معارك عنيفة الثلاثاء الماضي في افريقيا الوسطى .(الجنود المغاربة في بعثة الامم المتحدة)

maroco

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
2,664
التفاعل
6,622 54 0
الدولة
Morocco
قتال عنيف دار صباح الثلاثاء وذلك طيلة ساعات لاعادة احكام السيطرة على مدينة بريا في افريقيا الوسطى بعد ان سيطر مسلحون تابعون لمليشيات السيلكا على مباني فيها .

En Centrafrique, des unités du 3e Régiment d’infanterie de marine, de Vannes, ont participé, avec des casques bleus marocains, à la reprise de la ville de Bria.

Mardi matin, vers 5 h, des casques bleus marocains de la Mission des Nations unies en Centrafrique (Minusca) ont lancé une opération dans la ville de Bria, à l’est du pays. Les casques bleus étaient appuyés par une colonne de forces françaises du groupement Korrigan, dont des marsouins du 3e Régiment d’infanterie de marine, de Vannes.

في افريقيا الوسطى قامت وحدات من فوج المشاة الثالث التابع للبحرية الفرنسية بالمشاركة الى جانب عناصر من القبعات الزرق المغربية في استعادة مدينة بريا.

ففي حوالي الخامسة من صباح يوم الثلاثاء قامت عناصر من القبعات الزرق المغربية التابعة لمهمة الامم المتحدة في افريقيا الوسطى باطلاق عملية عسكرية في مدينة بريا غرب البلاد ... وقد ازرت وحدات من القوات الفرنسية التابعة للفوج الثالث من مشاة البحرية وبالضبط فوج الاسناد والدعم التكتيكي نضيرتها المغربية في هذه العملية .

Reprendre le contrôle

L’objectif était de restaurer l’autorité du gouvernement en reprenant le contrôle, selon le communiqué du ministère français de la Défense, « de bâtiments appartenant à l’État illégalement occupés par des miliciens du FPRC (Front populaire pour la renaissance de la Centrafrique) ».

استرجاع السيطرة

كان الهدف من العملية هو اعادة السيطرة من اجل ارجاع سلطة الدولة هذا وبحسب بيان وزارة الدفاع الفرنسية فان مباني تابعة لدولة قد تم احتلالها بواسطة ميلشيات الجبهة الشعبية لاعادة احياء افريقيا الوسطى.

Des combats très violents

Selon le ministère, les casques bleus se sont heurtés aux miliciens « qui ont ouvert le feu ». « À la demande de l'Onu », les militaires français ont alors soutenu les casques bleus. Les combats « très violents », selon un habitant de Bria cité par l’AFP, se sont prolongés pendant plusieurs heures. « La préfecture, le commissariat et l’ensemble des autres édifices publics ont été libérés puis fouillés », précise le ministère.

معارك جد عنيفة

وفقا لوزارة الدفاع الفرنسية طبعا فان القبعات الزرق (المغربية طبعا ) اشتبكت مع الميليشيات التي كانت السباقة في اطلاق النار وبالتالي فان العسكريين الفرنسيين قاموا بدعم القبعات الزرق .

وحسب احد سكان مدينة بريا فان المعارك كانت جد عنيفة واستمرت لساعات .
وبحسب تصريح الوزارة فان مركز الشرطة وباقي المباني العمومية في المدينة قد جرى تحريرها بعد تمشيطها .

Sept miliciens tués

Les affrontements qui auraient fait sept morts parmi les miliciens, selon Jeune Afrique, ont « cessé en fin de matinée ». Il n’y a pas de pertes du côté des forces françaises et de l'Onu. « Plusieurs civils auraient également été tués », rapporte Radio France internationale (RFI).

7 افراد تابعين للميلشيا قد قتلوا.

ووفقا لمجلة Jeune Afrique فان الاشتباكات قد خلفت 7 قتلى في صفوف الميلشيا بينما لا توجد خسائر في صفوف القوات الفرنسية او قوات الامم المتحدة بينما يوجد عدد من القتلى في صفوف المدنيين .

http://www.ouest-france.fr/3e-rima-les-marsouins-engages-dans-des-combats-bria-3182651
 
قرأت الخبر قبل أيام وكان يتحدث عن وجود اصابات في صفوف الطرفين
الحمد لله على سلامة الجنود المغاربة كنت أخشى أن تكون هناك اصابات قاتلة في صفوفهم
 
737.jpg


648.jpg


582.jpg


822.jpg
 
ماهي هذه الملشيات وتتبع من ؟؟؟

سيليكا Seleka هي جماعة مقاتلة في جمهورية أفريقيا الوسطى معظم مقاتليها من المسلمين ، تأسست سنة 2012 من مجموعة من المتمردين المعارضين لحكم فرانسوا بوزيزي أغلبهم من المسلمين، واستولت على السلطة في 24 مارس 2013 بعد دحرها للقوات الحكومية وتولى زعيمها ميشال دجوكوديا الرئاسة كأول رئيس مسلم لهذا البلد الأفريقي ،غير أنه استقال بعد دخول البلاد في حرب عرقية بين المسلمين والمسيحيين ما أدى لمقتل الآلاف خصوصا من المسلمين ما تسبب في تدخل القوات الفرنسية والأفريقية لايقاف الحرب وبسط الاستقرار
 
سيليكا Seleka هي جماعة مقاتلة في جمهورية أفريقيا الوسطى معظم مقاتليها من المسلمين ، تأسست سنة 2012 من مجموعة من المتمردين المعارضين لحكم فرانسوا بوزيزي أغلبهم من المسلمين، واستولت على السلطة في 24 مارس 2013 بعد دحرها للقوات الحكومية وتولى زعيمها ميشال دجوكوديا الرئاسة كأول رئيس مسلم لهذا البلد الأفريقي ،غير أنه استقال بعد دخول البلاد في حرب عرقية بين المسلمين والمسيحيين ما أدى لمقتل الآلاف خصوصا من المسلمين ما تسبب في تدخل القوات الفرنسية والأفريقية لايقاف الحرب وبسط الاستقرار

القوات الدولية التي تدخلت و أطاحت بحكم المسلمين لإفريقيا الوسطى هي من تحمي ميليشيا أنتي بالاكا المسيحية أثناء عمليات القتل و الحرق التي حدثت في العاصمة بانغي ضد المسلمين ، فهي تحارب السيليكا من جهة وتغض الطرف عن جرائم أنتي بالاكا من تهجير للمسلمين وحرق للمساجد .
 
القوات الدولية التي تدخلت و أطاحت بحكم المسلمين لإفريقيا الوسطى هي من تحمي ميليشيا أنتي بالاكا المسيحية أثناء عمليات القتل و الحرق التي حدثت في العاصمة بانغي ضد المسلمين ، فهي تحارب السيليكا من جهة وتغض الطرف عن جرائم أنتي بالاكا من تهجير للمسلمين وحرق للمساجد .

كي نعطي لكل حق حقه

Seleka هم من بدؤو بعمليات التطهير العرقي في إفريقيا الوسطى , كما أن معظم مقاتلي Seleka ليسو من إفريقيا الوسطى بل أتو من ليبيا و التشاد و السودان

anti balaka قامو بنفس الأشياء التي قامت بها Seleka و الضحية كالعادة هو الشعب المسلم و المسيحي من الجانبين

الجملة الأخيرة فيها خلط ببين قوات Minusca و القوات الفرنسية

القوات الفرنسية هي من دعمت anti balaka و سلحتهم و قامت بنزع أسلحة Seleka الأغبياء

نقطة أخرى دم المسلم أصبح مباح في الدول المسلمة فما تنتظر في دول غير مسلمة
 
للاسف يحدث للمسلمين جرائم ما كان لها مثيل في افريقيا الوسطى
وفي النهاية يتم اعانة الكافر عليهم
 
