روسيا تعتمد عقيدة عسكرية لمواجهة "المخاطر" الغربية

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,862 0 0
روسيا تعتمد عقيدة عسكرية لمواجهة "المخاطر" الغربية
اعتمدت روسيا عقيدة عسكرية جديدة تصنف أنظمة دفاع لحلف الناتو والولايات المتحدة من بين المخاطر الأمنية الرئيسية للبلاد. وتقدم هذه العقيدة، التي وصفتها موسكو بالدفاعية، أيضاً رادعا غير نووي ضمن المهام الرئيسية للجيش الروسي.




قال الكرملين اليوم الجمعة (26 ديسمبر/ كانون الأول) إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقع عقيدة عسكرية جديدة تقرر أن توسع حلف شمال الأطلسي يعد واحداً من الأخطار الخارجية الرئيسية على البلاد. وتنظر العقيدة الجديدة بقلق إلى "تعزيز القدرات الهجومية للحلف الأطلسي على أبواب روسيا مباشرة والإجراءات التي اتخذها لنشر منظومة شاملة مضادة للصواريخ". وجاء إعلان العقيدة العسكرية الروسية الجديد بعد أيام من اتخاذ أوكرانيا خطوات جديدة للانضمام إلى الحلف.
وحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، تضم الوثيقة التي نشرت على موقع الكرملين بعد اعتمادها من قبل الرئيس الروسي، 14 بنداً تتضمن مخاطر أمنية بالنسبة لروسيا، أولها توسيع القدرات العسكرية للناتو والتوسع شرقاً للحلف الغربي.

كما تضم قائمة المخاطر أيضاً نظام "الضربة العالمية الفورية، وهو نظام أمريكي يهدف لتوجيه ضربة عسكرية تقليدية دقيقة في أي مكان في العالم خلال ساعة واحدة. ويأتي ترتيب هذا المفهوم في المركز الثالث، جنباً إلى جنب مع الدرع الصاروخية الإستراتيجية لأوروبا، التي طالما انتقدتها موسكو باعتبارها تشكل تهديدا للتوازن الاستراتيجي في القارة.

وأدرجت العقيدة العسكرية الروسية كذلك مفهوم "الردع غير النووي" الذي يقضي ببقاء القوات العسكرية التقليدية في حالة استعداد عالية والالتزام حيال منظمات الأمن الإقليمية مثل مجموعة الدول المستقلة ومنظمة شنغهاي للتعاون. إلا أن روسيا تحتفظ لنفسها بالحق في استخدام ترسانتها النووية إذا ما تعرضت هي أو أحد حلفائها لعدوان أو في حال وجود "تهديد لوجود الدولة نفسه". والعقيدة الجديدة لا تتضمن مفهوم "الهجوم الوقائي" خلافاً لما كانت ذكرته بعض وسائل الإعلام الروسية.

وأبقي على الطابع الدفاعي للعقيدة العسكرية الروسية مع التشديد على عدم التدخل عسكرياً إلا بعد استنفاد كل الحلول غير العنيفة. وقال مجلس الأمن الروسي في بيان إن سمة العقيدة تظل دفاعية وإن مبادئ استخدامها للقوة العسكرية، سواء التقليدية أو النووية، تظل دون تغيير.

وكانت أوكرانيا قد اتخذت خطوة نحو الحلف الأطلسي الأربعاء بالتخلي عن وضعها كدولة غير منحازة في إجراء رمزي أثار غضب موسكو لأنه يفتح الباب أمام كييف لطلب الانضمام مستقبلاً إلى الحلف.

كما نددت موسكو أكثر من مرة بقرار الحلف الأطلسي نشر قوات في عدد من الدول الأعضاء الواقعة على حدود روسيا مثل دول البلطيق أو بولندا إضافة إلى مشروع نصب الدرع الأمريكية المضادة للصواريخ في شرق أوروبا.


ع.ج.م/ع.غ (د ب أ، أ ف ب، رويترز)

http://www.akhbarak.net/articles/17...رية_لمواجهة_المخاطر_?src=دويتشه فيله&ref=home
 
بوتين يصدق على الصيغة الجديدة للعقيدة العسكرية الروسية

549d6add601e9b266d8b45c7.jpg


صدق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة 26 ديسمبر/كانون الأول على الصيغة الجديدة للعقيدة العسكرية الروسية والتي تعتبر حشد القدرات العسكرية للناتو من أهم الأخطار الخارجية.

