والله من يسمعك مع احترامي لك يقول ان هذه الطقوس تمارس يوميا في المدينة
كلنا نعلم عن قصة احداث البقيع وملابساتها في ذلك الوقت
لكن المشكلة في من يسوق لهم فوق مافعلوه من دعاة التقارب ويقولون ان الفرق بيننا وبينهم فرق في المذاهب وانهم مسلمون
كما يفعل اتحاد علماء الاخوان المفلسين دعاة التقارب الذين يزورونهم في القطيف والمدينة ويروجون لهم طيلة هذه السنيين
حسن الصفار وعلاقاته بسلمان العودة وسعد البريك وعد واغلط من الاخونجية في السعودية
نسينا كلام سعد البريك وهو يصف الصفار بفضيلة الشيخ حسن الصفار ويمدح ويبري الرافضي من تهمة سب الصحابة وام المؤمنيين رضي الله عنهم
عندما نتحدث علينا ان نوضح الصورة بشكلها الصحيح وعدم توظيف حادثة على انها تحصل يوميا في المدينة علينا ذكرها كما حدثت
وليس تصويرها بانها اعمال مسموح بها وكثير منا يعرف الحرم وذهب اليه هل شاهد مثل هذه الافعال
كم امقت اصحاب نصف الحقيقة او من يروجون للامور على صيغة (ولاتقربوا الصلاة) دون ان يكمل الاية ويوضح الصورة كما ينبغي
ويفضح كل من سوق لهم من اخونجية السعودية لكن لانسمع لهم ذكرا في هذا كالعادة لان الهوى يلتقي مع الهوى
ولائم مع الرافضة ويسوقون لهم في البلد سنوات وسنوات ولا يتطرق لهم
عوض القرني ومن على شاكلته ماذا كانوا يفعلون طيلة السنوات الماضية
ماذا كان يفعل نائب اتحاد علماء الاخوان المفلسين مع الصفار
الا لعنة الله على من يسوق لهم وعلى من يصمت على يسوق لهم
اللهم امييين اللهم استجب والعن كل من صمت على ترويج الاخونجية الذين يتسترون بعباءة الدين لهم
