فيديو..اعترافات مجند حوثي عن مد حركة الشباب الصومالية بالأسلحة برعاية إيرانية

وأقر المجند الحوثي في منطوق اعترافاته، بتنفيذه خمس عمليات تهريب أجهزة وأسلحة من الحوثيين إلى حركة الشباب الصومالية


.............
وأقر المجند الحوثي في منطوق اعترافاته، بتنفيذه خمس عمليات تهريب أجهزة وأسلحة من الحوثيين إلى حركة الشباب الصومالية، أواخر العام الفائت 2024م، عبر سواحل محافظتي المهرة وشبوة، وكذا تهريبه عناصر إرهابية من الجنسيتين الصومالية واليمنية من الصومال إلى اليمن.

وتعد اعترافات المجند الحوثي، تعزيزاً للاتهامات الموجهة من لجنة العقوبات في الأمم المتحدة، لإيران، بشأن الدعم الإيراني لتنظيمات إرهابية مسلحة في الصومال عبر مليشيا الحوثي في اليمن، وكذا تأكيداً لمساعي إيران الحثيثة لتعويض خسارتها في لبنان وسوريا، وذلك من خلال تعظيم قدرات ميليشياتها في اليمن والتوغل في القرن الإفريقي.
.
المصدر
العربية

 

غروندبرغ يتحدث عن «نقاش جوهري» مع العليمي ويدعو لتقديم التنازلات​

جاهزية يمنية لـ«تصفير السجون» وإغلاق ملف الأسرى والمحتجزين​

1741663287484.png

وصف المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ (الخميس) اللقاء الذي جمعه برئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي في عدن بـ«المثمر والجوهري»، وذلك بعد نقاشات أجراها في صنعاء مع الحوثيين في سياق الجهود المعززة للتوصل إلى تسوية يمنية تطوي صفحة الصراع.
تصريحات المبعوث الأممي جاءت في وقت أكدت فيه الحكومة اليمنية جاهزيتها للتعاون مع الأمم المتحدة والصليب الأحمر لما وصفته بـ«بتصفير السجون» وإغلاق ملف الأسرى والمحتجزين مع الجماعة الحوثية.
وأوضح المبعوث في بيان أنه أطلع العليمي على آخر المستجدات وسير المناقشات الجارية التي تهدف لبناء الثقة وخفض وطأة معاناة اليمنيين؛ تسهيلاً لاستئناف العملية السياسية.
وعلى ضوء الجهود الإقليمية والدولية المبذولة حالياً لدعم الأطراف للتوصل إلى اتفاق حول سبل المضي قدماً في اليمن، أكد غروندبرغ على «أهمية الحفاظ على الزخم الراهن والبناء على التقدم الذي أحرزته الأطراف حتى الآن»، وشدد على أنَّ «ذلك لا يمكن تحقيقه إلا من خلال الحوار وتوافر الإرادة السياسية وتقديم التنازلات من الجانبين».
وقال المبعوث في بيان وزعه مكتبه في ختام زيارته إلى مدينة عدن «انخرطت في نقاش مثمر وجوهري مع الرئيس العليمي حول سبل المضي قدماً التي تعالج الاهتمامات الرئيسية لليمنيين، والدفع نحو عملية جامعة يقودها اليمنيون تحت رعاية الأمم المتحدة. ما زلت ملتزماً بدعم الوصول لحل مستدام للنِّزاع يعكس إرادة الشعب اليمني».
وكان غروندبرغ أفصح في ختام نقاشاته مع الحوثيين في صنعاء عن الخطوط العريضة لاتفاق السلام الساعي إلى إبرامه في اليمن، وتتمثل في وقف إطلاق النار، وزيادة عدد الوجهات والرحلات الجوية من مطار صنعاء وإليه، والفتح السلس ومن دون أي عوائق، لموانئ الحديدة، واستئناف صادرات البلاد من النفط، وفتح الطرق الرئيسية في تعز والمحافظات الأخرى، ودفع رواتب موظفي القطاع العام بشكل منتظم وشفاف ومستدام في جميع أنحاء البلاد، وصولاً إلى القيام بتحضيرات لعملية سياسية شاملة واستكمالها، بحيث يتولى اليمنيون زمامها وتكون تحت رعاية الأمم المتحدة.
على صعيد آخر، أكد الفريق الحكومي اليمني المعني بملف المحتجزين، استعداده للانخراط في الاجتماعات الخاصة بملف المحتجزين المقررة بموعدها المحدد؛ بغية إنهاء معاناة آلاف المحتجزين والمختطفين والمخفيين قسراً في سجون الحوثيين.
ودعا الفريق في بيان رسمي الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى مواصلة جهودهم الحميدة وإلزام الميليشيات الوفاء بتعهداتها المعلنة بموجب اتفاق استوكهولم والاجتماعات التنفيذية لعمليات التبادل بين الجانبين دون قيد أو شرط.
وهنأ الفريق اللواء فيصل رجب بالحرية من سجون الحوثيين، مجدداً التزامه التام بالمضي قدماً من أجل تصفير السجون، وإغلاق هذا الملف الإنساني، وفقاً لقاعدة الكل مقابل الكل.
وأعلن الفريق المفاوض جاهزيته لتنفيذ برنامج الزيارات المتبادلة مع الحوثيين إلى جميع المحتجزين، وفي المقدمة زيارة السياسي محمد قحطان؛ وذلك استناداً إلى اتفاق استوكهولم، ونتائج الاجتماع السابع للجنة الإشرافية لتنفيذ اتفاق تبادل المحتجزين المنعقد في سويسرا خلال الفترة من 10 إلى 20 مارس (آذار) الماضي.
وأشار الفريق إلى التنازلات التي قدمتها الحكومة الشرعية من أجل لمّ شمل مئات المحتجزين بذويهم الذين ظلوا يعانون على مدى السنوات الماضية، مؤكداً انفتاحه وترحيبه بأي مبادرات حسنة النية للإفراج عن المزيد من المعتقلين والمختطفين، والمخفيين، والموضوعين تحت الإقامة الجبرية، بعيداً عما وصفه بـ«المساومات والتوظيفات السياسية الرخيصة».
في السياق نفسه، أفاد الإعلام الرسمي بأن رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي استقبل في عدن بقصر معاشيق القائدين محمود الصبيحي، وفيصل رجب، المحررين أخيراً من سجون الحوثيين.
ونقلت وكالة «سبأ» الحكومية عن العليمي، أنه جدد تعهد المجلس والحكومة لجهة «عدم ادخار أي جهد للإفراج عن باقي المحتجزين المغيبين في سجون الميليشيات الحوثية، بمن فيهم محمد قحطان المشمول بقرار مجلس الأمن الدولي 2216».
هذه التطورات، جاءت مع اتهام الحكومة الحوثيين بقصف معدات الشق والتعبيد في طريق الكدحة – تعز، بواسطة طائرات مسيّرة إيرانية الصنع، وفق ما أدلى به وزير الإعلام معمر الإرياني في تصريحات رسمية.
وقال الإرياني «إن استهداف ميليشيا الحوثي معدات الشق والسفلتة يهدف إلى وقف العمل في المشروع الذي يهدف لتخفيف حدة الحصار الغاشم الذي تفرضه على محافظة تعز منذ ثمانية أعوام».
وأضاف «هذا العمل الإرهابي الجبان يؤكد مضي ميليشيا الحوثي في نهج التصعيد السياسي والعسكري رغم دعوات وجهود التهدئة ووقف الحرب، وإصرارها على تشديد الحصار على محافظة تعز ومضاعفة المعاناة الإنسانية لملايين المدنيين في المحافظة، بينهم النساء والأطفال والشيوخ، والقضاء على أي فرص لتطبيع الأوضاع واستعادة الحياة في المنطقة».
وطالب وزير الإعلام اليمني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأميركي ومنظمات وهيئات حقوق الإنسان بمغادرة ما وصفه بـ«مربع الصمت المخزي»، وإعلان موقف واضح وصريح من هذا الهجوم الإرهابي، باعتباره جريمة حرب وجريمة مرتكبة ضد الإنسانية، وملاحقة المسؤولين عنه وضمان عدم إفلاتهم من العقاب.
______________________________________________________
المصدر
 
انا اشوف الي يسويه الحوثي من صالحنا وتكلمت قبل اول اعتداء حوثي على السفن قلت ان السعودية لن تتخل ولن تكون طرف في اي تحالف في موضوع مستقل عن اول هجوم حدث على اسرائيل وتمنيت انه يضرب سفينه نفط او يحتجزها
حتى الي تصلحه حماس في فلسطين يصب في مصلحتنا وحرب اوكرانيا من مصلحتنا وكأنها فصلت لأجلنا ولله الحمد
راح تشوفون تنازلات تصب للسعودية من روسيا ومن ايران ومن امريكا ومن الحوثي وببلاش دون عمل شيء حتى الصين التي تربطنا معها علاقات جيده راح تندفع الينا
اما تنازلات امريكا في عهد باايدن سوف تهمش كنوع من الردع


عندما يريد الله يهيئ الاسباب وعندما يفكر الانسان يعلم حدوثها قبل ان تحدث
لا يعني حدوث الشيء بدقه لكنه صب في مصالحنا كما نتوقع

والقادم اجمل
 
اتمنى أن نفتني المنطاد الصيني الذي يكشف الطائرات الشبحية فبعد سنوات قليلة سنجد إيران ربما تتسلح بطائرات شبحية و ربما العراق أيضاً

كشفت الصين عن منطاد جديد قادر على رصد الطائرات الأمريكية الشبح من مسافة تصل إلى 1240 ميلًا. وبحسب باحثين، تتميز هذه المنظومات بدون طيار بقدرتها على اكتشاف آثار الطائرات الشبح بسهولة على ارتفاعات شاهقة. وقد أعلن باحثون من معهد تشانغتشون للبصريات والميكانيكا الدقيقة والفيزياء (CIOMP) تطويرهم لمنطاد بدون طيار يُمكنه كشف الطائرات الشبح حتى مسافة 2000 كيلومتر. وتتميز هذه المنظومات، القادرة على التحليق في طبقات الجو العليا، بمستشعرات حرارية متخصصة تُعزز كفاءة كشف الطائرات الشبح مقارنة بالرادار. وإذا صحّت هذه المزاعم، فستمثل ثغرة أمنية كبيرة محتملة للطائرات الشبح الأمريكية من الجيل الخامس، مثل طائرات إف-35 وإف-22، ما يُمثل تقدماً ملحوظاً في قدرات الصين على مواجهة هذه التقنية
 
عودة
أعلى