الأمم المتحدة ترصد أسلحة مهربة لداعش عبر تركيا.. وأنقرة تتصدع

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,862 0 0
الأمم المتحدة ترصد أسلحة مهربة لداعش عبر تركيا.. وأنقرة تتصدع

s11200812194950.jpg


حدث تقرير مجلس الأمن الدولى للأمم المتحدة الذى يقول إن معونات الأسلحة والذخائر المقدمة للمنظمات الإرهابية المتشددة فى سوريا تم إرسالها عبر تركيا، ضجة كبيرة داخل أروقة وزارة الخارجية التركية والأوساط السياسية.

وذكرت صحيفة "جمهوريت" التركية، أن فريق الدعم التحليلى ورصد الجزاءات للجنة عقوبات تنظيم "القاعدة" التابع لمجلس الأمن لدى الأمم المتحدة برصد نقاط خطيرة بشأن الأسلحة المقدمة لداعش فى التقرير الذى أعدّه -بموجب القرار رقم 2170 الذى قبله مجلس الأمن بتاريخ 15 أغسطس 2014- بخصوص مقترحات حول التهديدات التى قد تنجم عن الأشخاص والمجموعات والتشكيلات الأخرى التى على علاقة بمنظمات داعش وجبهة النصرة والقاعدة والتدابير التى يمكن اتخذاها حيال ذلك.

وذكر التقرير أن ثمة نقطتين يهمان تركيا حيث تطرق إلى قوة السلاح الموجود لدى تنظيم داعش، موضحا أن كلا من تنظيمى داعش والنصرة يعتبران مجموعتين مسلحتين بصورة جيدة، بسبب تواجدهما فى منطقة اشتباكات حافلة بالأسلحة بطبيعة الأمر، كما يقول التقرير إن داعش يعد مجموعة مجهزة ومعدة على أكمل وجه خاصة بعدما استولت على أسلحة ثقيلة بأعداد كبيرة تابعة لحكومة بغداد.

أوضح التقرير أن الأسلحة تم تهريبها من تركيا، وذكر ذلك على النحو الآتى: "يضم جيش داعش مقاتلين لديهم خبرة بالحروب والقدرة على استخدام أنظمة الأسلحة بما فى ذلك الدبابات والأسلحة الثقيلة، وتتشكّل أسلحة وذخائر التنظيم من معدات حديثة إلى جانب ذخائر تم تخزينها فى عقدى الثمانينيات والتسعينيات، ومعظمها معدات تم الاستيلاء عليها من القوات المسلحة العراقية أو السورية -بشكل نادر- وأسلحة مهربة تم تمريرها عبر تركيا".

http://www.youm7.com/story/2014/12/...حة-مهربة-لداعش-عبر-تركيا-وأنقرة-تتصدع/2009212
 
اليوم السابع صحيفة صفراء لا يؤخذ بها و لا تقرأ أصلا

أسلحة مهربة تم تمريرها عبر تركيا ههههههههه و قالك تركيا و انقرة تتصدع

هربت اسلحة عبر المغرب و عبر تونس و عبر ليبيا و مصر و عبر الخليج و غيره , يعني كلها تتصدع :D
 
قالت صحيفة «طرف» التركية أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش» يمتلك أسلحة وذخائر بكميات ضخمة من صنع تركيا، مؤكدة أن الأسلحة والذخيرة الموجودة بحوزة مقاتلي «داعش» الذي أثار غضب العالم بسبب الاعتداءات الدموية التي شنها على منطقة كردستان العراق، ختم شركة “هيئة المعدات والصناعات الكيميائية التركية”.

وأوضحت الصحيفة المعارضة للنظام التركي أن المقاتلين حصلوا على هذه الأسلحة خلال اشتباكاتهم مع القوات الأمريكية وقوات البشمركة في مدينة أربيل، مشيرة إلى الخبراء الأمنيين الأمريكيين الذين تفقدوا أسلحة عناصر” داعش” الذين قتلوا أثناء الاشتباكات اندهشوا عندما رأوا ختم الشركة التركية على الأسلحة وبناء عليه قاموا بالبحث عن كيفية وصول هذه الأسلحة إلى “داعش”، فيما ترددت في أنقرة أنباء عن إعداد الجهات الأمريكية ملفا إضافيا بهدف التأكد من الموضوع.

