القاهرة تشترى «فرقاطتَين» وصواريخ بمليار و100 مليون يورو.. وباريس تأمل فى إبرام اتفاقات عسكرية كبيرة مع مصر
بعد أيام من الإعلان عن تسلُّم مصر منظومة الدفاع الجوى الروسية «إس 300»، كشفت تقارير عن وجود صفقة أسلحة جديدة، ولكن هذه المرة مع فرنسا، حيث سيتم توقيع الصفقة خلال زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى المرتقبة إلى باريس الأيام المقبلة.
وكانت وكالة الأنباء الروسية «إيتار تاس»، قد أعلنت على لسان فياتشيسلاف دزيركالن، نائب مدير عام شركة «ألماز-أنتى» الروسية للدفاع الجوى، أن «مصر تسلَّمت هذا العام منظومة صواريخ (أنتى-2500) للدفاع الجوى»، مضيفًا أن مصر تعد ثانى دولة تتسلَّم هذه المنظومة بعد فنزويلا.
من جهتها، كشفت صحيفة «لاتريبون» الفرنسية، أول من أمس، عن خبر زيارة السيسى إلى فرنسا يومَى 20 و21 من نوفمبر الجارى، لدعم العلاقات السياسية والتعاون العسكرى بين البلدين، إضافة إلى توقيع عقود صفقة أسلحة كبرى بين البلدين، مضيفة أن الزيارة ستكون بمثابة «صفقة كبرى» بين القاهرة وباريس، كما أنها تعد تجديدًا لرؤية فرنسا للسلطات المصرية الحالية بقيادة السيسى.
الصحيفة الفرنسية أضافت أن الصناعة العسكرية الفرنسية تضع آمالًا كبيرة على إعلان السيسى إبرامه صفقات سلاح جديدة ضخمة، مشيرة إلى أن القوات المسلحة المصرية تفكِّر فى طلب «فرقاطتَين» بحريتين بـ500 مليون يورو، بعد أن كانت النيّة فى البداية تتجه للحصول على 4 «فرقاطات» بإجمالى مليار يورو، إضافة إلى الاتفاق على مجموعة من الطوربيدات وصواريخ «إكزوسيت» الشهيرة، فى صفقة يمكن أن تبلغ قيمتها 600 مليون يورو، مضيفة أن باريس بصدد عقد اتفاق على المدى المتوسط حول صفقة محتملة لشراء 24 طائرة «رافال» لتحديث الأسطول الجوى المصرى، منوهة باحتياج القاهرة إلى زيادة تسليحها من الصواريخ والمعدات اللازمة لمواجهة الميليشيات التى اتخذت من ليبيا ملاذًا لها.
بعد أيام من الإعلان عن تسلُّم مصر منظومة الدفاع الجوى الروسية «إس 300»، كشفت تقارير عن وجود صفقة أسلحة جديدة، ولكن هذه المرة مع فرنسا، حيث سيتم توقيع الصفقة خلال زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى المرتقبة إلى باريس الأيام المقبلة.
وكانت وكالة الأنباء الروسية «إيتار تاس»، قد أعلنت على لسان فياتشيسلاف دزيركالن، نائب مدير عام شركة «ألماز-أنتى» الروسية للدفاع الجوى، أن «مصر تسلَّمت هذا العام منظومة صواريخ (أنتى-2500) للدفاع الجوى»، مضيفًا أن مصر تعد ثانى دولة تتسلَّم هذه المنظومة بعد فنزويلا.
من جهتها، كشفت صحيفة «لاتريبون» الفرنسية، أول من أمس، عن خبر زيارة السيسى إلى فرنسا يومَى 20 و21 من نوفمبر الجارى، لدعم العلاقات السياسية والتعاون العسكرى بين البلدين، إضافة إلى توقيع عقود صفقة أسلحة كبرى بين البلدين، مضيفة أن الزيارة ستكون بمثابة «صفقة كبرى» بين القاهرة وباريس، كما أنها تعد تجديدًا لرؤية فرنسا للسلطات المصرية الحالية بقيادة السيسى.
الصحيفة الفرنسية أضافت أن الصناعة العسكرية الفرنسية تضع آمالًا كبيرة على إعلان السيسى إبرامه صفقات سلاح جديدة ضخمة، مشيرة إلى أن القوات المسلحة المصرية تفكِّر فى طلب «فرقاطتَين» بحريتين بـ500 مليون يورو، بعد أن كانت النيّة فى البداية تتجه للحصول على 4 «فرقاطات» بإجمالى مليار يورو، إضافة إلى الاتفاق على مجموعة من الطوربيدات وصواريخ «إكزوسيت» الشهيرة، فى صفقة يمكن أن تبلغ قيمتها 600 مليون يورو، مضيفة أن باريس بصدد عقد اتفاق على المدى المتوسط حول صفقة محتملة لشراء 24 طائرة «رافال» لتحديث الأسطول الجوى المصرى، منوهة باحتياج القاهرة إلى زيادة تسليحها من الصواريخ والمعدات اللازمة لمواجهة الميليشيات التى اتخذت من ليبيا ملاذًا لها.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل