وزير الدفاع الإسرائيلى يلغى صفقة طائرات أوسبراى "فى 22" من أمريكا

AL RAGH

عضو
إنضم
24 أكتوبر 2014
المشاركات
17,678
التفاعل
69,339 0 0
Osprey.JPG

وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون يقرر بشكل مفاجئ إلغاء الصفقة وتوقعات بإثارة الغضب بين البلدين
P773139.jpg
قرر وزير الدفاع الإسرائيلي موشي يعالون اليوم الخميس إلغاء صفقة شراء الطائرات الحربيّة الأمريكيّة المتطوّرة V-22، وذلك خلافا لرغبة الجيش الإسرائيلي، فيما يتوقّع أن تثير هذه الخطوة غضب بين الحكومة الإسرائيليّة وواشنطن.

ورغم التوقيع على اتفاق شراء إسرائيل ستة طائرات أمريكيّة من نوع V-22، ورغبة إسرائيل بأن تكون القوة الثانية بعد الولايات المتحدة في السلاح الجوي، وتمّ الاتفاق منذ شهر إبريل/ نيسان من العام الماضي 2013 خلال الزيارة الأولى لوزير الدفاع الأمريكي هيغل لإسرائيل، وذلك ضمن ذلك ضمن صفقة تهدف إلى تقوية المميزات القتالية النوعيّة لإسرائيل بقيمة 10 مليار دولار، ويتخللها طائرات V-22 بالإضافة إلى طائرات التزويد بالبنزين وغيرها.

الجيش الإسرائيلي دعم التزوّد بطائرات من نوع يوانغ، والتي تستطيع أن تحدّد أهدافها بدقّة من بعد كبير، والتصويت نحو الهدف بعمق، كما ودعم أيضا وزير الدفاع الإسرائيلي يعالون الصفقة التي تمّت الموافقة عليها من قبل الطرفين، حيث وصفها يعالون الصيف الماضي على أنها طائرات مثيرة فعلا، ولديها مميزات خاصة.

وعلى ما يبدو، فإنّه وبسبب عملية "الجرف الصامد"، قرر يعالون شراء ناقلات جند مدرعة وثقيلة، وعتاد عسكري نوعي، ولكنه وبعد أن دعم الصفقة الأمريكيّة ووافق عليها قرر إلغاءها. وفي إسرائيل يعتقد أنّ إبطال الصفقة المدبرة لطائرات V-22 سيتسبب بغضب الولايات المتحدة، وعلى العلاقات بين البلدين. واعتبر أحد المسؤولين الإسرائيليين أنّ إبطال الصفقة ستؤثر مستقبلا على أي إمكانية لعقد صفقة شراء أسلحة بين البلدين، مضيفا أنّه "حتى ولو كان الدافع من قبل يعالون لإلغائها هي أسباب مهنية عملية، فأنّه سيتطلب منه بذل الكثير من الجهد من أجل تسويق هذا الادعاء في واشنطن"

وكانت الولايات المتحدة وإسرائيل قد أبرمتا صفقة جديدية لشراء طائرات مقاتلة أمريكية من نوع إف 35 تصل قيمتها لعشرات ملايين الدولارات كما جاء في بعض التقارير. وأشارت صحيفة "هآرتس" الى أن الاتفاق الذي أبرمه وزيري الدفاع الأمريكي تشاك هيغل والاسرائيلي موشي يعالون يتحدث عن تزويد إسرائيل بـ"عشرين طائرة على الأقل".

وأوضحت "جيروزاليم بوست" من جهتها أن الاتفاق أبرم "في الأيام الأخيرة". علما أن إسرائيل كانت قد وقعت في 2012 اتفاقا بقيمة 2,75 مليار دولار لشراء 19 طائرة اف-35، وحصلت على موافقة وزارة الدفاع الاميركية لاقتناء 75 طائرة إضافية من هذا النوع.

"يعالون تعرض لمعاملة اتسمت بالجفاء"
وذكرت شبكة سى ان ان الاخبارية الامريكية الاربعاء ان وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون تعرض لمعاملة اتسمت بالجفاء خلال زيارته الاخيرة للولايات المتحدة. واضافت الشبكة في تقرير بتته الليلة بهذا الصدد "ان يعالون طلب عقد لقاءات مع نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزير الخارجية جون كيري ومستشارة الامن القومي سوزان رايس، غير ان هذا الطلب قوبل بالرفض من جانب البيت الأبيض".

وأرجع مسؤولون على مستوى رفيع بالإدارة الامريكية هذه المعاملة الجافة التي قوبل بها وزير الدفاع الإسرائيلي من جانب البيت الابيض الى التعليقات السلبية العديدة التي صدرت عن يعالون في وقت سابق من العام الجاري والتي انتقد فيها الادارة الامريكية بشكل عام وكيري على وجه الخصوص. ويقول مسئول أمريكي "إن بعض التعليقات التي صدرت عن يعالون لم تكن من قبيل المفاجأة" وخاطب المسئول يعالون قائلا "لقد منحناكم 1,3 مليار دولار، ومع ذلك، توجه الينا انتقادات حادة وغير عادلة، ان ايا من اصدقاء الولايات المتحدة لم يصل الى مثل هذا الحد من عدم الاحترام الذي صدر عن إسرائيل".

