السيسي يقيل رئيس جهاز المخابرات العامة و يعين خلفا له

و فين هي الغلطة من الاساس
الغلطة عندى
على العموم انا لو جبت التهامى نفسه يأكد الكلام مثلا يعنى
برضه انت هتأوح وتنفى الكلام
انت بدافع عنهم من اجل الدفاع فقط ورافض اى كلام غير كلامك
الغلطة يا سيدى انه رجل مخابرات والتسريب طلع ومكنش يعرف
حلوة دى
 
ويعنى حماس اللى ليل نهار بيقولوا انها اخترقت الحدود وفتحت السجون وقتلت الجنود فى كرم القواديس
كان غفير اتشال حتى
كله عك فى عك

كالعادة خلط الاوراق ..
و الرد على كل اللي بتقوله ده حاجة واحدة بس هو إن " مافيش نظام امني مهما بلغت قوته خالي من الثغرات " و راجع كده انت كنت فين و بقيت فين
عشان تقيم منظومة الامن عندك .. ده اولا
ثانيا : لو المنظومة عك في عك زي ما انت بتقول و مافيش حساب مهما كانت الاخطاء زي ما إنت بتلمح يبقى كان المفروض بقى مايشيلش مدير المخابرات العامة عشان تسريبات مفبركة بعبط و مالهاش قيمة , زي ما انت بتحاول تدّعي .. و لا ايه :D

نرجع بقى لموضوعنا .. انا سألتك سؤال واضح جاوبني عليه بدون خلط اوراق و افكار متناقضة ..
ايه علاقة مدير المخابرات العامة بتأمين مبنى وزارة الدفاع ؟
 
كالعادة خلط الاوراق ..
و الرد على كل اللي بتقوله ده حاجة واحدة بس هو إن " مافيش نظام امني مهما بلغت قوته خالي من الثغرات " و راجع كده انت كنت فين و بقيت فين
عشان تقيم منظومة الامن عندك .. ده اولا
ثانيا : لو المنظومة عك في عك زي ما انت بتقول و مافيش حساب مهما كانت الاخطاء زي ما إنت بتلمح يبقى كان المفروض بقى مايشيلش مدير المخابرات العامة عشان تسريبات مفبركة بعبط و مالهاش قيمة , زي ما انت بتحاول تدّعي .. و لا ايه :D

نرجع بقى لموضوعنا .. انا سألتك سؤال واضح جاوبني عليه بدون خلط اوراق و افكار متناقضة ..
ايه علاقة مدير المخابرات العامة بتأمين مبنى وزارة الدفاع ؟
مش خلط للاوراق يا بيه
انا شبهت حاجة بحاجة شبيه بيها مش اكتر
اما عن العلاقة فكلهم من نفس الخلفية مثلا
 
مش خلط للاوراق يا بيه
انا شبهت حاجة بحاجة شبيه بيها مش اكتر
اما عن العلاقة فكلهم من نفس الخلفية مثلا

لا معلش حضرتك بتخلط الأوراق , النقاش المبني على منطق لازم نستشهد فيه بأمثلة منطقية مُتسقة مع النقاش و لا تحمل تناقضات ..
الامن مافيهوش " مثلا " يا فندم
الامن " تخصصات " و اللي يغلط في تخصصه بيتشد ..
إنما ماحاسبش ظابط في الأمن الوطني عشان سرقة شنطة في أتوبيس نقل عام , ده مثلا يعني ..

تحياتي لك
 
لن ياتى مثل عمر سليمان في حنكته و حجم الملفات السياسيه الخارجيه التي تولاها ة و قدرته على التاثير لكن تغير الظروف او شكل التحديات لابد ان يقابل بتغير المواجهه لدى اهم جهاز معلوماتي في الدوله و الاخذ في الحسبان ان الجهاز يعمل بطاقه مضاعفه لتغطية النقص الواقع لدى جهاز امن الدوله بعد الفتره السابقه و التسريبات ايضا لها علاقه بعمل الجهاز اما ليست كا عقاب للتهامي
مصر ولاده ومليئة بمن هم افضل واكفأ ولكن غير ظاهرين ولم ينالوا فرصه
 
Shawla_space.png
ماذا يعني اختيار فوزي للمخابرات العامة؟


zzzzz16.jpg


جاء القرار الجمهوري بتعيين اللواء خالد فوزي مديرا للمخابرات العامة المصرية ليعيد الي الاذهان الدور الذي قام به اللواء خالد فوزي في ثورة 30 يونيو وحمايتها وليرد الاعتبارالي جهاز المخابرات العامة المصرية.

ان اختيار اللواء خالد فوزي لمنصب مدير المخابرات العامة جاء ليكمل مسيرة طويلة من العطاء لواحد من رجال مصر الشرفاء اللواء خالد فوزي كان مسؤلا عن جهاز الامن القومي في منطقة الاسكندرية والبحيرة ومطروح ومنذ نحو ثلاثة اشهر عين مساعدا لمدير المخابرات العامة للامن القومي وكان اللواء فوزي هو واحد من القيادات الذي اصدر محمد مرسي قرارا باعتقاله في حال فشل ثورة30 يونيو بسبب ما أسماه بالدور الذي كان يقوم به اللواء خالد فوزي في مواجهة تغلغل الاخوان في العديد من المؤسسات التنفيذية بالدولة.

واللواء خالد فوزي هو واحد من الكفاءات المهمة في جهاز المخابرات العامة المصرية. وهو واحد من القريبين من الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال فترة توليه منصب وزير الفاع والقائد العام خاصة بعد انتصار ثورة30 يونيو.

ان اختيار اللواء خالد فوزي يعني ان معيار الكفاءة والنزاهة والوطنية اصبح هو الاساس في اختيارات الرئيس السيسي فبعد اختيار اللواء عباس كامل لمنصب مدير مكتب الرئيس واختيار الدكتورة فايزة ابو النجا في منصب مستشار الامن القومي للرئيس واختيار اللواء احمد جمال الدين في منصب المستشار الامني لرئيس الجمهورية يأتي قرار اختيار اللواء خالد فوزي ليعطي الامل في ان الرجال الشرفاء والوطنيين يتصدرون المشهد في الوقت الراهن لقد ظل اللواء خالد فوزي بعيدا عن الاضواء طيلة الفترة الماضية الا ان صدور القرار الجمهوري بتعيينه مديرا للمخابرات العامة سوف يفتح صفحة متجددة في دولاب هذا الجهاز الوطني العظيم الذي كان له دوره ولايزال في الدفاع عن الامن القومي المصري وحماية كيان الوطن واستقراره
 


فتح قرار الرئيس عبدالفتاح السيسي بإحالة رئيس المخابرات العامة السابق محمد فريد التهامي للمعاش وتقليده وسام الجمهورية من الدرجة الأولى، صباح اليوم الأحد، بابا للتساؤلات بشأن الأسباب الحقيقية لهذا القرار خاصة في ظل ما أثير حول علاقة توقيت صدوره باستقبال مبعوثا عاهل المملكة العربية السعودية وأمير دولة قطر.

وربطت تقارير صادرة في الصحف الإسرائيلية استقالة التهامي بزيارة كل من رئيس الديوان الملكي السعودى والسكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين، خالد بن عبدالعزيز التويجري، والمبعوث الخاص لأمير دولة قطر، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني.

وأوضحت مصادر سيادية لـ"دوت مصر"، اليوم الأحد، أن الحالة الصحية للواء التهامي هي السبب الوحيد والأساسي لطلب إعفائه من منصب رئيس جهاز المخابرات، لافتة إلى أنه عقب وصوله من السعودية الأسبوع قبل الماضي بادر بالسفر إلى ألمانيا لتركيب "مفصل صناعي" في أحد ساقيه، وبسبب المشاكل الصحية التي يعاني منها منذ عودته من ألمانيا طلب من السيسي النظر في إعفائه من مهامه التي تتطلب مجهودا بدنيا لا يتمتع به حاليا.


وأضافت المصادر أن اللواء التهامي قام بدور دقيق وهام منذ تاريخ 30 يونيو 2013 حتى الآن، حيث تولى عدة قضايا شائكة على مستوى الصعيد الدولي والساحة العربية، فضلا عن نجاحه في تحجيم دور السفير الأمريكي بمصر، ونجاحه أيضا في حصر تحركاته بالقاهرة لتقتصر على محيط سفارته في جاردن سيتي فقط، بعد أن تمادى في التدخل بالشأن الداخلي لمصر خلال السنوات الثلاث الماضية.


وشددت المصادر على أن المتابعين لملف جهاز أمن الدولة يعلمون جيدا أن الرئيس عبدالفتاح السيسي استعان بالتهامي بعد أن أقاله الرئيس الأسبق محمد مرسي من رئاسة النيابة الإدارية، حيث ظل فترة شهر أو أقل تقريبا بلا عمل بعد الإقالة، ثم جاء السيسي بعد 30 يونيو وأصدر قرارا بتعيينه رئيسا لجهاز المخابرات العامة لمعرفته بتأثير التهامي على باقي الكودار التي كادت أن تترك هذا الجهاز الهام بعد ما ألمها بعض التجاوزات بسبب سياسيات مرسي ومحاولات تدخل النائب الأول لمرشد الإخوان، خيرت الشاطر، في الشؤون الخاصة بأعمال الجهاز.

ونوهت المصادر بتصفية قيادات الإخوان حساباتهم مع الكوادر الأمنية التي كانت تتولى متابعة التنظيمات الإسلامية والمتطرفة، وهو ما أوقفه التهامي بإعادة تعيين فوري لكل القادة والكوادر، فضلا عن استدعائه للكثير ممن سافروا خارج البلاد لإعادة بناء هيكل الجهاز المعلوماتي الأول في مصر.

واختتمت المصادر تأكيدها على أن كل العاملين بجهاز المخابرات العامة كانوا يعلمون أن فترة تولي اللواء محمد فريد التهامي لرئاسة الجهاز "فترة انتقالية" نظرا لحالته الصحية المعروفة سلفا، وشددت على أن السيسي لا يقبل بالتدخل الخارجي من أي دولة في تعيين كودار الأجهزة السيادية الهامة بالبلاد، أو حتى الشؤون الخاصة بمصر تحت أي اعتبار، وما روجت له الصحف الإسرائيلية محاولة يائسة لإثارة بلبلة تندرج تحت نطاق التعاملات الاستخباراتية وقياس الرأي العام بعد إطلاق "بالونات الاختبار".
 
عودة
أعلى