وبحسب الصحيفة، فإن تركيا، التي واجهت تحذيرا أمريكيا خلال لقاء الرئيس باراك أوباما مع الرئيس رجب طيب أردوغان على هامش قمة منظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) في مقاطعة ويلز البريطانية الأسبوع الماضي فإن تركيا التي يجب أن تتبع نفس سياسة الحلف والدول الغربية تجاه التنظيمات الإرهابية بالمنطقة” وجدت نفسها في موقف حرج في المحافل الدولية بسبب أسلحتها الموجودة في يد مقاتلي داعش.

وبحسب المعلومات التي حصلت عليها الصحيفة من مصادر أمنية، قام مقاتلو “داعش” بتنفيذ تفجيرات في مناطق عديدة، ومنها مدينة أربيل، ردا على الغارات الجوية التي شنتها عليهم القوات الأمريكية وأكد الخبراء الأمنيون أن المواد المتفجرة التي استخدموها كانت تركية المنشأ، ولا يزال الغموض يكتنف كيفية وصول هذه الأسلحة التركية إلى داعش.

وقال خبراء إن هذه الأسلحة قد تكون مرت إلى التنظيم عن طريق تهريب الأسلحة أو سرقتها، فيما يجري التحقيق من جهة أخرى حيث قد يكون” داعش” حصل على الأسلحة التي أرسلتها تركيا إلى المجموعات المعارضة في سوريا.
http://yanair.net/archives/82406
 
مدينة حدودية تركية تشكل مركز التسوق لمقاتلي «داعش»
قيادي بالتنظيم: اعتدنا تلقي مصابينا العلاج في المستشفيات التركية

قبل أن تمنحهم الهجمات على العراق لقب التنظيم الأكثر رعبا في منطقة الشرق الأوسط، تعامل الجهاديون في تنظيم «داعش» مع تلك المدينة التركية القريبة من الحدود السورية على أنها مركز التسوق الخاص بهم. وحرصا منها على مد يد العون والمساعدة لكل من يقاوم الرئيس السوري بشار الأسد، بسطت تركيا لهم السجادة الحمراء.

وبين أكشاك السوق التي تعلوها الأتربة، ومتاجر البقلاوة، يتحدث الناس عن المقاتلين المتشددين الذين يجولون بحرية أثناء عرضهم الملابس العسكرية وأحدث الهواتف الذكية من طراز سامسونغ. ويتلقى المقاتلون المصابون التابعون لتنظيمي «داعش» و«جبهة النصرة» – وهي ذراع من أذرع «القاعدة» تعمل كذلك على محاربة الحكومة السورية - العلاج في المستشفيات التركية. وغض الأتراك الطرف، في الوقت الذي تحولت فيه الريحانية وغيرها من المدن التركية إلى محطات على الطريق لانتقال المقاتلين الأجانب وتهريب الأسلحة عبر الحدود.

«رحبت تركيا بكل من يحارب بشار الأسد، وهم يُعملون آلة القتل وينشرون المرض، ونسدد جميعا الثمن»، على نحو ما صرح به تامر أبيس، وهو سياسي من الريحانية، حيث تسببت سيارتان مفخختان في مقتل 52 شخصا العام الماضي. وفي مدينة قريبة منها، صادرت السلطات التركية سيارة أخرى محملة بالمتفجرات في شهر يونيو (حزيران)، مما أثار المخاوف بشأن حملة تستلهم خططها من تنظيم «داعش» لتصدير الفتنة الطائفية إلى داخل تركيا. قال أبيس: «لم نكن نحن المقصودين فحسب، ولكنها الفوضى التي خلقتها تركيا».

عادت الآلة العسكرية الأميركية للعمل مرة أخرى فوق الأجواء العراقية، حيث نفذت الغارات الجوية ضد المتشددين الذين سيطروا على مساحات شاسعة من الأراضي في العراق وسوريا. ولكن لعدة شهور، تمكن المسلحون من تنمية قوتهم بصورة جزئية عن طريق استغلال المنطقة الحدودية لتركيا – العضو في منظمة حلف شمال الأطلسي – بصفتها طريقا حيويا واستراتيجيا للإمدادات ونقطة عبور لشن حربهم. ساور تركيا القلق من القوة المتنامية لتنظيم «داعش»، مما دفعها إلى اتخاذ الإجراءات وتضييق الخناق. واتخذ المسؤولون الأتراك، بالتنسيق مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وسائل لاعتقال المقاتلين الأجانب الذين يحاولون العبور إلى سوريا، وشنت الهجمات العسكرية التي تهدف إلى عرقلة وإيقاف تهريب الأسلحة والمؤن عبر الحدود. ولكن في منطقة محاطة بصراع يتمدد، فإن تركيا بالفعل تجني ما زرعته يداها؛ فهي تشتبك في حوادث إطلاق النار مع المتمردين الذين قدمت إليهم ذات مرة المساعدات التكتيكية. وهي حاليا في مواجهة حالة من العنف غير المباشر، بينما هناك موجة خوف في المدن التركية حال انتصار تنظيم «داعش» على حساب الجماعات المعارضة المنافسة.

ورغم التدابير المتخذة حديثا، لا يزال التنظيم ينزلق من بين شقوق الشبكة التركية، مما يثير الشكوك حيال الجهود الدولية لتشديد القبضة الخانقة على الجماعة المتطرفة، المعروف عنها تنفيذ حالات الإعدام العلنية وقطع رؤوس الأعداء.

وقال أبو يوسف، (27 سنة)، وهو مسؤول أمني كبير بتنظيم «داعش»، في مقابلة شخصية جرت أخيرا بالمقعد الخلفي لسيارة «هوندا» في مدينة الريحانية: «لم يعد المجيء إلى تركيا بالسهولة التي عهدناها من قبل. أنا نفسي كان يتحتم علي الانتقال عبر المهربين حتى أصل إلى هنا، ولكن كما ترى، لا تزال لدينا طرقنا وأساليبنا».

وأضاف يوسف، وهو الاسم الحركي لمقاتل أجنبي أوروبي المولد التحق بالجماعة قبل سنتين ونصف السنة، وكان يرتدي قميص بولو ويعتمر قبعة بيسبول لكي يختفي بين شوارع تركيا العلمانية: «إننا لا نؤمن بالدول... إن هدفنا هو كسر وتحطيم الحدود كافة. إن المهم هو الإسلام».

وقال يوسف عندما سئل عن الدور الذي تلعبه الولايات المتحدة في المنطقة: «إننا لا نخشى الولايات المتحدة، إننا لا نخشى إلا الله. نحن نقاتل كل من يقاتلنا. وإذا كانت الولايات المتحدة تقصفنا بالزهور، فسوف نرد عليها بالزهور. ولكن، إذا قصفتنا بالنيران، فسوف نرد عليهم بالنيران، حتى داخل أراضيهم. وسوف يكون الحال كذلك مع أي دولة غربية».

وبالنسبة لتركيا، ليس من المفترض أن يكون الأمر كذلك. فقد بدأت تركيا حليفا وثيقا لنظام الأسد، ثم كسر رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان الحلف مع دمشق بعدما شن الزعيم السوري هجوما دمويا على المعارضين في عام 2011، ثم سرعان ما ظهر إردوغان صوتا رائدا داعيا إلى اتخاذ التدابير الدولية لإسقاط الرئيس السوري.

ولكن بالنسبة لإردوغان، المستبد الكاريزماتي الطامح إلى بناء نفوذ جديد من الهيمنة العثمانية فوق منطقة الشرق الأوسط، فإن التحرك لأجل تقديم الدعم التكتيكي لرقعة واسعة من المعارضة السورية قد خرج بنتائج عكسية، ونتج عنه إحدى سلاسل الانتكاس الأخيرة في الداخل والخارج.

احتجز تنظيم «داعش»، خلال توغل له في مدينة الموصل بشمال العراق في شهر يونيو (حزيران)، 80 رهينة تركية – ومن بينهم زمرة من الدبلوماسيين – ولا يزال 41 منهم قيد الاحتجاز حتى الآن. هذا وقد تدفق أكثر من مليون لاجئ عبر الحدود التركية منذ بداية الصراع في سوريا، مما كلف الحكومة التركية أكثر من ثلاثة بلايين دولار. وبلايين أخرى ضاعت في الأعمال والتجارة عبر الحدود مع سوريا والعراق.

«إن ذلك يدمرنا»، هذا ما قاله حسين سوروكو، مالك شركة راي - تور، وهي شركة نقل في الريحانية شهدت انخفاضا في أعمالها بنسبة 60% منذ بداية الأزمة السورية. وقد انفجرت إحدى القنابل التي ضربت المدينة على بعد عدة أقدام من مقر شركته، وأدت إلى مقتل صديق لعائلته.. «إننا جميعا خائفون لأننا نعلم أن الكثير من المتاعب في الطريق». وكان المسؤولون الأتراك قدموا الدعم العلني للمزيد من فصائل المعارضة السورية البارزة. ولكن وفي المراحل الأخيرة من الصراع، صنفت بعض الفصائل على أنها جماعات إرهابية. وفي ضوء صعوبة التقييم الدقيق للولاءات فيما بين المعارضة، سمحت تركيا من دون تمييز للأسلحة والمقاتلين بالتدفق عبر الحدود، ويستولي القلق البالغ على الدبلوماسيين الغربيين، والمسؤولين المحليين، والخبراء الأمنيين بشأن آلاف المقاتلين الأجانب الذين يتدفقون على نحو متزايد، ومن بينهم أعداد كثيرة تحمل جوازات السفر الأميركية والأوروبية، انضموا إلى القتال الدائر في سوريا. أحد كبار المسؤولين الأتراك، رفض ذكر اسمه، وجه اللوم إلى الحلفاء الغربيين لعدم تعاونهم بشكل كامل في مطاردة ووقف الرجال الأشرار من عبور الحدود.

ووفقا لقوانين الخصوصية، على سبيل المثال، غالبا ما تقوم الحكومات الأوروبية بتقديم معلومات محدودة إلى الاستخبارات التركية حول المشتبه فيهم. «لم يكونوا يعطوننا كل المعلومات التي لديهم»، على حد وصف أحد المسؤولين الأتراك.

غير أن ذلك الوضع قد تغير. منذ سقوط مدينة الموصل في شهر يونيو، بدأ الأوروبيون والأميركيون تقاسم المزيد من التفاصيل، كما قال. وقد كثفت السلطات التركية حالات الاعتقال بحق المقاتلين الأجانب المشتبه فيهم. ويرفض الأتراك الإفصاح عن أعداد حالات الاعتقال وعمليات الترحيل الأخيرة.

في الأثناء ذاتها، تتطور الحسابات التركية حيال الصراع السوري بوتيرة أسرع، حيث شرع الأتراك في محادثات بناءة مع حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD)، وهو جماعة انفصالية كردية قاتل إخوتهم في السلاح في حرب عصابات طويلة ضد تركيا. والسبب الكامن وراء التحالف المحتمل الجديد: أن حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD) يسيطر على رقعة من سوريا ويقاتل ضد تنظيم «داعش». ولكن التراجع التركي عن الموقف الأول جاء متأخرا، حيث أشار يوسف، القائد في تنظيم «داعش» الذي سافر إلى مدينة الريحانية من سوريا لإجراء المقابلة مع صحيفة «واشنطن بوست»، إلى أن الجماعة تشكر الأتراك جزئيا إزاء النجاح الذي حققوه حتى الآن.

وقال: «اعتدنا ذهاب بعض مقاتلينا – ومن بينهم أعضاء كبار في تنظيم (داعش) – لتلقي العلاج في المستشفيات التركية. وكذلك، فإن معظم المقاتلين الذين انضموا إلينا في بداية الحرب جاءونا عبر تركيا، كما هو الحال مع المعدات والمؤن».



