ما الفرق بين تنظيمى الدولة الإسلامية "داعش" والقاعدة

الاخوان استطاعواً أبان فترة حكم مرسى
وقف عمليات للجهاديين بسيناء عن طريق وسيط إتخذه وهى الحركة السلفية الجهادية بسيناء
والسلفية الجهادية الجيش إتخذه كوسيط أيضاً لدى الجماعات الجهادية هناك
ولكن تم إعتقالهم فيما بعد
تصريح البلتاجى إن كان مقطوعاً تصريح فنجارى كان بعد مجزرة الحرس الجمهورى فى ظهر ذاً اليوم تحديداً
يضفى عن كونية وجود علاقة بينه وبين جماعات متطرفة وإن تكون توجد أصلاً
الجماعات المتطرفة فى سيناء هى متواجدة منذ 2002 تحت مسميات متعددة
جماعة التوحيد والجهاد والتى نفذت تفجيرات شرم الشيخ
لحد ما ظهرت أنصار بيت المقدس فى سنة 2011
كانت دايماً تقوم بتفجير خط الغاز المتوجه الى إسرائيل والأرض
وظهرت جماعات آخر مثل أكناف بيت المقدس
فكرة الجماعات الجهادية هى رفض مباشر لفكرة منهج الاخوانى القائم على التغيير السلمى
فهم إتخذواً الحالة بعد 30/6
لفرض رؤيتهم بأنهم كانواً على الصواب وأن السيف هو الحل الأمثل لتغيير أنزمة الحكم
جدير بالذكر أن من ضمن حالات قتل أنصار بيت المقدس
كان 6 جنود منتمين لجماعة الاخوان المسلمين وواحد ضابط إحتياط
غير عمليات القتل والتى سقط فى غالبيتهم أفراد من مناطق ذات غالبية تأييد إخوانية صرفة
مثل قتلى محاقظات الصعيد (الفيوم ،بنى سويف ،المنيا ،أسيوط،وسوهاج)
بامكانك ان تضع التصريح الكامل للبلتاجي وتصحح المعلومة

البلتاجي قال ان مايحدث في سيناء سيتوقف في الثانية التي يعود الانقلابيين عن انقلابهم ويعود الدكتور محمد مرسي للسلطة ... كيف سيحدث ذلك ولماذا هو واثق من التزام الجماعات التكفيرية في سيناء هنا لابد من وجود تنسيق بينهم .. وكلامك عن ثروت الخرباوي لايعني ان مايقوله الرجل غير صحيح وانه يتحدث فقط لانه حاقد هناك دلائل عديدة تؤيد مايقوله
يوجد تنظيم سري لدى جماعة الاخوان وباعتراف مرشدهم السابق قال نحن نتقرب الى الله بافعال التنظيم السري وهو على كل حال موجود بصوت صاحبه واضنك اطلعت عليه فماذا يفعل التنظيم السري؟
الجماعات المتطرفة التي ظهرت في سيناء لاتختلف عن جماعة شكري مصطفى نفس الافكار ونفس الافعال لان الرابط بينها هو الفكر الذي تؤمن به وهنا لانربط بين الاخوان وبينها من ناحية التنظيم بل من ناحية الفكر خصوصا الجناح القطبي من الاخوان ولايمكن القول ان التغيير السلمي بعد 30/6 الذي تؤمن به الجماعة كما تفضلت لايزال موجودا بعد هذا التاريخ ورأينا من يهدد بحرق مصر ومن يهدد بانفصال سيناء وظهرت الفتاوي التي تكفر السيسي وتخون الجيش اما السلفية الجهادية فهي تنهج نهج بقية الجماعات التكفيرية حتى وان كان هناك تبايانات بسيطة الا ان مايجمع بينها اكبر واكثر من اي تباين ولاتنسى ان هناك اعترافات موثقة لجماعة الاخوان المسلمين تعترف فيه بانها نفذت اغتيالات وتفجيرات وموجودة في وثائقي لقناة الجزيرة فالسلمية والتغيير السلمي اتى بعد ان وصلت لقناعة ان العنف لايخدمها في تلك الفترة لكنها الان عادت اليه مرة اخرى
وان كانت الجماعة تؤمن بالتغيير السلمي من الاساس فلماذا تنشيء التنظيم السري وهذا الكلام ليس كلام ثروت الخرباوي لوحده كما اسلفت بل انه كلام المرشد عمر التلمستاني فهل يصح ان نصف ثروت الخرباوي بأنه حاقد هنا ؟؟ رغم انه قال الحقيقة والقرائن تؤيد كلامه .. وانا اختلف معك خصوصا في هذه النقطة فالرجل يؤخذ من كلامه حقائق عديدة لها ما يؤيدها من تصريحات الجماعة وعليهم ان يفندوا كلامه ويردوه بالدليل
 
بامكانك ان تضع التصريح الكامل للبلتاجي وتصحح المعلومة

البلتاجي قال ان مايحدث في سيناء سيتوقف في الثانية التي يعود الانقلابيين عن انقلابهم ويعود الدكتور محمد مرسي للسلطة ... كيف سيحدث ذلك ولماذا هو واثق من التزام الجماعات التكفيرية في سيناء هنا لابد من وجود تنسيق بينهم .. وكلامك عن ثروت الخرباوي لايعني ان مايقوله الرجل غير صحيح وانه يتحدث فقط لانه حاقد هناك دلائل عديدة تؤيد مايقوله
يوجد تنظيم سري لدى جماعة الاخوان وباعتراف مرشدهم السابق قال نحن نتقرب الى الله بافعال التنظيم السري وهو على كل حال موجود بصوت صاحبه واضنك اطلعت عليه فماذا يفعل التنظيم السري؟
الجماعات المتطرفة التي ظهرت في سيناء لاتختلف عن جماعة شكري مصطفى نفس الافكار ونفس الافعال لان الرابط بينها هو الفكر الذي تؤمن به وهنا لانربط بين الاخوان وبينها من ناحية التنظيم بل من ناحية الفكر خصوصا الجناح القطبي من الاخوان ولايمكن القول ان التغيير السلمي بعد 30/6 الذي تؤمن به الجماعة كما تفضلت لايزال موجودا بعد هذا التاريخ ورأينا من يهدد بحرق مصر ومن يهدد بانفصال سيناء وظهرت الفتاوي التي تكفر السيسي وتخون الجيش اما السلفية الجهادية فهي تنهج نهج بقية الجماعات التكفيرية حتى وان كان هناك تبايانات بسيطة الا ان مايجمع بينها اكبر واكثر من اي تباين ولاتنسى ان هناك اعترافات موثقة لجماعة الاخوان المسلمين تعترف فيه بانها نفذت اغتيالات وتفجيرات وموجودة في وثائقي لقناة الجزيرة فالسلمية والتغيير السلمي اتى بعد ان وصلت لقناعة ان العنف لايخدمها في تلك الفترة لكنها الان عادت اليه مرة اخرى
وان كانت الجماعة تؤمن بالتغيير السلمي من الاساس فلماذا تنشيء التنظيم السري وهذا الكلام ليس كلام ثروت الخرباوي لوحده كما اسلفت بل انه كلام المرشد عمر التلمستاني فهل يصح ان نصف ثروت الخرباوي بأنه حاقد هنا ؟؟ رغم انه قال الحقيقة والقرائن تؤيد كلامه .. وانا اختلف معك خصوصا في هذه النقطة فالرجل يؤخذ من كلامه حقائق عديدة لها ما يؤيدها من تصريحات الجماعة وعليهم ان يفندوا كلامه ويردوه بالدليل

