وثيقه ترينا ان الاوغنديين كانوا يسعون للوحده تحت التاج المصرى
وهى ليست غريبه ففتوحاتمحمد على الافريقيه ومن بعده اسماعيل باشا
وعظم دور الازهر والبعثات المصرية التى كانت تجوب وادى النيل
ودور الجامعه المصرية وعبقرية موقع مصر
والمساعده المصرية والترعات التى ارسلها اغنياء المصريين للحبشه اثناء الحرب مع ايطاليا بل وتطوع كثير من المصريين للدفاع عن الحبشه
وفوق كل ذلك خط الطيران الوحيد الذى كان يربط القاهرة ب كيب تاون فى جنوب افريقيا كان مصريا
الغريب انه فى اوج شهر العسل الناصرى مع افريقيا لم تطمح دوله واحده للاتحاد مع مصر
الاولى
ان قيادة مصر لافريقيا لم تكن اختراعا ناصريا ولا منة ناصرية وليس لناصر فضل فيها ولا منه
الثانيه
ان قيادة مصر لافريقيا كانت قبل عبد الناصر بل قبل ان يولد وقد رسخها محمد على واسماعيل باشا ثم باقى حكام مصر
الثالثه
ان مشاعر الافارقه فى اوج قمتهامع ناصر لم تصل الى حد الوحده التى سعوا اليها وطلبوها ايام جلالة الملك فاروق كما يظهر من هذه الوثيقه
الرابعه
ان الدوائر العربيه والافريقيه والاسلاميه التى كتبها هيكل لعبد الناصر فى كتاب فلسفة الثورة لم تكن فكرة ناصرية ابتداءا وانما التقطها هيكل من التاريخ المصرى
فعلى الدائرة العربيه يعرف الجميع قصة انشاء مكتب المغرب العربى ورعاية الفاروق له بل وجامعة الدول العربيه
وعلى الدائرة الاسلاميه يعرف الجميع مدينة البعوث الاسلاميه التى كان الفاروق يقيم وليمة لمبعوثيها ايام رمضان ويمكن الرجوع لموقع مكتبة الاسكندرية فى هذا وقيادة الازهر للعالم الاسلامى لم تبدأ ايام ناصر وانما هو صرح اقيم لبنة فلبنه وترسخ فى قلوب الشعوب منذ بداية جامعة الازهر ورواقات الازهر
وعلى الدائرة الافريقيه كان نفوذ مصر فى دول الجوار كالحبشه ( التى تطوع المصريون للدفاع عنها ) والصومال واوغندا وتشاد وسائر دول الجوار وامتد الى مالى ونيجيريا والكونغو بل ان مصر للطيران كان لها خطا الى جنوب افريقيا فى الثلاثينيات
وكل هذه الدوائر استغل عبد الناصرنفوذ مصر فيه الذى لم يكن له فيه اى فضل بل لقد افترى ونسب الفضل اليه
الخامسه
وهو ما يدعونا للقول ان عبد الناصر تسلق قامة مصر ووقف عليها ليبدو عملاقا امام بقية الشعوب ولكن الفضل لمصر لا لناصر
السادسه
ان هناك فرق كبير بين المغامر ورجل الدوله وقد كان محمد على ومن بعده اسماعيل رجال دوله شقوا لمصر طريقا فى افريقيا واقاموا لها بناء ظل راسخا لعقود طويله واثمر هذه الوثيقة التى تبين سعى الاوغنديين للاتحاد مع مصر وهو ما لم يحدث فى ايام ناصر قط
ان المغامر دائما يبنى مجدا شخصيا لاتستفيد منه بلده ولذلك فرض فى الظهير الاستراتيجى لمصر وباعه دون ثمن وهو عمق مصر الافريقى
وادعى بعد ذلك ان قيادة مصر لافريقيا كانت ثمرة سياساته
السابعه
ان روابط مصر الافريقيه انتشرت بشده مع جيران مصر ودت زراعيها الى باقى بلاد القارة
فى حين ان ناصر لم يهتم بالفناء الخلفى لمصر وترك هذه الدول وعلى رأسها السودان تتجه بعيدا عن مصر وراح يمد يده لبلاد لا تؤثر على الامن القومى او الامن المائى لمصر وهى سقطة كبرى
الثامنه
كم من الجرائم ارتكبت فى حق مصر فمن قزم مصر وجعلها تبدأ مع عبد الناصر انما كان يقف ذد حركة التريخ
http://egyptianroyalityandglory.blogspot.com/search/label/Uganda
