أعلنت الحكومة الليبية المؤقتة برئاسة عبدالله الثني في 20 كانون الأول/ديسمبر، أنها وافقت على طلب تقدمت به الرئاسة العامة للجيش الوطني بتخصيص 125 مليون دولار أميركي لدعم الجيش بالأسلحة والذخائر.
وذكر البيان أن الثني التقى على هامش الاجتماع عبدالرازق الناظوري، رئيس الأركان العامة للجيش، وعدد من أعضاء مجلس النواب حيث تم تقديم الطلب.
وعرض الناظوري "الحاجة الماسة للجيش إلى كميات من الأسلحة والذخائر ، بشكل عاجل للإسراع في حسم المعارك التي يخوضها ضد الجماعات الإرهابية المتطرفة ، في الجبهات المختلفة من أجل تحرير المدن الليبية".
وأشار البيان الى ان رئيس الأركان العامة سلم رسالة لمجلس الوزراء ، يطلب فيها "تخصيص مبلغ 150 مليون دينار ليبي لهذا الغرض، وبأسرع وقت ممكن".
وأوضح البيان أنّ الثني ناقش الأمر مع رئيس الأركان والنواب، "وتمت الموافقة عليه، والتأكيد على ضرورة قيام المصرف المركزي بتسييل المبلغ المطلوب في أسرع وقت، وتفادي التأخير في إجراءات التسييل، التي قد تعيق وصول الأسلحة والذخائر إلى الجيش في الوقت المناسب".
وتدور مواجهات في شرقي ليبيا وغربها بين الجيش وقوات موالية للواء المتقاعد خليفة حفتر من جهة ومليشيات إسلامية من جهة أخرى.
وذكر البيان أن الثني التقى على هامش الاجتماع عبدالرازق الناظوري، رئيس الأركان العامة للجيش، وعدد من أعضاء مجلس النواب حيث تم تقديم الطلب.
وعرض الناظوري "الحاجة الماسة للجيش إلى كميات من الأسلحة والذخائر ، بشكل عاجل للإسراع في حسم المعارك التي يخوضها ضد الجماعات الإرهابية المتطرفة ، في الجبهات المختلفة من أجل تحرير المدن الليبية".
وأشار البيان الى ان رئيس الأركان العامة سلم رسالة لمجلس الوزراء ، يطلب فيها "تخصيص مبلغ 150 مليون دينار ليبي لهذا الغرض، وبأسرع وقت ممكن".
وأوضح البيان أنّ الثني ناقش الأمر مع رئيس الأركان والنواب، "وتمت الموافقة عليه، والتأكيد على ضرورة قيام المصرف المركزي بتسييل المبلغ المطلوب في أسرع وقت، وتفادي التأخير في إجراءات التسييل، التي قد تعيق وصول الأسلحة والذخائر إلى الجيش في الوقت المناسب".
وتدور مواجهات في شرقي ليبيا وغربها بين الجيش وقوات موالية للواء المتقاعد خليفة حفتر من جهة ومليشيات إسلامية من جهة أخرى.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل