واشنطن تايمز: السيسي يخاطر بحياته في مواجهة الإرهاب وأوباما والغرب يتجملون

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,862 0 0
واشنطن تايمز: السيسي يخاطر بحياته في مواجهة الإرهاب وأوباما والغرب يتجملون

767.jpg


"واشنطن تايمز" الأمريكية:
- السيسي يخاطر بحياته في الداخل والخارج لمواجهة خطر الإرهاب
- أوباما والغرب ينمقون كلامهم أمام الجماهير بدعوى الحفاظ على الحريات
- أوباما والغرب يعتبرون جماعة الإخوان مدنية وليست دينية
- يجب التعامل مع مصر على أنها الصديق الحقيقي .. والتعلم من السيسي كيف يتم التعامل مع الإرهاب
- كاتب المقالة لأوباما: السيسي يقتنص الفرصة كي يصنع العظمة


تساءلت صحيفة "الواشنطن تايمز" الأمريكية في عددها الصادر أمس عما إذا كان الغرب سيتعلم من مصر كيف يتم مواجهة الإرهاب الأصولي وتفوز في الحرب عليه؛ مؤكدة أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يخاطر بحياته في الداخل والخارج لمواجهة هذا الخطر، بينما ينمق الرئيس الأمريكي باراك أوباما والمسئولون الغربيون كلامهم في الخطابات الرسمية ويتجملون أمام الجماهير الحاشدة بدعوى الحفاظ على الحريات معتبرين أن جماعة الإخوان جماعة مدنية وليست دينية.

وأضاف كاتب المقال الأمريكي "شارلي أورتيل" إن الرئيس السيسي هاجم جذور الإرهاب والأصولية التي دائما ما تسبب صراعا دائما بين المتأسلمين والمنادين بحرية التعبير كما أن الرئيس السيسي نجح في تحدي الرئيس الأمريكي ومنتقديه الشرسين على الرغم من أنه يعيش في بلد يزيد تعداده على ٨٧ مليون نسمة ويصل عدد مسلميه إلى ٩٠٪ من تعداد السكان، حسب وصف الصحيفة.

وقارن الكاتب بين ما يقوله السيسي وأوباما عن جماعة الإخوان المسلمين، ففي الوقت الذي يؤكد فيه السيسي بجسارة أن جماعة الإخوان المسلمين ليست جماعة مدنية كما تدعي ولكنها جماعة دينية تستغل الدين لتحقيق مكاسب سياسية، يزعم أوباما أن جماعة الإخوان جماعة مدنية وليست دينية.

وطالب الكاتب، الرئيس الأمريكي بالتحقق من الحرب التي يواجهها الرئيس السيسي من خلال متابعة موقع تنظيم الإخوان المسلمين الذي يصدر باللغة الإنجليزية، لافتا إلى أن الرئيس السيسي حقيقة يخاطر بحياته بينما الرئيس الأمريكي يتأنق في خطابات أمام الجموع.

وأكد تشارلي أن الرئيس السيسي بدأ مؤخرا في قيادة حملة لإعادة الروح السمحة للمسلمين من خلال مطالبته بإصلاح الخطاب الديني وهو ما ظهر جليا في كلمته أمام هيئة كبار علماء الأزهر وتوجيهاته بالمشاركة الفاعلة لتوضيح صورة الإسلام الصحيحة.

وأثنى كاتب المقال الأمريكي على ظهور ومشاركة الرئيس السيسي للأقباط في قداس عيد الميلاد المجيد وإصراره على ترديد كلمة "المصريين" دون لفظة الأقباط.

وشدد الكاتب على نجاح السيسي في دفع عجلة الاقتصاد المصري دون الاعتماد على المعونات الغربية والأمريكية من خلال مساندة والعمل مع حلفاء مصر "السعودية والامارات العربية" وهو ما بدأت تظهر ثماره.

وأضاف الكاتب أن السيسي نجح في الحد من تدخل قطر وتزويد جماعة الإخوان المسلمين بالأموال ودعمها لوجيستيا ومعنويا وهو ما كان يهدد السلم والأمن المصري .

وانتقد تشارلي سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأعضاء فريقه الرئاسي للشئون الخارجية الذين فشلوا في استيضاح حقيقة جماعة الإخوان وعلاقتها بالأصولية المتطرفة وضللوا أوباما والرأي العام الأمريكي .

