زيارة السيسى للجزائر (الهدف و التوقيت )

اعتقد بحث ملف الارهاب و ما يحدث في ليبيا ستكون اول الملفات التي يتم مناقشتها حفظ الله مصر و الجزائر من كل شر
 
بالصور.. السيىسي وبوتفليقة يبحثان العلاقات الثنائية بين البلدين
50.jpg

784.jpg

785.jpg

عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي جلسة مباحثات ثنائية اليوم مع الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، في إطار الزيارة الرسمية التي أجراها إلى الجزائر.
وصرح السفير إيهاب بدوي، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن تلك الزيارة تمثل نقلة نوعية على مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين، وتدشن لعلاقات إستراتيجية مستقرة بين مصر والجزائر. وأوضح أن الرئيس حرص خلال اللقاء الذي جمعه بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة على تقديم التهنئة للرئيس الجزائري على فوزه بالانتخابات الرئاسية، كما أثنى على الدور والمسيرة الوطنية التي قدمها بوتفليقة للجزائر وشعبها، معربًا عن تقديره للجهود والمساندة الجزائرية لعودة مصر للمشاركة في أنشطة الاتحاد الأفريقي.
وأضاف أن المباحثات بين الزعيمين تطرقت إلى مختلف جوانب العلاقات الثنائية، حيث تضمنت بحث عدد من الملفات الإستراتيجية، فضلا عن استعراض العلاقات السياسية والاقتصادية بهدف تعزيزها وتنميتها، وذلك في ضوء العلاقات التاريخية المتميزة التي تجمع بين البلدين والشعبين المصري والجزائري.
وأوضح أن الرئيس عبر خلال اللقاء عن تطلع مصر للإسهام من خلال شركاتها المختلفة والقطاع الخاص المصري في الخطة التنموية الخمسية الطموحة للجزائر، ووجود رغبة مصرية حقيقية في أن تعود الاستثمارات المصرية في الجزائر لسابق عهدها كأكبر استثمار خارجي لمصر على مستوى العالم.
ومن جانبه، أعرب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عن ترحيبه بالرئيس، معبرًا عن حرصه على تعزيز وتدعيم العلاقات الثنائية بين البلدين والارتقاء بها من خلال علاقات إستراتيجية إلى آفاق أرحب، وبما يحقق مصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
وأشار بدوي إلى أن لقاء القمة تطرق إلى عدد من القضايا الإقليمية، حيث تم استعراض تطورات القضية الفلسطينية، فضلا عن الأوضاع في ليبيا وسوريا والعراق. كما تم أيضًا استعراض عدد من القضايا الأفريقية ذات الاهتمام المشترك، حيث اتفق الجانبان على تعزيز التنسيق والتشاور ارتباطا بالشأن الأفريقي، وبما يحقق المصالح المشتركة للبلدين.
وكان الرئيس قد وصل إلى الجزائر صباح اليوم، حيث كان في استقباله بمطار هواري بومدين السيد عبدالقادر بن صالح، رئيس مجلس الأمة الجزائري، والسيد عبد المالك سلال الوزير الأول رئيس مجلس الوزراء وأعضاء الحكومة الجزائرية. وعقب مراسم الاستقبال الرسمي واستعراض حرس الشرف، توجه الرئيس – يرافقه السيد عبد القادر بن صالح رئيس مجلس الأمة الجزائري – إلى مقر إقامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في زرالدة.
وغادر الرئيس الجزائر عقب اللقاء، متوجها إلى مالابو عاصمة غينيا الاستوائية للمشاركة في أعمال الدورة العادية الثالثة والعشرين لقمة الاتحاد الأفريقي، حيث كان في وداعه بمطار هواري بومدين عبد القادر بن صالح وعبد المالك سلال وأعضاء الحكومة الجزائرية.
http://www.albawabhnews.com/656050
 
هذه الزيارة لايمكن فصلها عن زيارة الملك عبدالله لمصر والمغرب من حيث الهدف العام او الاطار العام لمايحدث من ترتيبات
لدي توقع ان العرب ادركوا خطورة الصراعات ومناطق التوترات على الدول العربية وما افرزته من جماعات مقاتلة وذات نهج تكفيري على فكر القاعدة
او كانت جماعات شيعية كالحوثيين واحزاب اللات وغيرهم من التكفيرين ايضا كل هذه الاحداث والجماعات تهدد امن الدول العربية

العراق - سوريا - اليمن - سيناء - ليبيا - مالي -الصومال - لبنان

توقعاتي اننا سنرى قوات عربية تشارك في حفظ الامن والاستقرار في عدد من الدول المضطربة والا فان الجميع سيخسر بنسب متفاوته مع الوقت

الوقت كفيل بتوضيح الصورة مستقبلا لكن كل عاقل سيتفق معي بان لابد من قوات عربية تقوم بمهام حفظ الامن في عدد من الدول التي لاتستطيع القيام بهذا الدور لوحدها
 
هذه الزيارة لايمكن فصلها عن زيارة الملك عبدالله لمصر والمغرب من حيث الهدف العام او الاطار العام لمايحدث من ترتيبات
لدي توقع ان العرب ادركوا خطورة الصراعات ومناطق التوترات على الدول العربية وما افرزته من جماعات مقاتلة وذات نهج تكفيري على فكر القاعدة
او كانت جماعات شيعية كالحوثيين واحزاب اللات وغيرهم من التكفيرين ايضا كل هذه الاحداث والجماعات تهدد امن الدول العربية

العراق - سوريا - اليمن - سيناء - ليبيا - مالي -الصومال - لبنان

توقعاتي اننا سنرى قوات عربية تشارك في حفظ الامن والاستقرار في عدد من الدول المضطربة والا فان الجميع سيخسر بنسب متفاوته مع الوقت

الوقت كفيل بتوضيح الصورة مستقبلا لكن كل عاقل سيتفق معي بان لابد من قوات عربية تقوم بمهام حفظ الامن في عدد من الدول التي لاتستطيع القيام بهذا الدور لوحدها
اسمح لي يا اخ ابن جلا ان اختلف معك في هذه النقطة لا اعتقد ان اي دولة عربية مستعدة ان ترسل ابناءها في الصراعات الدائرة في المنطقة لناخذ مثال العراق اولا من سيرضي و يقبل بهذه القوات و هل الجماعات الارهابية و المتطرفة كداعش و من يحمل فكرها سيقبل بهذه القوات ام سيوجهون اسلحتهم ناحيتها وهم يفعلون ذلك اصلا ما استطاعوا الي ذلك سبيلا سوريا نفس الامر لو هناك نية لارسال قوات عربية ستكون تحت مظلة الامم المتحدة كما فعلت مصر في السودان و الدول العربية لها تجربة غير ناجحة في ارسال قوات عربية الي مناطق الصراعات في الدول العربية كما حدث في لبنان اثناء الحرب الاهلية
فاي قوات عربية سترسل لاي منطقة ستكون تحت مظلة الامم المتحدة لتاخذ في الحسبان الدعم اللوجيستي بمن سيدفع الملايين لهذه القوات
 
بالعكس ليست مهمة مستحيلة قوات حفظ سلام

وقوات اخرى تشارك في الحرب على الارهاب امكانات اليمن مثلا تحتاج الى دعم حتى تقوم بدورها ايضا ليبيا وسوريا والعراق

صدقني المهمة غير مستحيلة وضرورية جدا لابد منها والا سيتسع الشق مع الوقت ويصعب الرقع

لبنان كانت احدى الدول التي شاركت دول عربية فيها كقوات حفظ سلام من ضمنها قوات سعودية ومصرية وسورية وجنسيات عربية متعددة
 
"السيسى" يطالب دول الجوار بالتعاون لحل الأزمة فى ليبيا
Untitled-3620148154737.jpg

كتب محمد كامل – ناهد الجندى


قال المشير عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، إن زيارته للجزائر للتأكيد على أن هناك موضوعات مشتركة بين البلدين، وقضايا يجب العمل فيها سويا، لإطلاق رؤية مشتركة بين البلدين والتحديات الموجودة بين مصر والمنطقة، مشيرا إلى وجود مشكلة الإرهاب.

وأضاف "السيسى"، فى تصريحات تليفزيونية، عقب وصوله لـ"الجزائر"، اليوم الأربعاء، أن الموقف فى ليبيا يحتاج من دول الجوار المباشر العمل من أجله
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1744420
 
بالعكس ليست مهمة مستحيلة قوات حفظ سلام

وقوات اخرى تشارك في الحرب على الارهاب امكانات اليمن مثلا تحتاج الى دعم حتى تقوم بدورها ايضا ليبيا وسوريا والعراق

صدقني المهمة غير مستحيلة وضرورية جدا لابد منها والا سيتسع الشق مع الوقت ويصعب الرقع

لبنان كانت احدى الدول التي شاركت دول عربية فيها كقوات حفظ سلام من ضمنها قوات سعودية ومصرية وسورية وجنسيات عربية متعددة
اعتقد ان هناك مشكلتين الاولي هي الدعم من سيدعم هذه القوات ثانيا قبول مواطني الدولة لهذه القوات
 
اسمح لي يا اخ ابن جلا ان اختلف معك في هذه النقطة لا اعتقد ان اي دولة عربية مستعدة ان ترسل ابناءها في الصراعات الدائرة في المنطقة لناخذ مثال العراق اولا من سيرضي و يقبل بهذه القوات و هل الجماعات الارهابية و المتطرفة كداعش و من يحمل فكرها سيقبل بهذه القوات ام سيوجهون اسلحتهم ناحيتها وهم يفعلون ذلك اصلا ما استطاعوا الي ذلك سبيلا سوريا نفس الامر لو هناك نية لارسال قوات عربية ستكون تحت مظلة الامم المتحدة كما فعلت مصر في السودان و الدول العربية لها تجربة غير ناجحة في ارسال قوات عربية الي مناطق الصراعات في الدول العربية كما حدث في لبنان اثناء الحرب الاهلية
فاي قوات عربية سترسل لاي منطقة ستكون تحت مظلة الامم المتحدة لتاخذ في الحسبان الدعم اللوجيستي بمن سيدفع الملايين لهذه القوات

اعتذر اقتبست كلام الاخ شمس بالخطأ


بالعكس ليست مهمة مستحيلة قوات حفظ سلام

وقوات اخرى تشارك في الحرب على الارهاب امكانات اليمن مثلا تحتاج الى دعم حتى تقوم بدورها ايضا ليبيا وسوريا والعراق

صدقني المهمة غير مستحيلة وضرورية جدا لابد منها والا سيتسع الشق مع الوقت ويصعب الرقع

لبنان كانت احدى الدول التي شاركت دول عربية فيها كقوات حفظ سلام من ضمنها قوات سعودية ومصرية وسورية وجنسيات عربية متعددة
 
اعتقد ان هناك مشكلتين الاولي هي الدعم من سيدعم هذه القوات ثانيا قبول مواطني الدولة لهذه القوات

اما القبول من اهل البلد فلن تجد مشاكل لانها قوات عربية

طبعا يفضل تفعيل بند الدفاع المشترك بالجامعة حتى يكون غطاء لهذه التحركات الضرورية

الدعم المادي كل دولة ستدعم قواتها المشاركة بالاسلحة والعتاد اما الدعم المتبقي ربما تقوم دول الخليج بتغطية الجزء الاكبر منه والباقي تغطيه الدول العربية
 
للاحاطة كلامنا وتحليلنا مجرد توقعات واراء شخصية لم يثبت منها شي الى الان
 
صحيفة الخبر الجزائرية: السيسى سينسق أمنيًا وسياسيًا مع بوتفليفة
s6201422114248.jpg

الجزائر (أ.ش.أ)


توقعت صحيفة "الخبر" الجزائرية أن يحمل الرئيس عبد الفتاح السيسى فى أول زيارة رسمية له للجزائر اليوم الأربعاء، العديد من الملفات الاقتصادية والسياسية والأمنية لطرحها على مائدة النقاش مع الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة.

وقالت الصحيفة فى عددها الصادر اليوم، إن اختيار الرئيس السيسى للجزائر كأول محطة له خارج مصر بعد انتخابه رئيسا للجمهورية، تؤكد سعيه لتقوية العلاقة مع أكبر دولة عربية وإفريقية، والعمل على إقامة تحالفات لمواجهة التحديات الأمنية القائمة خاصة فى ليبيا.

وأوضحت الصحيفة أن الجزائر ومصر تتشابهان فى كونهما تملكان حدودا طويلة ليس من السهل مراقبتها، مشيرة إلى أن الوضع فى ليبيا سيكون من بين القضايا التى سيتناولها الرئيس السيسى مع الرئيس بوتفليقة، حيث سيبحث سبل تنسيق المواقف لإيجاد حل للأزمة فى ليبيا وتفادى تطورها.

وأضافت الصحيفة أنه من المنتظر أن يشكل الملف الأمنى بشقيه، المراقبة الحدودية ومحاربة الجريمة المنظمة والإرهاب، أحد أهم الملفات أيضا التى سيبحثها الرئيس المصرى بالنظر إلى تشابه التجربة السياسية وما تولد عنها من مصادمة مع التيار الإسلامى.

وأضافت "الخبر" أن مصر تعول كثيرا على دعم الجزائر، ليس فقط من أجل عودتها إلى الاتحاد الإفريقى، وإنما أيضا لإعادة بناء علاقاتها مع الدول العربية، وهو ما تبنته الجزائر على لسان وزير الخارجية الجزائرى رمطان لعمامرة ردا على انتقادات الأحزاب الإسلامية فى الجزائر فى وقت سابق لزيارة وزير خارجية مصر السابق نبيل فهمى، عندما قال إن الجزائر تعترف بالدول لا أنظمة الحكم.

كما توقعت الصحيفة أن يثير الرئيس السيسى مع الرئيس بوتفليقة ملف الغاز مستشهدة بما تواجهه مصر من أزمة حادة فى الطاقة بسبب تراجع إنتاجها من الغاز، وتوقف السلطات القطرية عن تزويدها به، مشيرة إلى أن مصر تعول على الجزائر فى تغطية احتياجاتها بالغاز، وهو ما قامت به الجزائر فى العديد من المرات بالنظر إلى العلاقة الاستراتيجية بين البلدين.
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1743887#.U6wvIEAh0Xk
 
اما القبول من اهل البلد فلن تجد مشاكل لانها قوات عربية

طبعا يفضل تفعيل بند الدفاع المشترك بالجامعة حتى يكون غطاء لهذه التحركات الضرورية

الدعم المادي كل دولة ستدعم قواتها المشاركة بالاسلحة والعتاد اما الدعم المتبقي ربما تقوم دول الخليج بتغطية الجزء الاكبر منه والباقي تغطيه الدول العربية
ما هو المشكلة اننا بيننا خونة و من يحركهم خارج المنطقة العربية عندك حزب الله في لبنان عندك بعض الميلشيات الشيعية في العراق عندك الحوثيين في اليمن
 
ما هو المشكلة اننا بيننا خونة و من يحركهم خارج المنطقة العربية عندك حزب الله في لبنان عندك بعض الميلشيات الشيعية في العراق عندك الحوثيين في اليمن

دعنا نتحدث عن ليبيا واليمن

ليبيا تمثل قلق وتهديد لامن الجزائر ومصر وتونس هناك حاجة ودافع لتحرك دول الجوار لايجاد صيغة معينة للتعامل مع الوضع الليبي ومع الجماعات التي تقاتل هناك وتحاول تقسيم ليبيا
هنا يمكن صياغة مشروع عربي على شقين سياسي وعسكري للتعامل مع الوضع الليبي بحيث تساعد هذه الدول الحكومة الليبية او السلطة الموجودة الحالية لاحظ ان هناك جيش ليبي يحتاج للمساعدة العسكرية الميدانية ويحتاج الامر الى تعامل ايضا سياسي بجانب العسكري للمساعدة في استعادة السيطرة والتوافق من قبل الفرقاء في ليبيا وابعاد الجماعات المسلحة عنها .


اليمن يعاني من مشكلة القاعدة والحوثيين اكثر من غيرها والسعودية تنظر بقلق الى مايحدث هناك وتدخلها لمساعدة القوات اليمنية وفق صيغة عربية تعطي الحق لها للتدخل ومساعدة اليمنيين على الحرب ضد القاعدة وضد الوجود العسكري للحوثيين تستطيع السعودية عبر سلاح الجو توجيه ضربات قاسمة للحوثيين وللقاعدة وتستطيع مساعدة الجيش اليمني على الارض وتقديم الدعم اللوجستي له وبهذا تحد من خطر هذه الجماعات وتساعد الجيش في استعادة السيطرة بشكل افضل لاننا نتعامل مع دولة لها جيش ولها مؤسسات لكنها تحتاج مساعدة
 
اعتقد ان الزيارة ستكون شاملة
1-توطيد العلاقات شبه المقطوعة
2-مصر تستورد غاز البوتاجاز من الجزائر وعليها مديونيات لها
3-ليبيا وما يحدث فيها
 



المسألة واضحة ٫٫٫قضايا ثقيلة على الطاولة ٫٫٫ أهمّها الملف الأمني في لسبيا باعتبار الجزائر و مصر أكبر المتضرّرين منه بشكل مباشر ٫٫٫٫ ملف الإقتصاد المصري حيث تلتزم الجزائر منذ عقود بتوريد نصف إحتياجات غاز البوتان لمصر و تلتزم المملكة العربية السعودية بتأمين النصف الآخر بسعر رمزي ٫٫٫ بعد تأكيد إستمرار توريد خمس شحنلت من الغاز الجزائري يأتي هذا لإسكات كل وسائل الإعلام و الأطراف المجهولة التي كثيرا ما كانت تثير هذه القضيّة ٫٫٫٫٫ و أنا شخصيا أعتبر القضية أكبر من هذا بكثير ما دامت تتعلّق بزيارة شخصية من الرئيس المصري ٫٫٫٫
 
الزيارة أساسا حول موضوع ليبيا ( حفظ الله أهلنا الموحدين بها )

بدون هرطقات حول التصدي لهذا و التصدي لذاك ....... استغباؤنا كأننا من كوكب آخر

و خلفية الزيارة نتركها لوقت آخر .



تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك


السيسي يبحث في الجزائر تطوير الجيوش العربية واستيراد الغاز


كشفت مصادر رفيعة، لـ"الوطن"، أن زيارة الرئيس السيسي للجزائر تتضمَّن تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك بين مصر والجزائر، وتهدف إلى ضرورة تطوير الجيوش العربية وتبادل الخبرات لتأهيل جيوش عربية قادرة على الدفاع عن مناطق الشرق الأوسط خلال الفترة الحالية.

وأشارت المصادر إلى أنه سيتم الاتفاق على ملف مواجهة الإرهاب بضرورة تبادل الخبرات في مجال مكافحة الإرهاب بين مصر والجزائر، وذلك لزيادة التعاون في مجال الاستخبارات بين البلدين لمواجهة التنظيمات المتطرفة، وأنه تم وضع ملفات العراق وسوريا وليبيا على طاولة اللقاء بين الرئيس السيسي والرئيس الجزائري بوتفليقة.

ولفتت المصادر إلى أنه سيتم أيضًا الاتفاق على ضرورة تنفيذ مناورات مشتركة بين مصر والجزائر، وذلك لصداقة عسكرية قوية بين الجيش المصري- الجزائري بهدف زيادة التعاون العسكري بين البلدين، بالإضافة إلى التعاون الاقتصادي بين الطرفين خلال المرحلة المقبلة وضرورة مكافحة الإرهاب ووجود دول عربية في الشرق الأوسط قادرة على مواجهة أي تحديات خلال الفترة المقبلة.

وكشفت المصادر أن الزيارة تأتي كأهمية كبرى للتفاوض حول ملف الغاز، وأيضًا الوقود من الجزائر خلال الفترة المقبلة ودعم ذلك الملف تحديدًا، وأن مصر تتجِّه أيضًا لشراء الغاز من الجزائر بأسعار مناسبة لعدم استيراد الغاز من إسرائيل كما يردد البعض وأن الجزائر أحد الخيارات المتاحة في ملف الغاز.

www.elwatannews.com/news/details/510065


انها السياسة
... انها السياسة ..
 
الزيارة أساسا حول موضوع ليبيا ( حفظ الله أهلنا الموحدين بها )

بدون هرطقات حول التصدي لهذا و التصدي لذاك ....... استغباؤنا كأننا من كوكب آخر

و خلفية الزيارة نتركها لوقت آخر .

هل تقصد بالموحّدين مجموعة الخوارج في بنغازي ؟؟؟
 
عودة
أعلى