*خدمة واشنطن بوست

خاص بـ«الشرق الأوسط»

http://aawsat.com/home/article/159426
 
من قرأت اليوم السابع وانا غاسل يدي

المضحك ان المقال ركيك بحيث انه في البدايه جعل من داعش والقاعده شيء واحد

ثم عاد وجعل من داعش وجبهة النصره والقاعده منفصلين عن بعض مع انه معروف عند كل العالم ان جبهة النصرة هي تنظيم القاعده في سوريا !!!

مقال للأستهلاك الداخلي فقط ويخلط بين تمويل تركيا للجيش الحر لتصوير بأن هذا التمويل يذهب لداعش وفي المحصله شيطنه الدعم التركي للمعارضه السوريه لخدمه بشار ودعمه اعلاميا
 
لا لا هذة اشاعاات اصلا من الاعلام

نحن كما قالو بعض الاخوان نحن مخدوعين من الاعلام

اصلا داعش تصنع دباباتها
و تصنع صواريخها
وتصنع قنابلها
قبل 4 سنوات افتتح البغدادي و مدير شركه لوكهيد مارتن مصنع لصناعه القنابل و بعض الاسلحه


 
اليوم السابع صحيفة صفراء لا يؤخذ بها و لا تقرأ أصلا

أسلحة مهربة تم تمريرها عبر تركيا ههههههههه و قالك تركيا و انقرة تتصدع

هربت اسلحة عبر المغرب و عبر تونس و عبر ليبيا و مصر و عبر الخليج و غيره , يعني كلها تتصدع :D
وهل نحتاج لليوم السابع حتى نعلم ان تركيا تمثل الدعم اللوجيستى لداعش ؟ باعتراف داعش نفسها ؟ الم تقرأ سرد احمد يكن المصرى المنضم لداعش ؟كيف سافر من مصر لتركيا ومن تركيا لسوريا ؟ الم تشاهد الاف القصص لمنضمين ارووبين دخلو سوريا والعراق عن طريق تركيا؟ ام ان سماع اسم تركيا وهى فى موقف اتهام يثير البعض !!!!
 
لا لا هذة اشاعاات اصلا من الاعلام

نحن كما قالو بعض الاخوان نحن مخدوعين من الاعلام

اصلا داعش تصنع دباباتها
و تصنع صواريخها
وتصنع قنابلها
قبل 4 سنوات افتتح البغدادي و مدير شركه لوكهيد مارتن مصنع لصناعه القنابل و بعض الاسلحه


ههههههههههههههههه
لا حلوه بجد حلوه
 
ﻻ نحتاج لﻻعﻻم المشهود له بالمصداقية الكبرى لنعلم ان الدولة صناعة امريكية تركية بشاريةا ايرانية و حتى روسية طالبانية صهيونية اوروبية مريخية خليجية
اتمنى ان ترسو على بر حتى نعلم كيف نناقش الموضوع بنوع من الموضوعية ...
يقال ان تركيا مدت الدولة بكميات ضخمة من اﻻسلحة اين هي؟؟ ام انها اسلحة متطورة شبحية ﻻ تشاهد بالعين المجردة؟؟؟
هل تركيا بلد معبر او هي من يمول و يجهز الدولة؟؟؟
 
وهل نحتاج لليوم السابع حتى نعلم ان تركيا تمثل الدعم اللوجيستى لداعش ؟ باعتراف داعش نفسها ؟ الم تقرأ سرد احمد يكن المصرى المنضم لداعش ؟كيف سافر من مصر لتركيا ومن تركيا لسوريا ؟ الم تشاهد الاف القصص لمنضمين ارووبين دخلو سوريا والعراق عن طريق تركيا؟ ام ان سماع اسم تركيا وهى فى موقف اتهام يثير البعض !!!!

هههههههههه تربط مرور شخص عبر تركيا على انه دعم لا و دعم لوجستيكي , يا عزيزي هل تعلم كم مر من شخص عبر الأردن ؟ هل الأردن يدعم الدولة لوجستيكيا ايضا ؟؟

تركيا عزيزي تعمل لمشروعها الخاص و ماضية فيه و المتابع للتطورات على الأرض السورية و التحركات يراه جيدا

المضحك هو العرب لا مشروع و لا شيء مجرد مسيرين من اعلى
 
هههههههههه تربط مرور شخص عبر تركيا على انه دعم لا و دعم لوجستيكي , يا عزيزي هل تعلم كم مر من شخص عبر الأردن ؟ هل الأردن يدعم الدولة لوجستيكيا ايضا ؟؟

تركيا عزيزي تعمل لمشروعها الخاص و ماضية فيه و المتابع للتطورات على الأرض السورية و التحركات يراه جيدا

المضحك هو العرب لا مشروع و لا شيء مجرد مسيرين من اعلى
من مر عن طريق الاردن لا يقارن بمن مر عن طريق تركيا ..ومن مر هروبا من حرس الحدود الاردنى لايقارن بمن مر بسلاحه وعتاده تحت اعيد حرس الحدود التركى!! لا تجادل فى امر معلوم للجميع انته تعلم ومتأكد ان تدفق المسلحين بشكل اساسى عن طريق الحدود التركيه وانا اعلم انك تعلم ولو اردت مصادر لن تتسع صفحات المنتدى
 
اخيرا لمن يتحدث عن مصدر الخبر ..اليوم السابع قامت بنقل الخبر من الجرائد التركيه ووكاله الانباء الكويتيه ..ونفى انقره مبنى على تقرير من الامم المتحده الذى يثبت تورط تركيا .. انتهى الكلام
http://www.kuna.net.kw/ArticleDetails.aspx?id=2416801&language=ar
 
من فضلكم لا تخرجو الموضوع عن مساره ...الموضوع يتحدث عن تركياااااااااااااااااااااااا فقط
 
هههههههههههههه
المقال موجه للداخل المصرى أصــلا
ممكن يكون فى حاجات كتيرة صــح
من ضمنهاً تهريب السلاح إلى داعش أو النصرة والتى لم تفرق بينهم أصلاً
ولية هتفرق بينهم أصلاً بينماً المستهدف تصوير جميع التنظيمات المسلحة بسورياً داعــش
بس الغريب انه لم يتحدث عن دعم اخوانى وقطرى لداعش :D
 
هههههههههههههه
المقال موجه للداخل المصرى أصــلا
ممكن يكون فى حاجات كتيرة صــح
من ضمنهاً تهريب السلاح إلى داعش أو النصرة والتى لم تفرق بينهم أصلاً
ولية هتفرق بينهم أصلاً بينماً المستهدف تصوير جميع التنظيمات المسلحة بسورياً داعــش
بس الغريب انه لم يتحدث عن دعم اخوانى وقطرى لداعش :D

دعم قطر لتنضيم الدوله والنصره امر لايحتاج الى الى هذه المقال قطر دعمت باسلحه نوعيه ومركبات ودعم مالي ولوجستي عن طريق حليفتها تركيا لهذين التنضيمين قطر تعمل لصالح اجندات اكبر منها بالتعاون مع تركيا هذه الاجندات امريكيه واسرائيليه وبالتعاون مع النضام المجرم وللتذكير لافرق بين النصره وتنضيم الدوله الاول يتجنب قتال الفصائل المسلحه الى غايه اسقاط النضام ومن بعد ذالك اقامه الدوله الاسلاميه ويحمل نفس فكر ومنهج التنضيم الى انه يختف بالاولويات والثاني قام منذ البدايه بتصفيه الفصائل المعارضه والسيطره واعلان الدوله وان لايبقى غير في الساحه باعتبار ان المرتد اولى من الكافر في القتال وبعد ذالك يتوجه لاسقاط النضام ان استطاع الاثنان من نفس الفكر والمنهج ولكن اختلفو في الاولويات والزعامه
 
تم تنظيف الموضوع وتوزيع المخالفات على المخالفين
هيرون -احمد شمس -mody100
مفتوح حاليا الموضوع
اى خروج عن الموضوع ...................
تقبلوا اراء بعضكم البعض
وتجنبوا النزاع
هذا طبعا لو سمحتم
 
رد سابق لي اليوم يتكلم عن الدعم التركي لداعش

بلدة عين العرب اهميتها لتركيا وليست للتنظيم
فهي ابعد ما يكون عن المواقع المهمة للسيطرة على سوريا واسقاط بشار
الفيديو هذا يلخص التنسيق الكبير بين داعش وتركيا
عبور اليات تركية متجهة لضريح سليمان شاه الى داخل سوريا من منفذ تشرف عليه داعش



أنظر ايضا كيف يتحدث ضباط الجيش التركي مع الدواعش عبر الحدود بمكان متفق عليه مسبق وقفت به السيارة وانزلت الجنود لاعطاء تعليماتهم لدواعشهم



تقرير أخر لل بي بي سي يصور ادخال تركيا للدواعش عبر الحدود لسوريا بباصات بالليل

 
دعم قطر لتنضيم الدوله والنصره امر لايحتاج الى الى هذه المقال قطر دعمت باسلحه نوعيه ومركبات ودعم مالي ولوجستي عن طريق حليفتها تركيا لهذين التنضيمين قطر تعمل لصالح اجندات اكبر منها بالتعاون مع تركيا هذه الاجندات امريكيه واسرائيليه وبالتعاون مع النضام المجرم وللتذكير لافرق بين النصره وتنضيم الدوله الاول يتجنب قتال الفصائل المسلحه الى غايه اسقاط النضام ومن بعد ذالك اقامه الدوله الاسلاميه ويحمل نفس فكر ومنهج التنضيم الى انه يختف بالاولويات والثاني قام منذ البدايه بتصفيه الفصائل المعارضه والسيطره واعلان الدوله وان لايبقى غير في الساحه باعتبار ان المرتد اولى من الكافر في القتال وبعد ذالك يتوجه لاسقاط النضام ان استطاع الاثنان من نفس الفكر والمنهج ولكن اختلفو في الاولويات والزعامه

أفهم من كلامك أن قطر بالتحالف مع تركيا بالتحالف مع داعش اللى VS النصرة والنظام المجرم بالتحالف مع إسرائيل و الولايات المتحدة اللى هماً VS النظام المجرم ومع قسمة الكسور مع بعضهاً يصبح الطرفين متساويان فى الناتج

لماً دول كلهم حلفاء
يبقى الحرب لازمتهاً أية من أساسه :D
 
البعض غريب بالفعل
يمتدح داعش و يصفها بأوصاف كبيرة
ثم يدافع عن تركيا انها لا تدعم جماعة ارهابية متطرفة كداعش
و الحقيقة ان تركيا تدعم داعش لمصلحتها و العرب يدعمون الحرب
ضد داعش لمصلحتهم , كل واحد يغلب مصلحته و انتهى هذا الواقع ..
 
أفهم من كلامك أن قطر بالتحالف مع تركيا بالتحالف مع داعش اللى VS النصرة والنظام المجرم بالتحالف مع إسرائيل و الولايات المتحدة اللى هماً VS النظام المجرم ومع قسمة الكسور مع بعضهاً يصبح الطرفين متساويان فى الناتج

لماً دول كلهم حلفاء
يبقى الحرب لازمتهاً أية من أساسه :D

انا شملت النضام المجرم لانه بافعاله هياء البيئه الاساسيه لهذه التنضيمات اما مسائله قطر فلاشك لدي بانها تعمل بااجندات خارجيه خطيره قطر لاتحاول مساعده لا الشعب السوري او العراقي بل تحاول انتاج وضع خطير جدا في المنطقه والهدف الاساسي منه ضرب العرب بالصميم وتدمير دولهم واشعال الصراع والتشرذم تركيا تتشارك مع قطر بنفس العمل وهي الوسيط الموثوق لتطبيق هذه الخطط
 
عودة
أعلى