الكورفيت الصاروخي بورا

[لواء الخليفة عمر]

زوارق الصواريخ من النوع الخفيف "بورا" و"سموم" ذات الوسادة الهوائية من مشروع 1239 "سيفوتش" لا نظير لها في العالم.

البحارة يطلقون عليها اسم "المدمرة البحرية". عند مهاجمة العدو، يأتي الزورق بغتة بسرعة هائلة تفوق سرعة أي سفينة بمقدار الضعف، ويهيأ صواريخه للإطلاق خلال ثلاثين ثانية فقط، وينقض على السفينة الرئيسية في سرب سفن العدو تاركا بقية السفن بدون غرفة عمليات. وبعد الهجوم المباغت يغادر منطقة العمليات بنفس السرعة ليصبح خارج مدى رمي أسلحة العدو.

يتألف الزورق من جسمين ضيقين مغطيين بمنصة (64 × 18 م)، وفي الأمام شاشة مرنة، محركان من توربينات الغاز يجعلانه يسير بسرعة 50 عقدة بحرية أثناء ارتفاع موج قدره 2 متر، وخلال ارتفاع موج - 3,5 متر (5,5 درجة) تكون سرعته 40 عقدة.

من جهة هوعوامة ذات سرعة 25 عقدة، ومن جهة أخرى زورق على وسادة هوائية ذو سرعة قصوى 50 عقدة. سرعته العالية تسمح له بالإفلات من صواريخ الطوربيد ذات التوجيه الذاتي، ويستطيع الزورق الإبحار في موج يصل ارتفاعه إلى 8 درجات.

 

[فادي الشام]

زورق الصواريخ الموجهه بورا

الدولة الصانعة : روسيا العُظمى

الكورفيت بورا من أكبر السفن الحربية القتالية المُجهزة بالوسادة الهوائية

سفينتين من الفئة بورا في الخدمة الفعلية القتالية :

​

• الكورفيت Sivuch 615 في الخدمة منذ عام 1997 ضمن أسطول البحر الأسود

​

• الكورفيت Samum 616 في الخدمة منذ عام 2000 ضمن أسطول البحر الأسود

الإزاحة : 1050 طن

الطول : 64 م

العرض : 18 م

السرعة : 100 كم بالساعة - المدى : 4600 كم

الطاقم 35 بحار و 68 جندي مشاة بحرية مُجهز و مُسلح

الـتـسـلـيـح :​

• ثمانية قاذفات صواريخ كروز البحرية المضادة للسفن 3M-80E "Moskit​

سرعة الصاروخ 3 ماخ بمدى 120 كم
يحمل في جعبته 300 كغ مواد شديد الإنفجار و قدرة عالية في الإختراق و التدمير

​

• منظومة دفاع جوي 9K33M "Osa-MA" مع 20 صاروخ سطح - جو​
• مدفع ألي عيار 100 ملم​

​

• مدفع مضاد للطائرات عدد 2 عيار 30 ملم​
• مدفع رشاش 14.5 ملم عدد 2​

​

• 16 قاذفة صواريخ محمولة دفاع جوي 9K38 Igla​

الزوراق الصاروخية من الفئة بورا مُصممة للدفاع الساحلي عن الإتحاد الروسي

خاص للمنتدى العربي للدفاع و التسليح - فادي الشام

​

 

[فادي الشام]

حامل الصواريخ الكورفيت المضاد للسفن Samum 616
وصل إلى ميناء طرطوس السوري ترافقه سفن حربية و شحن
لتفريغ حمولة من الأسلحة الروسية المتطورة لتسليمها للجيش العربي السوري

​

 

[ابونصر]

ما اجملك يا روسيا بوتن

 

[rajji2]

السِّعْر :

صُوَر :

فِيدِيُو :

 

[عزت]

زورق ساحلى بامتياز ولديه اسلحة معقولة

 

[rajji2]

زورق ساحلى بامتياز ولديه اسلحة معقولة

هُو كُورفِيت صوَارِيخ مَدَى مِلاحتِه واسِعة جِدًّا يصِل الموانِئ السُّورِيّة يعنِي تجاوَز تعرِيف الزَّوَارِق السّاحِلِيَّة