وأشارت شبكة سى ان ان الاخبارية الامريكية في تقريرها الى ان يعالون التقى فقط خلال زيارته الاخيرة لواشنطن مع نظيره الأمريكي تشاك هيغل وسامنتا باور مندوبة الولايات المتحدة لدى الامم المتحدة.
 
اكثر طيارة في العالم تطيح

و لقد عرضت على اسرائيل و دول الخليج

اتمنى ماحد يشتريها من العرب
 
الف مبروك لنا جميعا علي فشل صفقه توريد سته طائرات V-22 بين امريكا واسرائيل
حيث ان وجود هذه الطائره في خدمه اسرائيل كان سيمنحها تفوق كبير في سرعه وكفاءة نقل القوات ولك ان تتصور الدور الممكن ان تلعبه هذه الطائره في المساعده في التمركز واحتلال القوات الخاصه الاسرائيلية لمنطقه الممرات بسيناء عند حدوث مواجهات مسحله بين مصر والكيان الصهيوني
وفيما يلي تعريف بالطائرة

هي طائرات اميركية متعددة المهام ، خاصة بالجيش ، وهي أول طائرة تعمل بتقنية المراوح القابلة لتغيير الاتجاه، مع كل انطلاقة والهبوط العمودي والإقلاع القصير والهبوط ، وهي مصممة لتجمع بين وظيفة التقليدية هليكوبتر مع طويلة المدى، تثبيت سرعة عالية الأداء من الدفع التوربيني الطائرات ، وهي أول طائرة تصمم بالكامل على الكمبيوتر .

وV-22 نشأت من الولايات المتحدة من قبل وزارة الدفاع المشترك ، وتعتبر طائرات الهليكوبتر V-22 من طراز بوينج الذي حصل على عقد تطوير في عام 1983 للطائرات ، وV-22 حلقت لأول مرة في عام 1989 حيث بدأت اختبارات الطيران، فكانت تعديلات التصميم كانت معقدة وصعبة لكونها الأولى من نوعها للخدمة العسكرية في العالم أدى إلى سنوات عديدة من التنمية.

في قوات مشاة البحرية الأمريكية بدأ التدريب لطاقم اوسبري في عام 2000، وأوفد في عام 2007، بل هو المكمل وفي نهاية المطاف محل لهاCH-46 فرسان البحر ، واوسبري في المشغل الآخر، و سلاح الجو الأميركي ، أوفد النسخة الخاصة في عام 2009. ومنذ دخولها الخدمة مع سلاح مشاة البحرية الأميركية والقوات الجوية، تم نشر اوسبري في كل من عمليات الانقاذ القتالية وأكثر من العراق وأفغانستان وليبيا.
 
التعديل الأخير:
اني ارى انه على العكس تماما .. هذه الطائرة كانت ستكون حمل كبير على القوات المسلحة .. فصيانتها مكلفة جدا وسعرها باهض والطامة الكبرى ان سجلها حافل بالاخفاقات والسقوط المتكرر !!

تخيلوا سقوط هذه الطائرات بسبب اعطال فنية وهي بكامل حمولتها .. سواء كان ذلك بوقت السلم او الحرب ..!
 
اني ارى انه على العكس تماما .. هذه الطائرة كانت ستكون حمل كبير على القوات المسلحة .. فصيانتها مكلفة جدا وسعرها باهض والطامة الكبرى ان سجلها حافل بالاخفاقات والسقوط المتكرر !!


تخيلوا سقوط هذه الطائرات بسبب اعطال فنية وهي بكامل حمولتها .. سواء كان ذلك بوقت السلم او الحرب ..!
16145_1.jpg

،، إنها ليست طائرة عمودية صرفة «هليكوبتر».. إنها ليست طائرة تقليدية هي الأخرى! إنها طبق طائر.. ربما.. لكنها حتما ليست من كوكب آخر؛ إنها الطائرة الحلم، التي راودت الكثيرين، ولطالما أراد الإنسان منذ البداية ابتكارها، وبالفعل فعل؛ وذلك بالتعاون المشترك ما بين شركتي Bell بيل وبوينغ الرائدتين في الصناعات الجو فضائية. لكن في حقيقة الأمر ان الطائرة التي سنتناول موضوعها في صفحة اليوم يطلق عليها مصطلح الطائرة المتحولة أو Tiltrotor والتي كانت القبس قد نالت فرصة التحليق على متن إحداها خلال فعاليات معرض دبي للطيران الماضي.

تاريخيا، راودت فكرة صنع طائرة تقلع وتحط عموديا منذ بداية عهد الإنسان بالطيران، وربما قبل ذلك، حيث بينت الدراسات التاريخية خصوصا تلك التي تتعلق بابتكارات ليوناردو دافينشي، أن هناك تصاميم قد وضعت لمركبات جوية ذات قدرة على الإقلاع والهبوط العمودي، لكنها لم تر حيز التنفيذ. أما في العهد الجديد وتحديدا في القرن الماضي، فإن اختبارات ما يعرف بالطائرة المتحولة أو convertiplane قد اجريت في عام 1954 بواسطة شركة بيل الأميركية، وكانت على طائرة اختبار تدعى XV-3 والتي بالفعل تعد الأساس لما يعرف بالطائرة ذات المراوح المتغيرة الاتجاه أو الزاوية أو Tiltrotor والتي تمخض عنها النموذج XV-15 ومنها إلى الطائرة المتحولة V-22.