وأضيف أيضا إلى هذه الأخطار أخذ حلف شمال الأطلسي على عاتقه "وظائف على نطاق عالمي"، يتم تنفيذها في انتهاك للقانون الدولي، بالإضافة إلى اقتراب البنى العسكرية التحتية للدول الأعضاء في الناتو من الحدود الروسية بما في ذلك عن طريق توسيع الحلف المستقبلي.

549d7a7a601e9b81778b45b7.JPG
Reutersناتو

وضم نص العقيدة العسكرية الروسية الجديدة إلى الأخطار العسكرية المحتملة على روسيا، إقامة ونشر منظومة الدفاع الصاروخي في أوروبا، والتي تقوض الاستقرار العالمي وتنتهك ميزان القوة الصاروخية والنووية القائم، وتحقيق عقيدة "الضربة العالمية"، والسعي إلى نصب الأسلحة في الفضاء وأيضا نشر منظومات أسلحة استراتيجية غير نووية فائقة الدقة.

ومن بين الأخطار العسكرية التي أكدت عليها العقيدة العسكرية الروسية مجددا، نشر وزيادة القوات الأجنبية في الدول والمياه المجاورة، "بما في ذلك بهدف الضغط السياسي والعسكري على روسيا".

549d7ac0601e9b2b6d8b45ec.JPG
قطار صاروخي

وعلاوة على ذلك، ضمت قائمة الأخطار العسكرية الخارجية على روسيا، استخدام القوة العسكرية في أراضي دول الجوار في انتهاك لقواعد القانون الدولي، وظهور بؤر للنزاعات العسكرية هناك وتصعيدها، وأيضا إقامة أنظمة في الدول المجاورة تكون سياستها مهددة للمصالح الروسية.

وتضمنت النسخة الجديدة للعقيدة العسكرية الروسية من بين الأخطار الخارجية أيضا "المطالبة بأراضي من روسيا ومن حلفائها، والتدخل في شؤونهم الداخلية".

549d7b27601e9b5d6d8b45f9.jpg
AFP PASCAL POCHARD-CASABIANCAمناورات عسكرية

واحتوت الوثيقة الجديدة على 14 خطرا عسكريا خارجيا أساسيا على روسيا، بما في ذلك نشاطات أجهزة الاستخبارات والمنظمات الأجنبية المخربة، والتهديدات المتصاعدة للتطرف والإرهاب في ظروف عدم كفاية التعاون الدولي في هذا المجال، وأيضا انتشار أسلحة الدمار الشامل والصواريخ وتقنياتها.

أهم المخاطر الداخلية.. الأعمال الإرهابية الهادفة إلى زعزعة الاستقرار في روسيا

وأكدت العقيدة العسكرية أن أية ممارسات إرهابية تستهدف زعزعة استقرار الأوضاع في البلاد تشكل خطرا عسكريا داخليا رئيسيا لروسيا الاتحادية.

وتعدد الوثيقة تلك الممارسات:"أنشطة تستهدف تغيير النظام الدستوري في الاتحاد الروسي بشكل قسري وزعزعة استقرار الوضع السياسي الداخلي والاجتماعي وعمل اختلال في آلية السلطة والمنشآت الدولية والعسكرية والبنية التحتية للمعلومات التابعة للاتحاد الروسي"، بالإضافة إلى "أعمال المنظمات الإرهابية والأفراد التي تهدف إلى تقويض سيادة الدولة ووحدتها وسلامة أراضيها".

وتم في الوثيقة كذلك الإشارة إلى الأنشطة التي تشمل التأثير الإعلامي على المواطنين وبالدرجة الأولى على الشباب، والتي تهدف إلى تقويض الأسس التاريخية والروحية والوطنية فيما يخص حماية البلد الأم، بالإضافة إلى الأعمال الهادفة إلى إثارة التوتر العرقي والاجتماعي والتمييز العنصري وإشعال نار الكراهية الدينية والإثنية أو الاعتداء.

العقيدة تؤكد أولويات السياسة الخارجية العسكرية الروسية

كما حددت العقيدة أولويات أساسية للسياسة الخارجية العسكرية الروسية.

