هنا سيتم مناقشة ماذا لو لم يقع البرجين؟
كل عضو يضع رأية بكل تخيله ولو بدلائل وبراهين
ومن هو المستفيد بعد مرور كل تلك السنوات
كل عضو يضع رأية بكل تخيله ولو بدلائل وبراهين
ومن هو المستفيد بعد مرور كل تلك السنوات
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فى راى الشخصي
الموضوع اكبر من برجين
ممكن يكونوا السبب فى بداء مايسمى الحرب على الارهاب حجة امريكا لاحتلال الدول واسقاط الانظمة وخلق الفوضي
بداءا بافغانستان مرورا بالعراق وحتى سوريا واليمن
البعض يرى جوهرها حرب على الاسلام
والبعض الاخر يراها من عيون الشرق الاوسط الجديد وتغير الجغرافيا
ده فى راى السبب الحقيقي
بغض النظر عن شرارة هذه الحرب سواء كانت برجين او غيره
فبالتاكيد ثمن برجين بمن فيهم لا تساوى احتلال بلد وتدميره كما رائينا بافغانستان
ومن سيقول كرامة امريكا وهيبتها اذكره بانها ضاعت من ايام فيتنام فلا تتباكى على شيء غير موجود
ان تمام الموافقة على جوهر الحرب كما ذكرت انهم ياتغير جغرافيا ياحرب على الاسلام
اذا فبالتاكيد من فجر البرجين لن يخرج عن امريكا او اسرائيل
فيه سؤال
لماذا بدأت بأفغانستان ثم العراق ثم الخراب الأن الذى يقع فيه الشام وليبيا؟؟
لماذا الترتيب
لا تقل أنه أتى سهوا او لم يكن مقصودا؟
أريد وضع تحليل كامل
فيه سؤال
لماذا بدأت بأفغانستان ثم العراق ثم الخراب الأن الذى يقع فيه الشام وليبيا؟؟
لماذا الترتيب
لا تقل أنه أتى سهوا او لم يكن مقصودا؟
أريد وضع تحليل كامل
كان الهدف المعلن للعالم أجمع من الحرب الأمريكية على أفغانستان؛ إلقاء القبض على أسامة بن لادن وضرب قواعده والقضاء على ما تسميه الإرهاب، ورغم كل التجارب التاريخية التي تؤكد خطورة النتائج المترتبة على خوض حرب في أفغانستان، نرى صناع القرار الأمريكيين مضوا في خطتهم بتصميم غريب لغزوأفغانستان، وحشدوا الحشود الضخمة التي تتجاوز متطلبات الحملة على طالبان وقواعد تنظيم القاعدة، ومقارنة سريعة بين حجم هذه القوات وما لدى طالبان والقاعدة من قوات ومعدات تجعل من الصعب الوقوف أو التصديق بهذه الأهداف المعلنة، ومما يدفع للبحث عن أهداف غير أخري ما يأتي:
1- حجم القوات الأمريكية المشاركة في الحملة:
لقد فاقت القوات الجوية 500 مقاتلة، وأربع مجموعات من حاملات طائرات يدعمها أكثر من 150 سفينة حربية بينها عشر بوارج ومدمرات مسلحة بصواريخ كروز- توماهوك، وحشد من القوات البرية والخاصة ومشاة الأسطول يتعدى حجمه 250 ألف رجل، بجانب قوات أخرى من دول الناتو خاصة بريطانيا، هذا غير أسلحة الدمار الشامل التي تستخدمها أمريكا عند الحاجة.
2- حجم قوات طالبان:
إن حجم قوات طالبان أثناء بداية الحرب لم يكن يتجاوز خمسين ألف فرد، وقد يصل بعد التعبئة الشاملة إلى 200 ألف فرد، ودباباتهم وعرباتهم المدرعة الروسية الصنع المتقادمة لا يزيد عددها عن 200 دبابة وعربة مدرعة، 1500 قطعة مدفعية وراجمة صواريخ، وما لا يزيد عن 10 طائرات، و100 قطعة صواريخ مضادة للطائرات، وضعفهم من الصواريخ المضادة للدبابات.
3- حجم قوات تنظيم القاعدة:
أما تنظيم القاعدة في ذلك الوقت والذي يترأسه بن لادن، وتعتبره أمريكا الهدف الرئيسي لحملتها العسكرية، فلا يزيد حجمه عن 5000 إلى 8000 فرد مسلحين بأسلحة خفيفة، ومنتشرين على كل الساحة الأفغانية وخارجها.
الهدف الحقيقي من الحرب
كشف الكاتب الأمريكي دونالد لامبرو الهدف الحقيقي للحرب الأمريكية على أفغانستان بقوله: "ربما يرى العالم أفغانستان كتلة من الجبال تعلوها الأتربة والدخان وتنمحي معالمها بين الأطلال المنتشرة في كل مكان، لكن الجيولوجيين كان لهم رأي آخر، فهم يرون أفغانستان عبارة عن ثروة طبيعية منحها الله تعالى إياها ودفن في ترابها أغلى الثروات الطبيعية التي لوتوافرت في دولة أخرى لم تشهد كل هذه الحروب لكانت من أغنى الدول وأقواها على الإطلاق".
لذلك فإن الحروب المتتالية التي ضربت أفغانستان كانت السبب الرئيس في محوهذه الكنوز النادرة التي دفنها غبار الحرب وطوى الزمن صفحاتها تحت رمال الصحراء.
ويؤكد فريق العلماء الأمريكيين من الجيولوجيين والجغرافيين الذين وضعوا خريطة تفصيلية لأفغانستان عقب أحداث حرب الاتحاد السوفييتي مع أفغانستان عام 1978 بقيادة العالم الجيولوجي والجغرافي (جاك شرودر) أن أفغانستان تملك أكبر مخزون في العالم من النحاس الأصفر، وتعد ثالث أكبر دولة تملك مخزونًا من الحديد الخام الذي يدخل في أغلب الصناعات الحديثة المدنية منها والعسكرية، وتعد أيضًا ثالث أكبر الدول التي تملك احتياطيًا من النفط والغاز الطبيعي في شمال البلاد وفي بعض أجزائها الجنوبية.
ويؤكد (شرودر) تلك الحقيقة بقوله " أفغانستان بلد يعوم على بحر من الثروات الطبيعية" .ونظرًا للأهمية القصوى لتلك الثروات التي تملكها أفغانستان -ذلك البلد الفقير، فقد فكر مسؤولون أمريكيون ذوونظرة بعيدة المدى في استغلال تلك الثروات، عن طريق عمل خرائط تفصيلية تغطي كل شبر من تراب أفغانستان من حيث الطبيعة الجغرافية، بحيث يمكن من خلالها تحديد مواقعها وتوزيع سكانها وحجم وجودة ثروات البلاد الطبيعية بما في ذلك مناطق موارد المياه، وأيضًا تحديد المناطق التي تكون مصدرًا للزلازل.
ويؤكد المسئولون الأمريكيون أن التكاليف المبدئية لعمل تلك الخرائط بالإضافة إلى نفقات التدريب والبحث تقدر بـ 65 مليون دولار، وأكدوا أن الهدف من وراء تلك الخرائط هوالوقوف على حجم الثروات الحقيقية الموجودة في أفغانستان بحيث يمكن استخدامها والاستفادة منها.
وأكدوا أيضًا أنه بمجرد الانتهاء من تصميم تلك الخريطة يجب أن يبادر المستثمرون لاستغلال وتصنيع تلك الموارد العظيمة.
وأشار المسئولون أيضًا أن عمل تلك الخرائط دون الكشف عنها للمستثمرين سيكون خدعة كبرى تمثل عارًا على الأمريكان.
http://islamstory.com/ar/الأهداف_الأمريكية_للحرب_على_أفغانستان
الحكاية مش معادن بس سيطرة على منطقة مهمة وتدمير باكستان ومنع افغانستان من النهوض وغيره من الاهدافسبب غريب
هل تعلم كم من الاموال خسرت امريكا بهذه البلد ؟
ولازالت تخسر
بسبب برامج الدعم واعادة الاعمار
وكم تحتاج من الاموال لعودة الامن والهدوؤ لاستغلال هذه الثروات
وكم تحتاج لانشاء بنية تحتية تستوعب اى استثمار بتلك المعادن والثروات التى ذكرتها ؟!
اقل شركة امريكية حجم راس مالها ملايين الدولارات فلماذا لم توجه من الاول لاحتكار ثروات افغانستان ؟
ولا تنسي ان مصر كان مخطط لها نفس الامر ولولا ستر الله لاكتمل المخطط
بمعنى انه ممكن يكون ارتجاليا بعض االاوقات وليس قرانا يطبق بحذافيره
أستميحك عذراً
هل تريد أن تقنعني
بأن أمريكا وإسرائيل .. يريدان تخريب مصر (اللتي الان تحارب الإرهاب في سيناء لكي لا تضر إسرائيل)
هل إسرائيل مجنونة لتخلق العشرات بل الآلآف من التنظيمات في بلد عدد سكانه 90 مليون
اللتي تشابه لـ (حماس)
إسرائيل إذا فكرت تخرب مصر سيخرج لها من يمرغ أنفها في التراب كما حدث في غزة
وهي لا تريد أحسن من الحكومة الحالية اللتي تؤمن الحدود وتمدها بالغاز
وانا عارف بأن هناك من يأتي الان ويقول (أنت عدو لمصر ولن نرد عليك ومصر هي قطب من أقطاب العالم ووالخ)
من الكلام اللذي تعوّدنا عليه
لكن
#حدث_العاقل_بما_يعقل
أنا ضد مقولة ان من فعلها هي أمريكا ..
بعد 14سنة من هذا الحدث ...
1-أمريكا خسرت حربين
2-الحلف الامريكي تضعضع ولم يعد بنفس الحيوية والقوة السابقة للحدث
3-اصبح هناك فراع للقوة في منطقة الشرق الاوسط والطبيعة لاتحب الفراغ
4-استراتيجية العلمية اللتي تقتضي جر امريكا لحرب على الارض اللتي هي ليست ارضها نجحت تماماً
5-فكرة القاعدة وجميع ما تفرع عنها اصبحت اكثر انتشاراً واكثر قوة من قبل واصبحت تقريباً تتواجد في كل مفاصل المنطقة (افغانستان-باكستان-العراق-سوريا-ليبيا-مالي) (اليمن-الصومال-سيناء) بعد ان كانت محصورة في جبال افغانستان