إيران تتهم القرضاوي بمعاداة آل البيت والارتباط بـ الماسونية واليهود

drabdallah

عضو
إنضم
28 سبتمبر 2007
المشاركات
129
التفاعل
2 0 0
إيران تتهم القرضاوي بمعاداة آل البيت والارتباط بـ الماسونية واليهود

كتب صبحي عبد السلام (المصريون): : بتاريخ 13 - 9 - 2008
شنت وكالة "مهر" للأنباء الإيرانية، هجوما حادًا على العلامة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، على خلفية تحذيره في تصريحات صحفية مؤخرا من خطورة تنامي المد الشيعي ومحاولة غزو المجتمعات السنية من خلال ثرواتهم التي تقدر بالمليارات والكوادر المدربة على اختراق المجتمعات السنية.
إذ اتهمته الوكالة بأنه يتحدث نيابة عن زعماء الماسونية العالمية وحاخامات اليهود، وطالبته بأن يترك ما أسمته بالعصبية الجاهلية ضد شيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، زاعمة أن الشباب العربي أصبح يتوجه الآن نحو المذهب الشيعي الثوري.
وادعت أن "هذا التوجه نحو المذهب الشيعي يأتي ضمن معجزات أهل البيت عليهم السلام التي لا يدركها إلا أولو الأبصار"، ودعت القرضاوي بأن يتقبل الأمر الواقع ويترك معاداة أهل البيت عليهم السلام ويستغفر ربه، على حد قولها.
ووجهت الوكالة، سيلا من عبارات السب والقذف بحق القرضاوي، قائلة إنه يتحدث بلغة تتسم بالنفاق والدجل وتنبع عن أفكار طائفية، وهو ما أفقده وزنه، بعد أن تفوه مثل هذه الكلمات البذيئة ضد شيعة آل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقالت إن كلامه يصب في مصلحة الصهاينة وحاخامات اليهود الذين يحذرون من المد الشيعي بعد هزيمة الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان عام 2006 أمام "حزب الله".
ولم تفوت الفرصة دون أن تعاير القرضاوي والعرب بنكسة يونيو 1967، وتقارن بين هذه النكسة وانتصار "حزب الله" في لبنان، متجاهلة الانتصار الذي حققه المصريون في حرب العاشر من رمضان، وقالت "لا شك أن القرضاوي عاصر أحداث نكسة 67 عندما هرب جنرالات العرب من ميادين القتال في العريش وشرم الشيخ وسيناء متنكرين في زي رعاة الأغنام تاركين وحداتهم العسكرية أمام الغزو الصهيوني حتى جاء ثلة من الشباب في لبنان بعد 4 عقود ليعيدوا المجد للأمة الإسلامية وشباب العرب".
وانتقدت موقف القرضاوي الرافض للطريقة غير الأخلاقية لإعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين فجر عيد الأضحى على يد المتطرفين الشيعة، واعتبرته موقفا عدائيا لمن أسمتهم شيعة رسول الله، وقالت في إشارة إليه "يسعى هذا الشيخ الكهل بين حين وآخر لإثارة النعرات الطائفية وتوجيه الإساءة إلى شيعة آل رسول الله عليه السلام حتى أنه وصف المجرم المعدوم صدام بأنه شهيد الأمة".
وادعت الوكالة الإيرانية أن الشعوب المسلمة الواقعة تحت الاضطهاد والظلم وجدت ضالتها في المذهب الشيعي، زاعمة أن الشيعة قدموا نموذجا رائقا من الحكم الإسلامي لم يكن متوافرا بعد حكم النبي عليه السلام وحكم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
وكان القرضاوي حذر في تصريحات نشرتها صحيفة "المصري اليوم" مؤخرا من خطر تنامي المد الشيعي في المجتمعات السنية، وقال إن "خطرهم يكمن في محاولتهم غزو المجتمع السني، وهم يهيئون لذلك بما لديهم من ثروات بالمليارات، وكوادر مدربة على التبشير بالمنهج الشيعي في البلاد السنية خصوصا أن المجتمع السني ليست لديه حصانة ثقافية ضد الغزو الشيعي".
 
والله غريب امر هؤلاء الايرانيين انهم يحاولون الانتقاص من قدر اى زعيم عربى ونصر عربى ويروجون لاتباعهم واذنابهم نصرا وهميا لم يجلب سوى الدمار والخراب والهلاك للبنان انهم يتطاولون على العروبة والاسلام وكبار مشايخهم هؤلاء اتباع الخمينى
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إيران تتهم القرضاوي بمعاداة آل البيت والارتباط بـ الماسونية واليهود

كتب صبحي عبد السلام (المصريون): : بتاريخ 13 - 9 - 2008
شنت وكالة "مهر" للأنباء الإيرانية، هجوما حادًا على العلامة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، على خلفية تحذيره في تصريحات صحفية مؤخرا من خطورة تنامي المد الشيعي ومحاولة غزو المجتمعات السنية من خلال ثرواتهم التي تقدر بالمليارات والكوادر المدربة على اختراق المجتمعات السنية.
إذ اتهمته الوكالة بأنه يتحدث نيابة عن زعماء الماسونية العالمية وحاخامات اليهود، وطالبته بأن يترك ما أسمته بالعصبية الجاهلية ضد شيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، زاعمة أن الشباب العربي أصبح يتوجه الآن نحو المذهب الشيعي الثوري.
وادعت أن "هذا التوجه نحو المذهب الشيعي يأتي ضمن معجزات أهل البيت عليهم السلام التي لا يدركها إلا أولو الأبصار"، ودعت القرضاوي بأن يتقبل الأمر الواقع ويترك معاداة أهل البيت عليهم السلام ويستغفر ربه، على حد قولها.
ووجهت الوكالة، سيلا من عبارات السب والقذف بحق القرضاوي، قائلة إنه يتحدث بلغة تتسم بالنفاق والدجل وتنبع عن أفكار طائفية، وهو ما أفقده وزنه، بعد أن تفوه مثل هذه الكلمات البذيئة ضد شيعة آل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقالت إن كلامه يصب في مصلحة الصهاينة وحاخامات اليهود الذين يحذرون من المد الشيعي بعد هزيمة الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان عام 2006 أمام "حزب الله".
ولم تفوت الفرصة دون أن تعاير القرضاوي والعرب بنكسة يونيو 1967، وتقارن بين هذه النكسة وانتصار "حزب الله" في لبنان، متجاهلة الانتصار الذي حققه المصريون في حرب العاشر من رمضان، وقالت "لا شك أن القرضاوي عاصر أحداث نكسة 67 عندما هرب جنرالات العرب من ميادين القتال في العريش وشرم الشيخ وسيناء متنكرين في زي رعاة الأغنام تاركين وحداتهم العسكرية أمام الغزو الصهيوني حتى جاء ثلة من الشباب في لبنان بعد 4 عقود ليعيدوا المجد للأمة الإسلامية وشباب العرب".
وانتقدت موقف القرضاوي الرافض للطريقة غير الأخلاقية لإعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين فجر عيد الأضحى على يد المتطرفين الشيعة، واعتبرته موقفا عدائيا لمن أسمتهم شيعة رسول الله، وقالت في إشارة إليه "يسعى هذا الشيخ الكهل بين حين وآخر لإثارة النعرات الطائفية وتوجيه الإساءة إلى شيعة آل رسول الله عليه السلام حتى أنه وصف المجرم المعدوم صدام بأنه شهيد الأمة".
وادعت الوكالة الإيرانية أن الشعوب المسلمة الواقعة تحت الاضطهاد والظلم وجدت ضالتها في المذهب الشيعي، زاعمة أن الشيعة قدموا نموذجا رائقا من الحكم الإسلامي لم يكن متوافرا بعد حكم النبي عليه السلام وحكم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
وكان القرضاوي حذر في تصريحات نشرتها صحيفة "المصري اليوم" مؤخرا من خطر تنامي المد الشيعي في المجتمعات السنية، وقال إن "خطرهم يكمن في محاولتهم غزو المجتمع السني، وهم يهيئون لذلك بما لديهم من ثروات بالمليارات، وكوادر مدربة على التبشير بالمنهج الشيعي في البلاد السنية خصوصا أن المجتمع السني ليست لديه حصانة ثقافية ضد الغزو الشيعي".
تبا لهم هؤلاء القمامة الحقراء اتباع الخمينى الفاسد
 
يتلكم الشيعه بعجرفه متزايده بغباء حيث يقولون الإنتصار المبهر لحزب اللات و الشباب العربى يتجه بشده نحو المذهب الشيعى الثورى مثلهم مثل من ألف كذبه ثم صدقها من كثرة ترديدها و الله حتى الشيعه فى عراق يكرهون إيران و اذنابها الذين يحكمون العراق
 
يقول الامام الشافعي رضي الله عنه و ارضاه

ما ضر بحر الفرات يوما * ان خاض بعض الكـــــلاب فيه
 
لكم الله يا ال بيت رسول الله لكم الله

كم من الجرائم ترتكب باسمكم
 
إيران تتهم القرضاوي بمعاداة آل البيت والارتباط بـ الماسونية واليهود

.
وادعت أن "هذا التوجه نحو المذهب الشيعي يأتي ضمن معجزات أهل البيت عليهم السلام التي لا يدركها إلا أولو الأبصار"، .
".

سبحان اللة --- يشبهون اسرائيل باتهامها ان اعداءهم هم اعداء للسامية----------
لعنت اللة عليكم وعلى معجزاتكم --- واللة انكم سكين في ضهر هذة الامة--------
لكن نسآل اللة منهم الخلاص--------------------------------------------------
 
بسم الله الرحمن الرحيم..........
كذبوا ورب الكعبه....
إن الشباب المسلم لم يكن اشد يقينا لخطورة الشيعه اكثر من اليوم......وكم ممن كان يتغنى ويترقص في الحسينيات اصبح اليوم ملتزما بالكتاب والسنه وهدي ابي بكر وعمر وعثمان وعلي ......ماأكثرهم...ولله الحمد...................
 
لابد من وضع حد للعنجهيه الايرانيه ؟ لقد طال الصمت
 
لابد من وضع حد للعنجهيه الايرانيه . لقد طال الصمت
 
ليضر السحاب نباح الكلاب والقافله تسير والكلاب تعوى
 
خطر المد الشيعى موجوداً داخل المجتمع السنى بحق ولكن ايضاً بحق المجتمع السنى ما وعى يوماً خطر الشيعه مثل الآن وذلك بسبب غياب اى دور حقيقى لأى دوله سنيه بل والتكميم الكامل لدور السنه فى العالم .

انا عن نفسى ايقن ان الشيعه أخطر أهل الارض على المسلمين وخاصه انهم يحسبون عليهم ويعملون ضدهم وها نحن نرى عواقب وجود دوله شيعيه فى العالم وها نحن نرى عواقب عدم وجود دوله سنيه فى العالم . والكل يعمل لقهر المسلمين .

سيظل الخطر الشيعى باقياً طالما لا يجد من يرد عليه من السنه وسيظل الضعف والهوان قائم فى بلاد المسلمين طالماً لا يعملون بالكتاب والسنه .

ونصيحه الى من يكتب المشاركات فى هذا الموضوع .

( لا يجب ربط كلمة مسلم بكلمة عربى فالعروبه شيئ ليس له قيمه من غير الاسلام واظن ان التاريخ اثبت ذلك جيداً وفى مواطن كثيره مثل دخول العراق الكويت والمشاكل الموجوده فى دول شمال افريقيا . وانقسام الصف العربى الآن بين مؤيد للغرب ومؤيد للشرق والكل يلهث على ما ليس له قيمه ) .

وهذا رأي الشيخ الالبانى رحمه الله فى القوميه العربيه .

ما رأي فضيلتكم في الدعوة التي تقوم بها بعض الأوساط الخارجية إلى أنالقومية العربية وحدها هي الرابطة الأولى بين العرب؟


فضيلة الشيخ عبدالعزيز ابن باز. رحمه الله.


لا ريب أن الدعوة إلى أن تكون القومية العربية هي الرابطة الأولى بين العرب، دعوة باطلة لا أساس يؤيدها، لا من العقل ولا النقل، بل هي دعوة جاهلية إلحادية يهدف دعاتها إلى محاربة الإسلام، والتملص من أحكامه وتعاليمه. وقد يدعو إليها من لا يقصد هذا المعنى، وإنما دعا إليها تقليدا لغيره وإحسانا للظن به، ولو عرف حقيقة المقصود منها لحاربها وابتعد عنها، وكل من له أدنى معرفة بتاريخ العرب قبل الإسلام وبعد يعلم إنه لم يكن للعرب كبير قيمة تذكر ولا راية ترهب إلا بالإسلام، وبه فتحوا البلاد وسادوا العباد، وبه كانوا أمة مرهوبة الجانب، محترمة الحقوق مرفوعة الرأس، حتى غيروا فغير عليهم، كما قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ الآية. ولا أحب أن أطيل في هذا الميدان؛ لأن الصحيفة لا تتحمل ذلك، والحق في ذلك أوضح من الشمس، لا يرتاب فيه من له أدنى إلمام بحال العرب والإسلام، وما أحسن قول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم: فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ وقوله تعالى: لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ وإذا كان الهدف من الدعوة إلى القومية العربية أن يجتمع العرب، وأن يشتركوا في مصالحهم، وأن ينتصفوا من عدوهم ويطردوه عن بلادهم، فليس هذا هو السبيل إلى هذا الغرض النبيل، وإنما السبيل الوحيد هو الرجوع إلى دينهم الحق، الذي به شرفوا وعرفوا وبرزوا في الميدان، وسادوا الأمم، والتمسك بتعاليمه السمحة وأحكامه الرشيدة، وتحكيمه في كل شيء، والموالاة في ذلك والمعاداة فيه، وبذلك يحصل الاجتماع، وتدرك المصالح وينتصف من الأعداء، ويكون النصر عليهم مضمونا والعاقبة حميدة في الدنيا والآخرة، كما قال الله تعالى في محكم التنزيل:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ وقال تعالى: وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ وقال تعالى: وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا) الآية. والآيات في هذا المعنى كثيرة معلومة. وما أحسن ما قال مالك بن أنس رحمة الله عليه في هذا المعنى: لن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها لقد صدق هذا الإمام في هذه الكلمة القصيرة العظيمة. اللهم أصلحنا وولاة أمرنا جميعا وسائر المسلمين إنك سميع قريب.


اتمنى ان حد يفهم بقى ( الكيل طـفح )
 
عودة
أعلى