13 مليار دولار قيمة صادرات الأسلحة الروسية

AL RAGH

عضو
إنضم
24 أكتوبر 2014
المشاركات
17,678
التفاعل
69,339 0 0
13 مليار دولار قيمة صادرات الأسلحة الروسية
9qweqwrqwrqwe1212_6.jpg

أعلن مساعد الرئيس الروسي قيمة الصادرات الروسية من السلع العسكرية خلال العام الجاري 2014

صرح فلاديمير كوجين، مساعد الرئيس الروسي، بأن قيمة الصادرات الروسية من السلاح والعتاد العسكري في عام 2014، تجاوزت 13 مليار دولار.

وبلغ إجمالي صادرات الأسلحة الروسية في عام 2013، 15.7 مليار دولار، مرتفعا من 15.16 مليار دولار في عام 2012، ومن 13.2 مليار دولار في عام 2011.

ووفقا لمساعد الرئيس الروسي، يقدَّر الطلب على الأسلحة الروسية الآن بأكثر من 48 مليار دولار.

وكانت روسيا هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمكنت من زيادة مبيعاتها من الأسلحة زيادة ملحوظة في عام 2013، حينما نمت مبيعات روسيا من الأسلحة بنسبة 20 في المائة، وفقا لتقرير معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام.

وتشير التقديرات إلى مواصلة نمو مبيعات الشركات الروسية من الأسلحة خلال عام 2014. أما بالنسبة للعام المقبل 2015، فقد ينخفض حجم الصادرات الروسية إذا استمرت الدول الغربية في فرض قيود على التبادل التجاري مع روسيا.

 
المجمع الحربي الصناعي الروسي يظهر نموا قياسيا في المبيعات
RIAN_02279506.HR_468.jpg

يفسر خبراء المعهد نجاح مصنعي الأسلحة الروسية بعوامل داخلية، وفي المقام الأول الزيادة الحادة في حجم طلبات الدولة الدفاعية.
لقد أظهر المجمع الصناعي الدفاعي الروسي نمواً لافتاً في مبيعاته (بنسبة 20٪) في نهاية العام 2013. يستنتج هذا من تقرير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) الذي حصلت عليه دورية "كوميرسانت". لا يتوقع الخبراء العسكريون الروس حدوث تغيير في هذا الاتجاه في العام 2014، بينما يتوقع حدوث انخفاض محتمل في مبيعات الأسلحة افي العام القادم بسبب العقوبات وتقليص الميزانية.

شكّل المبلغ الإجمالي للأسلحة والمعدات والخدمات العسكرية التي باعها أكبر 100 منتج للأسلحة في العالم في العام 2013، وفقا لمعطيات SIPRI، 402 مليار دولار أمريكي (لا يشمل التقرير الشركات الصينية، نظرا لعدم توفر بيانات بهذا الخصوص). هذا المبلغ أقل بنسبة 2٪ من مثيله في العام السابق. إن أكبر انخفاض في المبيعات تعرضت له شركات من ايطاليا (15٪) والولايات المتحدة الأميركية (5٪).

ومع ذلك، فقد احتلت الشركات الأمريكية، وكما هو عليه الحال في العام 2012، المراتب الخمسة الأولى في تصنيف SIPRI: شركة لوكهيد مارتن وبوينغ وشركة بي ايه اي سيستمز ورايثيون ونورثروب غرومان.

كانت روسيا هي البلد الوحيد الذي استطاع منتجو الأسلحة فيه في العام 2013 بلوغ زيادة جوهرية في المبيعات؛ نمو بنسبة 20٪. لقد حلت عشر شركات روسية، وفقا ﻠ SIPRI، في قائمة أكبر 100 مورد للأسلحة. وهذا يزيد بشركة واحدة مما كان عليه الحال في العام 2012: فقد ارتفع ترتيب شركة "سوزفيزدية" (الكوكبة) من المرتبة 109 الى المرتبة 89. لوحظت أكبر زيادة في المبيعات، وفقا للتقرير، لدى شركة "التسليح الصاروخي التكتيكي" (بنمو 118٪) وشركة الدفاع الجوي "ألماز أنتي" (34٪) ومجمع الشركات المصنعة للطائرات (20٪). كما سجل SIPRI حدوث نمو في مبيعات الشركات المصنعة للأسلحة الروسية قبل ذلك بعام واحد.

