطيط وتحسين الأحوال الإقتصادية والإجتماعية في ، هذا وتجدر الإشارة إلى أن إستخدامات هذا القمر واسعة وتشمل ضمن أمور أخرى ، والمسائل الجيوفيزيقية، والكشف عن الثروات المعدنية، بالاضافة إلى أمور تتعلق وغيرها من الاستخدامات المختلفة التي تحتاجها خلال المرحلة القادمة. وأناب الدكتور محمد البدري سفير جمهورية مصر العربية في عن السيد في حضور فعاليات إطلاق القمر المصري من . وفي كلمته بهذه المناسبة هنأ الدكتور البدري بهذا الحدث العظيم والذي سيخدم الأهداف التنموية المصرية. وأكد أن هذه خطوة إضافية عظيمة لرصيد قوي من العلاقات بين .

فائدة اطلاق القمر
يمهد الجديد الذى تم اطلاقه يوم 16 ابريل 2014 باسم ايجبت سات 2 من قاعدة الروسية في جمهورية ؛ لإنشاء وكالة فضاء مصرية لتلحق بركب الدول التي لديها وكالات فضاء متخصصة حيث تتولى مهمة إقامة البنية الأساسية لصناعة فضاء مصرية قادرة على تصنيع وتشغيل وتطوير أكبر قدر من الأنظمة الفضائية للاستخدام السلمي، مع العمل على نشر وتوسيع دائرة الاهتمام بعلوم وتكنولوجيات الفضاء، ومتابعة تطورها إقليميًا وعالميًا، ومن ثم متابعة استغلالها في إقامة العديد من الصناعات المحلية المتقدمة التي تخدم خطط التنمية الشاملة وتعمل على تنمية الفرد والمجتمع. ويعد إنشاء وكالة فضاء مصرية، ضرورة ملحة لدخول في التكتلات الفضائية، والتعاون مع جهات ومؤسسات الأبحاث العلمية والتطبيقات في الداخل والخارج بما يخدم أهداف خاصة وأن الكثير من الدول تعتمد على وكالات الفضاء الخاصة بها في التنمية ومتابعة إقامة المشروعات إذ يبلغ عددها حاليا في العالم حوالى 50 وكالة وهيئة للفضاء أقدمها التى بدأ العمل بها عام 1958، وأحدثها وكالة الفضاء المكسيكية التي انشئت عام 2008 . كما يعد إنشاء تلك الوكالة تحقيقًا لحلم العاملين في هذا المجال والذي طالما تعثر حيث سبق ووافق ومجموعة من الوزراء المختصين على تنفيذه على أرض الواقع في عام 2001 ، ولم يتحقق لعدم وجود إرادة سياسية . وبعد تم إحياء الفكرة مرة أخرى وتم رفع مشروع قانون لإنشاء الوكالة الذي أعدته التابعة للمستشار رئيس الجمهورية المؤقت، وسيحقق هذا القانون عاملين رئيسيين هما التشريع المناسب الذي سيقضي على الروتين الذي يعوق العمل بالمشروع الفضائي إلى جانب توفير الدعم الملائم للبرنامج خاصة وأنه سيتبع مؤسسة الرئاسة؛ ما يضمن له استمرارية الاستدامة ويجعله في نفس مستوى البرامج الفضائية العالمية. وتتضمن أهم ملامح مشروع القانون وبنوده في إنشاء بأنها تتبع وتكون لها إدارة كاملة مستقلة، تستمدها من طبيعة المسئوليات التي تقوم بها، والمرتبط أكثرها بالأمن القومي للبلاد، على أن تشارك هيئة الاستشعار في خطط التنمية المستدامة، وما يتعلق والثروات المتوفرة للدولة بما يساعد متخذي القرار على اتخاذ إجراءات صحيحة في الوقت المناسب. وأكدت بنوده أن إنشاء وتنمية واستخداماتها للأغراض السلمية، بما يتواءم مع أهداف وسياسة الدولة التنموية والاستراتيجية، وتخطيط وإنشاء البنية الأساسية العلمية والتكنولوجية المناسبة لتنفيذ الأهداف القومية الفضائية لمصر. وينص مشروع القانون على إنشاء على مراحل، طبقًا لأحدث النظم العالمية وامتلاك قدرة التحليل والتصميم والتطوير والتجميع والاختبار والتشغيل والصيانة والمعايرة لأنظمة ، ومتابعة مراحل التصنيع في الداخل والخارج، وتخطيط وإنشاء شبكة محطات للتحكم، وتخطيط مهام ، وأخرى لاستقبال البيانات من أو غيرها من المنظومات الأخرى، والاهتمام بإدارة الموارد البشرية المتخصصة في علوم ، واستحداث برامج لتنميتها نوعًا وكما، من خلال مراكز تدريب متخصصة داخليًا وخارجيًا. كما نص على إنشاء وإدارة سجل وطني لتسجيل ، وفقًا للقواعد والمعايير الدولية المعترف بها في هذا المجال، وتلتزم كل جهة أو شخص طبيعي أو معنوي يطلق ، أن يسجلها وفقًا للقواعد والإجراءات التي تقررها الهيئة وإنشاء الشركات التي تساعد على تنمية صناعة تكنولوجيا الفضاء.

أطلاق القمر
تم إطلاق القمر في الساعة السادسة والثلث بتوقيت القاهرة ( الثامنة والثلت بتوقيت موسكو ) يوم 16 أبريل 2014 من قاعدة لإطلاق الصواريخ .


 
نايل سات 101
هو أول كما أنه أول قمر صناعي مملوك لدولة أو . وهو مخصص لأغراض الاتصالات الفضائية. خرح من الخدمة في شهر فبراير 2013.

ويعمل بدلا منه كل من الاقمار و و

أصله
تم تصنيعه بواسطة وهى شركة - مشتركة وتم إطلاقه على الصاروخ من في . وتم تشغيله رسميا في ومن المتوقع أن يظل في الخدمة لمدة 15 .

عمله
يحمل نايل سات 101 مع أخوه أطلق في عام 2000 أكثر من قناة تليفزيونية تغطى ويتم تشغيله الآن بواسطة شركة التي تم إنشائها عام .

رأس المال
  • رأس المال المسجل: 500$ مليون دولار
  • رأس المال الفعلي: 270$ مليون دولار

 
عودة
أعلى