اكبر شركة صناعة اسلحة ببريطانيا تؤسس شركة بالمملكة بنسبة 51% - 49% للتدريب والصناعة

ARABIC

صقور الدفاع
إنضم
2 ديسمبر 2013
المشاركات
3,182
التفاعل
13,380 0 0
«بي أيه إي سيستمز» البريطانية تؤسس شركة مع السعودية وتساهم بـ 51 % من رأسمالها

علمت "الاقتصادية" من مصادر بريطانية مطلعة أن شركة بي أيه إي سيستمز، وهي من كبريات الشركات العالمية في مجال الدفاع والأمن وصناعة الفضاء والطيران ومقرها بريطانيا، قررت إعادة هيكلة جزء من عملياتها في السعودية للسماح بقدر أكبر من المشاركة المحلية، وذلك استجابة لخطط المملكة في زيادة القاعدة الصناعية في البلاد.

ووفقا لهذا القرار ستقوم الشركة البريطانية بتأسيس شركة قابضة مع نظراء في الرياض لتعزيز العلاقات بين الطرفين. وتعد شركة بي أيه إي سيمنز أكبر شركة دفاعية في أوروبا، وستتمكن الشركة القابضة الجديدة من تطوير مؤسسات التدريب التقني، والتصنيع الدفاعي والاتصالات والإلكترونيات، وتطوير أنظمة تكنولوجيا المعلومات في المملكة.

وستبلغ حصة الجانب السعودي من الشركة الجديدة 49 في المائة بينما سيحصل الجانب البريطاني على 51 في المائة.

ورفضت المصادر البريطانية الإفصاح عن القيمة المالية لهذه الشراكة الجديدة، إلا أنها أكدت أن هذه الخطوة تكشف عن الأهمية التي توليها بريطانيا لعلاقتها مع السعودية، حيث تتوقع الشركة البريطانية أن تعزز الشراكة مع الرياض من آفاق النمو لدى الطرفين.

وكان التعاون الاقتصادي بين المملكة والشركة البريطانية قد أثمر عن أن خمس عوائد الشركة عام 2013 والتي بلغت 18.2 مليار استرليني تحققت من التعاون مع الرياض.

وستعرف الشركة الجديدة باسم OMC وستبلغ حصتها 98 في المائة من السعودية للتطوير والتدريب، و50 في المائة من شركة الإلكترونيات المتطورة وهي شركة تقوم بتصنيع أنظمة الإلكترونات، وتقدم خدمات إصلاح وصيانة في المجال العسكري، و91 في المائة من هندسة النظم الدولية وهي شركة توفر أنظمة هندسة النظم وتكنولوجيا المعلومات.

ولـ"الاقتصادية" علق مايك لولويد الخبير في الصناعات العسكرية قائلاً: "أتوقع أن الشركة الجديدة ستمثل داعماً كبيراً لتعزيز العلاقات مع المملكة على المدى المتوسط والطويل، والأمر هنا لا يتعلق بعوائد مالية سريعة بقدر ما يتعلق بشراكة استراتيجية"، ويضيف: "هذا النوع من الشراكة يجعل عملنا في المملكة أكثر كفاءة، وخاصة أن العديد من البلدان تخفض الآن من ميزانيتها العسكرية".

الجدير بالذكر أن شركة بي أيه إي سيستمز احتلت المرتبة الثانية على مستوى العالم بين الشركات الدفاعية فيما يتعلق بالعوائد، وتعد الشركة أكبر شركة في العالم تزود وزارة الدفاع الأمريكية باحتياجاتها العسكرية. وقد تأسست الشركة عام 1999 برأس مال قدره 7.7 مليار استرليني.


 
مشكور على الخبر اخوي @ ARABIC ARABIC
بس تدري
والله محيرني اسم الشركة الجديد
وستعرف الشركة الجديدة باسم OMC
o_O
 
ههههههههه والله ياخوي مادري كيف المشكله بي اي ايه ما اخذت منه ولا حرف

المشكلة ونا اخوك ان موقع الشركة اخر خبر فيه من شهر مايو
والى الان ماحدثوه
 
يعني ان الشركه هاذي تابعه ل بي اي سيستمز مو تابعه لنا ..؟
ااذا كان كذا فلا فايده من الشركه .. لان الشركه الام تقدر توقف هاذي الشركه .
 
المشكلة ونا اخوك ان موقع الشركة اخر خبر فيه من شهر مايو
والى الان ماحدثوه

هاذي مصادر ثانيه تؤكد الخبر

 
يعني ان الشركه هاذي تابعه ل بي اي سيستمز مو تابعه لنا ..؟
ااذا كان كذا فلا فايده من الشركه .. لان الشركه الام تقدر توقف هاذي الشركه .

شيء طبيعي فانت سوف تصنع اجزاء كثيرة لاكن مع تكون الخبرات بامكانك اغرائهم للتوجه لشركات حكومية
 
هي بدايه جيده بعدين تستحوذ على الباقي من الاسهم ويصير خط الانتاج لنا هنا
بس وش الاشياء تخص السلاح اللي ممكن تنتجها الشركه
 
يجيب الله مطر !!

لكن موضوع الصناعه السعودي العسكري بديت اغسل يدي منه فلو صدقنا الربع في المشاريع المتعلقه بهذا الشأن لكنا الان دوله صناعيه متقدمه ولكن مع الوقت نكتشف انها ادغاث احلام خدعونا بها لفتره ليست بالقصيره فهاهي الصناعات العسكريه السعوديه كما يقال بالعاميه مكانك راوح
 
يعني ان الشركه هاذي تابعه ل بي اي سيستمز مو تابعه لنا ..؟
ااذا كان كذا فلا فايده من الشركه .. لان الشركه الام تقدر توقف هاذي الشركه .

الموظفين والعاملين والمشغلين فيها
بالاضافة الى ان هذه الشركة ومقراتها ومصانعها سوف تكون على الاراضي السعودية

اي بمعنى اخر

من يشغل هذه المصانع والشركة هم السعوديين ..... اما رأس المال هو اشتراك سعودي/بريطاني

وشكرا
 
الخبر مؤكد إن شاء الله وتعتبر خطوة رااائعة جداً.
مصدر من نفس الشركة

 
خطوه رائعه و في الطريق الصحيح

بالنسبه لمن يعلقون على الصناعات السعوديه
البعض يريد ان يخلق الشيء من العدم دون المرور بالتجارب ! يريد ان يقول للشيء كن فيكون !!!
يا ناس الصناعات العسكريه تتداخل بها صناعات تتعلق بالمعادن و المحركات و التقنية الدقيقة وووووو تحتاج آلاف التجارب والمصانع و العقول
ولا تأتي الا بعد كم من التجارب و التعلم و المقارنة ، العالم يسبقك بمئات السنوات تكنولوجيا و معرفيا و تسويقيا و الخ اي انك يجبب ان تترك العملية تسير بمسارها الزمني الطبيعي وتحاول الى ان تنجح بلا كلل ولا ملل
 
عودة
أعلى