وهى ليست غريبه ففتوحاتمحمد على الافريقيه ومن بعده اسماعيل باشا
وعظم دور الازهر والبعثات المصرية التى كانت تجوب وادى النيل
ودور الجامعه المصرية وعبقرية موقع مصر
والمساعده المصرية والترعات التى ارسلها اغنياء المصريين للحبشه اثناء الحرب مع ايطاليا بل وتطوع كثير من المصريين للدفاع عن الحبشه
وفوق كل ذلك خط الطيران الوحيد الذى كان يربط القاهرة ب كيب تاون فى جنوب افريقيا كان مصريا
الغريب انه فى اوج شهر العسل الناصرى مع افريقيا لم تطمح دوله واحده للاتحاد مع مصر
الاولى
ان قيادة مصر لافريقيا لم تكن اختراعا ناصريا ولا منة ناصرية وليس لناصر فضل فيها ولا منه
الثانيه
ان قيادة مصر لافريقيا كانت قبل عبد الناصر بل قبل ان يولد وقد رسخها محمد على واسماعيل باشا ثم باقى حكام مصر
الثالثه
ان مشاعر الافارقه فى اوج قمتهامع ناصر لم تصل الى حد الوحده التى سعوا اليها وطلبوها ايام جلالة الملك فاروق كما يظهر من هذه الوثيقه
الرابعه
ان الدوائر العربيه والافريقيه والاسلاميه التى كتبها هيكل لعبد الناصر فى كتاب فلسفة الثورة لم تكن فكرة ناصرية ابتداءا وانما التقطها هيكل من التاريخ المصرى
فعلى الدائرة العربيه يعرف الجميع قصة انشاء مكتب المغرب العربى ورعاية الفاروق له بل وجامعة الدول العربيه
وعلى الدائرة الاسلاميه يعرف الجميع مدينة البعوث الاسلاميه التى كان الفاروق يقيم وليمة لمبعوثيها ايام رمضان ويمكن الرجوع لموقع مكتبة الاسكندرية فى هذا وقيادة الازهر للعالم الاسلامى لم تبدأ ايام ناصر وانما هو صرح اقيم لبنة فلبنه وترسخ فى قلوب الشعوب منذ بداية جامعة الازهر ورواقات الازهر
وعلى الدائرة الافريقيه كان نفوذ مصر فى دول الجوار كالحبشه ( التى تطوع المصريون للدفاع عنها ) والصومال واوغندا وتشاد وسائر دول الجوار وامتد الى مالى ونيجيريا والكونغو بل ان مصر للطيران كان لها خطا الى جنوب افريقيا فى الثلاثينيات
وكل هذه الدوائر استغل عبد الناصرنفوذ مصر فيه الذى لم يكن له فيه اى فضل بل لقد افترى ونسب الفضل اليه
الخامسه
وهو ما يدعونا للقول ان عبد الناصر تسلق قامة مصر ووقف عليها ليبدو عملاقا امام بقية الشعوب ولكن الفضل لمصر لا لناصر
السادسه
ان هناك فرق كبير بين المغامر ورجل الدوله وقد كان محمد على ومن بعده اسماعيل رجال دوله شقوا لمصر طريقا فى افريقيا واقاموا لها بناء ظل راسخا لعقود طويله واثمر هذه الوثيقة التى تبين سعى الاوغنديين للاتحاد مع مصر وهو ما لم يحدث فى ايام ناصر قط
ان المغامر دائما يبنى مجدا شخصيا لاتستفيد منه بلده ولذلك فرض فى الظهير الاستراتيجى لمصر وباعه دون ثمن وهو عمق مصر الافريقى
وادعى بعد ذلك ان قيادة مصر لافريقيا كانت ثمرة سياساته
السابعه
ان روابط مصر الافريقيه انتشرت بشده مع جيران مصر ودت زراعيها الى باقى بلاد القارة
فى حين ان ناصر لم يهتم بالفناء الخلفى لمصر وترك هذه الدول وعلى رأسها السودان تتجه بعيدا عن مصر وراح يمد يده لبلاد لا تؤثر على الامن القومى او الامن المائى لمصر وهى سقطة كبرى
الثامنه
كم من الجرائم ارتكبت فى حق مصر فمن قزم مصر وجعلها تبدأ مع عبد الناصر انما كان يقف ذد حركة التريخ
http://egyptianroyalityandglory.blogspot.com/search/label/Uganda