 

[su-47berkut]

قوي و بديل جيد للجزائر لتعويض OSA II المتقادمة

 

[سيف-الحق]

قوي و بديل جيد للجزائر لتعويض OSA II المتقادمة

لا أعتقد بأنّه صمّم لتعويض الأوسا ٫٫٫ لأن البورا عبارة عن كورفيت سريع جدا و ثقيل التسليح بينما الأوسا زورق صواريخ ساحلي صغير ٫٫٫

 

[rajji2]

قوي و بديل جيد للجزائر لتعويض OSA II المتقادمة

هذَا مَا يَصْلُح لِتعوِيض الــOsa II وعددُها 8 في البحرِيّة الجزائِرِيَّة : Zubr-class/Project 1232.2 class فِي حال تزوِيد إمكانِيّاتِه الصّارُوخِيَّة وسِعر الزّورَق :

وإمكانِيّاته التّسلِيحِيَّة :

هذَا ما أخذنا بعيْن الإعتِبار الإحتِياجات الفِعلِيّة للبحرِيّة الجزائِرِيّة بعد صفقاتِها الأخِيرَة والحاجَة لزوَارِق مُعيّنَة

 

[فادي الشام]

قاتلة حاملات الطائرات، "سموم" الروسية في سوريا
سموم" الروسية هذه، لا نظير لها في العالم من حيث مواصفاتها التقنية.
إنها سفينة حربية صاروخية سريعة، ذات وسادة هوائية.
ومع ذلك يستبعد الخبراء أن تستأنف روسيا صنع سفن كهذه لصالح أسطولها نظرا لتكاليفها الباهظة
ولكن هذا الصنف من السفن الحربية قد يكون مطلوبا للتصدير إلى بلدان الشرق الأوسط.

سفينة "سموم" الحربية الصاروخية ذات الوسادة الهوائية دخلت
البحر الأبيض المتوسط. و يرى مراقبون عسكريون أن "سموم" الروسية تتحرك نحو شواطئ سوريا، إلى ميناء طرطوس، حيث لروسيا قاعدة كبيرة للصيانة والإمداد.
سفينة "سموم" التي تصل سرعتها إلى 100 كم
قادرة على إنزال ضربة استباقية مباغتة بحاملات الطائرات
ففي ترسانتها ثمانية صواريخ من طراز "موسكيت"، لا تستطيع كشفها منظومات الدفاع الجوي ومن الجدير بالذكر أن لا جود في العالم لأي مركب قطمران (عوامة)
يستطيع حمل معدات صاروخية
القطمران القاتل
"سموم" السفينة الثانية من صنف "سيفوتش"، فهي وشقيقتها "بورا"
السفينتان الحربيتان السريعتان الأضخم في تاريخ صناعة هذا النوع من السفن، روسيا وعالميا. صنعت سفن "سيفوتش" ، أول الأمر، في مكاتب التصميم السوفيتية عام 1984. وكان من المفترض أن تواجه سفن حلف "الناتو". ولقد أنزلت إلى الماء "بورا" و"سموم" وانضمتا إلى أسطول البحر الأسود.
عند السرعة الصغيرة تتحرك كقطمران عادي، وعند السرعة الكبيرة ترتفع على الوسادة الهوائية وتنطلق إلى الهجوم. وعند الضرورة تستطيع التحرك بسرعة ضعيفة معتمدة فقط على عمل مضخات الديزل التي تنفخ الوسادة.
في حديث لـ "روسيا ما وراء العناوين"، يقول المعلق سيرغي سيفيرين
إن "حاملة الصواريخ هذه مخصصة لتدمير السفن السريعة