وتساءل الكاتب في نهاية مقاله عن متى يتعلم الغرب وأمريكا من مراقبة ما يحدث في مصر، خاصة وأنهم شاؤوا أم أبوا في حالة حرب على الإرهاب مطالبا الجميع بالوقوف في صف مصر في حربها على الإرهاب واصفا القاهرة بالصديق الحقيقي.

ولفت الكاتب الأمريكي إلى أنه ولسنوات حذر المحللون المعروفون من الأخطار التي قد تتعرض لها الدول المدنية المحبة للحرية من هؤلاء البشر الجامدين وغير المتسامحين الذين يدعون أنهم فقط يتبعون تعاليم السماء.

وقال تشارلي أن الدرس المستفاد من هجمات فرنسا هو أن نعرف كيف أنه من الخطورة أن تكون ساذجا ولا تعلم أن الحداثة لها أعداء أقوياء سوف يضربون بقوة ويتسببون آلاما خطيرة حتى لو هاجمته رسوم كارتونية

وأوضح الكاتب: "كيف أن المدافعين والمبررين للهجمات على فرنسا يلقون باللوم على رسامي الكاريكاتير مبينين أن عدم المساواة كانت سببا رئيسيا للعنف ويتهمون الغرب بمعاداة الإسلام والخوف منه ،الاسلاموفوبيا، مشيرا أن الغضب لا يمكن أن يكون سببا للقتل .

وأكد تشارلي أنه لا توجد بلدا محبة للحرية يمكنها أن تسمح للكيانات الصغيرة أن تحرض على الكراهية والدمار من قبل من تستضيفهم على أرضها مشيرا أن الاختلاف في الرأي وحتى فيما يتعلق بالمسائل الدينية ليست مبررا لاستخدام العنف.

وخلص الكاتب في مقاله أنه يجب تذكيرنا الآن بوجهة نظر مختلفة يساوم عليها المحبين للحرية والتسامح وأيضا أنه لا يمكن أن يقتل أي شخص لفشله في اتباع تعاليم الاسلام او ديانة أخرى قائلا:"كلا منا ولد ولديه إرادة حرة .

وخص الكاتب الرئيس السيسي بقوله:"على عكس الرئيس أوباما الرئيس المصري يقتنص الفرصة كي يصنع العظمة " ولا بد أن ننضم إليه ونقف مع الحرية ونرفض البربرية.

http://www.akhbarak.net/articles/17...خاطر_بحياته_في_مواجهة_?src=صدى البلد&ref=home
 
و الله لا ابالغ اذا قلت ان الرئيس السيسي يصنع تاريخ امة من جديد
 
هذا الرجل بطل سيذكره التاريخ بأحرف من نور
يقف امام جماعة متطرفة توغلت في صفوف المجتمعات العربية وحطمت اخلاقها
انظر فقط لمن يؤيد العملية الارهابية الاخيرة في فرنسا
ستجدهم كلهم من المتأثرين بفكر هذه الجماعة المتطرفة التي زرعتها بريطانيا في مصر بعد ثورة 1919 لتحطيم صف المسلمين ولتحطيم سماحة الدين الاسلامي
السماحة التي وحدت قلوب المصريين في مواجهة الاحتلال عام 1919
ونجحوا بشكل كبير في مخططهم للأسف في تشويه الاسلام
علينا الان ان نتكاتف لمحاربة هذه الافكار واعادة الاسلام الصحيح
تحياتي
 
فيه مصدر من الصحيفة الاجنبية
و لا تزعل حالك لو كان ده هيريحك بس بتعرف تقرا انجليزي


Will Egypt show America how to win the war on radical Islamic jihadism?

e2219b75c1196511530f6a706700367e_c0-16-2000-1181_s561x327.jpg


NEW YORK — The biggest story not yet covered appropriately in mainstream media plays out now in Egypt, where President Abdel Fattah el-Sisi attacks the root causes of continuing conflict between certain adherents of Islam and freedom-loving secularists, in defiance of President Obama and of fierce critics.

Living in a nation of 87 million persons, where an estimated 90 percent are Muslim, President el-Sisi is certain that the Muslim Brotherhood is not a secular organization, or a force for good and so his government holds hundreds of members of that organization in prison, where many face death sentences, including former President Mohammed Morsi.

To see what President el-Sisi confronts now, peruse the still-operating English language website of the brotherhood.

President el-Sisi plays for his life against determined internal and external opposition while President Obama merely preens before friendly partisan crowds.

Recently this year, the fully engaged leader of Egypt began a drive to reform Islam from within.

His address to religious authorities at Al-Azhar University in Cairo on Jan. 1 is a stunning “must-read” and “must-share” development that only now is getting attention it so richly deserves.

Wednesday, President el-Sisi put in a public appearance at a Christmas mass in Cairo-an historic first in Egypt’s modern history.

Working with allies including Saudi Arabia and United Arab Emirates, el-Sisi is channeling foreign capital into a raft of development programs that may finally spark economic progress inside Egypt, while cutting off external funding from states such as Qatar who until recently had been supporting the Muslim Brotherhood worldwide.

Meanwhile, our president and his addled foreign policy team cannot bring themselves to understand that radical Islamic jihadism is a practice that must be wholly discredited and then expunged from the modern lexicon, should we actually wish to remain an interconnected set of global markets.

What the West can learn watching events in Egypt

Like it or not, America and allies who cherish freedom and modernity are already at war.

Our president cannot bring himself to admit that a large number of “folks” will continue harming all who refuse to submit in precise ways to the will of God, wherever each of us may live.

Meddling relentlessly outside our own borders in jurisdictions where he, and we, have no official authority, Mr. Obama cannot argue successfully that self-appointed enforcers of radical Islamist precepts have no right to mete out their brand of justice inside American and allied territories.

Refusing to be candid with any but a small clique of partisan cronies, our commander-in-chief has set the table for a full course global conflict — though he may believe he can run away from the reality spread out before us, history will prove him wrong.

If America and remaining allies are serious about achieving progress in the quagmire the “War on Terror” has become, we must understand what animates our enemies and then work with true friends to vanquish dread foes

http://www.washingtontimes.com/news/2015/jan/8/charles-ortel-will-egypt-show-america-how-win-war-/
 
لا تقاتل الحمقى..ولكن اترك لهم الحبل واطلق لهم العنان...ليلعبوا كيفما شاءوا...فسرعان ما سيشنقون انفسهم...
 
مصر كانت ولازالت تمتلك اكبر واقدم قاعدة بيانات عن الحركات الاسلامية الراديكالية ومنتسبيها
تنظيم القاعدة بالاساس كان خليط من تنظيم الجهاد وزعيمه ايمن الظواهرى وبعض من اعضاء الجماعة الاسلامية المصرية ايضا
ولذلك كان اغلب اعضاء التنظيم فى بداياته واغلب القادة فيما بعد مصريين ولهم ملفات كاملة لدى اجهزة الامن المصرية
وكان " الجهاديين واعضاء القاعدة " مخترقين حتى النخاع ومتعاونيين مع اجهزة مخابرات غربية فى سيبل الاقامة واللجوء السياسى وتسهيلات السفر
النشاط الدينى كان له اهمية كبيرة لدى اجهزة الامن حتى جاءت ثورة يناير بكل تداعياتها
اجهزة الامن المصرية كافة تعرضت لهزة عنيفة لكنها سرعان مع استعادت توازنها وكفاءتها المعهوده
الغرب يرى فى السيسى رجل قوى ومصر لها سوابق فى محاربة الارهاب وهزيمته والتعاون مع مصر ضرورة لما تمتلك من خبرات ومعلومات
ما حدث فى فرنسا اوضح ان الدول الاوربية ستتخذ اجراءات اكثر صرامة فى مواجهة المتشددين " الاسلاميين "
المانيا لديها قلق من ملايين المسلمين من الاتراك يعيشون على اراضيها , واسبانيا وبريطانيا لديهم سوابق وتخوفات
كانت دول اوروبا الغربية فى الثمانينات والتسعينات تستضيف اعضاء الجماعات الاسلامية المصرية الهاربين من مصر والمطلوبين للقضاء تحت حجج انهم معارضون سياسيون وان القضايا المتهمون بها سياسية ولن ينالوا محاكمة منصفة
رغم ان الهدف الاساسى كان استخدام هذه المجموعات كاوراق ضغط فى مواجهة الحكومة المصرية وحملها على مزيد من التعاون
وهذا ما انقلب عليهم فيما بعد عندما عرفوا ان حرية الحركة لهذه العناصر والمراكز " الاسلامية " التى كان ينشأها هؤلاء المتشددين اصبحت معامل تفريج لجيل من المتشددين الذين لا يتقبلون المجتمعات التى عاشوا فيها
الخلاصة ان السيسى سياسى " صايع " قدر يجيب الجميع على " حجره "
بالطريقة
وان مصر كبيرة وراجعه بالسلامه



 
لو اي بلد عربي واجه ما تواجه و ما واجهته مصر في الاربع سنين الاخيرة لاتجه للتقسيم او علي اقل تقدير اصبح دولة فاشلة

لكن ربنا قدر لهذا البلد جيش وطني شريف مؤمن بوطنه و قضيته قلما يتواجد مثله في انحاء المعمورة
 
لو اي بلد عربي واجه ما تواجه و ما واجهته مصر في الاربع سنين الاخيرة لاتجه للتقسيم او علي اقل تقدير اصبح دولة فاشلة

لكن ربنا قدر لهذا البلد جيش وطني شريف مؤمن بوطنه و قضيته قلما يتواجد مثله في انحاء المعمورة
يعني مصر شافت مثل اللي شاف العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
 
يعني مصر شافت مثل اللي شاف العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
مصر كان يراد لها ان تمر بما مر به العراق،
لكن الجيش قوي ومستقل وحافظ على مصر ووحدتها وامن شعبها،
العراق تفكك جيشه العظيم بسبب أمريكا وايران وأذنابها في المنطقة الخضراء والصفويين الذين يحكمون حاليا،
لذلك مرت العراق بصنوف من الويلات لم تمر على اي بلد في العالم،
لكن النصر قريب بإذن الله ثم بجهود العشائر والوطنيين الشرفاء
 
و لا تزعل حالك لو كان ده هيريحك بس بتعرف تقرا انجليزي

الغريبة انك مش مُطالب تجيب مصدر اجنبي ..
العُهدة على اليوم السابع و انت نقلت الرابط :D

عموما ريحت و استريحت ..
و حمدالله بالسلامة بعد الغيبة :)
 
كلام اجوف ليس إلا يستحيل ان يجتمع الغرب والشرق علي عدو سواء خصوصا اذا كانت امريكا من صنعته بالأساس ..
 
إن السيسي في تعامله مع الإخوان ، أخطر من الإخوان أنفسهم ، على الغرب ..
 
الغريبة انك مش مُطالب تجيب مصدر اجنبي ..
العُهدة على اليوم السابع و انت نقلت الرابط :D

عموما ريحت و استريحت ..
و حمدالله بالسلامة بعد الغيبة :)
اليوم السابع في الاخبار الغربية حين يتم نقل الخبر ياكد ويقول ان الخبر منقول من جريدة ...
وليس من وحي خياله.
لكن هناك اشخاص حين لا يعجبهم المقال يتهم اليوم السابع لاسبابه لاني ملاحظ هذا كثيرا وخاصة اليوم السابع .علي الرغم انه ناقل للخبر من جريدة غربية .فاذا كنت تريد اتهام اليوم السابع فالاجدر لك اتهام الجريدة الغربية التي تعتبرها اكثر مصداقيه من الجرائد العربية.
 
اليوم السابع في الاخبار الغربية حين يتم نقل الخبر ياكد ويقول ان الخبر منقول من جريدة ...
وليس من وحي خياله.
لكن هناك اشخاص حين لا يعجبهم المقال يتهم اليوم السابع لاسبابه لاني ملاحظ هذا كثيرا وخاصة اليوم السابع .علي الرغم انه ناقل للخبر من جريدة غربية .فاذا كنت تريد اتهام اليوم السابع فالاجدر لك اتهام الجريدة الغربية التي تعتبرها اكثر مصداقيه من الجرائد العربية.
لا حتي ده ممكن تلاقي واحد يقولك حد يصدق الجرائد الغربية بالغرب من ان هو نفسه يستشهد بها
 
عودة
أعلى