يفسر خبراء المعهد نجاح مصنعي الأسلحة الروسية بعوامل داخلية، وفي المقام الأول الزيادة الحادة في حجم طلبات الدولة الدفاعية. سيخصص في برنامج إعادة تسليح الجيش الروسي، وفقا لخطة الإصلاح العسكري حتى العام 2020 ، مبلغ 19 تريليون روبل. و روسيا، بالإضافة إلى ذلك، هي احدى أكبر مصدري الأسلحة: فهي، وفقا ﻠ SIPRI، تحتل المرتبة الثانية من حيث مبيعات الأسلحة في السوق العالمية، بحصة مقدارها 27٪ (حصة الولايات المتحدة - 29٪).

مبيعات أكثر

RIAN_02449193_submarino.JPG


يُشار في الإدارات المعنية في الاتحاد الروسي إلى أن الحجم الحقيقي لمبيعات مصنعي الأسلحة الروسية هو أعلى من بيانات SIPRI. فقد قال الرئيس التنفيذي للشركة المتخصصة بتصدير الأسلحة "روس أبورون إكسبورت" أناتولي أساكين في مقابلة مع "كوميرسانت": "تستخدم في مجموعات الخدمات التحليلية المختلفة، بما في ذلك الدولية منها، أساليب متباينة، ولذا يمكن للأرقام التي توردها أن لا تتطابق في كثير من الأحيان مع معطياتنا.

فبيانات SIPRI، على سبيل المثال، حول أنشطتنا تختلف بشكل عام كثيرا عن تلك الأرقام التي نسميها، وهي في الغالب تشير نحو الاتجاه الأقل. يعود السبب في ذلك لعدم توفر معلومات كاملة لديهم ". ووفقا لنفس مصدر "كوميرسانت" في النظام الروسي للتعاون العسكري التقني لن يكون العام 2014 استثناء، وستختلف بيانات المعهد مرة أخرى عن المعطيات الفعلية. واوضح المتحدث ﻠ "كوميرسانت" قائلا: "انهم يستقون معلوماتهم من مصادر عامة، بينما نعتمد نحن في عملنا على بيانات خاصة مغلقة، غالبا ما يكون لها طابع " السرية ".

ستبقى مؤشرات إنتاج وتوريد الأسلحة المصنعة في روسيا داخل البلد وخارجه في العام 2014، وفقا لمدير مركز تحليل الاستراتيجيات والتكنولوجيات رسلان باخوف، عند "المستوى المطلوب". وأوضح الخبير ﻠ "كوميرسانت " بأن " الانخفاض قد يبدأ في العام 2015. يمكن للعقوبات أن تلحق أضرار بالسوق الخارجية، بينما سيؤدي تقليص الميزانية العسكرية الى حدوث أضرار على المستوى الداخلي".
http://m.arab.rbth.com/science-and-technology/2014/12/18/28791.html
 
روسيا تبرع في صناعه الغواصات و هي ترفض تبيعها بما انها سلاح استراتيجي
روسيا تبرع في صناعه الصواريخ وهي ترفض تبيعها بما انها سلاح استراتيجي
روسيا تبرع في صناعه انظمه الدفاع الجوي وهي نادرا ما تبيع لدول بموافقات و شروط سياسيه


ارى ان لو روسيا فتحت جميع اسواقها العسكريه لوصلت المبيعات الى 100 مليار دولار في 2015
 
روسيا تبرع في صناعه الغواصات و هي ترفض تبيعها بما انها سلاح استراتيجي
روسيا تبرع في صناعه الصواريخ وهي ترفض تبيعها بما انها سلاح استراتيجي
روسيا تبرع في صناعه انظمه الدفاع الجوي وهي نادرا ما تبيع لدول بموافقات و شروط سياسيه


ارى ان لو روسيا فتحت جميع اسواقها العسكريه لوصلت المبيعات الى 100 مليار دولار في 2015
روسيا تسمح بتصدير ما يمكن تصديره
الغواصات الكليو و الامور
الصواريخ هناك نسخه تصديريه من الاسكندر وتم تصدير الاس300 وجاري تصدير الاس400. ومن الطائرات جميع الطرازات اما تم التصدير او مفاوضات للتصدير ما تمنعه روسيا الاسلحة الاستراتيجية فقط وكل دول العالم تفعل ذلك
 
عودة
أعلى