وحسب الوثيقة، فإن روسيا تتعاون مع عدة دول منفردة وهي بيلاروس وأبخازيا وأوسيتيا الجنوبية بالإضافة إلى التعامل مع دول أعضاء المؤسسات الدولية التالية: وفي مقدمتها منظمة معاهدة الأمن الجماعي ورابطة الدول المستقلة ومنظمة شنغهاي للتعاون وكذلك الأمم المتحدة بالإضافة إلى الهيئات الدولية والإقليمية الأخرى.

ويتمثل التعاون بينها وبين روسيا في إشراك قواتها المسلحة في الإشراف على عمليات حفظ السلام المختلفة وتنسيق الجهود الهادفة إلى إنشاء وتنفيذ مشاريع في مجال تطوير القوات المسلحة الوطنية وضمان الأمن والاستقرار في العالم.

روسيا تحتفظ بحق استخدام السلاح النووي ضد أي عدوان

549d93c9601e9bee728b4581.jpg
AFPصاروخ توبول - روسيا

وحسب بنود العقيدة العسكرية فإن روسيا تحتفظ بحق استخدام السلاح النووي كرد على استخدام هذا السلاح أو أي نوع من أسلحة الدمار الشامل ضدها أو ضد حلافائها. كما يحق لروسيا استخدام السلاح النووي لدى استهدافها بأسلحة تقليدية في حال هدد ذلك وجود الدولة. وقرار استخدام الأسلحة النووية يعود للرئيس الروسي.

المصدر: RT + وكالات
 
بوتين يصدق على الصيغة الجديدة للعقيدة العسكرية الروسية

549d6add601e9b266d8b45c7.jpg


صدق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة 26 ديسمبر/كانون الأول على الصيغة الجديدة للعقيدة العسكرية الروسية والتي تعتبر حشد القدرات العسكرية للناتو من أهم الأخطار الخارجية.

وأضيف أيضا إلى هذه الأخطار أخذ حلف شمال الأطلسي على عاتقه "وظائف على نطاق عالمي"، يتم تنفيذها في انتهاك للقانون الدولي، بالإضافة إلى اقتراب البنى العسكرية التحتية للدول الأعضاء في الناتو من الحدود الروسية بما في ذلك عن طريق توسيع الحلف المستقبلي.

549d7a7a601e9b81778b45b7.JPG
Reutersناتو

وضم نص العقيدة العسكرية الروسية الجديدة إلى الأخطار العسكرية المحتملة على روسيا، إقامة ونشر منظومة الدفاع الصاروخي في أوروبا، والتي تقوض الاستقرار العالمي وتنتهك ميزان القوة الصاروخية والنووية القائم، وتحقيق عقيدة "الضربة العالمية"، والسعي إلى نصب الأسلحة في الفضاء وأيضا نشر منظومات أسلحة استراتيجية غير نووية فائقة الدقة.

ومن بين الأخطار العسكرية التي أكدت عليها العقيدة العسكرية الروسية مجددا، نشر وزيادة القوات الأجنبية في الدول والمياه المجاورة، "بما في ذلك بهدف الضغط السياسي والعسكري على روسيا".

549d7ac0601e9b2b6d8b45ec.JPG
قطار صاروخي

وعلاوة على ذلك، ضمت قائمة الأخطار العسكرية الخارجية على روسيا، استخدام القوة العسكرية في أراضي دول الجوار في انتهاك لقواعد القانون الدولي، وظهور بؤر للنزاعات العسكرية هناك وتصعيدها، وأيضا إقامة أنظمة في الدول المجاورة تكون سياستها مهددة للمصالح الروسية.

وتضمنت النسخة الجديدة للعقيدة العسكرية الروسية من بين الأخطار الخارجية أيضا "المطالبة بأراضي من روسيا ومن حلفائها، والتدخل في شؤونهم الداخلية".

549d7b27601e9b5d6d8b45f9.jpg
AFP PASCAL POCHARD-CASABIANCAمناورات عسكرية

واحتوت الوثيقة الجديدة على 14 خطرا عسكريا خارجيا أساسيا على روسيا، بما في ذلك نشاطات أجهزة الاستخبارات والمنظمات الأجنبية المخربة، والتهديدات المتصاعدة للتطرف والإرهاب في ظروف عدم كفاية التعاون الدولي في هذا المجال، وأيضا انتشار أسلحة الدمار الشامل والصواريخ وتقنياتها.

