إسرائيلية وشقيقها يطلبان حق اللجوء السياسى لمصر

اليهود من أصول روسية و الدول المجاورة لروسيا يعانوا من عنصرية اليهود من أصول أوروبا و أمريكا
و أعتقد إنهم مسيطرين على إسرائيل (يهود الغرب)


لا أعتقد ذلك.

لأن كثير من قيادات جيش الاحتلال الإسرائيلي وأيضاً بعض المناصب الحكومية والحزبية الهامة يعودون لأصول شرق أوروبية وروسية ومغربية.

بينما أغلب اليهود ذوي الأصول الغرب أوروبية فضَلوا وما زالوا يفضلون الهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية وكندا.

كثير من الإسرائيليين من أصول ألمانية ونمساوية عادوا إلى وطنهم الأم. وكثير منهم يعلمون في جامعات ومعاهد ألمانية ونمساوية حيث أن غالبية المهاجرين عكسياً لهذه الدول هي من الطلاب الجامعيين.

صحيح توجد مشاحنات عرقية بين الشعب الإسرائيلي, لكنها لا تعدوا حالات قليلة مقارنة بحالة السلم الإجتماعي الذي يعيشها الشعب الإسرائيلي. ومقارنة بالتوتر المستمر نظراً للأحداث المحيطة.

لديك الإسرائيليون من ذوي أصول عربية والذين ينتمون إلى الطائفة الدرزية والمسلمة واليهودية والمسيحية يمارسون حياتهم بشكل طبيعي.

لكن من يعاني حقيقة هم اليهود السود "الأفارقة". نظراً لأنهم مسؤولون عن معظم أعمال الشغب ويمتهنون الأعمال الغير قانونية.

قبل سنوات إنتشر خبر مفاده أن سلطات الهجرة في إسرائيل تتعمد أن تصيب المهاجرين السود الجدد بالعقم خوفاً من تكاثر العرق الأسود. لكن لا يزال الخبر هذا دون تأكيد أو نفي رسمي.

* تجدر الإشارة إلى أن الكثير من الطلاب الإسرائيلين الدارسين في أوروبا وكندا والولايات المتحدة لا يرغبون بالعودة إلى وطنهم لأسباب إجتماعية وإقتصادية وسياسية, بل إن كثير من الطلاب ذكروا جميع هذه الأسباب.

* في إستطلاع للرأي, أكَد العديد من زوَار دولة إسرائيل أنها لا تصلح للإقامة الدائمة, هي فقط تصلح للزيارات فقط.
 
التعديل الأخير:
القصة الكاملة لرفض الأمن الوطنى طلب يهوديين إسرائيليين اللجوء السياسى لمصر..شرطة السياحة فحصت الأوراق مع التحفظ عليهما فى مكان آمن لحين ورود التحريات.. والأمن طلب ترحيلهما


s820135123615.jpg


أكدت مصادر أمنية، أن الأمن الوطنى رفض طلب سيدة وشاب يحملان الجنسية الإسرائيلية وديانتهما يهودية، باللجوء السياسى المصرى. وأشارت المصادر إلى أن الإسرائيليين تم عرضهما على العميد محمود مصطفى مساعد المدير لمنطقة سيناء والقناة للسياحة، والذى أمر بترحيلهما خلال الأسبوع الجارى بعد أن وردت تحريات الأمن الوطنى برفض طلبهما. وفى سياق متصل قال المحامى طارق جميل سعيد، إن مسألة اللجوء السياسى لأى شخص أجنبى من أى دولة، يتم فيها مراعاة الاعتبارات الأمنية فقط وليس للقانون التدخل فيها. وأضاف عندما يتقدم أى شخص بطلب حق اللجوء السياسى لمصر، يتم بحث الموضوع سياسيا وأمنيا، وهو أمر داخلى فقط لا يخص أى دولة أخرى ومن حق الدولة أن تقبل أو ترفض. وكان ضباط منفذ طابا وشرطة السياحة بجنوب سيناء، فوجئوا بدخول سيدة وشاب يحملان الجنسية الإسرائيلية وديانتهما يهودية، يطلبان حق اللجوء السياسى لمصر، الأمر الذى استدعى تدخل جهاز الأمن الوطنى للتحقيق فى تلك الواقعة. ومن خلال سؤالهما، وفحص الأورق أمام العقيد حاتم حداد رئيس مباحث شرطة السياحة بجنوب سيناء، تبين أنهما سيدة تدعى Ieah orem matov مواليد 31 /12/1974 ومعها شقيقها ويدعى Dam-azra-marov مواليد 1/2/1984، وطلبا اللجوء السياسى لمصر، وقالت السيدة الإسرائيلية، إنها ليس لديها أى انتماء لإسرائيل، وأنهما مضطهدان هى وشقيقها هناك، مضيفة أنه يوجد مشاكل كبيرة بينها وبين زوجها، مشيرة إلى أنها تعشق مصر صاحبة الحضارة ومهد الأديان. من جانبه، قام جهاز الأمن الوطنى بوضع السيدة وشقيقها فى أحد الأماكن الآمنة، لحين بحث أمرهما ومدى صحة تلك الوقائع

http://youm7.com/story/2014/11/1/ال...يهوديين_إسرائيليين_اللجو/1931965#.VFVbWlcRtko
 
عودة
أعلى