والله ياخي وانا هنا أخاطبك كا اخ متفهم مشاعرك بس قصدي من كلامي لا تستغرب من هذا الدعم لداعش من أخونا العراقي لأنهم ما لقوا منقذ غيرهم معنو دخلت داعش مع الثوره فكلنا حصلنا ارتباك وهذا استراتيجية داعش الي طبق ها في العراق فداعش ليست المنقذ و لا دولة الخلافة الي ذكرها نبينا انها ستخرج فا معروف أهل الخلافة أهل حق ويتبعون القران أحسن اتبعا ويتسموا برحمه وليس مثل هؤلاء وكلنا واثقين من إسلامنا وصحته فالإسلام لن يتشوه بإذن الله فالله حافظه ونعم الحفيظ هو
اقسم باللهظن داعش أنه من خلال الفيديو سيربك إرادة الأردنيين، لكن، إستطاع معاذ بذكاء و إيمان في لحظاته الأخيرة، أن يعلم داعش درسا عن نفسية الأردنيين، و حقق معاذ نصر حقيقي عليهم. نعم كان معاذ شاخصا، لكنه كان ثابتا ساكنا.• عجز داعش عن الحصول على تصريح توسل من الكساسبة قبل استشهاده لينشره، و نجح معاذ في الإنتقال بعزة إلى ربه• لم تظهر على الشهيد علامات الذعر. المذعور ترتجف قدماه و شفتاه، و لا يستطيع الوقوف، و يرمش بسرعة و يكون نفسه سريعا. لغة جسد الشهيد : شفتاه هادئتان، قدماه راكزتان، نفسه منتظم، رأسه مستوي مستقيم، و يرمش بطريقة طبيعية، و كان شاخصا في السماء. كانت السكينة تغمر معاذ و انتقل إلى الله مطمئنا.• رد الفعل التلقايئ لجسم الإنسان هو الحركة اللارادية، و هذا ما حصل في بداية وصول النار. لكن في لحظات، تمالك الأمر، استمر بالوقوف و المشي، غطى الشهيد وجهه، و تابع الوقوف، و بقي واقفا ثابتا. فعندما وقع، بعد 20 ثانية، كان قد استشهد و غاب عن الوعي. لكنه في وعييه كان واقفا ثابتا.- عشرون ثانية تقريبا من لحظات وصول نار إبراهيم إلى معاذ، و خلالها سجل أسطورة ثبات و إيمان إلى أن انتقل إلى ربه تعالى بهدوء.• لم يستطع داعش أن يهزم الشهيد الأردني العربي المسلم نفسيا. بل هزمهم نفسيا بكل معنى الكلمة، و سجل شهادة بكل كبرياء و إيمان. علمنا معاذ درسا في الشموخ، خلال أشجع عشرين ثانية في تاريخ الأردنيين.
بالله ياخي انت من متي متابع لحاله العراقيه انا متابع لها من اول ما تم تهجم علي أهلنا السنه وأتوقع كلنا غير راضين عن داعش وتصرفاته بس سؤالي لك ممن أسبب في ظهوره وجعله تمدد بشكل الفظيع اترك عن قطر وإسرائيل وتركيا والكلام الي ما راح يجيب ولا يودي داعش قامت قوية بسب عجزنا عن دعم السنه فوحدة داعش تلك القواه وقامت علي أعقابها فلو السنه هناك كان لها دعم لما تواجد شي اسمه داعش اومليشيات الكلاب الضاله
ظن داعش أنه من خلال الفيديو سيربك إرادة الأردنيين، لكن، إستطاع معاذ بذكاء و إيمان في لحظاته الأخيرة، أن يعلم داعش درسا عن نفسية الأردنيين، و حقق معاذ نصر حقيقي عليهم. نعم كان معاذ شاخصا، لكنه كان ثابتا ساكنا.• عجز داعش عن الحصول على تصريح توسل من الكساسبة قبل استشهاده لينشره، و نجح معاذ في الإنتقال بعزة إلى ربه• لم تظهر على الشهيد علامات الذعر. المذعور ترتجف قدماه و شفتاه، و لا يستطيع الوقوف، و يرمش بسرعة و يكون نفسه سريعا. لغة جسد الشهيد : شفتاه هادئتان، قدماه راكزتان، نفسه منتظم، رأسه مستوي مستقيم، و يرمش بطريقة طبيعية، و كان شاخصا في السماء. كانت السكينة تغمر معاذ و انتقل إلى الله مطمئنا.• رد الفعل التلقايئ لجسم الإنسان هو الحركة اللارادية، و هذا ما حصل في بداية وصول النار. لكن في لحظات، تمالك الأمر، استمر بالوقوف و المشي، غطى الشهيد وجهه، و تابع الوقوف، و بقي واقفا ثابتا. فعندما وقع، بعد 20 ثانية، كان قد استشهد و غاب عن الوعي. لكنه في وعييه كان واقفا ثابتا.- عشرون ثانية تقريبا من لحظات وصول نار إبراهيم إلى معاذ، و خلالها سجل أسطورة ثبات و إيمان إلى أن انتقل إلى ربه تعالى بهدوء.• لم يستطع داعش أن يهزم الشهيد الأردني العربي المسلم نفسيا. بل هزمهم نفسيا بكل معنى الكلمة، و سجل شهادة بكل كبرياء و إيمان. علمنا معاذ درسا في الشموخ، خلال أشجع عشرين ثانية في تاريخ الأردنيين.
دير بالك من دعائك اخي في ناس يجوز مرة ساندت داعش وبعدها تراجعوا دعائك حرك الاخضر واليابس ولعنت الكل انت
وشنو يعني ؟ يااخي هم ارسلوهة تفجر نفسهة ؟ يعني تتوقع يهمهم ساجدة ؟؟؟؟؟!!!!!!!
والاخ ماصورهم دولة الخلافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كلامة صحيح والسبب واضح
