موافقة ألمانية على عقود تسليحية للديكتاتوريات العربية

أعتقد بأن الخبر مضروب و متناقض و ينافي الواقع ;)٫٫٫ بحساب بسيط كيف يتم نقل خبر بيع 88 عربة رباعية الدفع للجزائر على أنه شبه تنازل لدولة -دكتاتورية- كما ينقل الخبر بينما الواقع يقول بأنّه قبل وقت قليل تم إبرام أكبر إتّفاق عسكري بين الجزائر و ألمانيا يضم إنشاء مصانع تركيب عربات فوكس المدرّعة و مصانع شاحنات و سيارات رباعية مرسيدس و مصنع لتركيب رادار مراقبة الحدود spexer-2000 ٫٫٫ كما تم إبرام عقد بتزويد البحرية الجزائرية بفرقاطتين MEKO a200 حديثة مع إمكانية تركيب فرقاطتين في أحواض البناء الجزائرية ٫٫٫ كل المصانع بدأت تركيب العربات و الشاحنات في الجزائر منذ أكثر من عام بينما يتحدّث الخبر على تزويد الجزائري ب 88 عربة رباعية الدفع ؟؟؟ هذا ضحك على عقولنا




كما أنّ الفرقاطة MEKO الأولى تم بناؤها فعليا و هي في مراحل التجريب قبل استلامها قريبا بئذن الله ٫٫٫٫ كيف يتحدّث البعض عن منع بيع الأسلحة و غيرها من الخزعبلات ٫٫٫ الواقع أمام أعيننا يثبت العكس
 
أفضل التوجه لكوريا الجنوبية
والاشتراك في صناعة دبابتهم من الصفر
 
لو نظرنا عبر تاريخ هذه الدول الدكتاتوريه كما يقول الغرب نرى انها لم ترتكب اي مجازر بحق شعوبها ولم تستخدم الجيش ضد شعوبها بل نرى هناك الكثير من الرفاهيه للشعوب واذا لم تبيع المانيا السلاح فهناك دول احسن وافضل تبيعه بفلوسنا نشتريه
 
عودة
أعلى