السعودية أدارت الحرب مع الحوثيين بعنصرين حققت التكامل فيما بينها مما جعل صراخ يحى الحوثي في القنوات يفوق صراخ المرأة في حالة الولادة وهو يطالب السعودية بوقف الحرب.
أولا:
خلق منطقة عازلة على طول الحدود ومناطق القتال وبعمق40 كيلو
وجعلها منطقة قتل محرمة على أي كائن حي .
ثانيا:
استعانت السعودية بأقمار صناعية حديثة تدار من قبل مدينة الملك عبدالعزيز وبين شركة سمنز الألمانية،
تستطيع أن تكشف الحوثيين وأماكن تجمعهم ليلا ونهارا مع إعطاء الإحداثيات الدقيقة للموقع بدقة متناهية،
وفورا يتم إرسال المعطيات إلى قاعدة الملك خالد بخميس مشيط
التي فورا ترسل مواقع الضرب لطائرات التايقر الموجودة في الجو دائما،
وكانت كل نصف ساعه يقلع منها سرب5 طائرات اف5 تايقر ومن يعيش في تلك المدينة يعرف صحة كلامي،
ثم يتم ضرب تجمعات الحوثيين حتى لو كانوا شخص واحد فقط فإنها توجه له ضربه.
العنصر الثاني:
هو تطهير المناطق الداخلية التي خلفها المنطقة العازلة عن طريق لواء المظليين بمساعدة المدفعية وبتغطية من الطيران العمودي ممثلا في اﻷباتشي،
واتباع سياسة أشبه بسياسة اﻷرض المحروقة تقريبا.
وكانت السعودية تدير الحرب اعتمادا على هذين العنصرين لمدة شهرين حتى تحققت جميع اﻷهداف المرجوة،
ثم أتت أوامر اخرى لغرف العمليات بتوسيع العمليات عبر اضافة عنصرين اخرين إلى ماسبق من العناصر وهي:
ثالثا:
إدخال عنصر المخادعة_الحرب خدعة_.
وتمت من خلال سحب عربات 10 هامفي و3 ونش ميداني و5 جيب4×4 تويوتا من مستودعات الجيش التي كانت ستعلن عن مناقصة لبيعها،
ومن ثم وضع متفجرات بلاستيكية شديدة اﻹنفجار في أماكن داخلية في هذه العربات وبنماذج داخل قطع ميكانيكية يصعب اكتشافها،
وفيها أنظمة تفجير على اتصالات القمر الصناعي،
ثم وضعها الجنود في خطوط اﻹشتباك وهربوا منها،
وكان الحوثييون يبحثون ذلك الوقت عن اي شئ يعزز موقفهم اعلاميا،
فمباشرة تم نقلها الى صعدة وتصويرها على انها غنائم من السعودية ثم تم تحديد افضل وقت يتم تفجير العربات فيها عن طريق اﻷقمار الصناعية ثم تم تفجيرها جميعا في اكثر من300 حوثي منها اﻹنفجار الضخم الذي هز سوق صعدة الشعبي،
بعد ذلك اتت اوامر الى الحوثيين عن طريق اللاسلكي تم تسجيلها من قبل اﻹستطلاع اللاسلكي السعودي تقضي بعدم اﻹستيلاء على اي عربة من الجيش السعودي.
العنصر الرابع:
تحديد البنى التحتية ومخازن السلاح والتموين للحوثي عن طريق عملاء اﻹستخبارات السعودية وعن طريق التعاون اﻹستخباراتي مع حكومة اليمن ومن ثم قصفها عن طريق طائرات التورنيدو واﻹف15s في العمق اليمني.
وهذه العناصر مجتمعة جعلت يحى الحوثي يشحذ وقف اطلاق النار ويعلن اﻹنسحاب من كل اﻷراضي السعودية الى مابعد منطقة العزل 40 كيلو داخل اليمن.
وكان هناك توجه في الجيش السعودي وفي قيادته الى أن يتم اطالة زمن الحرب بعد اعلان الحوثي وقف اطلاق النار والانسحاب اطالتها لمدة شهر كي يتم استهداف قيادات الحوثي في صعدة لكن القيادة للمملكة رأت ان ماحصل يكفي وان حكومة اليمن طلبت رسميا من المملكة عدم استهداف قيادات الحوثي ﻷن ذلك يؤثر على اليمن داخليا،
-لعل علي صالح كان يستفيد منهم لتحقيق توازنات سياسية كما هو حاصل اﻵن في اليمن-.
الحوثي سيفكر مليون مرة قبل ان يطأ ارض الحرمين مرة اخرى
أولا:
خلق منطقة عازلة على طول الحدود ومناطق القتال وبعمق40 كيلو
وجعلها منطقة قتل محرمة على أي كائن حي .
ثانيا:
استعانت السعودية بأقمار صناعية حديثة تدار من قبل مدينة الملك عبدالعزيز وبين شركة سمنز الألمانية،
تستطيع أن تكشف الحوثيين وأماكن تجمعهم ليلا ونهارا مع إعطاء الإحداثيات الدقيقة للموقع بدقة متناهية،
وفورا يتم إرسال المعطيات إلى قاعدة الملك خالد بخميس مشيط
التي فورا ترسل مواقع الضرب لطائرات التايقر الموجودة في الجو دائما،
وكانت كل نصف ساعه يقلع منها سرب5 طائرات اف5 تايقر ومن يعيش في تلك المدينة يعرف صحة كلامي،
ثم يتم ضرب تجمعات الحوثيين حتى لو كانوا شخص واحد فقط فإنها توجه له ضربه.
العنصر الثاني:
هو تطهير المناطق الداخلية التي خلفها المنطقة العازلة عن طريق لواء المظليين بمساعدة المدفعية وبتغطية من الطيران العمودي ممثلا في اﻷباتشي،
واتباع سياسة أشبه بسياسة اﻷرض المحروقة تقريبا.
وكانت السعودية تدير الحرب اعتمادا على هذين العنصرين لمدة شهرين حتى تحققت جميع اﻷهداف المرجوة،
ثم أتت أوامر اخرى لغرف العمليات بتوسيع العمليات عبر اضافة عنصرين اخرين إلى ماسبق من العناصر وهي:
ثالثا:
إدخال عنصر المخادعة_الحرب خدعة_.
وتمت من خلال سحب عربات 10 هامفي و3 ونش ميداني و5 جيب4×4 تويوتا من مستودعات الجيش التي كانت ستعلن عن مناقصة لبيعها،
ومن ثم وضع متفجرات بلاستيكية شديدة اﻹنفجار في أماكن داخلية في هذه العربات وبنماذج داخل قطع ميكانيكية يصعب اكتشافها،
وفيها أنظمة تفجير على اتصالات القمر الصناعي،
ثم وضعها الجنود في خطوط اﻹشتباك وهربوا منها،
وكان الحوثييون يبحثون ذلك الوقت عن اي شئ يعزز موقفهم اعلاميا،
فمباشرة تم نقلها الى صعدة وتصويرها على انها غنائم من السعودية ثم تم تحديد افضل وقت يتم تفجير العربات فيها عن طريق اﻷقمار الصناعية ثم تم تفجيرها جميعا في اكثر من300 حوثي منها اﻹنفجار الضخم الذي هز سوق صعدة الشعبي،
بعد ذلك اتت اوامر الى الحوثيين عن طريق اللاسلكي تم تسجيلها من قبل اﻹستطلاع اللاسلكي السعودي تقضي بعدم اﻹستيلاء على اي عربة من الجيش السعودي.
العنصر الرابع:
تحديد البنى التحتية ومخازن السلاح والتموين للحوثي عن طريق عملاء اﻹستخبارات السعودية وعن طريق التعاون اﻹستخباراتي مع حكومة اليمن ومن ثم قصفها عن طريق طائرات التورنيدو واﻹف15s في العمق اليمني.
وهذه العناصر مجتمعة جعلت يحى الحوثي يشحذ وقف اطلاق النار ويعلن اﻹنسحاب من كل اﻷراضي السعودية الى مابعد منطقة العزل 40 كيلو داخل اليمن.
وكان هناك توجه في الجيش السعودي وفي قيادته الى أن يتم اطالة زمن الحرب بعد اعلان الحوثي وقف اطلاق النار والانسحاب اطالتها لمدة شهر كي يتم استهداف قيادات الحوثي في صعدة لكن القيادة للمملكة رأت ان ماحصل يكفي وان حكومة اليمن طلبت رسميا من المملكة عدم استهداف قيادات الحوثي ﻷن ذلك يؤثر على اليمن داخليا،
-لعل علي صالح كان يستفيد منهم لتحقيق توازنات سياسية كما هو حاصل اﻵن في اليمن-.
الحوثي سيفكر مليون مرة قبل ان يطأ ارض الحرمين مرة اخرى
التعديل الأخير بواسطة المشرف: