أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة.
تلك القصور من الزهراء طامسة ** وبالتذكر نبنيها وتبنتينا
على الممالك منها أشرفت شُرفٌ ** والمُلك يعشق تشييدا وتزينا
أبوالفضل
وعبد رحمانها يلهو بزخرفها ** والفن يجمع فيها الهندوالصينا
كانت حقيقة سلطان ومقدرة ** فأصبحت في البلى وهماوتخمينا
أبو الفضل
عمائم العُرب الأمجاد مابرحت ** على المطارف بالتمثيل تُصبينا
وفي المحاريب أشباحُ تلوح لنا ** وفي المنابر أصواتُُ تُنادينا
ابوالفضل
يا برق طالع قصورًا أهلها رحلوا ** وحي أجداث أبطالٍ مُنيخينا
أهكذا كانت الحمراء موحشةً ** إذ كُنتَ تَرقُبُ أفواج المنشدينا
ابوالفضل
من المضحك المبكي !
بكى العرب والمسلمون حين خسروا مجريط (مدريد)
وبكى أحفادهم حين خسرت ريال مجريط (مدريد)
الصورة
بقايا سور مجريط العربي
ويا غمام افتقد جنات مُرسية ** ورد من زهرها وردًا ونسرينا
أوصيك خيرًا بأشجارٍ مباركةٍ ** لأنها كلها من غرس أيدينا
أبوالفضل
كنا الملوك وكان الكون مملكة ** فكيف بتنا المماليك المساكينا
وفي رقاب العِدى انفلت صوارمنا ** واليوم قد نزعوا منا السكاكينا
( كل ماسلف من أبيات )
هي من قصيدة رثاء الاندلس للشاعر اللبناني
أبوالفضل الوليد بن طعمة المتوفي عام1941م
نشأ نصرانيا وأسلم رحمه الله في28 من عمره
تعتبر مرثيته التي مطلعها
"يا أرض أندلس الخضراء حيينا"
من أرق ما قيل في رثاء الأندلس
والقصيدة قالها رثاءَ محاكاة لقصيدة ابن زيدون
"أضحى التنائي"
طليطلة اول الحواضر الأندلسية الكبرى فتحا
وأولها سقوطا
مع انها أحصن مدينة ببلاد الاندلس حينها!!
وصل جيش الفتح بقيادة طارق وموسى الى طليطلة عام 93هـ
وقد فر جندها وحاميتها
ليغنموا منها مالايُعد ولايحصى
كثرة ونفاسة.
كانت طليطلة مجمع المستعربين والمولدين واليهود
بالاضافة للعنصر العربي والامازيغي الفاتح
لهذا كانت دائمة الجنوح للثورة
باب السهل أو المفصلة
(puerta nueva Bisagra)
من أبواب طليطلة الرئيسية المتصلة بالسور
بني عام838م
طاله التغيير بعد السقوط
باب الشمس
(puerta del sol)
أحد الابواب الرئيسية لمدينة طليطلة
شُيد زمن المأمون ذي النون حاكم طليطلة وأحد ملوك الطوائف
جسر القنطرة
الى اليوم يُسمى
(Puente de Alcántara)
بني زمن المنصور بن أبي عامر997م
على نهر التاجي ويقع على عقدين ضخمين.
تقع طليطلة فوق تلة
تتمتع بحصانة طبيعية
اذ يحيط بها نهرالتاجي في شبه دائرة
ولا سبيل للوصول اليها الا بعبور جسر القنطرة
من الآثار الاندلسية باب القنطرة
(Puerta de Alcántara)
والاسم ذو أصل عربي
والباب هو المقابل للقنطرة
حين العبور لطليطلة
قصر طليطلة
(alcazar)
كذلك أصل الكلمة عربي
وأصل القصر روماني/قوطي
جدده الأمير الحكم بن هشام عام997م
وجعله مقرا للحكم.
ورشة الموريسكي
(Taller del Moro)
الان هو عبارة عن متحف
كان ضمن قصور المأمون بن ذي نون صاحب طليطلة
تعرض لعبث قشتالي واضح
بقايا حمام عربي
(baño arabe de toledo)
بُني بمحاذاة نهر التاجي
يقع أسفل التلة الجنوبية لطليطلة
خضع مؤخرا لبعض الترميم
الجب العربي يسمى بالاسباني
(aljibe árabe)
يعود لفترة الخلافة الأموية بالقرن5هـ
تم ترميمه وتحويله لمتحف اسبانيا السحرية