سلاح الجو الملكي يدك معاقل داعش

كنت اقصد اتباعهم اغلبهم خليجيين

الشعب الخليجي الاصيل ادى ما عليه و رحم على الشهيد

لديهم اتباع في اكثر من بلد حتى في الاردن ولكن قريبا سيتم اقتلاع راسهم ودولتهم الى مزبلة التاريخ
 
اقرأو ماكتبه هذا الارهابي عبدالباري عطوان قبل يومين فقط فهو اكثر من يطبل لداعش واكثر من يبرز انجازاتها الارهابيه بل انه لا يسميها داعش فقط الدوله الاسلاميه اقرأو ماكتبه عن توقعاته الفاشله هذا هو اكبر مؤيد لبشار الاسد وايران وحزب الله والقاعده والان داعش اقرأو ماذا كتب هذا الكاتب الملعون وتوقعاته هذا هو عراب الممانعه والمقاومه الاعلامي يؤيد تنظيم داعش الارهابي بل يرفض اي وصف له بالارهاب الم نقل لكم ان فريق المقاومه والممانعه وكلابهم الاعلاميين هم اكبر من يؤيد الارهاب بعضهم بشكل مباشر وبعضهم بالخفاء استمتعوا يا معجبي عطوان بهذا المقال

FEB 2, 2015









عبد الباري عطوان
من تابع الحشد الضخم من قبل اجهزة الاعلام الغربية ومراسلي محطات التلفزة والصحف العربية امام السفارة اليابانية في العاصمة الاردنية عمان قبل اعدام الرهينة الياباني لينجي غوتو يخرج بانطباع مفاده ان “الدولة الاسلامية” خرجت هي “المنتصرة” او “الرابحة” على وجه الاصح من هذه الازمة، ليس لانها فرضت شروطها، واحترام مهلتها، وارهاب العالم بأسره، وانما ايضا حصولها على الاهتمام الاعلامي الذي تسعى اليه، وهو الاهتمام الذي يتصدر سلم اولوياتها واهتماماتها.
“الدولة الاسلامية” تسعى للحصول على اعتراف اقليمي كمقدمة للاعتراف الدولي بها كـ”دولة” مكتملة المواصفات
، وقد حققت هذا الهدف جزئيا على الاقل عندما جرّت الدولة الاردنية الى حلبة التفاوض معها على صفقة الافراج عن الرهينة الياباني مقابل الافراج عن السيدة ساجدة الريشاوي الانتحارية والمحكومة بالاعدام التي جرى اعتقالها في موجة التفجيرات في فنادق وسط العاصمة الاردنية عام 2005.

***

لا نعرف تفاصيل كثيرة عن عملية التفاوض هذه، والطريقة التي تمت بها، والاشخاص الوسطاء من الجانبين الاردني والدولة الذين شاركوا فيها، وعلى اي ارض جرت، وعبر اي وسيلة، ولكن ما نعرفه ان السلطات الاردنية، وحرصا منها على حياة ابنها الطيار معاذ الكساسبة، رفضت كل الضغوط الامريكية، وتبنت خيار التفاوض والحوار مع من تعتبرهم الرئاسة الامريكية “ارهابيين”، وهو الخيار الذي يكشف عن حكمة وقراءة صحيحة لتعقيدات هذا الملف.
من المؤكد ان هناك “خللا” ما ادى الى اغضاب “الدولة الاسلامية” ودفعها الى تنفيذ الاعدام بعد انتهاء المهلة التي حددتها لاطلاق سراح وتسليم السيدة الريشاوي، فهل هذا الخلل يعود الى تلكؤ ياباني في دفع “الفدية”، او يتمثل في عدم اسراع السلطات الاردنية في الافراج عن السيدة الريشاوي بالسرعة المطلوبة؟
من الصعب تقديم اجابات حاسمة حول هذه الاسئلة، مجتمعة او منفردة، بسبب حالة التكتم الشديد في اوساط الاطراف المعنية، والطرف الاردني على وجه الخصوص، الذي وجد نفسه في قلب عاصفة لم يكن يتمناها، وفي مثل هذا التوقيت بالذات، حيث تتعاظم عليه الضغوط الداخلية والخارجية، ابتداء من عشيرة الطيار الكساسبة وانتهاء بالادارة الامريكية التي تنهي الاردن عن التفاوض وتمارسه في السر في الوقت نفسه عندما يتعلق الامر ببعض اسراها مثلما حدث مع الجندي المحتجز لدى حركة طالبان وجرى الافراج عنه مقابل اطلاق سراح معتقلين من طالبان في سجن غوانتانامو.
الضجة الاعلامية التي رافقت اعدام الرهينتين اليابانيين ستتبخر بعد بضعة ايام، وستختفي كاميرات مراسلي التلفزيونات الغربية والعربية من امام السفارة اليابانبة في العاصمة الاردنية، ان لم تكن اختفت فعلا، فهذه هي “سنة الاعلام”، ولكن “كابوس″ الطيار الاردني معاذ الكساسبة سيستمر ربما لايام او اسابيع او حتى اشهر مقبلة، وسيشكل صداعا كبيرا للسلطات الاردنية على المستويات كافة بالنظر الى الاهتمام الشعبي، ومحدودية قدرات الحكومة الاردنية للافراج عنه، واعادته سالما الى اسرته وعشيرته.
“الدولة الاسلامية” التي تعتبر نفسها امتدادا رسميا لارث ابو مصعب الزرقاوي وتنظيمه “التوحيد والجهاد” الذي اسسه في العراق لمقاومة الاحتلال الامريكي، لديها “ثار” تجاه الاردن، وازداد هذا الثأر خطورة بعد مشاركة الاردن رسميا في التحالف الدولي بزعامة الولايات المتحدة الامريكية، وارسال طائرات حربية لقصف مواقع التنظيم في سورية والعراق، واسقاطها لطائرة الطيار الكساسبة واسره حيا كان بمثابة “هدية” ثمينة جدا بالنسبة اليها “لابتزاز″ الحكومة الاردنية، وفرض شروطا تعجيزية عليها استغلالا لحالة “الحرج” التي تعيشها حاليا امام اسرة الطيار الاسير وعشيرته، وقطاع لا يمكن الاستهانه بحجمه في الشارع الاردني، ولهذا نتوقع ان ترفع “الدولة” سقف مطالبها الى ما هو اعلى بكثير من الافراج عن السيدة الريشاوي.

لا نعتقد، وفي ظل المعطيات الانفة ذكرها، ان “الدولة الاسلامية” ستقدم على اعدام الطيار الكساسبة، وتضحي بالتالي بهذه الورقة القوية في يدها، وستعمل على استخدامها للحصول على اكبر مكاسب ممكنة من الدولة الاردنية، مادية وبشرية.
ما يدفعنا الى قول ذلك، وجود كفاءات علمية عالية المستوى انضمت الى صفوف الدولة، وتعرف النسيجين الاجتماعي والسياسي جيدا في الاردن، مثلما تعرف ان شعبية الراحل ابو مصعب الزرقاوي في الاردن “هوت” بشكل كبير بعد ارساله الفريق الانتحاري، او الاستشهادي حسب ادبيات تنظيمه، بعد موجة تفجيرات الفنادق عام 2005.
***


لا شك ان هناك حالة من القلق تسود الاردن الآن على المستويين الرسمي والشعبي، وتتمحور حول سلامة الطيار الكساسبة، لعدم استجابة “الدولة الاسلامية” لارسال اي دليل على بقائه حيا، وهذا قلق مشروع، علاوة على كونه مبررا، فانقاذ هذا الطيار بات واجبا وطنيا رسميا وشعبيا، واصبح المسألة الاهم في الاردن.
التلكؤ في عدم الاستجابة لهذه المطالب ربما يعود الى استخدام “الدولة” تكتيكا يريد تعميق حالة “الغموض” في هذا المضمار، وزيادة معاناة السلطة الاردنية وارتباكها او ارباكها في الوقت نفسه، فيدها، اي “الدولة” في الماء بينما يد السلطات الاردنية في قدر من ماء يغلي، وماذا يمكن توقع غير ذلك من “دولة” دموية لا تتردد في اعدام المئات دفعة واحدة، وقطع رؤوسهم ذبحا، ودفنهم في مقابر جماعية في اطار استراتجيتها القائمة على بث الرعب في نفوس خصومها.
“الدولة الاسلامية” ربما خسرت بعض المواقع في ميادين القتال، ولكنها حققت مكسبا، اعلاميا كبيرا جدا على صعيد مخططاتها الاعلامية من خلال ازمة الرهينتين اليابانيين اولا، والغموض حول حياة او موت الطيار الكساسبة ثانيا، ومن يتابع اداءها على وسائط التواصل الاجتماعي والتقنية العالية التي يتسم بها خاصة على شبكة “اليوتيوب” يدرك جيدا مدى اهمية سلاح الاعلام في نشر ايديولوجيتها وترهيب اعدائها وما اكثرهم.
“الدولة” سجلت هدفا قويا في مرمى خصومها، وباتت يدها هي العليا في الوقت الراهن على الاقل.
 
اليوم كان المفترض يوم سعيد بالنسبه لى وكنت احضر لشىء سيغير حياتى ..بعد مشاهده الفيديو قمت بالغاء كل شىء لهذا اليوم نظرا لما اصبحت عليه حالتى النفسيه ...لو بالوطن العربى رجال لما ظلت داعش على وجه البسيطه دقيقه واحده ..ابكى من داخلى ابكى وكانه اخى ..والله يا اخى لو استطيع الثأر لك لفعلت والله يا اخى حزنى عليك كأنك من دمى
 



لن ازيد كلمة
اريد من الناس الاخرى ان تحكم على كلامك
لقد جمعت كل المتناقضات وهذا لا يفعله الا القليل هههههه
[/QUOTE]
زد او لا تزد فذلك شأنك ، ليس هناك تناقض ، انما التناقض انت من ابتدعته ;) لانك اقحمت مصر والاردن .
انا ضد كل الانظمة الشمولية سواء كانت ملكية او عسكرية ، لكن يجب احترام الشعوب ،اذا كان الشعب راض عن نظامه فذلك شأنه وهو حر فيه لكن هذا لا يعني اني مع سحق كل معارض للنظام بطرق قمعية وهمجية .
 

اسف لوضع الفيديو ولكن فى اخر الفيديو صور لطيارين اردنين وعناوينهم تحت عنوان مطلوبين للقتل ..كيف استطاعت داعش الحصول على تلك المعلومات
 
سوريا تحتاج لفرمتة كليا ، الصهاينة وايران هم اكبر المستفدين .
لا اعتقد ان هناك من يفكر في الدخول لمواجهة داعش بريا ، ليس لان داعش قوية بل لان اسرائيل راضية
 

اسف لوضع الفيديو ولكن فى اخر الفيديو صور لطيارين اردنين وعناوينهم تحت عنوان مطلوبين للقتل ..كيف استطاعت داعش الحصول على تلك المعلومات


اخي ع الفيبسوك يوجد العشرات من الطيارين وانا اعرف البعض منهم الذي لديهم صورهم بالزي العسكري وصورهم داخل الطائرات امر غير سري
 
قال تعالى في سورة الانسان
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُورًا

اين داعش من هذه الاية
 
أتمنى لو يتم إطلاق إسم معاذ لكساسبة على أحد أسراب F16 بالأردن

سرب معاذ لكساسبة شهيد الواجب الوطني


1016474_1017940681553604_2587619484748704080_n.jpg
 
قال تعالى في سورة الانسان
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُورًا

شريعة الله عظيمة في الأسر
ولكن هؤلاء اخذو من كل الادلة جانباً وتركوا جانباً اخر واخرجوا الأدله من سياقها كمن ياخذ (ويل للمصلين) ويترك بقية الأيات
النبي صلى الله عليه وسلم كانت تهمه سمعة دولته ولذلك لم يقتل المنافقين وقال (حتى لايتحدث الناس أن محمداً يقتل اصحابة )
وهؤلاء ينشرون الاسلام بهذه البشاعه للقاصي والداني في شتى اصقاع الأرض
 
بعزي نفسي واعزي كل اردني كبير وصغير
وربنا يرحم الكساسبه وان شاء الله فى الجنه بعون الله وامره

وكل مناصر للكلاب ربنا ينتقم منكم
انا فاكر كويس الجمل والكلمات اللى كانت بتتناقل عن حادثه الطيار هنا من المؤيديين للكلاب دول
كان فى اللى بيتفاخر وواحد يقول داعش عايزه تجيب طريقه قتل وعايزه اقتراحات علي النت وقال عايزيين نروح هناك نشوف وصلوا لايه

منتهي الوساخه والقذاره
عليا النعمه نفسي ارجع الجيش عشان اقابل وجوهكم الوسخه يا مخنثين

وللاردنيين
لو الجيش هيضرب وهيرجع نصفه لازم تاخدوا تاركم ايا كان التمن
خدوا تار الراجل ده

