سرقة ميغ21 عراقية إلى إسرائيل

POSTMAN

عضو
إنضم
14 يناير 2008
المشاركات
288
التفاعل
10 0 0
p18_20070530_pic2.JPG



عرض في مبنى «ميراث الاستخبارات»، للمرة لأولى في إسرائيل، فيلم يكشف تفاصيل تهريب الطائرة الحربية «ميغ ـــــ21» من العراق إلى الدولة العبرية، في حملة رأت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أنها «غيرت وجه الشرق الأوسط

ويشير الفيلم إلى أنه في صبيحة يوم الثلاثاء، في السادس عشر من آب عام 1966، «حدث شيء لا يصدق»، حيث هبطت طائرة حربية، من طراز «ميغ ـــــ21»، فخر الصناعة السوفياتية، والطائرة الأكثر تطوراً التي امتلكتها الأسلحة الجوية العربية في حينه، في القاعدة العسكرية «حتسور». ووصفت الصحيفة الحدث بأنه «حلم يتحقق» في عيون الدول الغربية.
لم تعرف الولايات المتحدة في حينه شيئاً عن هذه الطائرة، ولا عن نقاط الضعف الكامنة فيها، ما لم يساعدها على تطوير أسلحة مضادة.
ويكشف الفيلم أن طياراً عراقياً يدعى منير ردفا، هبط بطائرة «ميغ ـــــ21» في قاعدة حتسور، بعدما «عذبه ضميره عقب إلقاء القنابل على القرى الكردية هناك».
ويدّعي الفليم أنَّه على الرغم من ادعاءات ردفا، إلا أنَّ هبوط الطائرة السوفياتية ـــــ العربية، كان نتيجة لحملة قادها «الموساد»، بعنوان «الطائر الأزرق ـــــ حملة الماس»، أدّت إلى إزالة الحظر الأميركي على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل بعد عشرين عاماً من إقراره.
ويشير الفيلم، الذي أُنتج بالتعاون بين «ميراث الاستخبارات» التي يرأسها رئيس «الموساد» السابق افرايم هليفي والقناة الإسرائيلية الأولى، وسيعرض يوم الأحد على شاشة القناة الإسرائيلية الأولى، إلى أن فكرة الوصول إلى «ميغ 21» بدأت في عام 1965، حيث قال قائد سلاح الجو الإسرائيلي في حينه، عازار وايزمن، أثناء تناوله وجبة الفطور مع رئيس الموساد مئير عميت: «اجلبوا لي ميغ ـــــ21».
اختار «الموساد» العميل رحابيا فاردي، الذي توفي قبل نصف عام، لقيادة الحملة. وكان «الموساد» على علمٍ بأنَّ المصريين يملكون 34 طائرة من طراز «ميغ ـــــ21»، والسوريين يملكون 18، والعراقيين يملكون 10.
اختار الإسرائيليون العراق، لأن بحوزتهم «طرف خيط» يمكن أن يقودهم إلى هدفهم. كان طرف الخيط رجل الأعمال اليهودي العراقي يوسف شيمش، الذي كان متعاوناً.
وذكر الفيلم أن شيمش كان على «علاقة جنسية» مع فتاة مسيحية، وهي شقيقة لزوجة الطيار العراقي ردفا، الذي كان، بحسب الفيلم، «طياراً ممتازاً، إلا أنه محبط للغاية، نظراً لعدم ترقيته إلى أي درجة في سلاح الجو لكونه مسيحياً».
استطاع شيمش في هذه الظروف المتاحة، أن يربط بين «الموساد» وردفا. ويشير الفيلم إلى أنه في أعقاب «قصة غطاء» اختلقها «الموساد»، نجح ردفا بالخروج من العراق، ووصل إلى روما. والتقى هناك الطيار في سلاح الجو الإسرائيلي العقيد زئيف ليرون، الذي أرسل خصيصاً للتعرف إلى ردفا. ربطت الاثنان علاقة صداقة وسافرا من بعدها إلى اليونان، حيث كشف ليرون للمرة الأولى أمام ردفا، أنه طيّار في سلاح الجو الإسرائيلي.
سافر ردفا من اليونان إلى إسرائيل، بواسطة هوية مزيفة، باسم يوسي مزراحي من أجل التعرف إلى المكان الذي عليه الهبوط فيه مستقبلاً بعد الفرار من سلاح الجو العراقي. في ذلك الحين، وقع خطأ كاد أن يفشل حملة «الموساد» بعدما أخطأ ردفا، وصعد إلى طائرة متجهة إلى مصر. تم الكشف عن الخطأ قبل دقائق معدودة من إقلاع الطائرة ونقل «موشيه مزراحي» إلى الطائرة الصحيحة.
قضى ردفا ثلاثة أيام في إسرائيل، طار خلالها 50 دقيقة في المنطقة التي كان عليه الوصول إليها. كان إلى جانبه رئيس الاستخبارات في سلاح الجو، الجنرال شايكي بركات. ويظهر في الفيلم صور لزيارة ردفا إلى إسرائيل، حيث التقطت هذه الصور من دون علمه، من أجل أن تكون وسيلة ضغط عليه في حال تراجع عن قراره.
قبل شهر من وصول الطائرة إلى إسرائيل، وبعدما أخرجت عائلة ردفا من العراق، أعلم ردفا بأنه أنهى الترتيبات اللازمة، وعندها، تمَّ إطلاع رئيس الوزراء الإسرائيلي، ليفي اشكول، على تفاصيل الحملة.
ويظهر الفيلم صوراً لهبوط الطائرة «ميغ 21» في إسرائيل، وصوراً لطائرات «ميراج» الإسرائيلية التي أقلعت لمرافقة الطيار العراقي من أجل الهبوط في الدولة العبرية. كما يشتمل الفيلم على صور للإقلاع الجوي التجريبي الذي أجراه الطيار الإسرائيلي داني شبيرا. ويسمع أيضاً في الفيلم صوت الطيار العراقي ردفا، من خلال تسجيلات أصلية، وهو يتحدث إلى برج المراقبة الإسرائيلي.
بعد شهر من مكوث الطائرة «ميغ 21» بأيدي الإسرائيليين، نقلت إلى الولايات المتحدة حيث دُرسَتْ تفاصيلها. وأدت «الهدية» الإسرائيلية للأميركيين، إلى استبدال الطائرات الإسرائيلية التي ضمت طائرات من طراز «ميراج» و«ووتر» من صناعة فرنسية، بطائرات «فانتوم» أميركية الصنع، بعد 20 عاماً من الحظر الأميركي على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل.
خلال حرب حزيران، أسقط الإسرائيليون عشرات الطائرات من طراز «ميغ ـــــ21» بعدما فهموا نقاط ضعفها، وأين تقع النقطة التي يؤدي ضربها إلى انفجار الطائرة كلياً.
بعد بقاء الطائرة في الولايات المتحدة، نقلت «ميغ 21» إلى إسرائيل مرة أخرى، ووضعت في متحف سلاح الجو في «حتسيريم».
ويذكر أن الطيار العراقي ردفا، وعائلته، لم يتأقلموا على الحياة الإسرائيلية، ونقلوا، برعاية الموساد إلى دولة غربية، حيث توفي ردفا قبل تسع سنوات بأزمة قلبية.
 
الله يخربيته مش الله يرحمه الرحمه ماتجوزش على دول الله يخربيتك ياردفا
 
هناك فيلم أمريكي-يهودي يروي حادثة فرار الطيار العراقي بطائرته إلى إسرائيل. ويبدو أن الطيار قد تم الإيقاع به في إحدى زياراته لآحدى الدول الأوروبية عن طريق إحدى عميلات الموساد ،فوقع في غرامها..وبعدها قامت بإقناعه بالفرار إلى إسرائيل مستغلة ضعفه النفسي و وعد بمكافأة تقدر بمليون دولار.
و قد ظهر الطيار العراقي بعد فراره على التلفزيون الإسرائيلي و هو يستلم المكافأة فعليا.
و فعلا تدرب الطيارون اليهود على ضرب نقطة الضعف في الميغ-21 و التي تتمثل في وجود خزان بنزين-و ليس كيروزين- إضافي داخل جسم الطائرة،يستعمله الطيار عند الإقلاع حتى يقتصد الوقود للطيران،و بالتالي كانت كل إصابة لهذا الخزان تؤدي إلى انفجاره و معه الطائرة.
مع العلم أن الروس أزالوا هذا الخزان فيما بعد في النسح الأحدث للميغ-21.
كما أنني قرأت كتابا لصحافي إسرائيلي تحث فيه عن هذا الموضوع عنوانه بالفرنسية :Mirage contre mig ,اي ميراج ضد ميغ.الكاتب :بان دان-1967
 
والله مشكله

انا الي اعرفه ان طيار سوري هرب ب mig25 الى الكيان الصهيوني بسبب حب فتاة اسرائيلية وفي النهاية جعلته يهرب بالطائرة الى اسرائيل وكانت هية من الاستخبارات الاسرائيلية