اولا :- انا اعيب على البلتاجى هكذا تصريح لانه تصريح فنجارى ناتج عن حالة غضب
ولو كانوا على اتصال بهم فعلاً فلما لا تنتقل عملياتهم ضد الضباط والافراد المتورطين بقتل متظاهرين حقاً والتى تقوم الصفحات الاخوانية بصفة دورية بنشر أرقام هواتفهم وعناوينهم وصورهم
بدلاً من قتل جنود وضباط فى نطاق بعيد عن العاصمة وذو تواجد عسكرى مكثف
الم يكن أولى بيهم بدأ عمليات إرهابية من الصعغيد ذو الكثافة السلاحية للافراد وخاصة لمؤيدى الاخوان ولما لم يستخدمواً تلك الاسلحة فى حالات كثيرة ضد الجيش والشرطة هنالك فى أحلك الظروف
علاقة أنصار بيت المقدس بالاخوان أمر مثير للشقفة
لان الاولى ظهرت منذ 2011 ومن قبلها وهى امتداد للقاعدة بسيناء وظهرت بتفجير خطوط الغاز
وقد تواصل معهم الرئيس مرسى عن طريق مستشاره الدكتور عماد عبد الغفور بالتعاون مع شيوخ السلفية الجهادية
وكان باستطاعته إيقاف عمليات العنف بسيناء بلقاء واحد كما فعلواً سلفاً حينماً التقواص عن طريق السلفية الجهادية بهم وطلبواً منهم التوقف عن مهاجمة الحدود مع إسرائيل وخطوط الغاز
وبالفعل تم الاستجابة لطلباتهم ...
 
التأصي التاريخى للتنظيم السرى للاخوان خاصة قبل ثورة يوليو 1952 م
كان يتواجد لديهم تنظيم مسلح ونفذ عدة إعتيالات ضد رئيس الوزراء محمود فهمى النقراشى والقاضى السلحدار
ولكن الحق يقال ان الاغتيالات السياسية كانت سمة هذاً العصر
ولم يكن الاخوان فحسب من لديهم ميسليشيا بل باقى الاحزاب وحتى الملك نفسه كان لديه تنظيم مسلح يعرف باسم اليد الحديدية وكان ابرز اعضائه الرئيس السادات وقد قتل وزير المالية أمين عثمان
كذلك كان حزب الوفد لديه ميليشيات القمصان الزرقاء وكان النقراشى باشا عضو المجلس الاعلى للاغتيالات ونتورط باغتيال شخصية سيساية بارزة هو الاخر

اما عن الفكر القطبى فالسيد قطب قد سافر الى الولايات المتحدة ببعثة فى سنة 1947 م
وبعدهاً وصف المجتمع الامريكى بأنه مجتمع جاهلى كان أيامها مُدرس ثم رجع وإنضم للاخوان وكان مستشار لمجلس قيادة ثورة يوليو لحد سنة 1953 م لما بدء ناصر تصفية المناؤين له للاستفرادج بالحكم وحده
ظهرت للسيد قطب المرجعات التاريخية للحركات الجهادية العالمية وكمان أبرزها تنظيم الجهاد المصرى وكان أبرز أعضائه أيمن الظواهرى والذى هجاء الاخوان بسبب منهجهم السلمى لتغيير الحكم تحت عنوان الحصاد المر للاخوان فى 60 عاماً
وكان أبرز مؤلفات سيد قطب هى معالم فى الطريق الذى وصف فيه المجتمع بانه مجتمع جاهلى وكان قد كتب هذا المجلد بالمعتقل وقد تآثر به كثير من شباب الاخوان ابرزهم كانوا قيادات اليوم ....
فكانواً بعض من إتخذواً الاخوان مثلهم الاعلى من التنظيمات الجديدة وقد برزت فى النصف الثانى من السبعينات ..
جدير بالذكر ان السادات أفرج عن الاخوان وكافة الاسلاميين واخرجوا من المعتقلات وأفسح لهم الطريق للقضاء على غرائمه الناصريين والشيوعيين فبرزواً بقوة تنظيمية فى الجامعات والمساجد والجمعيات الخيرية والمجلات
وكانت حينهاً الجماعة الاسلامية أكبر منافس طلابى للاخوان وكان جُل قيادات تلك الحركات الاسلالامية شباب حينهاً
ثم توالت بعدها الاحداث وخاصة بعد زيارة السادلاسرائيل فى 1977 م حيث ظهر تنظيم الفنية العسكرية وبرز جناح كبير من الحركة الاسلامية يدعو لاستخدام العنف لتغيير نظام الحكم والحكم بما أنزل الله ..
وقد إنضم إليهم عدد من أفراد الجيش وأبرزهم المقدم عبود الزمر من جهاز المخابرات الحربية وكذلك مجموعة الضباط التى قامت بإغتيال السادات الملازم أول خالد الاسلامبولى وملازم اول احتياط عطا طايل والرقيب حسين عباس وملازم أول عبد الحميد عبدالسلام .......
وقد بدء قبلها السادات ما يعرف بحركة اعتقالات سبتمبر نتيجة اعتراضات على معاهدة كامب ديفيد للسلام مع اسرائيل جدير بالذكر انه كان حل مجلس الشعب قبلها وأتى بمجلس جديد لتمرير الاتفاقية مع اسرائيل ..
وقبلها كان هناك ما وصفوه السادات نفسه بانتفاضة الحرامية فى 17 يناير 1977 عندما خرج الالاف المتظاهرين ضد غلاء الاسعار حينهاً وقد شهدت البلاد وخاصة القاهرة اضطرابات واسعة وتم انزال الجيش للشارع ..

