بسم الله الرحمن الرحيم
شرح مبسط لبرنامج الاوفست السعودي
وما نتج عنه
الكثير منا سمع بالتأكيد عن عقود الأوفست او مشاريع الأوفست ولكن القليل من يملك التفاصيل او يدرك أهميتها لأي اقتصاد ناشئ وأود اليوم ان اذكر على عجالة تعريفاً مبسطاً للاوفست وبعض النماذج المشهورة منه في الخليج العربي.
تلجأ الكثير من الدول العربية وخصوصا دول الخليج إلى شراء احتياجاتها من الاسواق الاميركية او الأوروبية بشراهة وتتميز هذه العقود بالمبالغ الضخمة والساخنة اذ تعتبر دول الخليج في طور النمو الصناعي وهي بحاجة للاستيراد لسد حاجياتها خصوصا من الأسلحة والمعدات العسكرية، جرت العادة ان تكون صفقات التسلح بعقود مليارية وأرادت تلك الدول ان تستفيد قدر المستطاع من هذه الاتفاقيات فبدل ان تكون العملية عبارة عن بيع وشراء صرف كما في الثمانينات تحولت في بداية الألفية الجديدة الى عقود الأوفست.
عقود الأوفست هي بكل بساطة شرط يلزم الشركة البائعة للسلاح باستثمار جزء من أموال هذه الصفقة في الصناعة والسوق الداخلية للدولة صاحبة عقد الشراء، وتوظف هذه الأموال على أساس انها استثمار اجنبي داخل الدولة وهي محاولة ذكية لاستغلال أفضل للأموال السائلة لتوفير فرص عمل جديدة في الداخل ودعم الصناعة المحلية وجلب التكنولوجيا من الخارج، بشرط ان يكون هذا الاستثمار بعيداً عن النفط والغاز والصناعات البترولية وهذا هو الشرط الأساسي في حالة دول الخليج بقية الامر مجرد ارقام، وأود الان بعد تعريف الاوفست وأهميته على عجالة ان اذكر بعض النماذج عندنا في دول الخليج.
أولا النموذج السعودي: تتقدم السعودية بخطى ثابتة في هذا المجال ولم لا وكثير من شركات الاسلحة تتمنى التعامل مع المملكة ولذلك استغلت الحكومة السعودية هذا الامر بشكل جيد واشترطت على الشركات الأجنبية وهي أميركية في الغالب استثمار جزء من قيمة اي صفقة في الداخل ولربما وصل الامر الى استثمار ١٠٪ في الاسواق الداخلية السعودية هذه السياسة أثمرت على شركات مهمة لعل أشهرها شركة الإلكترونيات المتقدمة وهي شركة وطنية تأسست لتحقيق مفهوم التوازن الاقتصادي، المصطلح السعودي للاوفست، تنمية قطاع التكنولوجيا محلياً لخدمة الكثير من القطاعات الحيوية بالدولة من الجيش والداخلية والمطارات وخدمات الهاتف والاتصال وحققت هذه الشركة نجاحات في تصدير بعض منتجاتها للخارج، تميز انتاج هذه الشركة في راديو الاستخدام العسكري واللوحات الالكترونية للدبابات وأنظمة المراقبة والتحكم عن بعد ونظم لمراقبة البيئة وغيرها، وهناك نموذج مشرف اخر للاوفست السعودي وهي شركة السلام لصيانة الطائرات، فخر الصناعات السعودية بلا منازع، انشئت باستثمار أميركي وتساهم شركة بوينغ بنسبة محترمة من اسهم الشركة وهي المورد الرئيسي للتكنولوجيا، ساهمت الشركة برفع جاهزية أسطول الطيران للخطوط السعودية. وليس ذلك فقط بل تطور الاول لتوفر حلول متكاملة للصيانة والتحديث للقوات الجوية السعودية، ومؤخراً انتهت الشركة من برنامج لصيانة طائرات التورنادو و ترقية الأواكس السعودية محلياً بالتعاون مع الشريك الأم بالاضافة الى صيانة دائمة لطائرات الهوك المخصصة للتدريب والدعم الأرضي، كل ذلك داخل المملكة وبأيد محلية.