 
ما الفرق بينهم و بين البوذين في بورما الذين يحرقون المسلمين .؟؟؟؟؟؟
 
أدان رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى بشدة إعدام الطيار الأردنى الشهيد معاذ الكساسبة على يد عناصر تنظيم "داعش" الإرهابى. وأكد الرئيس السيسى مساندة مصر ووقوفها إلى جانب المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة فى هذا الظرف الدقيق، فى مواجهة تنظيم همجى جبان يُخالف كل الشرائع السماوية. وشدد الرئيس عبد الفتاح السيسى مُجددًا على ضرورة تكاتف المجتمع الدولى من أجل محاربة الإرهاب بكافة صوره وأشكاله، فضلاً عن مواجهة الفكر المتطرف الذى يقف وراءه، ولاسيما الجماعات الإرهابية التى ترفع شعارات الدين الإسلامى الحنيف، وهى تسعى فى الأرض مفسدةً، والدين منها براء. وأعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى عن خالص تعازيه ومواساته للملك عبد الله الثانى بن الحسين وللشعب الأردنى الشقيق ولأسرة الطيار الشهيد إزاء هذا المصاب الجلل، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يحفظ مصر والمملكة الأردنية الهاشمية وسائر البلدان العربية والإسلامية.

 
بيان للقوات المسلحة : اغتيال الشهيد الكساسبة على يد تنظيم داعش الارهابي في 3 كانون الثاني الماضي

اصدر الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي بيانا نعى فيه الملازم الاول الطيار الشهيد معاذ الكساسبة .

وفيما يلي نص البيان " قال تعالى { مِنَ المُؤمِنينَ رجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَليهِ، فَمِنْهُمْ مَنْ قضّى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظُرٍ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً } .

وقالَ رسولُ اللهِ صلَى اللهُ عليهِ وسلمْ : " أشرفُ الموتِ قتلُ الشهادة " .

الحَمْدُ للهِ الذي استأثرَ بالبقاءِ لنفسهِ، وكتَبَ علَى الكائناتِ أنَّ لِكُلِ بدَايةٍ، نهايةْ، وأنَّ لكُلِ حيٍّ أجلاَ، وخلقَ الخلْق، ليبلوَهُمْ أيهم أحسنُ عملا، فإذا جاء أجلُهْم، لا يستأخرونَ ساعةً ولا يستقدمونْ .

مُنْذُ اللحظة الأولَى لأسرِ الطيارْ، الملازمْ أولْ، مُعاذ الكساسبه، على يدِ التنظيمِ الإرهابي، الجبانْ، والقواتُ المسلحةِ الأردنيةْ- الجيشُ العربيْ، تُسانِدُهَا أجهزةُ الدولةِ المختلفةِ، تَبْذُلُ جهوداً مُضنِيَةً مَع كافةِ الأطرافِ والجهاتِ المختلفةِ، لتخليصهِ من قوى الشّرِ والظلامْ، غيرَ أنَّ هذهِ العصابةْ، المجرمةْ، أبتْ إلا أنْ تضعَ نهايةً مأساويةً لحياتهِ، نهايةً ترفُضُهَا كلِ الأديانْ والشرائعِ السماويةْ، لتعلن اليوم نبأ اغتيالِ طيارَنا الباسلْ، يوم الثالث 3-1-2015 أي قبل شهر من اليوم ليختارهُ الله، شهيداً إلى جواره في علييّن .

إنَ القواتِ المسلحةَ إذ تُعلنُ نبأَ استشهادِ الطيارِ البطلْ، مُعاذ الكساسبه، لتسألُ اللهَ عزَّ وجلْ، أنْ يتقبَلَهُ مع النبيينَ والصديقينَ والشهداءَ والصالحينْ، وحسُنَ أولئكَ رفيقا .

إن القواتِ المسلحةَ إذ تنعى الشهيدَ البطلْ، لتؤكدُ أنَّ دمَ الشهيدِ الطاهرْ لنْ يذهبَ هدراً، وأنَّ قصَاصَها، من طواغيتِ الأرضِ اللذينَ اغتالوا الشهيدَ مُعاذْ ومنْ يَشدُ علىَ أيديهمْ سيكونُ انتقاماً بحجمِ مصيبةِ الأردنيينَ جميعاً .

 
الأمر تعد الحدود بشكل كبير وتعدا الجنون الحقيقي ليس هكذا الدين الإسلامي ضننت حتى مع قتلهم لجميع الصحفيين بأنهم المخرج الحقيقي لأهل السنه من الطاعون الذي قد أصابهم من سنه2003 حتى ضهور داعش ولاكن بعد الفديو كلت الموت ارحم لكم يا السنه من. الي جاي لكم فأعتقد أن حاضنه داعش سوف تقل بشكل كبير الأمر الذي يؤدي إلى دمار شامل لتنضيم وبعد هذا سوف ترجع المجازر التي تشيب لها الولدان بحق أهل السنه ولا تقول لي العرب ولا الحكومات العربيه التي ضلت تتفرج على مجازر اهل السنه بأبشع الأنواع
 
عودة
أعلى