وبالفعل قامت حركة الجهاد بتصفية السادات فى عملية نوعية يوم 14 أكتوبر 1981 م ثم الهجوم على مديرية أمن أسيوط وأعمال العنف بالمنيا وسوهاج ضد المؤسسات الأمنية والأقباط أو مايعرف يومناً هذاً بتمرد مسلح
وتم القضاء عليه بعدهاً ...
وتمت محاكمة عدد كبير من جماعة الجهاد من بينهم الدكتور الظواهرى وقد قام النظام بتسهيل سفره للجهاد بأفغانستان
 
اولا :- انا اعيب على البلتاجى هكذا تصريح لانه تصريح فنجارى ناتج عن حالة غضب
ولو كانوا على اتصال بهم فعلاً فلما لا تنتقل عملياتهم ضد الضباط والافراد المتورطين بقتل متظاهرين حقاً والتى تقوم الصفحات الاخوانية بصفة دورية بنشر أرقام هواتفهم وعناوينهم وصورهم
بدلاً من قتل جنود وضباط فى نطاق بعيد عن العاصمة وذو تواجد عسكرى مكثف
الم يكن أولى بيهم بدأ عمليات إرهابية من الصعغيد ذو الكثافة السلاحية للافراد وخاصة لمؤيدى الاخوان ولما لم يستخدمواً تلك الاسلحة فى حالات كثيرة ضد الجيش والشرطة هنالك فى أحلك الظروف
علاقة أنصار بيت المقدس بالاخوان أمر مثير للشقفة
لان الاولى ظهرت منذ 2011 ومن قبلها وهى امتداد للقاعدة بسيناء وظهرت بتفجير خطوط الغاز
وقد تواصل معهم الرئيس مرسى عن طريق مستشاره الدكتور عماد عبد الغفور بالتعاون مع شيوخ السلفية الجهادية
وكان باستطاعته إيقاف عمليات العنف بسيناء بلقاء واحد كما فعلواً سلفاً حينماً التقواص عن طريق السلفية الجهادية بهم وطلبواً منهم التوقف عن مهاجمة الحدود مع إسرائيل وخطوط الغاز
وبالفعل تم الاستجابة لطلباتهم ...

رغم وجود اختلاف بيني وبينك حول بعض القناعات الا ان النقاش معك ممتع

بخصوص البلتاجي لديه تخبطات في نفيه منها انه نفى تماما استخدام العنف من قبل الجماعة في كل تاريخها وكلنا نعلم ان هذا غير صحيح وهنا يصبح نفيه مثار شك لان كلامه بانهم لايملكون الارض صحيح لكن ماذا عن التنسيق !! نتركها لانها نقطة سيطول خلافنا حولها .

مسألة ايقاف الهجوم على الحدود الاسرائيلية وخطوط الغاز بلقاء واحد دون اي مقابل يجعل الانسان في حيرة ؟ اما ان الامر له علاقة بتنسيق كبير واما ان هذه الجماعات بدون هدف حقيقي مجرد لقاء واحد وتتنازل عن قناعاتها امر فيه نظر

على كل حال ردك الثاني المطول جميل واتفق معك في نقاط كثيره حوله احييك على دمائة خلقك
 
عودة
أعلى