Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الجيش العراقي ؟
ظهرت وجوهككم الحقيقية ... تناصرون الرافضة على المسلمين
ستدفعون ثمن هذا , و ربي ستدفعون ثمنه
استطاع ابو مصعب الزرقاوي من اختراق الأجرائات الأمنيه في عمان وقام بتفجير 4 فنادق في لحظة واحده
وبعد ذالك قامت المخابرات الأردنيه بنبش العراق شبراً شبراً بحثاً عن ابو مصعب الزرقاوي الى ان وجدته وسلمت معلومات مكانه الى الأمريكان
ياترى هل الأردن ينتظر تفجيرات اخرى حتى يقوم بالتحرك لأصطياد رؤوس الفتنه ؟؟؟
مثل داعش لن يهدئ لها بال الا عندما ترى الأنظمه العربيه جميعها قد سقطت وهي من تتولى الحكم بأسم الأسلام حسب منظروها ومنطلقها
اما انه قام بعمل ارهابي وقتل ابرياءلماذا الزرقاوي فجر الفنادق ؟
مدينة معان هي مدينة صغيرة في جنوب الاردن عدد سكانها حوالي 100 الف نسمة, هي مدينة تم نوعا ما اهمالها من ناحية التنمية وبالتالي يوجد من سكانها من هو متطرف وهو نابع من الجهل. لكن افتتحت جامعة في 2004 انا درست فيها ومن ملاحظتي فهي ساهمت بشكل كبير في تطوير المدينة وتعليم السكان وتثقيفهم. بالتالي نعم يوجد متشددين في المدينة لكنهم اقلية, يوجد اخرين ايضا لا يحبون الامن ولا الجيش وهذا بسبب انهم يريدون القيام بعمليات التهريب وتناول الحشيش والمخدرات والزعرنة واستخدام الاسلحة بدون تدخل الامن وهذا انا اعرفه وعايشته. سبب رمي زجاج المولوتوف هو اقتحام الامن لبيت فيه مطلوب خطير وتم قتل احد افراد عائلته بعد ان قاوم الامن بالرصاص وقبلها ثم مهاجمة سيارات الدرك. لذلك هؤلاء ليست من مصلحتهم استتباب الامن واحكام قبضة القانون وعتد اول فرصة سانحة ابدو تاييدهم لمنظمة خارجية نكاية بالحكومة, مرة اخرى هم اقلية لكن صوتهم مرتفع.مشكلة الاردن ليست قادمه من الحدود وانما نابعه من داخل الاردن فهناك افتعال للعوامل الدافعه للأهالي للتمرد ردو عليها بالاغاضه
وكما قال المغني رابح صقر (احبك قلت ما أقصدها واشوف الوقت حققها)
وفي هذه الفتره هناك اشتباكات بالمولوتوف والسلاح الناري
وتواردت انباء عن ان القوات الاردنيه قد خسرت مدرعه في مدينة معان بسبب المواجهات الدائره هناك
إسرائيل على استعداد للتدخل عسكريا في الأردن في حال تعرضت لخطر داعش
الوقائع الاخبارية: نقلت وسائل إعلام اسرائيلية عن مجلة "ديلي بيست” الأمريكية، قولها السبت إن مصادر أمريكية أكدت أن تل أبيب "مستعدة للتدخل العسكري في الأردن، في حال تعرضت الأخيرة لهجوم عسكري من قبل مقاتلي "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام” الذي يسيطر على مساحات واسعة من مناطق شمال وشمال شرق العراق المحاذية للأردن.
ونقلت المجلة الأمريكية، عن عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي لم تسمه قوله إن "محادثات سرية قد جرت بينهم وبين مسؤولين إسرائيليين، تركزت حول الوضع الأمني في منطقة الشرق الأوسط، وكان نصيب الأسد هو الوضع الأمني في الأردن”.
وبحسب التقرير الأمريكي، فإن "تنظيم الدولة يضع عينيه على الأردن، حيث يقوم أنصار التنظيم بالتغريد على حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، بأنهم يسيطرون بالفعل على البلدان الأساسية في العراق”.
وشدد المسؤول الأمريكي على أنه "إذا استشعر الأردنيون وجود خطر من داعش، فإنهم سيحشدون ويشركون إسرائيل وأمريكا في الحرب التي اجتاحت الشرق الأوسط”، معربا عن قلقه من أن "الأردن لا يمكنه صد هجوم كامل لداعش (تنظيم الدولة الإسلامية) بنفسه في هذه المرحلة”.
وبحسب رأي عضو مجلس الشيوخ الأمريكي، فإن الأردن في حال تعرضه لهجوم مفاجئ من ميليشيات "تنظيم الدولة الإسلامية” فإنه "سيلجأ لإسرائيل وأمريكا للمساعدة” بحسب ما يرى.
يشار إلى أن مؤيدين لـ "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام”، في محافظة معان، أقصى جنوب البلاد، خرجوا خلال الأيام الماضية في مسيرات أعلنوا فيها تأييدهم لما اعتبروها "انتصارات” ميليشيات التنظيم في العراق، إلا أن مراقبين قللوا من أهمية تلك المسيرات، واعتبروها رسالة تهديد للنظام الذي يشن غارات متتالية على المدينة التي يتمترس بها عدد كبير من الخارجين عن القانون.
http://www.alwakaai.com/الشؤون-المحلية/إسرائيل-على-استعداد-للتدخل-عسكريا-في-الأردن-في-حال-تعرضت-لخطر-داعش-75705/