القوات الدولية التي تدخلت و أطاحت بحكم المسلمين لإفريقيا الوسطى هي من تحمي ميليشيا أنتي بالاكا المسيحية أثناء عمليات القتل و الحرق التي حدثت في العاصمة بانغي ضد المسلمين ، فهي تحارب السيليكا من جهة وتغض الطرف عن جرائم أنتي بالاكا من تهجير للمسلمين وحرق للمساجد .
اؤيدك في الشق التاني الذي تقول فيه ان فرنسا تحمي الميلشيات المسيحية وتتغاضى عن المجازر ضد المسلمين فهذه عادتها ولكن في الشق الاول واحقاقا للحق فالمسلمون وصلوا الى الحكم عن طريق انقلاب عسكري قادته ميلشيات مسلحة من خارج افريقيا الوسطى وارتكبت مجازر بشعة ايضا .

الغرب استخدم المسلمين انفسهم لتنفيد خطته حيث انه سهل للاقلية المسلمة عمل انقلاب عسكري واستلام الحكم عن طريق دعم ميلشيا السيلكا في بادىء الامر والتي بدورها ايضا قامت بمجازر بشعة ضد المسحيين .......ثم استغلوا هذا واستغلوا سداجة المسلمين ليقوموا بشحن الراي العام الداخلي في افريقيا الوسطى عليهم مستغلين جرائم السيلكا في ذلك والنتيجة مع الاسف ما تراه اليوم من جرائم في حق المسلمين العزل الذي لا ناقة لهم ولا جمل في ما يجري مع العلم انهم من قبل كانوا يعيشون في سلام .
 
بعيدا عن تفاصيل المعركة جميع عربات land Rover defender المتواجدة في التجريدة المغربية تركيب محلي لصالح الجيش
 
كي نعطي لكل حق حقه

Seleka هم من بدؤو بعمليات التطهير العرقي في إفريقيا الوسطى , كما أن معظم مقاتلي Seleka ليسو من إفريقيا الوسطى بل أتو من ليبيا و التشاد و السودان

anti balaka قامو بنفس الأشياء التي قامت بها Seleka و الضحية كالعادة هو الشعب المسلم و المسيحي من الجانبين

الجملة الأخيرة فيها خلط ببين قوات Minusca و القوات الفرنسية

القوات الفرنسية هي من دعمت anti balaka و سلحتهم و قامت بنزع أسلحة Seleka الأغبياء

نقطة أخرى دم المسلم أصبح مباح في الدول المسلمة فما تنتظر في دول غير مسلمة

يا سلام على التبريرات
تصدق اقنعتى

(دم المسلم أصبح مباح في الدول المسلمة فما تنتظر في دول غير مسلمة)
المسلمين مستضعفين فى هذا البلد
فيذهب المسلمين هناك لا لنصرتهم
بل لحربهم و حماية المسيحيين
 
لمادا لم نستغل فترة توتر العلاقات مع فرنسا لننسحب من ورطة قتال المسلمين في أفريقيا الوسطى !!
 
يا سلام على التبريرات
تصدق اقنعتى

(دم المسلم أصبح مباح في الدول المسلمة فما تنتظر في دول غير مسلمة)
المسلمين مستضعفين فى هذا البلد
فيذهب المسلمين هناك لا لنصرتهم
بل لحربهم و حماية المسيحيين

أخي الكريم

حاول أن تبحت عن حقيقة ما يجري في إفريقيا الوسطى قبل أن تتكلم و تعطي للناس أفكار خاطئة

إفريقيا الوسطى دولة مسيحية و كانو يعيشون بسلام مع المسلمين إلا أن أتت جماعة Seleka و دمرت كل شيء بأفعالها وكان لها دور كبير في إنقلاب المسيحيين على المسلمين و مهاجمتهم و قتلهم

أنا لا أحاول تبرير ما يقوم به كل طرف و لكن أحاول نقل حقيقة ما يجري هناك

Seleka لم تأتي لنصرة المسلمين ب إفريقيا الوسطى وإنما جائت و تسببت في خرابهم و قتلهم
 
كان من الاولى للجنود المغاربة التصدي لمليشيا أنتي بالاكا المسيحية التي ٱرتكبت أبشع الجرائم في حق مسلمي إفريقيا الوسطى...
 
عودة
أعلى