ما هذه الطائرة؟
من الأخطاء الشائعة اعتبار طائرة V-22 المتحولة طائرة هليكوبتر؛ فطائرة الهليكوبتر تعتمد كليا على دفع مروحتها الرأسية المتجهة طوال الوقت إلى الأعلى، في حين أن طائرة V-22 هي طائرة ذات مراوح دوارة قابلة للإمالة من الوضعية الرأسية إلى الوضعية الأفقية والعكس صحيح. وهذا بدوره يضعها في خانة خاصة بها كطائرة ذات قدرة اقلاع وهبوط عموديين، ويمكنها التحليق بسرعة أفقية تفوق الهلوكوبتر، وهذه الخاصية تكسبها أفضلية كبرى خصوصا في مجال العمليات الخاصة.

التجربة خير برهان
خلال العمليات الحربية التي نفذت في ليبيا قبل مدة، استخدمت طائرة V-22 والملقبة بالأوسبري، أي النسر، وهو نوع من النسور يقوم بتغيير زاوية خفقان جناحيه بحيث يمكنه معها من التحويم قبل التوقف والحط على جذع شجرة أو سفح جبل، ومن ثم تحويلهما كي ينطلق محلقا على غرار الطائرة في عملية انقاذ الطيارين الأميركيين للمقاتلة F-15E اللذين تحطمت طائرتهما في الأراضي الليبية حيث انطلقت الأوسبري من على حاملة طائرات أميركية لتنفيذ عملية الانقاذ للطيارين من مسافة تجاوزت 246 كلم في حلكة الليل، وبالفعل تمكنت من ذلك في غضون أقل من ساعة زمن، وما كان ذلك ليتحقق لو نفذت تقليديا بواسطة طائرات هليكوبتر. وتستطيع الطائرة ان تحمل 24 جنديا مقاتلا أو ما يصل إلى 9 أطنان من الحمولة الداخلية، أو 7 أطنان من الحمولة الخارجية، بضعف سرعة أية طائرة مروحية أخرى. وتشتمل الطائرة على قدرة تشغيل تبادلية، بحيث يمكن لأي من المحركات تشغيل المراوح في حال تعطل أحد المحركات. ومن أجل تحميلها على متن السفن، يمكن طيّ المراوح وتغيير اتجاه الأجنحة لتقليل الحيّز الذي تأخذه الطائرة. وتعتبر V-22 الطائرة العمودية الوحيدة القادرة على الوصول السريع إلى أي مسرح عمليات في جميع أنحاء العالم.

أسطول متعدد
لم تصدر طائرة V-22 إلى زبون خارج الولايات المتحدة حتى الآن، حيث طلبت قوات المارينز الأميركية 360 طائرة من طراز MV-22Bs للقيام بالعمليات الهجومية ومهمات الدعم القتالي. في حين طلبت قيادة العمليات الخاصة في القوات الجوية الاميركية 50 طائرة من طراز CV-22 المصممة للقيام بعمليات المطاردة الأرضية على مستوى منخفض بسرعات عالية في العديد من العمليات الخاصة ذات المدى البعيد. وتنوي قوات البحرية الأميركية مستقبلاً امتلاك 48 طائرة من طراز HV-22 لتنفيذ مهام بحرية اضافية إلى جانب البحث والانقاذ. وتمثل مشاركة طائرة V-22 في معرض دبي للطيران مرحلة لتهيأة المشروع للتصدير الخارجي عدا عن اهتمام اسرائيلي بامتلاك أعداد من هذه الطائرة لتنفيذ عمليات خاصة إلى جانب البحث والإنقاذ إلا أن كلفتها العالية والتي قد تتجاوز 188 مليون دولار للواحدة قد تحول من حصول اسرائيل عليها حيث أنها لا تخضع ضمن برنامج المساعدات التي تمنحها الولايات المتحدة لإسرائيل، مما قد يعزز دور دول المنطقة بامتلاكها حصريا.

تجربة التحليق
لقد كانت التجربة التي خاضتها القبس متمثلة بمحرر الطيران الخاص بها علي الهاشم أحد أكثر التجارب إثارة وتشويقا. فقد وجهت شركة بوينغ للأنظمة الدفاعية والتي تعد الشريك في انتاج هذه الطائرة مناصفة مع شركة «بيل تكسترون» دعوة لتجربة التحليق على متن طائرة V-22 أوسبري وذلك قبيل افتتاح المعرض بساعات، وقد أقلعت الطائرة من مطار دبي الدولي باستخدام خاصية الإقلاع القصير أو STOL من خلال إمالة المراوح بزاوية تراوحت ما بين 60 – 75 درجة حيث يكتسب الجناح لقوة الرفع فيه 75 كلم/س وقد كان الإقلاع مثيرا حقا. بينما جاءت عملية التحول من وضعية التحليق الأفقي الكامل سلسة جدا حيث حلقت الطائرة على ارتفاع 3 آلاف قدم ثم انطلقت بسرعة قصوى بلغت 537 كلم/س وهو ما ولد لدينا شعورا بقوة التسارع تلك التي تمتلكها الطائرة، وقد كان الاتجاه ناحية الهبوط أيضا بوضعية الهبوط القصير جدا في مطار المركز العالمي – آل مكتوم بجبل علي.
أشبه بطبق طائر
إن اختبار الإقلاع عموديا لا يضاهيه شيء إطلاقا، لكن على متن طائرة V-22 يعد أمرا مثيرا وتجربة فريدة من نوعها حيث أن التسارع في عملية الإقلاع بوضعية الهليكوبتر للطائرة V-22 تتم في قوة كبيرة هائلة تتجاوز تلك التي لدى أعتى العموديات، وفي غضون ثوان معدودة تتحول الطائرة إلى وضعية التسلق عبر إمالة مراوحها فيتولد لديك شعور بالارتقاء الكامل نحو الفضاء وكأن المرء قد انطلق بواسطة زنبرك عملاق. وعند التحليق على ارتفاع أكثر من 5 آلاف قدم أحسسنا بالضغط الذي تولد نتيجة قدرة هذه الطائرة على التسلق بسرعة كبيرة مما يبرز مدى قابليتها على البقاء في الظروف القتالية الخطرة. الأمر الذي أثارنا أكثر مما سبق ذكره هو المناورة عبر الانعطاف بقوة بزاوية بلغت 60 درجة ناحية اليسار ليتولد شعور بقوة الجاذبية بلغت 2 g أي ضعفي وزننا نتيجة التسارع وهو ما يبرز قدرتها على المناورة وتفادي الأخطار الناجمة عن الصواريخ المعادية.
في نهاية الرحلة الجوية حطت طائرة V-22 في مطار دبي الدولي بسلاسة لتأخذ موقعها بين الطائرات المعروضة في تواضع وهدوء.. لقد كانت هذه تجربة التحليق في طائرة غير عادية.

المواصفات العامة للـ V-22
الدفع
محركان رولز رويس من نوع AE1107C, بقوة 6150 حصانا
الطول
هيكل الطائرة 57.3 قدما (17.48.20 متر)، 63.0 قدما (19.20 مترا) عند التخزين.
المراوح مفرودة
84.6 قدما (25.78 مترا)، 18.5 قدما (5.61 امتار) عند التخزين
الإرتفاع
كنة المحرك عموديا: 22.1 قدما (6.73 امتار)
المثبت
17.9 قدما (5.46 امتار)
قطر المراوح
38.1 قدما (11.60مترا)
الوزن الأقصى
52
 
S820131220112.jpg


قرر وزير الدفاع الإسرائيلى موشيه يعالون، إلغاء صفقة شراء طائرات الإقلاع والهبوط العمودى الأمريكية من طراز أوسبراى"فى-22".
وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم" على موقعها الإلكترونى اليوم الخميس، أن يعالون اتخذ القرار منفردا بعيدا عن قيادة الجيش، ما أدى إلى خشية بعض الشخصيات الكبيرة فى "إسرائيل" من أن يؤدى القرار إلى غضب الأمريكيين.

جدير بالذكر أن إسرائيل وافقت على شراء 6 طائرات من هذا النوع، ولم تكن قد وقعت على العقد حتى الآن، وكان إتمام الصفقة سيجعل إسرائيل أول دولة تحصل على هذه الطائرات المتطورة خارج الولايات المتحدة، وهذه الطائرات تصنعها شركة "بوينج" الأمريكية، وتقدر قيمة الصفقة بـ10 مليارات دولار كما تتضمن الصفقة شراء طائرات تزويد بالوقود جواً.

 
حسب ويكيبيديا فإن المشغلين المحتملين للطائرة
1 - اسرائيل
2 - اليابان
3 - الامارات
نحذف اسرائيل تبقى الامارات و اليابان , شخصياً لست
مقتنع كثيراً بالـ V-22 سوى قدرتها الكبيرة على نقل المعدات
الثقيلة جواً ..
 
US_Navy_080220-N-5180F-015_A_Marine_Corps_MV-22_Osprey_prepares_to_land_aboard_the_amphibious_assault_ship_USS_Nassau_(LHA_4).jpg

ڤي-22 أوسبري تعد أول طائرة تعمل بتقنية المراوح القابلة لتغيير الاتجاه Tilt Rotor. إذ تجمع بين القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي مثل طائرات الهليكوبتر، وسرعة التحليق العالية، اللذان يميزان الطائرات ثابتة الجناح.
السرعة القصوى: ٥٠٩ كم\س
الوزن: ١٥٬٠٣٠ kg
الطول: ١٧ م
باع الجناح: ٢٦ م
تكلفة الوحدة: ٧١٬٣٠٠٬٠٠٠–٧١٬٣٠٠٬٠٠٠ USD (٢٠٠٥)
الشركات المصنعة: بيل للمروحيات، بوينغ لأنظمة الطائرات المروحية