ثانيا النموذج الإماراتي: اول من طبق نظام عقود الأوفست الامارات وحققت نجاحا باهرا في زمن قياسي فريد وأريد ان انوه إلى أني سأذكر النموذج الإماراتي على عجالة فالنجاحات كثيرة وصعب حصرها في مقالة واحدة، اول الأمثلة على الاوفست بالإمارات هي شركة ابوظبي لبناء السفن استثمار فرنسي على ارض الامارات وتحديدا شركة سي. ام. ان. الفرنسية التي أبدعت في تصميم زوارق كومباتينت للصواريخ، تولت الشركة الفرنسية نقل كل مايتعلق بتصميم زوارق الصواريخ والسفن الى الامارات وأعلنت عن برنامج بينونة للسفن المتخفية عن الرادار سنة ٢٠٠٠ واليوم بعد هذه السنوات استطاعت شركة ابوظبي إنجاز ٣ قطع من هذا النوع وقريبا الرابعة والهدف هو ٦ سفن متخفية حاملة للصواريخ من نوع بينونة بالاضافة لزوارق خفر السواحل وناقلة الجنود البحرية وسفن الصيانة، نموذج اخر للاوفست وهي شركة تبريد وهي شركة لتصميم وحدات التكييف المركزية أعلنت مؤخراً انها حصلت على عقل محترم من ايران، شركة اخرى وهي مجموعة توازن وهي مجموعة استثمارات في المجال العسكري منها تكنولوجيا أميركية وأخرى من تركيا وجنوب افريقيا نجحت مؤخراً في صناعة قنابل موجهة بالليزر، نعم قنابل موجهة بالليزر وأسمتها الطارق وأساس التكنولوجيا من جنوب افريقيا بالاضافة الى صواريخ موجهة محملة على طائرة الاباتشي الإماراتية وراجمات صواريخ بالتعاون مع تركيا من نوع جبايرا وتصميم نوع من المدرعات متعددة الاستخدام من نوع نمر التي حصلت الجزائر مؤخراً على رخصة تجميعها محلية من الامارات، لقد أصبحت الامارات دولة مصدرة للتكنولوجيا، نجاحات اخرى مثل شركة جامكو لصيانة الطائرات وشركة بركان الذخائر وهي شركة باستثمار ألماني ومحلي وشركة ادهوم لصناعة الطائرات المسيرة عن بعد وغيرها كثير ،، النموذج الإماراتي اثبت بحق انه لا يوجد شيء مستحيل وكل شيء ممكن وهو مفخرة عربية خليجية بلا منازع.
تفاصيل اكثر لبرنامج الاوفست السعودي العسكري
اللافت في عملية التحديث الصناعي الحربي السعودي تبني مبدأ الحفاظ على الثروة والمال العام في عمليات التصنيع الذاتي. اذ ان المملكة لجأت الى وضع برنامج التوازن الاقتصادي الاستراتيجي (الاوفست) الذي يلزم الشركات الدفاعية العالمية العاملة في المملكة باستثمار نسبة تتراوح بين 25 و 35 % من قيمة العقود الدفاعية في شركات صناعية أو مشاريع مشتركة مع شركات ذات اصول سعودية خالصة.
http://defense-arab.comdefense-arab.../preview_news.php?id=32033&cat=9#.VFYQLmc-T_Q
لذلك لو افترضنا انه تم القيام بعقد مثلا صواريخ مضادة للدروع بقيمة 1 مليار دولار سوف تستثمر المملكة 250 مليون دولار على الاقل من قيمة الصفقة داخل المملكة لنقل التقنية العسكرية البحته
مدى جدية هاذا البرنامج ونتائجه الواقعية
السعودية وشركة بوينغ
عندما قامت المملكة باواخر عام 1980 بشراء 72 طائرة من طراز f-15s
حصل برنامج الاوفست السعودي على العديد من الاشياء من ضمنها
4 شركات تعد من اكبر الشركات في الشرق الاوسط ولو بحثنا في كل شيء منها لراينا العجب
Alsalam Aircraft Company — a fully integrated aircraft modification, maintenance and repair center for commercial and military aircraft.شرح مبسط لبرنامج الاوفست السعودي
وما نتج عنه
الكثير منا سمع بالتأكيد عن عقود الأوفست او مشاريع الأوفست ولكن القليل من يملك التفاصيل او يدرك أهميتها لأي اقتصاد ناشئ وأود اليوم ان اذكر على عجالة تعريفاً مبسطاً للاوفست وبعض النماذج المشهورة منه في الخليج العربي.
