يمكن يكون للشرعية عذر انها تقبل انشقاقه من الحوثي

لكن وضعه الطبيعي يكون بالبيت مثل لاجئ ، يعزل من سياسة و العسكرية

لكن يدمج معهم بالجيش و القيادة من ثاني يوم !!؟
هذي قووووية

القات حقهم شكله مغشوش ؟؟

لا تخفيه مرة وحدة حاول تسوي شي له يخلي الاخرين يشوفونه اغراء لهم لتشجيعهم للانشقاقات
 
بخصوص تقلب الولائات

تذكرون من كان يخرج للتظاهر في ميدان السبعين يهتفون لعلي عبدالله صالح

هم نفسهم في اليوم الثاني يخرجون بعد مقتله يهتفون ضده

وعندما يسقط الحوثي سيخرجون يتظاهرون ضده

في ثقافتهم أمر عادي وطبيعي.
 
على البختي
اعلامي حوثي كان متعصب و ناطق رسمي للحوثيين
الان هو لاجئ في لندن و داعية اللحاد و محارب للاسلام

كله من القااااات

ضروري ان يقوم بذلك حتى يستمر الدعم المالي من MI6 او سيتحول لشحات على ارصفة لندن
 
القيادات العسكرية اليمنية طول التاريخ كذا اصلا هم مش عسكر في الاصل هم شيوخ ونواب قبائل على الطريقة السعودية القديمة شيخ قبلي يتم تسليمه قيادة منطقه ويكون هو المسؤول عن حمايتها والدفاع عنها اذا ما كان فيه عامل ثقة وولاء ودين للاسف تسقط هذي الدول برمش العين العراق البعثي كان كذا ايضا ولكن العراق عسكر درسو وتعلمو وتدربو وخاضو الحروب ولاكنهم في الاصل زعماء قبائل ومناطق انضمو للحزب البعثي وحسب قربهم وبعدهم يتولون القيادة والرتب
اليمن خصوصا شمال اليمن هذي طريقتهم مع اانعدام الدين والولاء ما في اي التزام باي شي اليوم معك بكره ضدك ويشوف ان هذا ذكاء ولا احد يعاتبه او يلومه لان شي عادي ويعتبر من الشطاره
 
1761673047323.png

شنّ الحوثيون خلال اليومين الماضيين حملة اختطافات واسعة استهدفت المدنيين في محافظة إب (193 كيلومتراً جنوب صنعاء)، على خلفية رفضهم إقامة «كسارات خرسانية» تابعة لمستثمرين محسوبين على الجماعة، في تصعيد جديد يعكس تنامي نزعة الجماعة لفرض مشاريعها الاقتصادية بالقوة.

وذكرت مصادر محلية أن قوة عسكرية حوثية داهمت ست قرى في مديرية ذي السفال جنوبي إب، وهي قرى الخرافة، والظرافة، وقريش، وحجفات، والحوري، والجشاعة، في حملة هدفها ترهيب السكان، والضغط عليهم للسماح ببناء منشآت استثمارية خاصة تعود بالنفع على قيادات الجماعة.

وأضافت المصادر أن عناصر الجماعة اختطفوا نحو 17 شخصاً من أبناء تلك القرى، على خلفية احتجاجهم السلمي ضد إقامة المشروع، مؤكدة أن عمليات الاختطاف جاءت عقب رفض الأهالي منح الجماعة إذناً لإقامة المشروع داخل أراضيهم الزراعية، والسكنية.
 

الضربات الإسرائيلية تفرض على الحوثيين هيكلة جديدة للقيادة​

البدء بإزاحة الأجنحة المتصارعة​


1761675109961.png


ذكرت مصادر يمنية أن الضربات التي وجهتها تل أبيب للحوثيين دفعت زعيم الجماعة إلى تبني مشروع لإعادة هيكلة داخلية، والسعي لإزاحة الأطراف المتصارعة على الأموال والنفوذ، وإبعاد مراكز القوى من غير السلالة الحوثية.

وحسب المصادر، فإن تعيين يوسف المداني رئيساً لهيئة أركان الجماعة خلفاً لسلفه محمد الغماري، شكّل إعلاناً بعودة نفوذ الرجل إلى العاصمة المختطفة صنعاء للمرة الأولى منذ الانقلاب على السلطة الشرعية في 21 سبتمبر (أيلول) 2014، وعدت المصادر هذه الخطوة إيذاناً بتخلي عبد الملك الحوثي عن شعار «الدولة» والعودة إلى بنية الجماعة العقائدية المغلقة.