والقيام بمهام الاستطلاع، وتوفير التغطية لسفن الإنزال​

وهي فعالة في حل المهام الحركية على سطح البحر
ولكنها عاجزة أمام الهجمات الجوية لأن سلاحها المضاد للطائرات يقتصر على
مدفع عيار 76 مم ومدفعين أتوماتيكيين لكل منهما ست سبطانات عيار 30 مم
ولكن سيفيرين يلفت إلى أن "سلاحها المضاد للغواصات يثير الإعجاب فعلا
فالسفينة تحمل سلاحا مدفعيا شديد القوة، أي ثماني منظومات لإطلاق صواريخ مضادة للسفن من طراز "موسكيت" 3م80.
وللمقارنة نشير إلى أن المدمرات من "تصميم 956 " الأضخم بكثير
تحمل العدد نفسه من هذه الصواريخ
إن تسليح السفينة المدفعي الصاروخي المضاد للطائرت يتألف من
منظومة "اوسا- م" ذات منصتي إطلاق، وحدة ذخيرتها عشرون صاروخا".
سيدة البحار
يرى الخبراء أن أسطول البحر الأسود لا يحتاج لأكثر من سفينتي "سيفوتش"، ولكن حاملات الصواريخ هذه يمكن أن تعزز ترسانة أسطول بحر البلطيق. ثمن هذه السفينة، الذي يبلغ 45 مليون دولار وأكثر، يحير الخبراء. وفي حقيقة الأمر، يعود هذا الثمن المرتفع إلى أن تصميم السفن في العهد السوفيتي لم يكن يأخذ في الاعتبار الجوانب المتعلقة بخفض التكاليف وزيادة الربح.
وزارة الدفاع الروسية اليوم لم توصِ على صنع سفن إضافية من صنف "سيفوتش". وفي هذه الصدد يرى الخبير العسكري- البحري المستقل، يوري فيديرنيكوف، أن لجنة الصناعات الحربية الروسية تركز اهتمامها على تصميم وصنع سفن من الجيل التالي، ولن توظف الأموال في مشروع باهظ التكاليف من زمن الاتحاد السوفيتي
ولا يُستبعد أن تكون حاملة الصواريخ هذه مطلوبة للتصدير إلى بلدان كمصر أو الإمارات العربية. وربما إلى بلدان أخرى حيث يمكن أن تعمل في حيز بحري صغير. وفي تعليق لـ"روسيا ما وراء العناوين" يقول فيديرنيكوف
إن "سيفوتش" لا بديل، ولا منافس، لها في هذه المساحات.
السفينة تقوم بضربات وقائية لا يستطيع العدو صدها. وهي تضرب ضربا مركزا من بعد 120 كم. والبحر الأبيض المتوسط مكان مثالي لقيام بهذه السفينة بهجماتها. ولذا فإن دخول "سيفوتش" ميناء طرطوس قد يكون بدافع سياسي، أي للحد من التوتر العسكري- السياسي المتزايد في هذه المنطقة".
​

 

[rajji2]

قاتلة حاملات الطائرات، "سموم" الروسية في سوريا
سموم" الروسية هذه، لا نظير لها في العالم من حيث مواصفاتها التقنية.
إنها سفينة حربية صاروخية سريعة، ذات وسادة هوائية.
ومع ذلك يستبعد الخبراء أن تستأنف روسيا صنع سفن كهذه لصالح أسطولها نظرا لتكاليفها الباهظة
ولكن هذا الصنف من السفن الحربية قد يكون مطلوبا للتصدير إلى بلدان الشرق الأوسط.

سفينة "سموم" الحربية الصاروخية ذات الوسادة الهوائية دخلت
البحر الأبيض المتوسط. و يرى مراقبون عسكريون أن "سموم" الروسية تتحرك نحو شواطئ سوريا، إلى ميناء طرطوس، حيث لروسيا قاعدة كبيرة للصيانة والإمداد.
سفينة "سموم" التي تصل سرعتها إلى 100 كم
قادرة على إنزال ضربة استباقية مباغتة بحاملات الطائرات
ففي ترسانتها ثمانية صواريخ من طراز "موسكيت"، لا تستطيع كشفها منظومات الدفاع الجوي ومن الجدير بالذكر أن لا جود في العالم لأي مركب قطمران (عوامة)
يستطيع حمل معدات صاروخية
القطمران القاتل
"سموم" السفينة الثانية من صنف "سيفوتش"، فهي وشقيقتها "بورا"
السفينتان الحربيتان السريعتان الأضخم في تاريخ صناعة هذا النوع من السفن، روسيا وعالميا. صنعت سفن "سيفوتش" ، أول الأمر، في مكاتب التصميم السوفيتية عام 1984. وكان من المفترض أن تواجه سفن حلف "الناتو". ولقد أنزلت إلى الماء "بورا" و"سموم" وانضمتا إلى أسطول البحر الأسود.
عند السرعة الصغيرة تتحرك كقطمران عادي، وعند السرعة الكبيرة ترتفع على الوسادة الهوائية وتنطلق إلى الهجوم. وعند الضرورة تستطيع التحرك بسرعة ضعيفة معتمدة فقط على عمل مضخات الديزل التي تنفخ الوسادة.
في حديث لـ "روسيا ما وراء العناوين"، يقول المعلق سيرغي سيفيرين
إن "حاملة الصواريخ هذه مخصصة لتدمير السفن السريعة
والقيام بمهام الاستطلاع، وتوفير التغطية لسفن الإنزال
وهي فعالة في حل المهام الحركية على سطح البحر
ولكنها عاجزة أمام الهجمات الجوية لأن سلاحها المضاد للطائرات يقتصر على
مدفع عيار 76 مم ومدفعين أتوماتيكيين لكل منهما ست سبطانات عيار 30 مم
ولكن سيفيرين يلفت إلى أن "سلاحها المضاد للغواصات يثير الإعجاب فعلا
فالسفينة تحمل سلاحا مدفعيا شديد القوة، أي ثماني منظومات لإطلاق صواريخ مضادة للسفن من طراز "موسكيت" 3م80.
وللمقارنة نشير إلى أن المدمرات من "تصميم 956 " الأضخم بكثير
تحمل العدد نفسه من هذه الصواريخ
إن تسليح السفينة المدفعي الصاروخي المضاد للطائرت يتألف من
منظومة "اوسا- م" ذات منصتي إطلاق، وحدة ذخيرتها عشرون صاروخا".
سيدة البحار
يرى الخبراء أن أسطول البحر الأسود لا يحتاج لأكثر من سفينتي "سيفوتش"، ولكن حاملات الصواريخ هذه يمكن أن تعزز ترسانة أسطول بحر البلطيق. ثمن هذه السفينة، الذي يبلغ 45 مليون دولار وأكثر، يحير الخبراء. وفي حقيقة الأمر، يعود هذا الثمن المرتفع إلى أن تصميم السفن في العهد السوفيتي لم يكن يأخذ في الاعتبار الجوانب المتعلقة بخفض التكاليف وزيادة الربح.
وزارة الدفاع الروسية اليوم لم توصِ على صنع سفن إضافية من صنف "سيفوتش". وفي هذه الصدد يرى الخبير العسكري- البحري المستقل، يوري فيديرنيكوف، أن لجنة الصناعات الحربية الروسية تركز اهتمامها على تصميم وصنع سفن من الجيل التالي، ولن توظف الأموال في مشروع باهظ التكاليف من زمن الاتحاد السوفيتي
ولا يُستبعد أن تكون حاملة الصواريخ هذه مطلوبة للتصدير إلى بلدان كمصر أو الإمارات العربية. وربما إلى بلدان أخرى حيث يمكن أن تعمل في حيز بحري صغير. وفي تعليق لـ"روسيا ما وراء العناوين" يقول فيديرنيكوف
إن "سيفوتش" لا بديل، ولا منافس، لها في هذه المساحات.
السفينة تقوم بضربات وقائية لا يستطيع العدو صدها. وهي تضرب ضربا مركزا من بعد 120 كم. والبحر الأبيض المتوسط مكان مثالي لقيام بهذه السفينة بهجماتها. ولذا فإن دخول "سيفوتش" ميناء طرطوس قد يكون بدافع سياسي، أي للحد من التوتر العسكري- السياسي المتزايد في هذه المنطقة".
​

بالعَكْس أخِي الكرِيم ، فواحِدَة من أهمّ مِيزاتِه غير التّقنِيَّة هِي السِّعر الذِي لا يَقْبَل المُنافسَة بِأيّ شكلٍ من الأشْكَال