تلجأ الكثير من الدول العربية وخصوصا دول الخليج إلى شراء احتياجاتها من الاسواق الاميركية او الأوروبية بشراهة وتتميز هذه العقود بالمبالغ الضخمة والساخنة اذ تعتبر دول الخليج في طور النمو الصناعي وهي بحاجة للاستيراد لسد حاجياتها خصوصا من الأسلحة والمعدات العسكرية، جرت العادة ان تكون صفقات التسلح بعقود مليارية وأرادت تلك الدول ان تستفيد قدر المستطاع من هذه الاتفاقيات فبدل ان تكون العملية عبارة عن بيع وشراء صرف كما في الثمانينات تحولت في بداية الألفية الجديدة الى عقود الأوفست.
عقود الأوفست هي بكل بساطة شرط يلزم الشركة البائعة للسلاح باستثمار جزء من أموال هذه الصفقة في الصناعة والسوق الداخلية للدولة صاحبة عقد الشراء، وتوظف هذه الأموال على أساس انها استثمار اجنبي داخل الدولة وهي محاولة ذكية لاستغلال أفضل للأموال السائلة لتوفير فرص عمل جديدة في الداخل ودعم الصناعة المحلية وجلب التكنولوجيا من الخارج، بشرط ان يكون هذا الاستثمار بعيداً عن النفط والغاز والصناعات البترولية وهذا هو الشرط الأساسي في حالة دول الخليج بقية الامر مجرد ارقام، وأود الان بعد تعريف الاوفست وأهميته على عجالة ان اذكر بعض النماذج عندنا في دول الخليج.
أولا النموذج السعودي: تتقدم السعودية بخطى ثابتة في هذا المجال ولم لا وكثير من شركات الاسلحة تتمنى التعامل مع المملكة ولذلك استغلت الحكومة السعودية هذا الامر بشكل جيد واشترطت على الشركات الأجنبية وهي أميركية في الغالب استثمار جزء من قيمة اي صفقة في الداخل ولربما وصل الامر الى استثمار ١٠٪ في الاسواق الداخلية السعودية هذه السياسة أثمرت على شركات مهمة لعل أشهرها شركة الإلكترونيات المتقدمة وهي شركة وطنية تأسست لتحقيق مفهوم التوازن الاقتصادي، المصطلح السعودي للاوفست، تنمية قطاع التكنولوجيا محلياً لخدمة الكثير من القطاعات الحيوية بالدولة من الجيش والداخلية والمطارات وخدمات الهاتف والاتصال وحققت هذه الشركة نجاحات في تصدير بعض منتجاتها للخارج، تميز انتاج هذه الشركة في راديو الاستخدام العسكري واللوحات الالكترونية للدبابات وأنظمة المراقبة والتحكم عن بعد ونظم لمراقبة البيئة وغيرها، وهناك نموذج مشرف اخر للاوفست السعودي وهي شركة السلام لصيانة الطائرات، فخر الصناعات السعودية بلا منازع، انشئت باستثمار أميركي وتساهم شركة بوينغ بنسبة محترمة من اسهم الشركة وهي المورد الرئيسي للتكنولوجيا، ساهمت الشركة برفع جاهزية أسطول الطيران للخطوط السعودية. وليس ذلك فقط بل تطور الاول لتوفر حلول متكاملة للصيانة والتحديث للقوات الجوية السعودية، ومؤخراً انتهت الشركة من برنامج لصيانة طائرات التورنادو و ترقية الأواكس السعودية محلياً بالتعاون مع الشريك الأم بالاضافة الى صيانة دائمة لطائرات الهوك المخصصة للتدريب والدعم الأرضي، كل ذلك داخل المملكة وبأيد محلية.