أهم المخاطر الداخلية.. الأعمال الإرهابية الهادفة إلى زعزعة الاستقرار في روسيا

وأكدت العقيدة العسكرية أن أية ممارسات إرهابية تستهدف زعزعة استقرار الأوضاع في البلاد تشكل خطرا عسكريا داخليا رئيسيا لروسيا الاتحادية.

وتعدد الوثيقة تلك الممارسات:"أنشطة تستهدف تغيير النظام الدستوري في الاتحاد الروسي بشكل قسري وزعزعة استقرار الوضع السياسي الداخلي والاجتماعي وعمل اختلال في آلية السلطة والمنشآت الدولية والعسكرية والبنية التحتية للمعلومات التابعة للاتحاد الروسي"، بالإضافة إلى "أعمال المنظمات الإرهابية والأفراد التي تهدف إلى تقويض سيادة الدولة ووحدتها وسلامة أراضيها".

وتم في الوثيقة كذلك الإشارة إلى الأنشطة التي تشمل التأثير الإعلامي على المواطنين وبالدرجة الأولى على الشباب، والتي تهدف إلى تقويض الأسس التاريخية والروحية والوطنية فيما يخص حماية البلد الأم، بالإضافة إلى الأعمال الهادفة إلى إثارة التوتر العرقي والاجتماعي والتمييز العنصري وإشعال نار الكراهية الدينية والإثنية أو الاعتداء.

العقيدة تؤكد أولويات السياسة الخارجية العسكرية الروسية

كما حددت العقيدة أولويات أساسية للسياسة الخارجية العسكرية الروسية.

وحسب الوثيقة، فإن روسيا تتعاون مع عدة دول منفردة وهي بيلاروس وأبخازيا وأوسيتيا الجنوبية بالإضافة إلى التعامل مع دول أعضاء المؤسسات الدولية التالية: وفي مقدمتها منظمة معاهدة الأمن الجماعي ورابطة الدول المستقلة ومنظمة شنغهاي للتعاون وكذلك الأمم المتحدة بالإضافة إلى الهيئات الدولية والإقليمية الأخرى.

ويتمثل التعاون بينها وبين روسيا في إشراك قواتها المسلحة في الإشراف على عمليات حفظ السلام المختلفة وتنسيق الجهود الهادفة إلى إنشاء وتنفيذ مشاريع في مجال تطوير القوات المسلحة الوطنية وضمان الأمن والاستقرار في العالم.

روسيا تحتفظ بحق استخدام السلاح النووي ضد أي عدوان

549d93c9601e9bee728b4581.jpg
AFPصاروخ توبول - روسيا

وحسب بنود العقيدة العسكرية فإن روسيا تحتفظ بحق استخدام السلاح النووي كرد على استخدام هذا السلاح أو أي نوع من أسلحة الدمار الشامل ضدها أو ضد حلافائها. كما يحق لروسيا استخدام السلاح النووي لدى استهدافها بأسلحة تقليدية في حال هدد ذلك وجود الدولة. وقرار استخدام الأسلحة النووية يعود للرئيس الروسي.

المصدر: RT + وكالات
انا اشك ان هذا الرجل مخبول ويعاني من نفس مرض هتلر
 

460626592.jpg



اقتصاده يتهاوى وشعبيتة تتصاعد .. بوتين يرد على الناتو بتعديل العقيدة العسكرية للجيش


(CNN)-- وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوماً "حول العقيدة العسكرية للاتحاد الروسي" الجمعة، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الروسية إيتار تاس. فيما أظهر استطلاع للرأي استمرار تمتع بوتين بشعبية عالية في البلاد.

فما يزال الرئيس الروسي فلاديمير يحافظ على شعبية عالية في بلاده رغم الأزمة الاقتصادية الحالية التي تمر بها روسيا، والصراع في أوكرانيا المجاورة، ففي استطلاع شهر ديسمبر/ كانون الأول الحالي حصل بوتين على 85% من تأييد المستطلعة آراؤهم في استطلاع للرأي بحسب ما أفادت الوكالة المستقلة لاستطلاع الرأي في البلاد، الجمعة.

التغييرات التي تتضمنها العقدية العسكرية الجديدة، تشير إلى أن حلف الناتو، يقوم بإجراءات عدوانية محتملة على عتبة روسيا، وفقا للوكالة، والعقيدة موجهة لمفهوم الدفاع، وتشدد على استخدام القوة العسكرية فقط عندما تستنفذ كافة الجهود غير العنيفة. كما عقد بوتين اجتماعا مع مجلس الأمن القومي للحديث عن قضايا السياسية الدولية، والوضع الاقتصادي الحالي بعد انهيار الروبل بحسب ما أوضح الكرملين.

ومن بين الموضوعات التي كانت على أجندة الاجتماع كذلك، الجولة الأخيرة من محادثات مينسك بشأن الأزمة الأوكرانية، وفقا للكرملين، وجاء الاجتماع بالتزامن مع القلق الروسي من احتمال نشر قوات أجنبية في أوكرانيا، وقال السفير الروسي لدى الناتو، الكساندر غروشكو "كون هناك احتمالا بنشر قوات أجنبية، فإنها سوف تبقى ونحن نعلم بأن أوكرانيا تستضيف عددا من القوات الأجنبية المتورطين في لعبة الحرب ورجالا عسكريين، بعد الحوادث المأساوية التي شاهدناها جميعا." بحسب ما أفدت وكالة إيتار تاس الروسية الرسمية. وأضاف بأن حلف الناتو أخطأ في استغلال الوضع في أوكرانيا لتبرير تحضيراته العسكرية، ولكن روسيا اتخذت الخطوات المناسبة للرد، على النشاط العسكري المكثف من جانب حلف الناتو.
 
هذا رد الفعل الذي كنت انتظره .... الرد العسكري هو الحل الوحيد المتبقي امام الروس فاما ان يهددوا به ليخففوا الضغوط او انهم سيلجؤون اليه فعلا
 
الافضل للروس ان يكون طوال نفس لان في المقابل راح تتراجع الاسعار على المدى الطويل وبما ان روسيا عندها احتياطيات ماليه وديون متراجعه فالمنتجات مع مرور الوقت يفترض انها تتراجع مع تحسن اقتصاديات الدول بمعنى بالامكان ان يتم مع مرور الوقت عمل اصلاحات داخليه لعملية الصرف مع اجور متدنية تناسب تكاليف متدنية على المستهلكين ومع مرور الوقت لو طول انخفاظ سعر النفط من الصعب انه يستمر لاكثر من ربع قرن من الزمان وقتها يكون فيه تصحيح لعملية النزول العالي وأثره المربك مع اطماع ماليه غير مبرره مع سعر نفط عالي يعني منتجات اسعار عاليه ويكون التأزم مستقبلي بلا فايده تذكر فيشوفوا الجانب الايجابي مع مرور الوقت وما يخربوا الي جنوه من ارتفاع بايديهم وتحسين لاحتياطيات وتراجع ديون وبعد سنين في حال الوصول لازمه مع تحسن قدرة البلدان المستهلكه على استهلاك النفط والغاز يكون فيه قدره في حال الوصول الى ازمات مالية عند الدول المصدره للنفط انها تحسن من اسعار النفط بشكل يناسب الرغبه للاغلبية من الدول المنتجه افضل من تأزيم الاوضاع على المستهلكين والمصدرين برغم وصول كثير من الدول المستهلكه لازمات يكون اثرها سلبي حتى على المصدرين لان في حال توقفهم عن الشراء او انهيار اقتصادياتهم يستوردون نفط من من فيفترض يكون اكثر تعقل من الطيش الوقتي الي مهما تم محاولة موجهة انهيار اسعار النفط الا ان مثل الي يريد الحفاظ على الماء مع انبوب مفتوح من الجهتين ويفترض توقع هبوط اسعار النفط الى اسعار تقترب من اقل من 10 دولار للبرميل قياس بفترة الارتفاع العالية الي استمرت لوقت طويل ومهما تمت المحاوله لمقاومة الهبوط فالاقتصاديات المستورده وصلت لازمات من الصعب عليها انها تستمر في الاستهلاك مع اسعار عالية
 
عودة
أعلى