لم أكن أريد المشاركة والتعليق في هذا الموضوع لكن أرى أن بعض الأعضاء أصبح ينظر و كأنه أحد مستشاري الملك سلمان بن عبدالعزيز وأقصد هنا
gigr رسلان و هليكوبتر و والكلام أيضاً يخص
سياسة المملكة ثابتة ولم ولن تتغير برحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمة الله تعالى
من كان يعتقد بأن التويجري من كان يحكم فهو واهم ويقدح في شخص الملك عبدالله
والسبب الحقيقي لكرهكم للتويجري هو وقوفه في وجه الإخوان المتأسلمين في الداخل ودعاة الفتنة ممن تجمعوا أمام قصر الملك وطردهم شر طره
أما علاقة المملكة بتركيا فهي لم تنقطع نهائياً ولكن مرت بفترة فتور وترقب من الطرفين
فدعم أردوغان المعلن للخوان المتأسلمين في مصر والعلم معلن على الملأ
والمملكة ردت بإعلانها جماعة إرهابية
وكلا البلدين لن يخاطرا بقطع العلاقات نهائياً
والطامة الكبرى هي الغباء المستفحل في الخوان ومناصريهم
هذه الزيارات مجدولة هل حقاً يظن بعظكم بأن هذه الزيارة رتبت في مدة أسبوع
وهل نسيتم الزيارات السابقة للبحرية التركية في الفترة السابقة
بإختصار هناك من حن للعلق أحذية السلاطين العثمانيين
ممن كانوا مستعبدين منهم
إذهب لتركيا بزيارة وسترى كيف يحتقر شعبها العرب وهنا لا أتكلم إلا عن تجربة فلقد تجولت في العديد من مدنهم ولم أجد إلا التعجرف والسب واللمز بالخيانة فهم لا يرون العرب إلا خونه و أنتم تريدون الإنبطاح
أما نحن الأحرار في المملكة العربية السعدوية نعلم علم اليقين بأن سياسة بلدنا لم ولن تتغير برحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز فالملك سلمان حفظه الله ممن يعرف هذه الجماعات عن قرب ويكفيه بأن تخرج من نفس المدرسة التي تخرج منها إخوته سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله رحمهم الله مدرسة عبدالعزيز رحمة الله
وستبقى المملكة مناصرة للشقيقة مصر الحبيبة شاء من شاء و أبى من أبى
وإعلان الخارجية السعودية بالأمس خير برهان
اللهم إحفظ مصر الحبية وشعبها وقائدها السيسي
اللهم إحفظ بلادنا وقائدها سلمان بن عبدالعزيز
gigr رسلان و هليكوبتر و والكلام أيضاً يخص
سياسة المملكة ثابتة ولم ولن تتغير برحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمة الله تعالى
من كان يعتقد بأن التويجري من كان يحكم فهو واهم ويقدح في شخص الملك عبدالله
والسبب الحقيقي لكرهكم للتويجري هو وقوفه في وجه الإخوان المتأسلمين في الداخل ودعاة الفتنة ممن تجمعوا أمام قصر الملك وطردهم شر طره
أما علاقة المملكة بتركيا فهي لم تنقطع نهائياً ولكن مرت بفترة فتور وترقب من الطرفين
فدعم أردوغان المعلن للخوان المتأسلمين في مصر والعلم معلن على الملأ
والمملكة ردت بإعلانها جماعة إرهابية
وكلا البلدين لن يخاطرا بقطع العلاقات نهائياً
والطامة الكبرى هي الغباء المستفحل في الخوان ومناصريهم
هذه الزيارات مجدولة هل حقاً يظن بعظكم بأن هذه الزيارة رتبت في مدة أسبوع
وهل نسيتم الزيارات السابقة للبحرية التركية في الفترة السابقة
بإختصار هناك من حن للعلق أحذية السلاطين العثمانيين
ممن كانوا مستعبدين منهم
إذهب لتركيا بزيارة وسترى كيف يحتقر شعبها العرب وهنا لا أتكلم إلا عن تجربة فلقد تجولت في العديد من مدنهم ولم أجد إلا التعجرف والسب واللمز بالخيانة فهم لا يرون العرب إلا خونه و أنتم تريدون الإنبطاح
أما نحن الأحرار في المملكة العربية السعدوية نعلم علم اليقين بأن سياسة بلدنا لم ولن تتغير برحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز فالملك سلمان حفظه الله ممن يعرف هذه الجماعات عن قرب ويكفيه بأن تخرج من نفس المدرسة التي تخرج منها إخوته سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله رحمهم الله مدرسة عبدالعزيز رحمة الله
وستبقى المملكة مناصرة للشقيقة مصر الحبيبة شاء من شاء و أبى من أبى
وإعلان الخارجية السعودية بالأمس خير برهان
اللهم إحفظ مصر الحبية وشعبها وقائدها السيسي
اللهم إحفظ بلادنا وقائدها سلمان بن عبدالعزيز