نشر موقع «ديلي ميل» لقطات لشاطئ أوماها الفرنسي، خلال غزو نورماندي في الحرب العالمية الثانية على الساحل الفرنسي المحتل في 6 يونيو 1944، ولقطات من نفس المواقع الآن، وكيف يبدو شكلها بعد مرور 70 عامًا على الحرب العالمية الثانية، وكيف تحول المشهد من حرب ودماء لسلام، حيث شهد الشاطئ معارك طاحنة قُتل فيها الكثير.
إنزال القوات الأمريكية على شاطئ أوماها في 6 يونيو 1944 لبدء العملية العسكرية.
جنود أمريكان يحاولون الخروج من المياه بعد غرق سفنهم على يد العدو، ونفس المكان أصبح مقصدًا للمصطافين.
مقاتلات حربية محطمة على الشاطئ.
مواطنون يقفون أثناء قيام بلدوزر بهدم وتحطيم المباني في طريق بايو بعد المعركة، بينما تبدو في الخلفية كنيسة ظلت قائمة بعد قصف المكان على يد قوات الحلفاء، بينما أُعيد بناء بقية المباني.
جثمان جندي ألماني بميدان ترافيير، لقطة للميدان الآن.
مارة يحيون دبابة فرنسية بشارع كنيسة سانت مير، وفي الصورة مبنى تم قصفه، أصبح الآن متجرا للملابس.
قوات الحلفاء تأسر جنود ألمان خلال المعركة، ولقطة من نفس المكان الآن.