AIR_V-22_Underslung_M777_lg.jpg


V-22_Humvee.jpg

bellboeing_v_22_osprey_l3.jpg

v-22-1.jpg
 
حسب ويكيبيديا فإن المشغلين المحتملين للطائرة
1 - اسرائيل
2 - اليابان
3 - الامارات
نحذف اسرائيل تبقى الامارات و اليابان , شخصياً لست
مقتنع كثيراً بالـ V-22 سوى قدرتها الكبيرة على نقل المعدات
الثقيلة جواً ..
ومتنساش سرعتها الضخمة
 
16145_1.jpg

،، إنها ليست طائرة عمودية صرفة «هليكوبتر».. إنها ليست طائرة تقليدية هي الأخرى! إنها طبق طائر.. ربما.. لكنها حتما ليست من كوكب آخر؛ إنها الطائرة الحلم، التي راودت الكثيرين، ولطالما أراد الإنسان منذ البداية ابتكارها، وبالفعل فعل؛ وذلك بالتعاون المشترك ما بين شركتي Bell بيل وبوينغ الرائدتين في الصناعات الجو فضائية. لكن في حقيقة الأمر ان الطائرة التي سنتناول موضوعها في صفحة اليوم يطلق عليها مصطلح الطائرة المتحولة أو Tiltrotor والتي كانت القبس قد نالت فرصة التحليق على متن إحداها خلال فعاليات معرض دبي للطيران الماضي.

تاريخيا، راودت فكرة صنع طائرة تقلع وتحط عموديا منذ بداية عهد الإنسان بالطيران، وربما قبل ذلك، حيث بينت الدراسات التاريخية خصوصا تلك التي تتعلق بابتكارات ليوناردو دافينشي، أن هناك تصاميم قد وضعت لمركبات جوية ذات قدرة على الإقلاع والهبوط العمودي، لكنها لم تر حيز التنفيذ. أما في العهد الجديد وتحديدا في القرن الماضي، فإن اختبارات ما يعرف بالطائرة المتحولة أو convertiplane قد اجريت في عام 1954 بواسطة شركة بيل الأميركية، وكانت على طائرة اختبار تدعى XV-3 والتي بالفعل تعد الأساس لما يعرف بالطائرة ذات المراوح المتغيرة الاتجاه أو الزاوية أو Tiltrotor والتي تمخض عنها النموذج XV-15 ومنها إلى الطائرة المتحولة V-22.

ما هذه الطائرة؟
من الأخطاء الشائعة اعتبار طائرة V-22 المتحولة طائرة هليكوبتر؛ فطائرة الهليكوبتر تعتمد كليا على دفع مروحتها الرأسية المتجهة طوال الوقت إلى الأعلى، في حين أن طائرة V-22 هي طائرة ذات مراوح دوارة قابلة للإمالة من الوضعية الرأسية إلى الوضعية الأفقية والعكس صحيح. وهذا بدوره يضعها في خانة خاصة بها كطائرة ذات قدرة اقلاع وهبوط عموديين، ويمكنها التحليق بسرعة أفقية تفوق الهلوكوبتر، وهذه الخاصية تكسبها أفضلية كبرى خصوصا في مجال العمليات الخاصة.

التجربة خير برهان
خلال العمليات الحربية التي نفذت في ليبيا قبل مدة، استخدمت طائرة V-22 والملقبة بالأوسبري، أي النسر، وهو نوع من النسور يقوم بتغيير زاوية خفقان جناحيه بحيث يمكنه معها من التحويم قبل التوقف والحط على جذع شجرة أو سفح جبل، ومن ثم تحويلهما كي ينطلق محلقا على غرار الطائرة في عملية انقاذ الطيارين الأميركيين للمقاتلة F-15E اللذين تحطمت طائرتهما في الأراضي الليبية حيث انطلقت الأوسبري من على حاملة طائرات أميركية لتنفيذ عملية الانقاذ للطيارين من مسافة تجاوزت 246 كلم في حلكة الليل، وبالفعل تمكنت من ذلك في غضون أقل من ساعة زمن، وما كان ذلك ليتحقق لو نفذت تقليديا بواسطة طائرات هليكوبتر. وتستطيع الطائرة ان تحمل 24 جنديا مقاتلا أو ما يصل إلى 9 أطنان من الحمولة الداخلية، أو 7 أطنان من الحمولة الخارجية، بضعف سرعة أية طائرة مروحية أخرى. وتشتمل الطائرة على قدرة تشغيل تبادلية، بحيث يمكن لأي من المحركات تشغيل المراوح في حال تعطل أحد المحركات. ومن أجل تحميلها على متن السفن، يمكن طيّ المراوح وتغيير اتجاه الأجنحة لتقليل الحيّز الذي تأخذه الطائرة. وتعتبر V-22 الطائرة العمودية الوحيدة القادرة على الوصول السريع إلى أي مسرح عمليات في جميع أنحاء العالم.

