الجزائر: فاز أحد المصانع الروسية لبناء السفن الذي يعرف باسم "سيفيرنايا فيرف" ويقع في مدينة سانت بطرسبورغ بعقد تطوير سفينتين عسكريتين جزائريتين من إنتاج روسيا.
وقال مصدر قريب الصلة من "سيفيرنايا فيرف" إن عملية التطوير تشتمل على أعمال التصليح وتغيير معدات وتوريد قطع غيار وتدريب الجزائريين.
وتشير معلومات مصدر آخر إلى أنه يفترض أن يتم تجهيز السفينتين اللتين وصلتا إلى سانت بطرسبورغ بصواريخ "أوران-أ" من إنتاج شركة روسية تدعى "الأسلحة الصاروخية التكتيكية".
ويجب تسليم السفينتين إلى الجزائر قبل أكتوبر 2009.
وقدر أحد الخبراء الروس قيمة العقد بـ200 مليون دولار.
وهناك معلومات تفيد أن روسيا والجزائر تبحثان تحديث سفن جزائرية أخرى.
وتسلمت الجزائر ست سفن عسكرية من روسيا خلال الفترة من 1980 إلى 1985.
وقررت الجزائر مؤخرا شراء المزيد من المعدات الدفاعية في روسيا. وتبلغ القيمة الإجمالية للأسلحة والمعدات العسكرية الروسية التي تعاقدت الجزائر على شرائها بعدما زار الرئيس الروسي هذا البلد في مارس من العام الماضي، 5ر7 مليار دولار ومنها غواصتان و34 مقاتلة من طراز "ميغ" و28 طائرة "سوخوي" و4 منظومات صاروخية مضادة للطائرات "س-300 ب م أو 2" و180 دبابة "ت-90س".
وكالة نوفوستي
وقال مصدر قريب الصلة من "سيفيرنايا فيرف" إن عملية التطوير تشتمل على أعمال التصليح وتغيير معدات وتوريد قطع غيار وتدريب الجزائريين.
وتشير معلومات مصدر آخر إلى أنه يفترض أن يتم تجهيز السفينتين اللتين وصلتا إلى سانت بطرسبورغ بصواريخ "أوران-أ" من إنتاج شركة روسية تدعى "الأسلحة الصاروخية التكتيكية".
ويجب تسليم السفينتين إلى الجزائر قبل أكتوبر 2009.
وقدر أحد الخبراء الروس قيمة العقد بـ200 مليون دولار.
وهناك معلومات تفيد أن روسيا والجزائر تبحثان تحديث سفن جزائرية أخرى.
وتسلمت الجزائر ست سفن عسكرية من روسيا خلال الفترة من 1980 إلى 1985.
وقررت الجزائر مؤخرا شراء المزيد من المعدات الدفاعية في روسيا. وتبلغ القيمة الإجمالية للأسلحة والمعدات العسكرية الروسية التي تعاقدت الجزائر على شرائها بعدما زار الرئيس الروسي هذا البلد في مارس من العام الماضي، 5ر7 مليار دولار ومنها غواصتان و34 مقاتلة من طراز "ميغ" و28 طائرة "سوخوي" و4 منظومات صاروخية مضادة للطائرات "س-300 ب م أو 2" و180 دبابة "ت-90س".
وكالة نوفوستي