ثانيا النموذج الإماراتي: اول من طبق نظام عقود الأوفست الامارات وحققت نجاحا باهرا في زمن قياسي فريد وأريد ان انوه إلى أني سأذكر النموذج الإماراتي على عجالة فالنجاحات كثيرة وصعب حصرها في مقالة واحدة، اول الأمثلة على الاوفست بالإمارات هي شركة ابوظبي لبناء السفن استثمار فرنسي على ارض الامارات وتحديدا شركة سي. ام. ان. الفرنسية التي أبدعت في تصميم زوارق كومباتينت للصواريخ، تولت الشركة الفرنسية نقل كل مايتعلق بتصميم زوارق الصواريخ والسفن الى الامارات وأعلنت عن برنامج بينونة للسفن المتخفية عن الرادار سنة ٢٠٠٠ واليوم بعد هذه السنوات استطاعت شركة ابوظبي إنجاز ٣ قطع من هذا النوع وقريبا الرابعة والهدف هو ٦ سفن متخفية حاملة للصواريخ من نوع بينونة بالاضافة لزوارق خفر السواحل وناقلة الجنود البحرية وسفن الصيانة، نموذج اخر للاوفست وهي شركة تبريد وهي شركة لتصميم وحدات التكييف المركزية أعلنت مؤخراً انها حصلت على عقل محترم من ايران، شركة اخرى وهي مجموعة توازن وهي مجموعة استثمارات في المجال العسكري منها تكنولوجيا أميركية وأخرى من تركيا وجنوب افريقيا نجحت مؤخراً في صناعة قنابل موجهة بالليزر، نعم قنابل موجهة بالليزر وأسمتها الطارق وأساس التكنولوجيا من جنوب افريقيا بالاضافة الى صواريخ موجهة محملة على طائرة الاباتشي الإماراتية وراجمات صواريخ بالتعاون مع تركيا من نوع جبايرا وتصميم نوع من المدرعات متعددة الاستخدام من نوع نمر التي حصلت الجزائر مؤخراً على رخصة تجميعها محلية من الامارات، لقد أصبحت الامارات دولة مصدرة للتكنولوجيا، نجاحات اخرى مثل شركة جامكو لصيانة الطائرات وشركة بركان الذخائر وهي شركة باستثمار ألماني ومحلي وشركة ادهوم لصناعة الطائرات المسيرة عن بعد وغيرها كثير ،، النموذج الإماراتي اثبت بحق انه لا يوجد شيء مستحيل وكل شيء ممكن وهو مفخرة عربية خليجية بلا منازع.
تفاصيل اكثر لبرنامج الاوفست السعودي العسكري
اللافت في عملية التحديث الصناعي الحربي السعودي تبني مبدأ الحفاظ على الثروة والمال العام في عمليات التصنيع الذاتي. اذ ان المملكة لجأت الى وضع برنامج التوازن الاقتصادي الاستراتيجي (الاوفست) الذي يلزم الشركات الدفاعية العالمية العاملة في المملكة باستثمار نسبة تتراوح بين 25 و 35 % من قيمة العقود الدفاعية في شركات صناعية أو مشاريع مشتركة مع شركات ذات اصول سعودية خالصة.
http://defense-arab.comdefense-arab.../preview_news.php?id=32033&cat=9#.VFYQLmc-T_Q
لذلك لو افترضنا انه تم القيام بعقد مثلا صواريخ مضادة للدروع بقيمة 1 مليار دولار سوف تستثمر المملكة 250 مليون دولار على الاقل من قيمة الصفقة داخل المملكة لنقل التقنية العسكرية البحته
مدى جدية هاذا البرنامج ونتائجه الواقعية
السعودية وشركة بوينغ
عندما قامت المملكة باواخر عام 1980 بشراء 72 طائرة من طراز f-15s
حصل برنامج الاوفست السعودي على العديد من الاشياء من ضمنها
4 شركات تعد من اكبر الشركات في الشرق الاوسط ولو بحثنا في كل شيء منها لراينا العجب
شركة السلام للطائرات
http://www.alsalam.aero/ar/
• Advanced Electronics Company — an advanced technology company with capabilities in electronic design, development, manufacturing, repair and modification.