أسطول متعدد
لم تصدر طائرة V-22 إلى زبون خارج الولايات المتحدة حتى الآن، حيث طلبت قوات المارينز الأميركية 360 طائرة من طراز MV-22Bs للقيام بالعمليات الهجومية ومهمات الدعم القتالي. في حين طلبت قيادة العمليات الخاصة في القوات الجوية الاميركية 50 طائرة من طراز CV-22 المصممة للقيام بعمليات المطاردة الأرضية على مستوى منخفض بسرعات عالية في العديد من العمليات الخاصة ذات المدى البعيد. وتنوي قوات البحرية الأميركية مستقبلاً امتلاك 48 طائرة من طراز HV-22 لتنفيذ مهام بحرية اضافية إلى جانب البحث والانقاذ. وتمثل مشاركة طائرة V-22 في معرض دبي للطيران مرحلة لتهيأة المشروع للتصدير الخارجي عدا عن اهتمام اسرائيلي بامتلاك أعداد من هذه الطائرة لتنفيذ عمليات خاصة إلى جانب البحث والإنقاذ إلا أن كلفتها العالية والتي قد تتجاوز 188 مليون دولار للواحدة قد تحول من حصول اسرائيل عليها حيث أنها لا تخضع ضمن برنامج المساعدات التي تمنحها الولايات المتحدة لإسرائيل، مما قد يعزز دور دول المنطقة بامتلاكها حصريا.

تجربة التحليق
لقد كانت التجربة التي خاضتها القبس متمثلة بمحرر الطيران الخاص بها علي الهاشم أحد أكثر التجارب إثارة وتشويقا. فقد وجهت شركة بوينغ للأنظمة الدفاعية والتي تعد الشريك في انتاج هذه الطائرة مناصفة مع شركة «بيل تكسترون» دعوة لتجربة التحليق على متن طائرة V-22 أوسبري وذلك قبيل افتتاح المعرض بساعات، وقد أقلعت الطائرة من مطار دبي الدولي باستخدام خاصية الإقلاع القصير أو STOL من خلال إمالة المراوح بزاوية تراوحت ما بين 60 – 75 درجة حيث يكتسب الجناح لقوة الرفع فيه 75 كلم/س وقد كان الإقلاع مثيرا حقا. بينما جاءت عملية التحول من وضعية التحليق الأفقي الكامل سلسة جدا حيث حلقت الطائرة على ارتفاع 3 آلاف قدم ثم انطلقت بسرعة قصوى بلغت 537 كلم/س وهو ما ولد لدينا شعورا بقوة التسارع تلك التي تمتلكها الطائرة، وقد كان الاتجاه ناحية الهبوط أيضا بوضعية الهبوط القصير جدا في مطار المركز العالمي – آل مكتوم بجبل علي.
أشبه بطبق طائر
إن اختبار الإقلاع عموديا لا يضاهيه شيء إطلاقا، لكن على متن طائرة V-22 يعد أمرا مثيرا وتجربة فريدة من نوعها حيث أن التسارع في عملية الإقلاع بوضعية الهليكوبتر للطائرة V-22 تتم في قوة كبيرة هائلة تتجاوز تلك التي لدى أعتى العموديات، وفي غضون ثوان معدودة تتحول الطائرة إلى وضعية التسلق عبر إمالة مراوحها فيتولد لديك شعور بالارتقاء الكامل نحو الفضاء وكأن المرء قد انطلق بواسطة زنبرك عملاق. وعند التحليق على ارتفاع أكثر من 5 آلاف قدم أحسسنا بالضغط الذي تولد نتيجة قدرة هذه الطائرة على التسلق بسرعة كبيرة مما يبرز مدى قابليتها على البقاء في الظروف القتالية الخطرة. الأمر الذي أثارنا أكثر مما سبق ذكره هو المناورة عبر الانعطاف بقوة بزاوية بلغت 60 درجة ناحية اليسار ليتولد شعور بقوة الجاذبية بلغت 2 g أي ضعفي وزننا نتيجة التسارع وهو ما يبرز قدرتها على المناورة وتفادي الأخطار الناجمة عن الصواريخ المعادية.
في نهاية الرحلة الجوية حطت طائرة V-22 في مطار دبي الدولي بسلاسة لتأخذ موقعها بين الطائرات المعروضة في تواضع وهدوء.. لقد كانت هذه تجربة التحليق في طائرة غير عادية.

المواصفات العامة للـ V-22
الدفع
محركان رولز رويس من نوع AE1107C, بقوة 6150 حصانا
الطول
هيكل الطائرة 57.3 قدما (17.48.20 متر)، 63.0 قدما (19.20 مترا) عند التخزين.
المراوح مفرودة
84.6 قدما (25.78 مترا)، 18.5 قدما (5.61 امتار) عند التخزين
الإرتفاع
كنة المحرك عموديا: 22.1 قدما (6.73 امتار)
المثبت
17.9 قدما (5.46 امتار)
قطر المراوح
38.1 قدما (11.60مترا)
الوزن الأقصى
52

الجواب في هذه المقالة وهي بعنوان

Your Periodic Reminder That the V-22 Is a Piece of Junk

Officially, the V-22 is capable of a , including assault, combat search and rescue, logistics and casualty evacuation. In reality, the tiltrotor .




وفيما يخص تاريخ الاوسبري .. تعرضت ل4 حوادث سقوط خلال التجارب بين 1991 الى 2000 وخلفت 30 قتيل ... اما تاريخها العملياتي ... فمنذ دخولها الخدمة بعام 2007 .. سقطت 3 منها بحوادث مخلفة 6 قتلى ...

وهناك الكثير من الحوادث الصغيرة التي وقعت لهذه الطائرة ...


ولكم التصفح
 
V-22 Osprey: A Flying Shame
It's hard to imagine an American weapons program so fraught with problems that Dick Cheney would try repeatedly to cancel it — hard, that is, until you get to know the Osprey. As Defense Secretary under George H.W. Bush, Cheney tried four times to kill the Marine Corps's ungainly tilt-rotor aircraft. Four times he failed. Cheney found the arguments for the combat troop carrier unpersuasive and its problems irredeemable. "Given the risk we face from a military standpoint, given the areas where we think the priorities ought to be, the V-22 is not at the top of the list," he...

 


مقدمه

الطائرة V-22 طائرة غير عادية فلها القدرة علي الارتفاع والصعود كالهليكوبتر والطيران بسرعة ومدي الطائرات ذات الأجنحة الثابتة وذلك عن طريق لوي كنة محركها للامام خلال طيرانها
للاسف فان هذة الطائرة وبالرغم من انها تقوم بعمليات لا تستطيع طائرة اخري القيام بها الا ان هذه الطائرة قد تعرضت لحوادث كثيرة كما ان تكاليف تطويرها قد تخطي ميزانيتها عشرة مرات وتخطت بمرتين ميزانية برنامج المكوك ابولو الذي اوصل الانسان الي القمر!!!
إذ بلغت تكلفة البرنامج 27 مليار دولار
وتكلفة الطائره الواحده 67 مليون دولار
فما قصة هذه الطائرة ولماذا تكلفت كل هذه التكاليف؟تطور الطائرة العقاب V-22 بدأ في العام 1981 عندما رأت وزارة الدفاع الامريكية الحاجة الي طائرة تستطيع الصعود كهليكوبتر لكن في نفس الوقت لها سرعة ومدي طائرة نفاثة. وقد أوكلت وزارة الدفاع الامريكية لشركتي Bell & Boeing تصنيع هذه الألة الاعجوبة وقد قررت الشركتين الاعتماد علي النموذج الاصلي لطائرة سابقة XV-15 وهي طائرة من انتاج شركة Bell والتي جربت اول مرة في العام1977 تم تطوير الطائرة V-22 بشكل كامل في بداية العام 1986 وقد تم انتاج ستة نماذج من هذه الطائرة في مارس من العام 1989 كهليكوبتر وفي وقت لاحق من هذا العام كطائرة ذات جناح ثابت وقد اتم النموذج الثالث والرابع تجربتهم بنجاح في ديسمبر من العام 1990. اما اول نكسة حقيقية لهذه الطائرة فقد كانت مع النموذج الخامس والذي تحطم في اول تجربة له في يونيو من العام 1991 نتيجة لخلل في شبكة الاسلاك لنظام التحكم في الطائرة. ولزيادة الامور سوءا فقد تحطم النموذج الرابع لهذه الطائرة في يوليو من العام 1992 عندما حاولت الهبوط في قاعدة اميركية وقتل 7 اشخاص بالاضافة لتهشم الطائرة بالكامل وقد حدث هذا نتيجة لعطل في النظام الهيدروليكي وتصدع في تصميم قمرية المحرك.
v22_crash.jpg