والان ارى نفس القصه مع طيار عراقي

اما هذه حقيقه وصخه او يوجد بعض الافترائات في هذه القصص
 
امريكا تستعمل افلامها لابعاد سياسيه مثلا ادخل الان على محرك البحث واكتب فيلم مثلا لحرب العراق ستجد اكثرمن فيلم وبرغم انه اكثر من فيلم الا ان القصه واحده هى ان امريكا ذهبت لترجع حقةق هذه الدوله او ذاك وتنشر الديمقراطيه والجنود الامركيين مظلومين ولايقتلون الاطفال ولا يقتلون العجائز والنساء الافلام الامريكيه الحربيه عن العرب هو سلاح سياسى ( ما اكثر شئ يشاهده المواطن الافلام هم يستخدمون الافلام للتاثيرعلى المواطنين مواطنيهم وكسب الرائ العام فى الشارع الامريكى)
 
الطيار السورى الذى هرب الى اسرائيل كان بطائرة
mig - 23
mig23.jpg

 
هذه طريقة إسرائيل إذا إستعصى عليها أي سلاح
كنت أتمنى أن تقوم روسيا بضرب إسرائيل رداًً على الحادثة
وشكراًً.
 
رد: سرقة ميغ21 عراقية إلى إسرائيل

والله اعرفه انا كمان ان هناك مواقع اسرائليه متخصصه لكده


وابسط الامثله ولا بلاش الحيطان ليها ودان


بس اللى اقدر اقوله


مش اقيل حاجه والله حاجه تحزن وبس
 
رد: سرقة ميغ21 عراقية إلى إسرائيل

لاحول ولاقوة الا بالله
 
رد: سرقة ميغ21 عراقية إلى إسرائيل

هناك فيلم أمريكي-يهودي يروي حادثة فرار الطيار العراقي بطائرته إلى إسرائيل. ويبدو أن الطيار قد تم الإيقاع به في إحدى زياراته لآحدى الدول الأوروبية عن طريق إحدى عميلات الموساد ،فوقع في غرامها..وبعدها قامت بإقناعه بالفرار إلى إسرائيل مستغلة ضعفه النفسي و وعد بمكافأة تقدر بمليون دولار.
و قد ظهر الطيار العراقي بعد فراره على التلفزيون الإسرائيلي و هو يستلم المكافأة فعليا.
و فعلا تدرب الطيارون اليهود على ضرب نقطة الضعف في الميغ-21 و التي تتمثل في وجود خزان بنزين-و ليس كيروزين- إضافي داخل جسم الطائرة،يستعمله الطيار عند الإقلاع حتى يقتصد الوقود للطيران،و بالتالي كانت كل إصابة لهذا الخزان تؤدي إلى انفجاره و معه الطائرة.
مع العلم أن الروس أزالوا هذا الخزان فيما بعد في النسح الأحدث للميغ-21.
كما أنني قرأت كتابا لصحافي إسرائيلي تحث فيه عن هذا الموضوع عنوانه بالفرنسية :mirage contre mig ,اي ميراج ضد ميغ.الكاتب :بان دان-1967
ما سمعته انا ،انه طيار عراقي وقع في حب فتاة اسرائلية (تعمل مع الموساد)وعدته بالزواج،فما كان من المسكين الا ان طار بالميغ الى اسرائيل،واول صفعة تلقاها الطيار العراقي،ان الفتاة الاسرائيلية سخرت منه ،وقالت له انها لا تستطيع الزواج من خائن،وكجائزة منحت للطيار،منحوه عمل جامع للقمامة(زبال)في بلدية تل ابيب
والله اعلم, ما هي الرواية الحقيقة?
 
رد: سرقة ميغ21 عراقية إلى إسرائيل

ما سمعته انا ،انه طيار عراقي وقع في حب فتاة اسرائلية (تعمل مع الموساد)وعدته بالزواج،فما كان من المسكين الا ان طار بالميغ الى اسرائيل،واول صفعة تلقاها الطيار العراقي،ان الفتاة الاسرائيلية سخرت منه ،وقالت له انها لا تستطيع الزواج من خائن،وكجائزة منحت للطيار،منحوه عمل جامع للقمامة(زبال)في بلدية تل ابيب
والله اعلم, ما هي الرواية الحقيقة?

هذه قصة الطيار السوري اخي العضو ...
 
رد: سرقة ميغ21 عراقية إلى إسرائيل

p18_20070530_pic2.jpg





ويكشف الفيلم أن طياراً عراقياً يدعى منير ردفا، هبط بطائرة «ميغ ـــــ21» في قاعدة حتسور، بعدما «عذبه ضميره عقب إلقاء القنابل على القرى الكردية هناك».



عذبه ضميره من قصف الأكراد ولم يعذبه من بيع وطنه للعدو.

كان ضميره سيعذبه لو تخلى عن المكافأة (مالية أو جنسية)
 
عودة
أعلى