ووفق رواية هذه المصادر، فإن الحوثيين لم يكونوا قد استكملوا إعادة ترميم معسكراتهم السرية التي ضربتها الولايات المتحدة، والتي لم يكن يعلم بها سوى قيادة الحوثيين والجيش الأميركي، حين داهمتهم الضربات الإسرائيلية «الصاعقة» التي دمرت معسكراتهم الخاصة وقتلت رئيس جيشهم الحقيقي الغماري، كما تمت محاصرة مواردهم عبر ضرب الموانئ التي يديرونها وإيقافها عن العمل؛ ما كشف عن بنيتهم الداخلية وحجم الصراعات بينهم.
1761675153950.png

الضربات الإسرائيلية - حسب تأكيد المصادر - فجّرت صراعات بين أجهزة الحوثيين المخابراتية والسياسية، حيث بدأ كل جهاز يعتقل الموالين للجهاز الآخر، في حين بدأ رئيس الأركان الجديد يوسف المداني عهده بتهديد القيادي الحوثي البارز عبد الله الرزامي، وكل من وصفهم بـ«الطامعين في مناصب إخوانهم».

في المقابل، أطلق زعيم الحوثيين يد علي حسين الحوثي، نجل شقيقه الذي يتولى إدارة جهاز استخبارات الشرطة، في ظل تفاقم الخلافات بين وزير الداخلية عبد الكريم الحوثي (عم زعيم الجماعة) ورئيس جهاز الأمن والمخابرات عبد الحكيم الخيواني، إضافة إلى الصراع بين مهدي المشاط رئيس مجلس الحكم الانقلابي في مناطق سيطرتهم، ومحمد علي الحوثي، عضو المجلس، وأحمد حامد، مدير مكتب رئيس المجلس الذي يُوصف بأنه الحاكم الفعلي في صنعاء.

حالة فزع كبرى​

وذكرت المصادر اليمنية أن هذه الصراعات بين الحوثيين أسهمت في الاختراقات التي حدثت وأدت إلى مقتل أحمد الرهوي، رئيس حكومتهم غير المعترف بها، وتسعة من أعضائها.

ووفق ما تراه مصادر في الحكومة اليمنية الشرعية، فإن الحوثيين يعيشون حالة فزع كبرى، بينما يعتقد يوسف المداني أن الحل قد يأتي عبر وساطة عُمانية تضمن التزام الجماعة بعدم استهداف الولايات المتحدة أو إسرائيل، مقابل شن حرب محدودة باتجاه مناطق الحكومة الشرعية لتجنب تفاقم الصراع الداخلي، ومنح قيادات الجماعة فرصة لإعادة ترتيب صفوفها.

1761675182341.png


مع ذلك، جزمت المصادر بأن قيادة الحوثيين غير واثقة من قدرتها على خوض حرب جديدة؛ لذا فهي تناقش خيار تفجير صراعات داخل مناطق سيطرة الحكومة الشرعية، تنفذها جماعات مسلحة يجري تجميعها تحت لافتات مناطقية متضاربة.

وطبقاً لهذا التصور، يرى الحوثيون أن إشعال مثل هذه الصراعات في مناطق الحكومة يمكن أن يتيح لهم الاستمرار في حملة الاعتقالات الداخلية، وإزاحة القيادات التي لا يرغبون في بقائها أو التي لا تنتمي إلى سلالتهم، مع التخلي أكثر عن فكرة «الدولة» التي أثبتت التجربة فشلهم في إقامتها.

وأكدت المصادر أن الحوثيين عجزوا حتى الآن عن تسمية حكومة جديدة رغم مرور قرابة شهرين على الغارات الإسرائيلية التي قتلت رئيس «حكومتهم» وتسعة من وزرائه.

تصعيد ميداني​

يأتي ذلك في حين أعلنت السلطات المحلية الحكومية في محافظة الحديدة أن الحوثيين دفعوا خلال الأيام الماضية بتعزيزات عسكرية جديدة إلى مناطق التماس في مديريتي زبيد والتحيتا، وإلى خطوط المواجهة مع القوات الشرعية في منطقتي الفازة والجبيلة شمال الخوخة، وقالت إن هذه العناصر أُجبرت على الالتحاق بمعسكرات تدريبية خلال الفترة الماضية.

ووفق المصادر الحكومية، فإن تلك المجاميع وصلت إلى منطقة الفازة بقيادة عبد الله العزي المكنّى بـ«أبو القاسم»، الذي سبق أن عيّنه الحوثيون قائداً لمحور الساحل الغربي.

وأشارت المصادر إلى أن هذه التحركات تأتي متزامنة مع توجه الجماعة الحوثية للتصعيد في جبهات عدة، حيث تشير التقارير إلى تحركات عسكرية قرب خطوط التماس في محافظات تعز والجوف وصعدة.

 

«الرئاسي اليمني» يشدد على الانضباط المالي والتوريد للخزينة العامة​

حذّر الحوثيين من التمادي في حملة الاختطافات​

1761675621740.png


في خضم تصاعد التحديات السياسية والاقتصادية، شدد مجلس القيادة الرئاسي اليمني على ضرورة تعزيز الانضباط المالي وضمان التوريد المنتظم للإيرادات إلى الخزينة العامة، محذراً في الوقت ذاته الجماعة الحوثية من المضي في حملات الاختطاف التعسفية التي تستهدف المدنيين والعاملين بالمجال الإنساني، لما تمثله من تهديد مباشر للسلم الأهلي وتحدٍّ صارخ للقانون الدولي الإنساني.