وقد استئنفت التجارب بداية من العام 1997 بعد تعديلات جوهرية علي النماذج الاصلية وقد اكملت تجاربها الناجحة في العام 1999 وقد صرح ان العمليات التي اجريت علي الطائرة فعالة و مناسبة للقيام بعمليات سواء في البحر او البر. وقد كان التقييم الناجح لهذه العمليات كفيل باتمام الانتاج الكامل لهذه الطائرة لكن بسبب تقرير من قائد وزارة الدفاع وكنتيجة للحوادث المأساوية السابقة فقد جاء القرار ليؤجل هذه الخطوة!!!
في الثامن من ابريل العام 2000 تحطمت طائرة اخري بالقرب من Arizona خلال رحلة جوية وقتل طاقمها الاربعة و15 راكب خلال هذه الحادثة المأساوية. وقد ارجع الخبراء ان هذا الحدث قد تم نتيجة لخطأ من الطيار اثناء الهبوط. ثم حدث في خلال اشهر قليلة حادثة اخري راح ضحيتها امهر طياري هذا النوع من الطائرات وقد ارجع الخبراء هذا الحادث نتيجة لحريق نشب في الخط الهيدروليكي لأحدي المحركات في الطائرة وايضا نتيجة لقصور في البرامج والذي ادي الي تقلب الطائرة بقسوة بين التسارع والتباطأ وذلك عندما حاول الطيار معالجة الخلل في النظام الهيدروليكي في الطائرة.
بعد هذه الحوادث المأساوية ارسل خطاب مجهول الي الأعلام من شخص ادعي انه ميكانيكي في برنامج الطائرة osprey. وقد وجد في هذا الخطاب ان سجلات صيانة الطائرة قد زيف لسنتين وقد ارسل مع الخطاب شريط صوتي يوضح فيه ان قائد سرب الطائرات قد امر احد طاقمي الصيانة لكي يلفق اكاذيب عن برنامج الطائرة. وقد اعترف القائد بأنه زيف السجلات الخاصة بالصيانة هو واثنين اخرين ادينوا بسوء السلوك.
وقد استمر البؤس يطارد هذه الطائرة سواء من ناحية البحوث او التقييمات فقد وجدت باستمرار العديد من المشاكل اثناء التجارب علي هذة الطائرة وقد اجبرت هذة الطائرة مرتين في العام 2004 علي الهبوط اضطراريا. وقد اظهرت البحوث ان احدي مكونات المحرك تتطلب ان تبدل كل 100 ساعة طيران!! ولكن في نهاية العام 2004 الاحتياج الي هذة الطائرة قد زاد فقد رأت السلطات انها تحتاج الي هذا النوع من الطائرات في المناورات القتالية وللمكافحة ضد الاسلحة النووية والبيولوجية والكيميائية وبالتالي وبالرغم من كل هذه المشاكل فقد رأت السلطات ان هذا النوع من الطائرات عملي ومفيد وبدأت بالفعل منذ العام 2005 الانتاج الكامل وبأعداد وفيرة من هذه الطائرة. وقد بدأت الطائرة مرحلة جديدة من التطور للتغلب على التحديات التي تواجهها والتغلب علي الحظ العاثر والمشاكل التي تواجهها.
أود ان اذكر شئ قبل ان ننهي هذة القصة وهو ان السكرتير السابق لوزارة الدفاع "ديك تشيني" قد حاول العديد من المرات ان ينهي برنامج الطائرة في العام 1990 نظرا لعدم وجود موارد مالية لهذا المشروع لكن الكونجرس قرر ان يمد المشروع بالموارد المالية المطلوبة. وقد دافع ديك تشيني عن رأيه بأن قال " انه لا ينبغي ان نصرف المزيد من الاموال علي هذه الطائرة لأنجاز مهمة صغيرة يري هو ان الطائرات الهليكوبتر العادية تستطيع ان تقوم بها". وفي الحقيقة فأنه يوجد العديد من الناس من يري ان هذا البرنامج يجب ان يقف وهم يرون ان المهمة المنوطة بالطائرة osprey من الممكن ان تقوم بها احدي الطائرات الموجودة بالفعل ويرون ايضا ان الطائرة غير ناضجة بالقدر الكافي للاستخدام العسكري كما ان تكلفة الطائرة باهظ جدا " حوالي 67 مليون دولار للطائرة".
ولكن علي الجانب الأخر فهناك العديد من المشجعيين لهذا المشروع ويرون ان هذه الطائرة ضرورية لتحل محل الطائرات الهليكوبتر القديمة المتهالكة ويرون ان هذه الطائرة استطاعات ان تربط بين الطائرات العادية والهليكوبتر والتي تتميز عنها هذه الطائرة في المدي والسرعة والارتفاع. ويرون ايضا ان الطائرة قد جربت بكثافة وان معدل الحوادث متماشي مع التطور الذي حدث لطائرات اخري سابقة وهذا ايضا شئ مفيد عند الاستخدام المدني للطائرة وعندما تريد اميريكا ان تسوق الطائره

وأخيرا : فأن هذه الطائرة تمتلك تاريخ مضطرب تخلله العديد من الحوادث والمشاكل التقنية ولكن في النهاية فأن شركة بيل وبوينج قد قاموا بصنع طائرة فريدة
المواصفات العامه
General characteristics




    • Crew: Four (pilot, copilot and two flight engineers)
    • Capacity:
      • 24 troops (seated), 32 troops (floor loaded), or
      • 20,000 lb (9,070 kg) of internal cargo, or up to 15,000 lb (6,800 kg) of external cargo (dual hook)
      • light internally transportable ground vehicle
    • Length: 57 ft 4 in (17.5 m)
    • Rotor diameter: 38 ft 0 in (11.6 m)
    • Wingspan: 45 ft 10 in (14 m)
    • Width with rotors: 84 ft 7 in (25.8 m)
    • Height: 22 ft 1 in/6.73 m; overall with nacelles vertical (17 ft 11 in/5.5 m; at top of tailfins)
    • Disc area: 2,268 ft² (212 m²)
    • Wing area: 301.4 ft² (28 m²)
    • Loaded weight: 47,500 lb (21,500 kg)
Performance


الأسلحه




    • 1× 7.62 mm (.308 in) , belly-mounted, retractable, video remote control in the Remote Guardian System







41871.jpg





























لقد قمت بعرض الموضوع بكل حياد بين الرأيين المؤيد والمعارض ولكم القرار في النهايه حول جودة الطائره من عدمه
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى