مفاجأة :قائمة النازيون في مصر

Albanian

عضو مميز
إنضم
8 أكتوبر 2012
المشاركات
2,300
التفاعل
3,249 0 0
كنت بقرأ عن تاريخ النازية و علاقتهم بمصر .. بدأ من زيارة وزير اعلام هتلر (غوبلز) لمصر في الثلاثينيات و بعدها وجدت قائمة لجنود و ظباط نازيون هربو لمصر بعد هزيمة ألمانيا و عملو مع الحكومة المصرية.

1-ألتيرين ايريخ : قائد في الأمن الخاص ل هملير (عمل مع الحكومة المصرية في ما يخص اليهود)

2-يوهان أبلير : عمل مع جوبلز و شارك في الحرب العالمية الاولي و الثانية و عاش في مصر بأسم صلاح جعفر

سيرته
http://de.wikipedia.org/wiki/Johann_Appler


Nach Unterlagen der Zentralstelle in Ludwigsburg gelang Appler 1945 die Flucht nach Spanien, von wo aus er sich 1946 nach Kairo in Ägypten absetzte. Dort konvertierte er zum Islam und lebte unter dem Namen Salah Chaffar. Nach der Rückkehr nach Deutschland wurde er im September 1949 wegen Landfriedensbruch angeklagt und zu sechs Monaten Gefängnis verurteilt, vermutlich wegen seiner maßgeblichen Beteiligung an den Novemberpogromen von 1938. Zwei weitere Strafverfahren endeten im November 1949 und September 1950 mit Freisprüchen. Bis zu seinem Tod lebte Johann Appler in Gunzenhausen.

صورته
484px-ApplerJohann.jpg


3-بارتيل فرانتس : هرب لمصر و سمي نفسه الحسين و كان مساعد رئيس الجستابو في بولندا .

4-باورنن : شارك في تصفية اليهود في وارسو بولندا و هرب لمصر و شارك في منظمة التحرير الفلسطينية.

5-بايورلين:Col. Fritz Rommel’s camp aid Egypt

6-بيشير هانتس جيستابو: في الاسكندرية و عمل في البوليس المصري.

7-بيندير بيرنهاردت : هرب لمصر و سمي نفسه بيشير بن صلاح , كان يعمل في الجستابو في بولندا وارسو و عمل بعد ذلك في البوليس السياسي المصري.

8-بيرجيل فيرنر : عمل في وزارة الأعلام المصرية

9-بوكلير فيلهيلم : مطلوب لتصفية اليهود في بولندا و عمل في مصر في مكتب الاعلام الخاص باسرائيل.

10-بورنر فيلهيلهم : سمي نفسه علي بن كشير : كان حارس في المعتقل Mauthausen الخاص باليهود .. هرب لمصر و عمل في وزارة الداخلية و منظمة التحرير الفلسطينية.

11-برونر الوس: علي محمد كان مسئول لترحيل اليهود في النمسا و اليونان و تشيكوسلوفكيا (كان سوريا و تمت حمايتة من الحكومة السورية)

12-بابل فريدرايخ: سمي نفسه بن عمان .. مدير دائرة العلاقات العامة المصرية و مستشار للبوليس المصري.

13- مع الأشهر : ايربيرت هايم او دكتور طارق .. أشهر مطلوب نازي و دكتور الموت الخاص باليهود و عمل دكتور للبوليس المصري

6a00d8341c60bf53ef0105370dbd7d970b-200wi


في مصر

dr-death3.jpg


14- موزير الوس :مطلوب للأتحاد السوفيتي لجرائمة ضد اليهود و عمل في مصر كمدرب للشباب (الميليشا الشبابية العسكرية).

15-مونتسل اوسكار : مستشار عسكري لمصر

16-نيمتسل جيرد فون : هرب لمصر و سمي نفسه بن علي

17-جورج اولترامير : هرب لمصر و كان مسئول برنامج صوت العرب و توفي في الستينات

18-بشنيك ايهيم : هرب لمصر

19-Seipel. SS Sturmbannfuhrer : سمي نفسه عماد زهير و تحول للأسلام و عمل في الخدمات الأمنية مع وزارة الداخلية المصرية.

20-سيلمان هاينرايخ :سمي نفسه حسن سليمان و كان رئيس الجستابو في إيلم و عمل في الخدمات الأمنية .

21-فاينمان ايريخ : عمل مستشار للداخلية المصرية

22-البيرت ثايمان : سمي نفسه عمان قادر.


فيه نازيون كثر هربو لمصر و منهم علماء و القائمة كبيرة.
 
أعلم أن مصر كحكومات وشعب كانت متعاطفة الى حد كبير مع ألمانيا كراهية قى الانجليز كاستعمار خاصة ابان الحرب العالمية الثانية ووجدوا فيها خلاصا لهم من الاحتلال اضافة للعداوة التقليدية للصهاينه فعدو عدوى صديقى .
 
أعلم أن مصر كحكومات وشعب كانت متعاطفة الى حد كبير مع ألمانيا كراهية قى الانجليز كاستعمار خاصة ابان الحرب العالمية الثانية ووجدوا فيها خلاصا لهم من الاحتلال اضافة للعداوة التقليدية للصهاينه فعدو عدوى صديقى .

الملك فاروق سمح بخروج مظاهرات دعما للالمان خصوصا و اقترابهم من الحدود المصرية من جهة العالمين و المنطقة الغربية ... لكن الانجليز حاصرة قصره بالدبابات
 
الغريب ان مصر لم تسفد من هؤلاء

استفدنا .. منهم من عاش في مصر حتي مماته و عمل في وزارات الداخلية و الاعلام و الصحة و غيره ... منهم من تم كشفه عن طريق الموساد و للأسف تم اغتياله و يرجع لتقصير الجهات الأمنية.
 
استفدنا .. منهم من عاش في مصر حتي مماته و عمل في وزارات الداخلية و الاعلام و الصحة و غيره ... منهم من تم كشفه عن طريق الموساد و للأسف تم اغتياله و يرجع لتقصير الجهات الأمنية.
يعنى استفدنا منهم كضباط جاستابو
فى القمع والقهر يعنى
 
بالمناسة هروب النازيين بمصر ليس في عهد ناصر فقط .. بدأو من الملك فاروق و قدم لهم ملاذ أمن .. (الملك فاروق كان متعاطف مع الألمان)


Most people assumes that when Nazi's fled Europe after the war most of them went to Latin America, where the ruling elite's - such as the Peron's in Argentina - had always been sympathetic to Nazi ideology. Many did, but a sizable number of others find work in Egypt, notably under the regime of Gamal Abdal Nasser (1918-1970), an Egyptian army officer and political leader, who was the first president of the republic of Egypt (1956-70). In 1952 he led the coup that deposed King Farouk (another Nazi sympathizer), and later became premier (1954), and president (1956). Hitler had enjoyed quite a following among the nationalist youth of Egypt during the war, after Nassiri Nasser, the brother of Gamal had published an Arab edition of Mein Kampf in 1939, describing its author as the "strongest man of Europe".


The Nazi-Arab connection started by the Mufti of Jerusalem, Hajj Amin al-Husseini, continued after the war according to Nicholas Goodrick-Clarke writing in Hitler's Priestess: Savitri Devi, the Hindu-Aryan myth, and Neo-Nazism (New York University Press, New York, USA, 1998). The Middle East had emerged as a haven for Nazis fleeing Europe in the 1950s, which had its roots in the anti-British and pro-Nazi attitudes of Vichy Syria, Rashid Ali in Iraq, King Farouk of Egypt and the Mufti of Jerusalem.
تلك الجزئية تتحدت عن عبد الناصر و كيف وصل للحكم .. و العلاقات العربية النازية بدأت من الحاج امين الحسيني مفتي القدس و استمرت الي ما بعد العرب ..
Thus, Egypt became like Argentina, a safe-haven for Nazi's fleeing justice and retribution from the Allies in Europe. Goodrick-Clarke states that King Farouk had been "impressed" by his garage mechanics recruited from Afrika Korps POWs, :
مصر اصبحت مثل الأرجنتين ملاذ امين للنازيين و أن الملك فاروق معجب بالمكانيكين بجاراجه الشخصي المعينين من الفيلق الأفريقي.

"Wondered what he might achieve with officers from elite units of the Gestapo and SS who had fought so hard against the hated British" (p174).

جودريك كلارك تسائل عن ما سيحققه من تعيين وحدات من الجستابو و الاس اس .

Thus, a number of "nazi experts" who had escaped the Allied dragnet were hired by the King as military, financial and technical advisers. Although King Farouk was ousted in a military coup in January 1952, the Generals of the Egyptian armed forces were themselves "great admirers" of the Nazi's and "availed themselves of further large-scale imports of ex-Nazi expertise". They were to be helped by the former Luftwaffe ace Hans-Ulrich Rudel, the ex-SS commando Otto Skorzeny (1908-1975) and Eugen Dollman in recruiting "large numbers" of former Nazi fugitives from Argentina for key posts in the new republican regime in Egypt.

تم تعيين العديد من الخبراء النازيين عن طريق الملك كمستاشرين عسكريين و صحة و تقنيين .. و بالرغم انقلاب 52 .. الا ان جنرالات الجيش كانو معجبيين بالنازيين و استقبلو خبراء نازيين اكثر و استفادو منهم الخ.. و منهم الاس السابق في اللوفتفافا (ألطيران النازي) هانز اورليخ روديل ... و قائد اس اس اوتو سكورزيني و يوجين دولمن في تعيين نازيين هاربيين من الارجنتين لوظائف بمصر.
 
كيف عرف الموساد بالنازيين في مصر و كيف تم اغتيالهم في النقطة ديه


It is Skorzeny who is generally credited with setting up the famous escape network to help Nazi war criminals escape Europe after the war, known as the ODESSA network. Thousands of Nazi war criminals benefited from his escape network (helped by the Vatican) and fled to Arab countries and Latin America between 1949 and 1952. The ODESSA network also had close links with the CIA - Skorzeny himself worked with the new West German intelligence service set up under CIA auspices by the former wartime German intelligence chief, Reinhard Gehlen. In fact, it was the leading CIA officer Allen Dulles who invited this SS war criminal to help reorganize the security forces of the new Egyptian Republic.
يرجع الفضل لسوكرزيني فيانشاء شبكة الهروب الشهيرة (اوديسا) لتهريب مجرمي الحرب النزيين الي دول متعددة الخ...

Apparently, Skorzeny was approached by Mossad while living in Spain, in 1963, and agreed to provide information on Germans working in Egypt - especially rocket scientists. Mossad sent men who were said to have posed as 'NATO officials'. One possible explanation for the Nazi's co-operation may be that the CIA's James Jesus Angleton was responsible for links to other Western agencies, and had good relations with Israel and Mossad. Apparently, the CIA chief Allen Dulles asked Gehlen to inject some "life and expertise" into the Egyptian secret service:
"Some former SS and Gestapo officers had been supplied, with a first batch of about 100 being enlisted by Otto Skorzeny in 1953" (Ian Black and Benny Morris, Israel's Secret Wars, p161)
و علي ما يبدو انه حدث اتصال بين سكورزيني و الموساد عندما كان يعيش في اسبانيا في سنة 63 و وافق علي تقدم معلومات عن الالمان الذين يعملون بمصر و بالأخص علماء الصواريخ (انتحلو صفحة مسئوليين من الناتو و قابلوه) ...سبب أخر ان مسئول السي اي ايه جيمس جيسوس كان مسئول عن صلات و روابط بوكلات غربيه اخري و له علاقات جيدة مع اسرائيل و الموساد و علي ما يبدو ان مدير السي ايه ايه طلب من جيلين لوضع خبرات في جهاز المخابرات المصرية !!!!!! مش فاهم صراحة

بعض افراد الاس اس و ظباط جستابو تم تعيينهم هناك بعدد 100 فرد و تجنيدهم عن طريق اوتو سيكورزيني للمخابرات العامة..
 
The first victims may have been Egyptian Jews and Communists, tortured by Gestapo experts. But the Nazi network spread through the Arab world (for instance Alois Brunner in Damascus), and later probably played a part in the pogroms and massacres against the Left in Iraq following the CIA (and Nasser) - backed coup there in 1963.
اول ضحايا الظباط النازيين في مصر هما اليهود المصريين و الشيوعيين .. تم تعذيبهم عن طريق خبراء الجستابو و انتشرت الشبكة النازية في العالم العربي.


As early as January 1952, the ODESSA network was in contact with "influential" Egyptian army officers and the former Grand Mufti of Jerusalem, Hajj Amin al-Husseini, who had lived in Egypt since the fall of Nazi Germany. According to the Israeli intelligence agency MOSSAD and French intelligence files, numerous former SS officers held key positions in the secret service and political police in Egypt. These included:
بحلول يناير 52 ... شبكة الاوديسا كان لديهم علاقات و اتصالات مؤثره مع ظباط الجيش المصري و مفتي القدس السابق الحاج الحسيني الذي عاش في مصر بعد سقوط النازية و طبقا للموساد و ملفات المخابرات الفرنسية العديد من ظباط الاس اس احتلو مناصب مهمه في المخابرات و البوليس السياسي !!! (اسماء جديدة في القائمة )!!!




Joachim Däumling, former Gestapo chief in Düsseldorf, and later engaged in SS operations in Croatia. He was employed to set up the Egyptian secret service along the lines of the SS Reichssicherheitshauptamt (Himmler's Reich Security Main Office); he was helped by the former Gestapo chief of Warsaw who organised the security police.
SS General Oskar Dirlewanger, chief of the infamous SS penal brigade;
SS Major Eugen Eichberger, battalion-commander in the Dirlewanger brigade;
SS Colonel Leopold Gleim, chief of the Gestapo department for Jewish affairs in Poland;
SS Lieutenant Colonel Bernhard Bender, Gestapo official in Poland the USSR, whose knowledge of Yiddish enabled him to penetrate Jewish underground organisations;
SS General Heinrich Selimann, Gestapo chief in Ulm;
SS Major Schmalstich, Gestapo liaison officer to French collaborationists and organizer of Jewish transports from Paris to Auschwitz;
SS Major Seipal, Gestapo official in Paris;
SS General Alois Moser, a war criminal who was involved in the extermination of the Soviet Jews in the Ukraine;
SS officer Johannes von Leers (1902-1963), who had been responsible for anti-Semitic campaigns at Goebbels' propaganda ministry;
SS officer, Alois Brunner, who had held senior position in Adolph Eichmann's "Jewish Department", and is now believed to be living under the protection of the Syrian secret police in Damascus;
SS Major Walter Bollman, Nazi espionage chief in Britain before the war, and also involved in crimes against humanity and genocide against the Jews of the Ukraine;
SS official Louis Heiden, who was transferred to the Egyptian press office during the war;
Franz Bartel, and "old fighter" in the early days of the NSDAP in Germany, and Gestapo officer;
Walter Birgal, an SS officer from Leipzig;
Erich Bunz, a former SA major and expert in the "Jewish Question";
Albert Thielemann, a regional SS chief in Bohemia;
SS Captain Wilhelm Böckler, a war criminal who had precipitated in the liquidation of the Warsaw Ghetto;
Wehrmacht General Wilhelm Fahrmbacher, who took over the central planning staff in Cairo . . . .
 
بعض صور ايربيرت هايم او الدكتور طارق (بعد اسلامه)

صورة الباسبور المصري الخاص به و عليها ختم النسر
Passport4Vice.jpg


صورته و هو شاب و بزي الاس اس

Horseback4Vice-copy.jpg


Leather4Vice-copy.jpg


Tux4Vice.jpg
 
الملك فاروق سمح بخروج مظاهرات دعما للالمان خصوصا و اقترابهم من الحدود المصرية من جهة العالمين و المنطقة الغربية ... لكن الانجليز حاصرة قصره بالدبابات
حادثة 4 فبراير 1942 الشهيره .....وأعتقد ان المصريين استفادوا من النازيين اللاجئين بمصر فى تأسيس جهاز المخابرات العامه الوليد آنذاك وقد كان لمصر بألمانيا بعد ذلك شبكه مخابراتيه على مستوى عالى لتجنيد العلماء الألمان والذين أنشأوا صناعة متقدمة للصواريخ فى تلك الحقبة
 
اقراء كتاب لمايلز كوبلاند عن النظام الناصري وان جمال عبدالناصر لم يستفد من الالمان في مصر، بل كان بعض الالمان خارج

المكاتب الحكومية في قاعات الانتظار ينتظرون مقابلة اي من المسؤولين المصريين، لم يتم اخذهم علي محمل الجد.

( ساتي بتفاصيل لاحقا ان امكن بعد ان انهي قراءة الكتاب )
 
الله يرحم عضويتي القديمة + لرفع الموضوع عشان الناس تستفيد
 
مصر و المانيا عشق خاص
هم يحترمون مصر و مصر تبادلهم الاحترام
جمعتهم الحضارة و حب العلم
فالمانيا هى مصر العالم القديم .
 
التعديل الأخير:
بالمناسة هروب النازيين بمصر ليس في عهد ناصر فقط .. بدأو من الملك فاروق و قدم لهم ملاذ أمن .. (الملك فاروق كان متعاطف مع الألمان)


Most people assumes that when Nazi's fled Europe after the war most of them went to Latin America, where the ruling elite's - such as the Peron's in Argentina - had always been sympathetic to Nazi ideology. Many did, but a sizable number of others find work in Egypt, notably under the regime of Gamal Abdal Nasser (1918-1970), an Egyptian army officer and political leader, who was the first president of the republic of Egypt (1956-70). In 1952 he led the coup that deposed King Farouk (another Nazi sympathizer), and later became premier (1954), and president (1956). Hitler had enjoyed quite a following among the nationalist youth of Egypt during the war, after Nassiri Nasser, the brother of Gamal had published an Arab edition of Mein Kampf in 1939, describing its author as the "strongest man of Europe".



The Nazi-Arab connection started by the Mufti of Jerusalem, Hajj Amin al-Husseini, continued after the war according to Nicholas Goodrick-Clarke writing in Hitler's Priestess: Savitri Devi, the Hindu-Aryan myth, and Neo-Nazism (New York University Press, New York, USA, 1998). The Middle East had emerged as a haven for Nazis fleeing Europe in the 1950s, which had its roots in the anti-British and pro-Nazi attitudes of Vichy Syria, Rashid Ali in Iraq, King Farouk of Egypt and the Mufti of Jerusalem.
تلك الجزئية تتحدت عن عبد الناصر و كيف وصل للحكم .. و العلاقات العربية النازية بدأت من الحاج امين الحسيني مفتي القدس و استمرت الي ما بعد العرب ..

Thus, Egypt became like Argentina, a safe-haven for Nazi's fleeing justice and retribution from the Allies in Europe. Goodrick-Clarke states that King Farouk had been "impressed" by his garage mechanics recruited from Afrika Korps POWs, :
مصر اصبحت مثل الأرجنتين ملاذ امين للنازيين و أن الملك فاروق معجب بالمكانيكين بجاراجه الشخصي المعينين من الفيلق الأفريقي.


"Wondered what he might achieve with officers from elite units of the Gestapo and SS who had fought so hard against the hated British" (p174).

جودريك كلارك تسائل عن ما سيحققه من تعيين وحدات من الجستابو و الاس اس .


Thus, a number of "nazi experts" who had escaped the Allied dragnet were hired by the King as military, financial and technical advisers. Although King Farouk was ousted in a military coup in January 1952, the Generals of the Egyptian armed forces were themselves "great admirers" of the Nazi's and "availed themselves of further large-scale imports of ex-Nazi expertise". They were to be helped by the former Luftwaffe ace Hans-Ulrich Rudel, the ex-SS commando Otto Skorzeny (1908-1975) and Eugen Dollman in recruiting "large numbers" of former Nazi fugitives from Argentina for key posts in the new republican regime in Egypt.

تم تعيين العديد من الخبراء النازيين عن طريق الملك كمستاشرين عسكريين و صحة و تقنيين .. و بالرغم انقلاب 52 .. الا ان جنرالات الجيش كانو معجبيين بالنازيين و استقبلو خبراء نازيين اكثر و استفادو منهم الخ.. و منهم الاس السابق في اللوفتفافا (ألطيران النازي) هانز اورليخ روديل ... و قائد اس اس اوتو سكورزيني و يوجين دولمن في تعيين نازيين هاربيين من الارجنتين لوظائف بمصر.


الملك فاروق رحمة الله سار على خطى جدة العظيم محمد على باشا و الفاتح ابراهيم باشا طيب اللة ثراة
بعد حرب فلطين اتى بجنرالات المان لهيكلة الجيش المصرى
ولكن وزير الحربية افسد الامر وضاعت على مصر فرصة عظيمة
 
بعضهم هربان من الهيود ومتخفين باسماء وهمية
بلاش مسلسلات
 
عودة
أعلى