شركات الالكترونيات المتقدمة
http://www.aecl.com/
• Aircraft Accessories & Components Company — a precision engineering facility equipped to service, overhaul and remanufacture aircraft accessories and components to international standards.
شركة المعدات المكملة للطائرات المحدوده
http://www.aacc-ltd.com/
• International Systems Engineering Company — a company providing a full range of computer-related software products, systems and services.
الشركة الدولية لهندسة النظم
http://www.ise.sa/ar/default.html
The Boeing Industrial Technology Group has sold off its ownership in all but one of these companies and currently holds the largest stake in Alsalam. Boeing continues to contribute to the expansion of the technical base of Alsalam in both civil and military applications.
كل هذه الشركات قامت بوينغ ببيع حصتها كاملة فيها إلى شركة السلام للطائرات فهي لا تزال تحتفظ بحصة فيها وتوسع من برامجها فيها في المجال العسكري والمدني
لن ادخل في تفاصيل كل شركة من هذه الشركات لاكن بامكان اي شخص الدخول على روابط الشركات ليرا النتائج المذهله من صفقة واحدة فقط
As part of the industrial program associated with the sale of 72 F-15S aircraft in the late 1980s (Peace Sun IX), Boeing worked with these companies to place production, sustainment and technology work associated with the F-15 platform. The results of these initiatives continue today and can be seen in the F-15 airframe and component repair and overhaul capabilities resident at Alsalam Co., Advanced Electronics Company and Aircraft Accessories & Components Company.
لكم ان تبنو كل ذلك مع شركة ريثيون وشركة لوكهيد مارتن وشركة جنرال ديناميكس والشركات الفرنسية والبريكانية والامريكية بشكل عام
هاذا هو السبب الوحيد لارتفاع قيمة الصفقات في اغلب الاسلحة التي تشتريها المملكة لانها تستثمر 35 % من قيمة الصفقة في نقل تكنلوجيا الصفقة
طبعا برنامج الاوفست يهتم بالشقين العسكري وغير العسكري ك صناعة الادوية ومصانع البلاستيك ووو الخ
ففي اواخر عام 2006 تم انشاء 36 شركة من برناج الاوفست
اتمنى ان اكون وفقت في شرح
حصري وخاص المنتدى العربي للدفاع والتسليح
{ARABIC}
As part of the industrial program associated with the sale of 72 F-15S aircraft in the late 1980s (Peace Sun IX), Boeing worked with these companies to place production, sustainment and technology work associated with the F-15 platform. The results of these initiatives continue today and can be seen in the F-15 airframe and component repair and overhaul capabilities resident at Alsalam Co., Advanced Electronics Company and Aircraft Accessories & Components Company.
لكم ان تبنو كل ذلك مع شركة ريثيون وشركة لوكهيد مارتن وشركة جنرال ديناميكس والشركات الفرنسية والبريكانية والامريكية بشكل عام
هاذا هو السبب الوحيد لارتفاع قيمة الصفقات في اغلب الاسلحة التي تشتريها المملكة لانها تستثمر 35 % من قيمة الصفقة في نقل تكنلوجيا الصفقة
طبعا برنامج الاوفست يهتم بالشقين العسكري وغير العسكري ك صناعة الادوية ومصانع البلاستيك ووو الخ
ففي اواخر عام 2006 تم انشاء 36 شركة من برناج الاوفست
اتمنى ان اكون وفقت في شرح
حصري وخاص المنتدى العربي للدفاع والتسليح
{ARABIC}