ووفق ما ذكره الإعلام الرسمي، فقد عقد مجلس القيادة الرئاسي اجتماعاً في الرياض برئاسة رشاد العليمي، وبحضور الأعضاء سلطان العرادة، وعبد الرحمن المحرمي، والدكتور عبد الله العليمي، وفرج البحسني، فيما شارك عبر الاتصال المرئي عيدروس الزبيدي وطارق صالح، وغاب بعذر عضو المجلس عثمان مجلي.

وناقش الاجتماع، الذي حضره رئيس الوزراء سالم بن بريك، ومحافظ «البنك المركزي» أحمد غالب، ورئيس الفريق الاقتصادي حسام الشرجبي، آخر المستجدات المحلية والإقليمية، والسياسات الحكومية الرامية إلى الحد من تداعيات الأزمة التمويلية والإنسانية التي فاقمتها الهجمات الحوثية على المنشآت النفطية وسفن الشحن البحري.

وطبقاً للمصادر الرسمية، فقد استمع المجلس إلى تقارير بشأن موقف الموازنة العامة للدولة لعام 2025، ومستوى الوفاء بالالتزامات الحتمية، وخطة الحكومة لحشد الموارد المحلية والخارجية لتغطية النفقات ذات الأولوية، والحفاظ على استقرار الأداء المالي وثقة مجتمع المانحين الدوليين.

وفي ضوء المناقشات، أقر مجلس الحكم اليمني حزمة من الإجراءات الاقتصادية لتعزيز الانضباط المالي، وتوسيع سلة الإيرادات، والمضي في إعداد موازنة عامة للدولة بسقوف إنفاق محددة ومصادر تمويل واضحة، مع إلزام جميع السلطات والمؤسسات الحكومية التوريد المنتظم إلى الخزينة العامة وفقاً للقانون.

إشادة بالتقدم المحرز​

في الاجتماع نفسه، ذكر الإعلام الرسمي أن مجلس القيادة الرئاسي أعرب عن ارتياحه للتقدم المحرز في الجوانب الاقتصادية والنقدية، مشيداً بدرجة الانسجام بين مؤسسات الدولة، وبالدور الفاعل لـ«البنك المركزي» في الحفاظ على استقرار العملة وتعزيز الثقة بالمنظومة المصرفية.

وأكد أن هذه الإجراءات تأتي ضمن الجهود الرامية إلى استعادة مؤسسات الدولة وردع الانقلاب الحوثي المدعوم من النظام الإيراني.

أعضاء في مجلس القيادة الرئاسي اليمني حضروا اجتماعه عبر الاتصال المرئي (سبأ)





في الملف الأمني، ثمّن المجلس الجاهزية العالية للقوات المسلحة والأمن والتشكيلات العسكرية في مكافحة الإرهاب واعتراض شحنات الأسلحة والمواد الإيرانية المهربة للحوثيين.

كما رحّب بقرار عدد من المنظمات والوكالات الدولية نقل مقراتها إلى العاصمة المؤقتة عدن، عادّاً ذلك خطوة مهمة لحماية موظفي الإغاثة وضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية لملايين اليمنيين المحتاجين.

وحذر مجلس القيادة الجماعة الحوثية من مغبة تماديها في حملات الاختطاف ومصادرة الحريات المدنية، مشدداً على أن هذه الانتهاكات لن تسهم إلا في تعميق عزلة الجماعة داخلياً ودولياً وتقويض فرص السلام العادل والدائم.

تنسيق الدعم​

وكان رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، غادر، السبت الماضي، العاصمة المؤقتة عدن متوجهاً إلى السعودية، لقيادة جولة من المشاورات مع شركاء إقليميين ودوليين، في إطار السعي لتنسيق الدعم الدولي لخطط التعافي الاقتصادي، ومواجهة التحديات الأمنية والسياسية والإنسانية المتصاعدة، وفق ما أفاد به مصدر رئاسي الإعلام الرسمي.



رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي (سبأ)



رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي (سبأ)


وأشار المصدر الرئاسي إلى أن المشاورات ستركز على تعزيز وحدة الصف الوطني، والتقدم في مسار الإصلاحات الاقتصادية والنقدية والخدمية، إلى جانب التدخلات الإنسانية والتنموية اللازمة لتخفيف معاناة الشعب اليمني، وإعادة البلاد إلى مسار الاستقرار والتنمية والسلام.

كما ستتناول الاجتماعات - وفق المصدر - جهود مكافحة الإرهاب، وشبكات تهريب الأسلحة، خصوصاً في ظل ازدياد مؤشرات التعاون بين التنظيمات الإرهابية والميليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني.
 
عودة
أعلى