اقتراب تسليم "الميسترال" لروسيا

[Un Known]

أفاد مصدر عسكري دبلوماسي الخميس 12 فبراير/شباط باحتمال اتخاذ باريس في الأيام القادمة قرارا بتسليم حاملة المروحيات "ميسترال" إلى روسيا.

وقال المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه لوكالة "إنترفاكس" إن "أمر تسليم ميسترال سيصدر على الأغلب من قصر الإليزيه بداية الأسبوع القادم. وفي النصف الأول من مارس/آذار يجب أن تكون السفينة جاهزة بالكامل للتسليم إلى الجانب الروسي".

الجدير بالقول أن هذا التصريح، ومع أنه غير رسمي وغير مؤكد بعد، إلا أنه جاء بعد قليل من توصل "رباعية النورماندي" إلى اتفاق في مينسك حول تسوية الأزمة الأوكرانية، بمشاركة رؤساء روسيا فلاديمير بوتين وأوكرانيا بيوتر بوروشينكو وفرنسا فرنسوا هولاند بالإضافة إلى المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل بعد مباحثات شاقة استمرت حوالي 16 ساعة متواصلة.

المصدر :http://arabic.rt.com/news/773839-مينسك-باريس-ميسترال-روسيا/

 

[مقاتل]

يرى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن شروط تسليم روسيا حاملة المروحيات "ميسترال" لم تتحقق بعد.


وقال هولاند في مؤتمر صحفي عقد له على هامش قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، مساء أمس الخميس، إن "الشروط، كالسابق، لم تتحقق بعد. آمل أن تنفذ يوما ما".
بدوره أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أن تنفيذ الصفقة بين روسيا وفرنسا مازال متوقفا، بغض النظر عن اللقاء الإيجابي في مينسك حول التسوية في أوكرانيا بمشاركة هولاند ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.
يذكر أنه كان مقررا أن تتسلم روسيا أولى حاملتي المروحيات من نوع "ميسترال" في أواخر 2014، والثانية عام 2015، إلا أن باريس علقت في سبتمبر/ أيلول الماضي تسليم موسكو حاملتي المروحيات بسبب الوضع في أوكرانيا.
وأوضح الرئيس الفرنسي، أن الشروط لتسليم حاملة المروحيات، هو الامتثال لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، والتنفيذ الفعلي للاتفاقات المبرمة في مينسك.
وأضاف: "إذا تم ذلك، فسوف تزيل أوروبا العقوبات المفروضة على روسيا تدريجيا"، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن "مسألة تسليم "ميسترال" رسميا لا تقع تحت العقوبات".
وكان هولاند قد أعلن عن موقفه السياسي في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي، بأنه لن يوافق على تسليم السفينة المقرر في تشرين الثاني/ نوفمبر 2014، أذا لم يتحسن الوضع في أوكرانيا، متهما موسكو بالتورط في الأزمة الأوكرانية.

يذكر أن عقد شراء سفينتين حاملتين للمروحيات بين الشركة الفرنسية " دي سي إن إس" والشركة الروسية "روس أوبورون إكسبورت" قد وقّع في عام 2011. وتبلغ قيمة العقد 1.2 مليار يورو. وبحسب العقد يجب أن تصل السفينة الأولى المصنوعة في فرنسا من نوع "ميسترال" والتي أطلق عليها اسم "فلاديفوستوك"، إلى روسيا للخدمة بالأسطول البحري في عام 2014. والسفينة الثانية "سيفاستوبول" في عام 2015.

كما ينص هذا العقد على دفع غرامة كبيرة تصل إلى مليار دولار في حال إلغاء العقد من قبل أحد الطرفين
http://arabic.sputniknews.com/news/20150213/1013429403.html

 

[هدير الرعد]

الرئيس الفرنسي رجل يحترم كلمة كان بإمكانة ان يسلمها لروسيا بنأن على الاتفاق وقف اطلاق النار كحسن نية لاكن يبو انة يريد ان يثبت لروسيا ان فرنسا لها كلمة واحدة

 

[حكم مصارعه]

أفاد مصدر عسكري دبلوماسي الخميس 12 فبراير/شباط باحتمال اتخاذ باريس في الأيام القادمة قرارا بتسليم حاملة المروحيات "ميسترال" إلى روسيا.

وقال المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه لوكالة "إنترفاكس" إن "أمر تسليم ميسترال سيصدر على الأغلب من قصر الإليزيه بداية الأسبوع القادم. وفي النصف الأول من مارس/آذار يجب أن تكون السفينة جاهزة بالكامل للتسليم إلى الجانب الروسي".

الجدير بالقول أن هذا التصريح، ومع أنه غير رسمي وغير مؤكد بعد، إلا أنه جاء بعد قليل من توصل "رباعية النورماندي" إلى اتفاق في مينسك حول تسوية الأزمة الأوكرانية، بمشاركة رؤساء روسيا فلاديمير بوتين وأوكرانيا بيوتر بوروشينكو وفرنسا فرنسوا هولاند بالإضافة إلى المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل بعد مباحثات شاقة استمرت حوالي 16 ساعة متواصلة.

وكانت فرنسا قد أجلت مرارا تسليم حاملة المروحيات لروسيا على خلفية الأزمة الأوكرانية، معلنة أن الوقت لم يحن بعد، إلا أن الملفت بعد الإعلان عن اتفاق اليوم، أن شكر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند نظيره الروسي فلاديمير بوتين على دوره الكبير في إنجاح المفاوضات وتأثيره على قيادة جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين المعلنتين من جانب واحد في شرق أوكرانيا.

وقال هولاند في ختام قمة "رباعية النورماندي" في مينسك: "أشكر الرئيس بوتين على تأثيره عليهم بشكل مناسب".

وبصرف النظر عن ذلك، اعتبر مراقبون أن مباحثات مينسك شطبت أخيرا صورة "روسيا العدوانية" التي كان الغرب ووسائل الإعلام تحاول رسمها على مدار الأزمة الأوكرانية، ومن الواضح أن هذه الاتفاقية، عدا عن أهميتها في وقف معاناة الناس وإعادة الاستقرار إلى جنوب - شرق أوكرانيا، فإنها قد تتحول إلى نجاح شخصي لكل من أطراف الرباعية ينعكس بالمحصلة على نجاح العلاقات الدولية المبنية على الحوار والثقة.

يذكر أنه كان مقررا أن تتسلم روسيا أول حاملتي المروحيات من نوع "ميسترال" في أواخر العام 2014 الماضي والحاملة الثانية في عام 2015 الحالي، إلا أن باريس حذرت موسكو في سبتمبر/أيلول الماضي من تعليق تسليم حاملتي المروحيات بسبب الوضع في أوكرانيا.

إذ أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن الشرط الرئيسي لتسليم روسيا السفينة يتعلق "بالالتزام الكامل" بنظام وقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا.

من جهته أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن مسألة توريد سفن "ميسترال" هي مسألة متعلقة بسمعة فرنسا.

ومع أن السلطات الفرنسية لم تكشف رسميا عن قيمة صفقة "ميسترال" مع روسيا، إلا أن وسائل إعلام فرنسية سبق أن قيمت التعويضات التي قد تضطر فرنسا لدفعها في حال فشل العقد، بـ10 مليارات يورو.

وقد أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنه في حال رفض باريس تنفيذ التزاماتها بشأن تسليم سفينتي "ميسترال" فعلى فرنسا دفع الغرامة وإعادة السلفة التي دفعتها روسيا مقابل بناء السفينتين.
http://arabic.rt.com/news/773839-

 

[Commander]

لا سبيل امام فرنسا الا بتسليم روسيا الميسترال والا اتجهت روسيا الي تصنيع حاملة الطائرات محليا وهي قادره علي ذلكـ فعلا وان لم تكن بنفس التكنولوجيا الفرنسيه الا ان الروس سيتفنون فى صناعتها وسيفعلون المستحيل ليقولوا لفرنسا اننا لا نسمح لأحد بلي ذراعنا وعندها ستسوء العلاقات الروسيه الفرنسيه وسيكون هناكـ ما لا يحمد عقباه وهذا ما لا تريده فرنسا بقيادة فرانسوا اولاند ..

 

[حكم مصارعه]

اكيد طبعآ